سبب التسمية القديمة
شمّاميسshmames //
مراااحب بكم
ما
يخص الإجابة؛ والردود على تساؤلات الكثير من المهتمين والزوّار الكرام؛ حول: سبب التسمية القديمة!
نبيّن
ونوضّح لكم بمحبة ذلك؛ كحقيقة ساطعة؛ وبيّنة؛ لا لبث فيها...
تأتي خلفية فكرة التسمية القديمة لــِ (شمّاميس
shmames )
منصّة الحقيقة 'Truth Online'
من عدّة أفكار؛ منها:
*
شمّاميس = شبابيك؛ أي مجموعة النوافذ والأبواب التي يستطيع ضوء الشمّس؛ وضيائه الأرجواني؛
وأشعته الذهبية؛ ونوره البهي... من الولوج من خلالها إلى حياتنا..
بهدف:
التمكّين؛
والتنوير؛ والقدرة على فتح الأبواب لا مواربتها؛ وبهدف إظهار الحقائق من خلال بُعدها
الثالث.
*
شمّاميس = مجموعة الشمّس - المجموعة الشمسية في الكون الرّحب الخاص بنا؛
وما
تضمّه من كواكب وكويكبات ونجوم متلألئة؛... برمزيتها؛ ودلالاتها المتعددة؛
ومن دورها الخلّاق في الكون؛ وعلى الأرض؛
وداخل الحياة؛ وضمن المجتمعات؛ ومع الإنسان؛ ...
*
شمّاميس تعني أيضاً تسليط "أشعة الشمّس" النور والضوء على كل القضايا والظواهر
المجتمعية؛ وإظهار وجهها الخفي؛ وبُعدها المخفي؛ كحقيقة! وبلورة الوعي الصحيح..
* شمّاميس أيضاً تتشابه في التسمية مع قلعة "شماميس – شميميس" في مدينة سلمية العريقة.
تلك
القلعة التاريخية الفريدة؛ الرّابضة على امتداد التاريخ والجغرافيا والإنسان؛ والحضارة
المُوغلة في القدم / الحضارة السورية العريقة؛ بؤرة حضارات التاريخ جميعها – وأقدم
وأول حضارة وُجدت في تاريخ العالم والإنسان!
*
شمّاميس = سطوع الشمّس؛ والكواكب والكويكبات النجوم.. النور يحل بدل الظلم والظلمة
والظلام..
وأيضاً هي صفة قارع النواقيس والأجراس! إيذاناً بكل ما شأنه خدمة ابن الإنسان؛ وحياته العقلية والروحية والجسدية والنفسية والاجتماعية..
الرّمز الطاقي – الرقمي (666)
منطقة
سوريا الطبيعية هي بؤرة أولى الحضارات في العالم والتاريخ والإنسان..
وهي
من أنتجت الأبجدية الأولى؛ وصاحبة امتلاك؛ الحرف؛ والرمز؛ والرقم؛ والعلوم المتعلّقة
بها. "علم الرقم؛ علم الحرف؛ علوم الطاقة ورموزها" ...
666
= الرقم الإشكالي الذي يُحدث التساؤل الأولي! والتساؤل الدائم لدى المُتلقي!
والذي
يبقى محفوراً في ذهنه وعقله؛ لفترة طويلة!
رقم
مميز بمصفوفته الرقمية؛ سهل التذكر؛ وسريع الولوج إلى سطح الذاكرة والحفظ.
666
= من أقوى الرموز الرقمية الطاقية في العالم؛ وأهمها... في علم الرقم؛ وعلم تفسير الحرف
وتجييره. وبشكل إيجابي؛ وفي اجتذاب "الطاقة الإيجابية – الخيّرة" والنجاح.
666
= رمز إشكالي كبير؛ ما بين العارف! والجاهل؛ بهِ! وما بين المتسائل! والباحث؛ عنه!
... والمُتقصّي عن حقيقته؛ ورمزّيته؛ ودلالاته! ...
لهذا
سنجد أن أغلب الشركات العالمية الكبرى والناجحة والرابحة ... تستخدمه في شعارها الترويجي:
"غوغل؛ غوغل كروم؛ لوسيوس؛ فودافون؛ أودي؛ آبل؛ فيديكس؛ صن؛ مارسيدس؛ كلاود؛ شعار
- رمز المحبة والسلام العالمي؛...إلخ. والقائمة تطول جداً.
حتى
بعض الجهات والمُنظّمات العالمية ذات الخلفية الخفية والمخفية؛ وربما سيئة السمعة والصيت؛
تبنته لأنه كذلك.. وليس لأنه شعارها؛ أو أنه بات يخصها وحدها.
فالرقم
والحرف والعلوم المتعلقة بهِ نحن من انتجناها؛ وحتى قبل أن يتواجدوا هم بالتأكيدّ!
إن
تبنّي كثير من هذه الجهات الموصومة بأنها شيطانية؛ مُعادية؛.. لا يعني الرمز الرقمي
بحد ذاته!
فالرمز الرقمي الطاقي 666
موجود بذاته؛ وغيره أيضاً؛ وقبل نشوء هذه الجهات مهما كان توصيفها أو غايتها؛ أو أهدافها؛...
ولأنه
رمز طاقي قوي جداً؛ تبنته تلك الجهات.. وهذا لا يعني إن تبنته أنه يمُثلها أو يُمثل
غاياتها وتوجهاتها؛ وهذا لا يعني أننا يجب أن نتركه لها.. وكأنه أصبح رمزها الخاص وخصوصيتها.
وهذه
الجهات نفسها؛ والشركات العالمية الرابحة؛ وبعض الأشخاص! هم من أشاعوا ويشيعوا! حول
هذا الرمز الرقمي - الطاقي؛ الكثير من الإشاعات المُخيفة والمُسيئة له؛ في أذهان و
وجدان وضمائر وعقول الناس حول العالم..
ويوصمونه
بدلالات سيئة وشيطانية ربما! إدراكهاً منه لأهميته؛ ولقدرته على محاكاة جذب النجاح
والطاقة الإيجابية؛ وتسخيرها!
ولنتسائل:
* هل
وجهة نظر البعض! هي ما تُمثّل الحقيقة! وما تمثّل الجميع!
* هل
الخلفية التي يتحدثون بها "دينية؛ مجتمعية؛ علمية؛.." تُمثّلنا جميعاً!
وتُمثّل
الاختلاف العالمي!
* لماذا
لا يكونون هم الأشرار! أو الذين يلعبون هذا الدور! ولخدمة الشر! والشرير؟؟
وربما
الاحتمال الأصح لإبعاد الناس عن استخدامه الشخصي قدر الإمكان؛ وخوفهم من استعماله!
على الرغم من أنّ تلك الجهات الناجحة تستخدمه؛ وتصممه
بطريقة مخفية لتضعه في علاماتها التجارية والإنتاجية!! الناجحة.. والناجحة جداً؛ والمتفوقة!
عندما يبتعد الناس عن استخدام الرموز الطاقية ذات الدلالة والقدرة الكبيرة والإيجابية..
فهذا
سيعني بقانون الجذب؛ اضمحلال وانحسار وضعف حجم الطاقة الإيجابية - الخيّرة في الكون؛
لصالح ظهور وهيمنة الطاقة السلبية - الشريرة! كصراع أزلي بينهما.
هناك
بعض الديانات؛ وبعض الكتب السماوية التي ذكرت نصياً هذا الرقم. وما صاحبه لاحقاً من
لغط! ولغو! وتفسيرات متعددة!!
كل جهة بحسب خلفيتها؛ وما تهوى وتريد كغاية وهدف؛ وترويج؛ تحت مسميات وأقنعة كثيرة!
لقد تمّ استخدام الرقم (666)
كعنوان: (شمّاميس 666 shmames)
* لقوته
الرقمية الطاقية؛ ولسهولة حفظه وتذكره؛ ولسلاسة شكله التسلسلي – المصفوفي!
* ولكونه
رقم يثير التساؤل؛ ويجذبه. ويحاكي ويستلهم النجاح؛ والطاقة الإيجابية الخيّرة ..
القوة
المضادة المعاكسة؛ بطاقة متضادة مقابلة - طريقة الآيكيدو "استعمال قوة الخصم ضده"؛
في مواجهة الشر والشرير!
وأيضاً
لكون اسم شمّاميس يتضمن م م م ؛ وهي بالشكل "الصورة" تتطابق مع شكل هذا الرقم!
م م م = 6
6 6
والأهم
أنه يرمز؛ وهو تجسيّد لشعار "المحبة والسلام العالمي"؛ الذي يعنينا؛ ونتبناه
أيضاً.
ولا
يعني تبني - اعتماد المنصّة لاسم - رقم؛ ذات دلالات طاقية - علمية.. بحتة!
لا يعني تبنيها أو علاقتها بأي: جهة؛ أو خلفية؛ أو مرجعية؛ أو رمزية... عدائية - مُعادية؛ أو سلبية؛ أو مُهيمنة؛ أو شيطانية؛ أو مدّعية؛... أُخرى!!
سوى
ما تم ذكره وتوضيحه أعلاه؛ لا أكثر؛ ولا أقل.
وسيمثّل
لدينا القوة والطاقة الخلّاقة والإيجابية؛ المجابهة والمقاومة لهم دائماً وأبداً...
فالمنصّة
تتبنى نفسها وتوصيفها المُعلن فقط؛ ضمن القيم؛ والمثل العليا؛ والمبادئ الأخلاقية والإنسانية
والمجتمعية الخلّاقة..
ومن
خلال متابعاكم للمنصّة..
ستُلامسون
ذلك؛ وستتأكدون أن التوضيحات التي أوردناها أعلاه؛ هي ما تُمثّل الحقيقة الواضحة البيّنة
لدينا؛ وضوح وسطوع الشمّس؛ التي لا ولن تُخفي نفسها أبداً وراء أي أصبع!..
* المزيد
من تفاصيل وحقيقة الرقم (666)؛ وغيرها من الرموز الإشكالية! من خلال مقال:
(ما بين النوس والتروث!) -(ما بين الميث والميثوس!)
لأي استفسارات أُخرى:
يمكنكم مراسلتنا.. "اتصل بنا"
مشاركتكم؛ ومراسلتكم؛ واستفساراتكم؛ وتعليقاتكم..
ستكون موضع ترحيب وسرور وسعادة من قبلنا دائماً..
محبتي
Professor
(روابط المقالات) 👇
👀 الفوبيا 1- المعلومات الصحيحة
👈 الفوبيا 4 - علاج الفوبيا "متابعة"
👀 الفوبيا 5 - فيض الطاقة الخلّاقة
👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة
👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة
👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!
👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن
👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟
👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"
👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!
👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!
👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!
👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة
👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية
👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!
👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي
👀 الحالة النفسية والمزاجية؛ الاجتماعية!
👈 الوجع النفسي الاجتماعي؛ السقوط!
👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!
👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر
👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية
👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت
هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟
👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!
👈 في التوصيم والتصنيف والتدخّل
👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!
الأحلام المُتعِبة المُؤرِّقة! 0
فوزية البرجوازية الفراشة أخت الصقر 2
نوستالجيا! الحنين والهروب خلفاً 4
الكتابة بالأرجل! طريقة الذُبابة 7
فذلكات مُتسلّقي التنمية والمُتثاقفين 8
أنهض الآن كفارس! سيمياء الدور المجتمعي
من الواجب إلى الشرف إلى الكرامة
المُنادى بأخلاق العبيد وأخلاق السادة
الإنسانية- مرتبة الإنسان الكمالية
من الاستياء إلى الغضب! الرقص مع الواوي
الاسئلة الاختبارية لكشف الشخصية الاضطرابية
الحكيم والأرعن- نمط لشخصية ناعمة!
الرحمة مقصد العدالة والإنسانية
نظريتنا في النغل- حيونة النغل البشري!
العلاج الدوائي خاطئ! وعيك صحتك 1
ثقافة استشفاء خاطئة! وعيك صحتك 2
المصير والقدر-
من النور إلى الظلام! من العتمة إلى الهلاك!
من الواجب إلى الممكن– الواقع والتجربة
مزرعة حيونة ابن الإنسان!
الدولة- النظام والامبراطورية الخبيثة
الدولة والأسرة العشيرة- صور من الآهات
1970 – خمسون عاماً من التدليس!
1970 – خمسون عاماً من التدنيس!
الواقع والمأمول- الديمقراطيات السفسطائية!
فن اللعِب! لعبةالدمى- ماريونيت وماتريوشكا
تلاتة بواحد! أُسيد وبكيز وزغلول
الإنكار! إنه يحدث حتى لأفضلنا!
التدريب والاستشفاء.. حقاً أأنت بخير!
رقصات على إيقاع التعرّي السياسي1
في رحلة الحياة والوجود! نحن اللامنتمين2
نعم؛ سأخون وطني! سأخونه وأتجلّى4
لهذا السبب خسّرنا! وأفرغنا قضايانا5
عارٌ علينا! شيم أون وي ونكّابر6
أطياف! الطائف والطائفية البغيضة10
إلى الثوار الأحرار؛ الشعب العنيد؛ وبعد11
الفن والشهقة الأولى؛ الكلمة والصورة13
جنرال وأزلام؛ قتل الطفولة والأحلام14
كلام متمدّن مع الله؛ أرني أراك16
الانتظاااااار! بصبرٍ متأنّقٍ جميل17
لا يُغيّبهم إلا الموت! لا تُغيّبهم الأقدار18
الإجهاد المُضني؛ والتوتر المُزمن19
'المقاومة'؛ والله؛ والضرع المحلوب20
الشعب العبيد السعيد؛ لأصارحكم بحقيقتكم21
الطبقة الوسطى؛ وفخّ اللعبة والأوهام22
النساء؛ قوة ناعمة وفحولية شرسّة23
لمن تصفقوا؛ جمهورية المزرعة والقوّاد24
الحزن ينعي الفرح؛ مرثية الآلام25
المرأة والحقيقة؛ فراشة بأفعال صقر26
الخيار الاختيار؛ فعل للمقاومة والتغيير27
ضهّرناهم من الباب! زمطوا من الشبّاك!28
أوطان صغيرة؛ لا تحتمل الأحلام الكبيرة29
عزيزي القدر؛ العزيز القدير؛ أعزائي 37
هتلر الألفية الجديدة؛ ومنظّروا الدول الفاعلة!40
تبّاً للعالم الحرّ! تبّاً للضعفاء؛42
الحرب العائلية الثالثة؛ هتلروف روسيا43
سوريا وأوكرانيا؛ وجه! لا وجهين للمقارنة 44
نرسيس سوريا؛ أسد التهريج اللاحم 45
الليالي المُظلمة للنفس– المخاض الكبير؛ 46
من الجمال ينبعث الحبّْ؛ من الألم ينبثق النور؛ 30



ليست هناك تعليقات:
لا يسمح بالتعليقات الجديدة.