جاري تحميل ... Truth Online

~ شمامّيس ~ Truth Online 369؛ منصّة علمية تنموية؛ لرفع الوعي المجتمعي؛ وتحقيق التنوير؛ وغرس بذور التنمية لقطفها كثمار؛ بهدف الانعتاق؛ وتحرير الإرادة الحرّة الواعية.. عبر التطرّق لكافة القضايا المجتمعية؛ التي تخصّ الإنسان - الفرد وحرّيته؛ والمجتمع وهيئاته المرجعية 'المجتمعية' المتعددة.. من خلال إبراز الحقيقة؛ (البعد – الوجه الثالث للحقيقة)؛ حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!..

شريط العناوين

إعلان في أعلي التدوينة

خدماتصحة عامةقضايا مجتمعيةنفسي-اجتماعي

حالة توصيم واضطراب! الحلول والاستشفاء!

الاضطراب المَرَضي البايبولار!  disorder  Bipolar  الجزء الثاني/ Recovery

حالة توصيم واضطراب! الحلول والاستشفاء!

الاضطراب المَرَضي البايبولار! disorder  Bipolar

الجزء الثاني


تحدّثنا في الجزء الأول عن الاضطراب المَرَضي البايبولار؛ حول ملاحظاتنا؛ وعن توصيفه وأعراضه؛ ومظاهرة.

وسنتكلّم في الجزء الثاني عن أهم الحلول وطرق الاستشفاء؛ والنصائح والتحذيرات! وبعض الملاحظات!


نُلاحظ في الواقع؛ أن بعض المشاهير خصوصاً في المجتمعات العربية؛ يقومون بالإعلان عن إصابتهم بمثل هذا النوع من الاضطرابات؛ وهم بذلك يُمزّقون الصورة النمطية الشائعة! وبالتالي يتحدّون بشجاعة التوصيم - وصمة العار!


بالطبع لن نتحدث عن غايات المشاهير من وراء ذلك! الآن – سنتحدث عنها كتحليل لظاهرة مجتمعية في مقال لاحق!

سنقول كما يقول عنهم الكثيرون: بأنهم بالفعل شجعان؛ ويستحقون التحية والتقدير.. لذا نحييهم!


* ولكن أريد أن ألفت انتباهكم إلى مسألة في غاية الأهمية من الناحية الاستشفائية:

إن أولى خطوات الاستشفاء الصحيح هو الاعتراف بوجود المشكلة والاضطراب - المرض:

A- الاعتراف الضمني أولاً..

B- الاعتراف الصريح – الجهر بهِ – ثانياً ..


لذا يجب أن نأخذه من هذه الناحية؛ كأولى الخطوات نحو العلاج للوصول للصحة النفسية الاجتماعية قبل أي شيء آخر!..

* يُمكن للمُصابين بهذه الأعراض التعايش الطبيعي مع هذه النوع من الاضطرابات! بحال العمل عليه!

* يعود تقدير الموضوع إلى كثير من العوامل؛ والأسباب المتداخلة؛ أهمها حالة الشخص نفسه! وما يقرره هو!

الحلول والاستشفاء

لم نقل العلاج هنا؛ كون إيجاد الحلول الناجعة والاستشفاء هو أعلى طرق العلاج ويتضمنه؛ وكون العلاج كمعنى توصيفي في كثير من الحالات ربما غير صائب علمياً وعملياً!

هناك حلول كثيرة وواعدة ومهمة وضرورية؛ وأيضاً تحذيرات!


التحذيرات!!

* أولاً: ابتعد عن زيارة أو استشارة أطباء العصبية – ما يُسمى في مجتمعاتنا "طبيب نفسي"!

فهم لا يختصون بالاضطرابات ذات المنشأ النفسي الاجتماعي – العوامل المجتمعية! لا بالتشخيص! ولا بالحلول! ولا بطرق العلاج الاساسي!

وهذا؛ وأغلب الاضطرابات! ليسوا أمراض ذات منشأ عصبي- دماغي؛ كما يُشاع عنه؛ وعنها؛ في حالته المتقدمة!

وأنت لست مريض من الدرجة العصبية – الدماغية - العقلية.


مُهمة هذا الطبيب تنحصر في: الإشراف الدوائي الطبي؛ والرعاية الطبية؛ إن استدعت الحاجة فقط!

العلاج النفسي الاجتماعي؛ ليس من مجال تخصص الطبيب! أو خبرته!

راجع مقال: في التوصيم والتصنيف والتدخّل


* وهذا سيقودنا إلى التحذير الثاني!

أن تبتعد عن استخدام العقاقير الطبية – الصيدلانية؛ قدر الإمكان! فقط عند الضرورة القصوى الموصوفة تحت الإشراف!

** ربما نحتاج إلى طبيب للاستشارة الدوائية! والتداخلات الفيزيولوجية! فقط!

** وربما نحتاج استخدام بعض أنواع العقاقير الطبية؛ لتثبيط نشاط حالة مزاجية ما! وتقليل إفرازات كيميائية مصاحبة؛ أو استثارة افرازات نحتاجها! كنواقل ومُستقبِلات وغيرها..


ولكن هذا بحسب كل حالة على حِدى! وبحسب شدة - درجة نوبات الاكتئاب؛ وحالة الهوس! وبحسب الضرورة له فقط.

وفي حالة كثير من الاضطرابات (خصوصاً الخفيفة والمتوسطة)؛ لا ننصح بذلك! فلدينا تقنيات بديلة وناجعة نستغني بها عن التدخل الطبي! والعلاج الدوائي!


* التحذير الثالث!

 احذر من ما تقرأه على مواقع الانترنت عموماً حول ذلك! فأغلبهم ناقلون بجهالة! ناسخ لمنسوخ لمشوه! وهم غير متخصصين!

ذكرنا أسباب ذلك في مقال: حالة الوعي القطيعي والانجرار خلفاً!

أهم طرق الحل

* الطرق الأولى والنهائية للحل هي: 

العلاج النفسي الاجتماعي فقط!

ونحن نقترح العلاج بمبدأ "نعالج بمسبب ما كان هو سبب العلة والداء" – وهو فلسفة الاستشفاء الشرقي الرائد! ومن التجربة الملموسة نقول: هي ناجعة جداً!

وأيضاً؛ ما تستدعيه بعض الحالات من استشارة طبيب مشترك!


1- العلاج المعرفي؛ والتثقيف الشخصي؛ هو حل جيد ومتاح ومثالي! فقط أن يكون من مصادر موثوقة علمياً وتخصصية!

2- التحدّث إلى مُختص خبير؛ كاستشفاء - وهو الأصح -! كونها ستكون حلول ناجعة؛ لأسباب كثيرة منها:

A- التركيز على تعديل الأفكار؛ وبالتالي السلوكيات..

B- ضبط الردود الانفعالية السلبية – الحفاظ على الثبات الانفعالي. والتحكم والسيطرة على التداعيات والاستجابات النفسية والفيزيولوجية؛ بشكل إيجابي!

C- تسجيل الملاحظات عن جميع المتغيرات التي تطرأ – مُحفزات النوبات! وبالتالي إمكانية تثبيطها قبل ظهورها؛ ...إلخ.

D- المعرفة تُبعد شبحي: زيادة الحالة سوءً؛ والانتكاس – النكوص! الذي يمثّل الشكل الأخطر لأي اضطراب أو مرض!


3- المساندة المنزلية والعائلية ضرورية جداً! ولا شيء يعوضها! لا صداقات ولا غيرها؛ بسبب الرابط الروحي؛ والفيزيولوجي؛ وغيره؛ بين أفراد الأسرة- العائلة؛ من ناحية الأثير والتأثير الطاقي؛ والخريطة الوراثية! المشتركة.. لذا يجب توفيرها بالضرورة! أو توفير بدائلها!

بشرط بقائها تحت بند مساندة - دعم؛ وليس تقديم النصح! وبإشراف متخصص.


4- أيضاً المساندة الإضافية – البديلة! ستكون ضرورية؛ من قبل أصدقاء مقربين؛ أو مُحببين! خصوصاً الإيجابيين منهم!

** المساندة قد تأخذ أيضاً شكل الدعم المؤسساتي؛ أو حلقات الدعم... أو حالة الإسعاف النفسي الأولي؛ التدخل المُبكر! ..إلخ. بحسب كل حالة!

بشرط أنَّ: القائمين عليها متخصصين؛ وبارعين؛ ورائدين؛ في هذا المجال! ففاقدة الشيء لا يمتلكه! ولا يستطيع منحه!


5- الاستشفاء؛ وهو أعلى درجات ومراحل الحل كعلاج؛ والتي تحتاج إلى أماكن خاصة بالأشخاص مريحة للاستشفاء! أو إلى مراكز!؛ وبالطبع إلى وجود صحبة جيدة؛ ومُختص رائد وخبير للرعاية والإشراف!

** والاستشفاء سيشمل بحال اعتماده: الناحية الروحية؛ والنفسية والمزاجية؛ والطاقية؛ والعاطفية؛ والعقلية – الدماغية والجسدية..

والهدف:

إبعاد العوامل المؤثرة والضاغطة؛ والتركيز على الأسباب فقط؛ والتي بجزء منها ستؤدي للانطفاء نتيجة عزل العوامل عنها؛ وانحسار تأثيرها تدريجياً نتيجة التركيز والعمل عليها. وهذا السبب الذي دفعنا للحديث عن التفريق بين العوامل؛ والأسباب؛ في الجزء الأول!


** فقط في حالة تقدير حالة الاضطراب لبعض الأشخاص الذين قد يشكلون خطراً على أنفسهم! أو الذين لا يستطيعون السيطرة على أنفسهم! فقط في هذه الحالة! يجب أن يتم رعايتهم ضمن مركز رعاية صحي؛ أو تحت رعاية وإشراف متخصصين!

نعتقد أن الحياة نفسها مُصابة بـِ البايبولار! فلا يوجد لديها حالة الوسط أيضاً!

طرق وتقنيات حديثة نُضيفها من خلال الخبرة والتخصص!

* التواصل الاجتماعي الصحيح عموماً - ضمن الدائرة الخاصة أو العامة -. وتحت إشراف مُتخصص كجزء من العلاج الاستشفائي خصوصاً!

يُعتبر من أهم طرق الاستشفاء! لأنه يُشكل حالة نفسية ومزاجية مُتزنة؛ تقوم على إثرها الإفرازات الكيميائية الفيزيولوجية المُصاحبة بالدور الإيجابي لتحفيز وتنظيم عمل الهرمونات والنواقل والمُستقبلات كعامل مُساعد: كالإدرينالين؛ والأكسيتوسين؛ والدوبامين؛ والسيروتونين؛ والإندروفين؛ والأسيتيل كولين؛ وغابا؛...إلخ.

مما يُحفّز فكرة اللجوء إلى طلب الدعم الاجتماعي ضمن هذه الدائرتين – الأشخاص الذين يهتمون بأمرك وتهتم لهم -؛ من النواحي العاطفية والنفسية والمزاجية والجسدية؛ كونها مشمولة ضمن الغطاء الاجتماعي الشامل لكل ما يتعلق بك!


بشرط أن يكون التواصل صحيح وإيجابي وليس ضاغط! ومع الأشخاص الذين ترتاح لهم ومعهم؛ والعكس صحيح! مما يزيد تحفيز هذه الإفرازات؛ وكوننا سنعمل على أن تكون لصالحك إيجابياً؛ فستقوم بدورها بتحفيز هرمون الفرح – السعادة؛ والجرأة؛ والشجاعة؛ وغيرها؛ لديك. وبالتالي تقوية المناعة العامة!

وهي بدورها تعمل كصحة أكثر قوة؛ على النواحي النفسية والمزاجية والروحية؛ وعلى كامل الجسد والدماغ.. كمُضاد طبيعي لكل المخاطر التي يتعرض لها جسدك وأجهزته الحيوية!


* الإجهاد والقلق والتوتر الناجم عن الخوف من الاضطرابات والأمراض في حد ذاته ليس المشكلة؛ فهي آلية طبيعية في استجابات الجسد! المشكلة هو طريقة النظر إليها؛ والاستسلام لها؛ والإيمان بها؛ وبهذه الاضطرابات والأمراض عموماً! وبالاستجابة المتأتية عنها...


* يُمكن لنا إضافة طرق وتقنيات حديثة في الاستشفاء تعتمد على العلاج المتعاكس! سواء في عكس الكلام والوعي؛ واستخدام طرق العلاج الحديثة! لتغيير طرق استجابة الجسد – الحالة الفيزيولوجية لها.

وتفعيل الاستجابة الصحيحة للأعراض ومظاهرها المَرَضية!! وطريقة الاعتقاد! كعوامل مساعدة! وليس العكس!


* المسألة الهامة في كل ذلك هي طريقة المحاكاة في اللاوعي بشكل صحيح – كون حياتنا وأجسادنا وعملياته تخضع لـِ اللاوعي بنسبة 97 – 98 %- لتغيير الاستجابات النفسية والروحية والفيزيولوجية بشكل إيجابي!

"ذكرنا ذلك في مقال: "العلة والدواء"

والهدف ليس التخلّص من الأعراض والمظاهر! وإنما استثمارها بشكل إيجابي؛ وجعلكم تتعاملون معها بشكل أفضل! من خلال امتلاك طرق التحكم بها والسيطرة عليها! بدل من أن تُسيطر عليكم! أي إعادة توجيهها بطرق صحيحة وإيجابية! لمصلحتكم! بالاعتماد على عدة تقنيات؛ منها قديمة! ومنها حديثة!


طرق معروفة نقترحها ونضيف إليها آلية جديدة؛ وطرق قمنا بابتكارها بتطويع آليتها للعلاج؛ مثل:

"العلاج المتعاكس".. "العلاج البديل – بالوهم الإيجابي".. "العلاج بمنشأ الداء كدواء – ترياق مُضاد".. "طريقة وفلسفة امتصاص وإعادة التوجيه واستخدام قوة الهجوم بشكل إيجابي 'آيكيدو'".. "المحاكاة الإيجابية لـ ِاللاوعي وتحفيزه!"..


الاعتماد على طرق البرمجة اللغوية العصبية ضمن شقين:

العودة لمرحلة الطفولة حتى عمر7 سنوات وتحفيز الخيال + تغيير الاستجابات الواعية لصالح استثمارها في مخزون اللاوعي إيجاباً.. وغيرها.


* ونستعيض لتحقيق الاستجابة الفيزيولوجية وعمل النواقل والإفرازات والمُستقبِلات وغيرها.. بطريقتين طبيعيتين:

- طريقة التحفيز الذاتي! والتحفيز المُتعاكس!..

- طريقة الأغذية الطبيعية..

واللتان تقومان بنفس دور وآلية عمل الدواء - العقاقير الطبية؛ ولكنّها آمنة..


*بعضها ربما طرق معروفة في الاسم؛ لكن ما يخص تقنيات وآلية العمل بها؛ وتفعيلها؛ وتطبيقها...؛ هي خاصة بنا كمُتخصصين رائدين في هذا المجال!

أشرنا إلى بعض هذه التقنيات المُقترحة في سلسلة مقالات الفوبيا (1-7)؛ كآلية صحيحة وإيجابية في التصدي إلى جائحة (كوفيد – 19). كأهم وأقوى طرق المناعة الوقائية أو العلاجية!

تذكّر

لا يجب عليك مواجهتها وحدك! قم بطلب الدعم الرسمي المُتخصص والصحيح؛ لأنه بوليصة التأمين الصحيحة لحياتك وصحتك؛ برمّتها؛ وحياة وصحة من تهتم لأمرهم!..

على الهامش! على المامش!

* لقد أثبتت الدراسات العلمية؛ فيما يخص حتى الأمراض السرطانية. "مثلاً: الجمعية الأميركية لأمراض السرطان؛ ومركز الدراسات والأبحاث البريطانية؛ وجمعية الطب الفرنسي؛ وغيرها". والملاحظات البحثية بهذا الشأن؛ "مثلاً: ليبتون؛ زيلبلاخ؛ فوديسكانامي؛ لودينتونالو؛ وغيرهم"؛!

من خلال دراسة ظروف المُصابين بهِ؛ أن المشكلة لم تكن في الجين أو الخلايا المسؤولة عن الإصابة؛ ولا في خلل الخريطة الوراثية؛... بالدرجة الأولى! فهذه النتيجة التي تلامسها.

المشكلة الاساسية كانت بالدرجة الأولى نتيجة عوامل ضاغطة من منشأ نفسي – اجتماعي؛ تتعلق بالظروف الخاصة والعامة المُحيطة بالمُصابين ضحايا هذه الأمراض العُضال! ومنها الحزن الدائم! والقلق! والتوتر! والمخاوف! .. والإجهاد النفسي عموماً.


لهذا نقول دائماً:

إن الوعي السليم؛ يصب في قوة اللاوعي! وإن قمت بالمحاكاة الصحيحة والمنتظمة! فهذا يعني إطلاق وتفعيل آلية المناعة الذاتية!

أي يُمكن لك أن تتحكم بكامل صحتك العامة! من خلال ما قمنا بشرحه أعلاه من تقنيات وآليات حديثة ومبتكرة!

ولهذا نستخدم دائماً عبارة معروفة "علّتكم منكم؛ وعلاجكم فيكم"

 لكن بالنسبة لنا لا نستخدمها كمقولة! وإنما كمنهجية عملية وعلمية؛ وعن تجارب وخبرة وتخصص!


أشرنا إلى ذلك في عدة مقالات سابقة.. لمطالعتها:

{العلة والدواء الحالة النفسية والمزاجية الاجتماعية الوجع النفسي الضغوط الصدمة والشدّة

الوذمات النفسية الاجتماعية الرّضية نصائح حول الوذمات الرّضية - الجزء الأول من المقال}.


👀 انظر في: أرشيف المقالات الكامل


اقرأ ج3: في التوصيم والتصنيف والتدخل

 

هذه هي الحقيقة.. على الرغم من أنّها حقيقة بشعة – قبيحة.. لكنّ الحقيقة تبقى حقيقة..

محبتي

Professor

👇

هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟


👈 في التوصيم والتصنيف والتدخّل


الليالي المُظلمة للنفس المخاض الكبير؛ 46


شخصيات إشكالية! النرجسي


شخصية النمط السيكوباتي


مُصطلحات معاني ودلالات1


لفوظ المعاني– مُصطلحات 2


👀 حالة الوعي القطيعي!


👀 الفوبيا 1- المعلومات الصحيحة


👈 الفوبيا 2 - آثار الفوبيا


👀 الفوبيا 3 - علاج الفوبيا


👈 الفوبيا 4 - علاج الفوبيا "متابعة"


👀 الفوبيا 5 - فيض الطاقة الخلّاقة


👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة


👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة


👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!


👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!


👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن


👈 أُمم؛ ومناعة القطيع للغنم!


👀 الوهم المُرضي! زيف حقيقتنا


👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟


👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"


ح 1 -  ح 2 -   ح 3  -  ح 4  -  ح 5 -

  ح 6 -   ح 7 -   ح 8 -   ح 9 -   ح 10 - 

 ح 11 -  ح 12 -  ح 13 -  ح 14 -  ح 15 -


👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!


👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!


👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة


👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية


👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!


👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!


👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر


👀 المسؤولية والمجتمع والدولة


👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية


👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت


👀 الشرق الحزين أبداً!


👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!


👈 سبب تسمية المنصة!


👈 ما بين النوس! والتروث!


👀 ما بين الميث والميثوس!


👈 استبداء "كاستهلال"


👀 شمّاميس "Shmames"

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

شمّاميس 666: هي منصة علمية تنموية "تخصصية" بهدف الوعي المجتمعي؛ وغرس بذور التنمية لتحقيقها كثمار في كافة القضايا المجتمعية التي تخص الإنسان - الفرد والمجتمع وهيئاته المرجعية "المجتمعية" المتعددة، من خلال إبراز الحقيقة "البعد – الوجه الثالث لها" حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!