نرسيس سوريا؛ أسد التهريج اللاحم!
نرسيس سوريا؛ أسد التهريج اللاحم!
رقصة شبح الموت الصامت! 45
لكم أكتب.. إلى من يهمه الأمر:
لقد
اختبروا كل أشكال الموت! ومختلف أنواع القتل والإجرام..
عرفوا كل طرق وأساليب الخوف والعنف الممارس عليهم..
ذاقوا كل أنواع العذاب والتهّجير والفقر والعوز المُكّتسب..
ماتوا
مراراً وتكراراً؟ وما زالوا يُقتلون.. غدراً؛ ونحراً؛ وتخاذلاً...
وفي
عتمة الظلام "والظلم والمظلومية"؛ قبل بزوغ آخر فجر في /6/ فبراير.. عند الساعة 3.17 /
4.17 AM ؛ زارهم شبح الموت الصامت.. بصراخ وآنين وألم ووجع مكبوت.. وبهول الفاجعة ارتقوا أحياءً إلى السماء؛ لتستقبلهم
الرحمة والسلام.. ولم ينجو من نجى..
السلااام والرحمة والمحبة القلبية لأرواح الضحايا المرتقين.. والشفاء للمصابين والناجين وقلوب المحبين..
والموت الأخير لهم قتلاً..
كان بعد زيارة رموز الإجرام - مجرمي الحرب والإنسانية "جولاني؛ قاآني؛ عبدي؛ أسدي؛ .." لموقعتهم الأخيرة..
والوصول المُتأخر كثيراً للحاجات والاحتياجات واللوازم المُلحّة والأولية والضرورية والإنسانية في حالات وقوع الكوارث؛ والطوارئ!!
"أسد" الابن الباستِرد؛ المُعتّل
"أسد" الولد؛ الوريث الضرورة؛ وبحسب السرّدية التاريخية؛ والمٌسرّب من الوثائق والدلائل؛ يُعاني بعض الاضطرابات النفسية؛ والعُقد الشخصية؛ منذ ولادته..
وتتعلّق أيضاً؛ بنشأته غير المستقرة.. ونسبه المرتبط بـِ "صلاح جديد"!*.. وعلاقته المُضطربة بأخوته.. و"أبيه" الافتراضي المجرم الخالد..
* كثير من الوقائع والأدلة الملموسة تقول بأنه "ابن باسترِد" 'لأنيسة مخلوف' من عشيقها 'صلاح جديد' الذي قام 'حافظ أسد' باعتقاله وتصفيته لاحقاً - أثناء أنقلاب حافظ الوحش "أسد" على رفاقه وقادته..
وصلاح
جديد هو مُعلم حافظ أسد؛ وهو من تبنّاه وأتى بهِ إلى مجلس قيادة الثورة – اللجنة العسكرية
لحزب البعث الحاكم منذ انقلاب 1963.. بالإضافة إلى محمد عمران..
وأيضاً لها علاقة بشقّين:
1-
شقّ جيني – فيزيولوجي – وراثي "ابنه الأصغر 'كريم' يُعاني من نفس الحالة الوراثية"
2-
شقّ اجتماعي – أسري - اضطرابي
حيث
كان يُعالج في المملكة المتحدّة..
وبحسب التحليل النفسي الاجتماعي
وبعد استكمال الاستيلاء على عرش سورية (مزرعة أسد – وحش سابقاً) وتنصيبه بالنصب تارة؛ والغصب تارةً أُخرى..
ومحاولة اقناعه بأنه أصبح زعيماً..
قام
بتصديق الفكرة! وممارستها بشغف الولد المراهق!
وبدأ
بالتمتّع بكامل بهرجة الحكم؛ وسطّوة القوة؛ والهيمنة العسكرية والأمنية؛ وحتى
الاجتماعية.. بأداء يُصنّف بـٍ داء 'جنون العظمة'..
لدرجة
أنّه بات يُنادى ويُعامل كإلاه على الأرض! أو على الأقل كـ "ولي لله" أو
نبي مبعث على الأرض وللناس.. بالنسبة لعبيده وأزلامه..
ومن
هنا بدأ يتعامل مع كل معارضي حكمه على
أنهم خارجين خائنين متآمرين.. ومصير هؤلاء السحل والقتل دون رحمة..
حيث
لا يخرج "الخراف" عن مسار مرياعهم الهطل؛ وحمارهم النغل؛ إلا الضالة منها!
ومن أغوته "الذئاب"!!
وبالطبع
بالنسبة للأنظمة الأوتوقراطية الاستبدادية.. فهي تُمثّل كذبة الراعي! ونظرية المؤامرة! الدائمة..
* ومن
خلال مجريات الأمور؛ بدأ يُمارس حالة نُطلق عليها:
(جنون
الارتياب من الحالة الدفاعية القصوى)؛ والتي تعني:
اعتقاده بأنَّ جميع القوى؛ والدول الفاعلة؛ تحاول النيل منه؛ وإفشاله وإسقاطه.. وصولاً
للإطاحة بهِ..
* وبعد
الحراك والانتفاضة الشعبية عليه وعلى نظامه العسكريتاري / الأمني؛ تحوّل أسد إلى سلوكيات "النرجسي المُرتاب" الموصوف؛ ضمن صنفين:
1- سيكوباتي إجرامي..
2-
سادي مُضطرب..
ونستطيع الاستدلال على:
حالة النرجسية؛ وجنون العظمة؛ والسيكوباتية الإجرامية؛ والسادية الاضطرابية؛.. التي يُعاني منها "أسد".. منذ:
الإرهاصات الأولى وبداية الانتفاضة والحراك الشعبي في سورية عام 2011. من خلال الكثير من الأدلّة والملاحظات الاستدلالية..
لماذا يضحك أسد!!
في حضرة النكبة؛ وهيبة الموت؟
في أبسط لحظات الحزن الطبيعي؛ حتى بالنسبة للأشخاص غير المتزنين..
سنرى:
علامات الحزن والأسى بادية على لغة أجسادهم؛ تعلوا قسمات وجوههم المنكسرة الحزينة؛ ونظرات
عيونهم المُتعاطفة الخجولة؛ وشفاههم المرتجفة المرتبكة؛ وايماءاتهم المترنّحة - اللطيفة
المُطَبطِبة؛ وكلماتهم المبلسِمة والرحيمة والمشجّعة؛ ...؛ مع إظهار المسؤولية والنضجّ الكاملين..
إلا
بالنسبة لـ أسد! حقيقةً
تعجز علوم النفس والاجتماع والتنمية البشرية على وصف وتوصيف حالة
"أسد"..
كان في حضرة النكبة والكارثة وهيبة الموت والأسى والفاجعة الممتدة..
ضاحكاً؛ مُصطهجاً؛ يُلقي المزاح والنُكات والابتسامات!..
يشيع حالة من التهريج على الناس والعبيد الملتحفة جانبه.. وكأنه في مهرجان كالبهلوان..
بإطلالة؛ مُرتزق أو قائد مليشيا شعبية..
وهذا يُعزى إلى أسباب عديدة نستطيع الاستدلال عليها كالآتي:
1-
أسد؛ لا يُصنّف كشخص مسؤول؛ فالمسؤولية حالة
سلوكية فاعلة وفعلية؛ تتضمن النضج النفسي والشخصي والاجتماعي؛ والالتزام الأخلاقي
والقيمي والإنساني والوطني..
وهو
ما يفتقده كلّياً على المستوى الشخصي والنفسي ونمط الشخصية المُعتلّة؛ وانعدام الخبرة السابقة في العمل بالشأن العام
والعسكري والوطني؛ والمجتمعي عموماً..
حيث تم إلباسه ثوب المسؤولية "ومازال يرتدي حفاضه"؛ ولكن ذلك لم ولن يجعل منه شخص مسؤول.. هو عبارة عن "ولد مُراهق؛ من صنف وسلالة الديوّس"..
2-
أسد؛ ليس شخصاً طبيعياً "مُتزن؛ سوي"؛ وإنما مُصاب بعدة
اضطرابات نفسية وشخصية وعقلية وجينية؛ واعتلال اجتماعي.. تراكمية..
ومنها
أيضاً؛ اضطرب أنجلمان "اضطرب الدمية الضاحكة"..
3-
مع مزيد من تراكم الاضطرابات والأحداث المتتالية نعتقد أنّه وبحسب التحليل
والتفسير بدأ يُعاني "أسد" لاحقاً من حالة نُسميها:
A- "فقدان
الإحساس بالواقع – الانفصال عن الواقع الحقيقي"..
وهذه
الحالة تقود إلى أن يعيش حالة نُطلق عليها توصيفياً:
B- "انقسام عامودي في الشخصية" على المستوى الفردي والاجتماعي والجمعي..
* وعلى هذا هو يتعايش مع حالة من "الخصاء النفسي والاجتماعي".. على المستوى العقلي والسلوكي والوظيفي.. والأخلاقي والقيمي والإنساني..
أيضاً؛
ربما وبحسب التحليل والاستدلال نستطيع معرفة أسباب ظهوره الضاحك وسط الركام والموت
والنكبة.. وبعد خمسة أيام..
*
أسد الكيماوي؛ والمُسمّى: 'إمبراطور الكبتاغون- Captagon الدولي'.. مسؤول بشكل مباشر عن ما يُعادل
آلاف الزلازل في سورية ولبنان والدول المجاورة..
مسؤول بشكل موثّق عن:
مقتل مئات آلاف البشر؛ وعن مئات آلاف من المعتقلين والمخفيين القسريين؛ وعن عشرات آلاف حالات التنكيل والموت تحت التعذيب.. وعن كل الاغتيالات ومحاولات الاغتيال؛ والتفجير؛ والتخريب.. في سوريا ولبنان؛ وبعض البلدان الأُخرى..
وعن الملاحقات؛ والتدمير؛.. وتهّجير وتشريد ملايين البشر بشكل قسري مباشر؛ أو غير مباشر..
وهو ما يُعادل ما تُحدّثه آلاف الزلازل.. ويستمر
إلى الآن..
لقد بدى ضاحكاً؛ مُصطهجاً؛ حين سوّلت له نفسه المريضة بالقول:
"ما
قام بهِ الزلزال وفّر عليَّ آلاف البراميل المتفجرّة؛ والصواريخ؛ والكيماوي؛
والعتاد الحربي واللوجستي..".
"الزلزال
قام بتخليصي من آلاف البشر كعبء على مزرعتي.. سواء
من المعارض لي؛ أو من الموالي على مائدتي ومكرمتي..".
"لقد فتح لي القدر الفرصة لإعادة العلاقات السياسية والدبلوماسية مع أشباهي من المخصيين "عروبيون وإسلاميون- مزيفين"؛ الذين يتحينون انتهاز الفرصة كورقة تين تغطي عوراتهم وقباحتهم..
"ما
حصل سيُعجّل إعادة تعويم نظامي "الكيماوي؛ الكبتاغوني" على المستوى
السياسي دولياً".. والمزيد المزيد من
المكاسب السياسية..
"بدأت
تصل قوافل محمّلة بالمساعدات المادية والعينية والمالية.. والآن ستعبئ خزائني من جديد؛
وامتلك بعض العظام والفتات لإطعام كلابي وعبيدي؛ وما سيتبقّى سأقوم بتوزيعه على
المتضريين حسب قوائمي"..
"ما فقدته على الأرض؛ سأمتلكه على الورق؛ ومن خلال إبرام الاتفاقيات؛ ومنح الموافقات؛.. وسيتعامل المجتمع الدولي معي على أنني مُسيطر 'كأسد' على كامل سوريا- مزرعتي يا حبيبتي"..
"ستفرح كثيراً زوجتي أسماء وأنا" والله تنكيّف..
لماذا لا يضحك!! وهو المُجرم؛ والمُختّل؛ والمُعتّل؛ والمخصي؛ وغير السوي؛...
وأيضاً؛ وقد سُخّرت له ولأجله كل الظروف؛ وجميع أنواع الكائنات.. "كالسليمان"!!
نعوة عامة
حقيقةً
"أسد" المجرم الولد؛ المهرّج اللاحم؛ الكيماوي؛ الكبتاغوني.. مُصنّف
ومُسجّل بحسب الأدلة والوثائق والقانون الدولي:
(كأخطر
مجرم ومطلوب في القرن 21؛ وكمجرم حرب مُعتّل؛ ومجرم ضد الإنسانية؛ وكخائن "لوطن وشعب"
من الدرجة الأولى...إلخ.)..
بالإضافة إلى تاريخ طويل من الإجرام.. لنظام ممتد إلى القوّاد الأب - المجرم الخالد..
ما نريد قوله:
هو
أن: المسؤولين؛ والدول؛ والأنظمة؛ والمنظّمات؛ والوكالات؛ والجمعيات؛ والمؤسسات؛ والقوى؛...
التي تتعامل مع هذا المجرم الدولي من التصّنيف الخطير.. أو تسمح لنفسها بالخضوع لمساوماته وابتزازاته.. تحت مٌختلف الحِجج والذرائع...
بديهياً؛ "وبحسب القانون والأعراف الدولية والإنسانية" لا يقلوا عنه
إجراماً.. فهم ارتكبوا؛ ويرتكبون؛ الإجرام بحق الإنسان؛ وضد الإنسانية..
وأيضاً؛ الذين يروّجون له؛ وللأنظمة والدول
والمنظّمات... كي تتعامل معه ومع نظامه..
وأولئك؛ الذين يمتدحون ما تفعله الأنظمة العروبية
والإسلاموية.. تجاه نظامه..
البِلا أخلاق وقيم وشرف ودين.. وإنسانية..
وعليه
ننعي "غير آسفين" أمثالهم من:
"المجتمع الدولي"- كمنظّمة؛ وأفراد؛ ومسؤولين؛ وبرامج؛ وصناديق؛ ووكالات؛ ومؤسسات؛ وجمعيات؛ وقوى؛ وأنظمة؛ ودول؛ ...
هؤلاء الذين؛ يأبون؛ ويقبلوا التعامل معه؛ والترّويج له؛ ومنحه المكاسب المجانية؛ واستمرار نظامه الدموي القاتل..
والذين فقدوا آخر ورقات التين؛ التي تُغطي عوراتهم؛ وقبحهم المتستّر بشعارات "الإنسانية والأخلاق والعدالة وحقوق الإنسان"..
ولكن!
* هل تآمرت
الطبيعة حقاً مع رموز الإجرام! وعراة السياسة والتاريخ؟ لمزيد من المكاسب!! "لمُستجدي؛ ومترقّب لانتخابات؛ وأفّاك؛ وقوّاد؛.."..
* أم! تمّ التآمر على الطبيعة! وعلى الإنسان! وما تبقّى؟ "بعيداً عن نظرية المؤامرة"..
على الهامش.. على المامش..
كأمثلة
إضافية في قائمة لا تنتهي من إجرام نظام أسد الدموي:
لا
يوجد في تاريخ البشرية حكومة أو أي نظام سياسي "كأمر واقع ومفروض".. يقوم
برفع أسعار المُنتجات والمحروقات على "مواطنيه ورعيته" في ظلّ وقوع وهول
كارثة طبيعية مصنّفة بـِ "كارثة القرن" بعد "كارثة أسد وعائلته"
بالطبع! كما فعل نظام أسد برفع أسعار المحروقات
بعد اليوم السابع على وقوع الكارثة؟؟؟
بالإضافة إلى أنّ: كثير من المساعدات والمعونات؛ بما فيها المحروقات تأتي مجاناً! وبكميات ضخمة!!!
هذا
ولا ننسى:
عدم
إعلانه الحداد العام؟؟.. وعدم إعلان المناطق المتضررة بالكارثة كمنكوبة؟ إلا بعد مضي أيام عديدة..
وحذف إعلامه الرسمي والموازي "محافظة إدلب؛ وبعض أجزاء من حلب؛ والريف الشمالي والغربي" من قائمته وخرائطه عند إعلانه رسمياً عن وقوع الكارثة؛ والمناطق المتضرّرة؛ وسقوط وارتقاء ضحايا؟؟؟
وحتى كمشمولة بتقديم أي نوع من المساعدات؟؟
* للأسف؛ ستستمر حالة التخريب والموت والقتل "مهما كان شكلها"!!.. طالما أن سوريا الحضارة؛ ودول المنطقة المجاورة العظيمة.. محكومة بقوى مفروضة 'غصباً؛ ونصباً؛ وزواج بالإكراه حد الاغتصاب'.. واستمرار الأمر الواقع؛ بمثل؛ من خلال:
هذا الكائن اللاحم؛ ونظامه القاتل الدموي؛ المجرم الممتد.. وامتداده من أنظمة استبدادية وخبيثة؛ ومليشيات طائفية راديكالية عميلة- متعددة التصنيفات والمُسميات..
والكثير الكثير من "المُتزلّفين والمنافقين والمرتجفين والمخصيين.. والممارسين لدور الغلمان والأزلام والعبيد"..
والذين لا يمتلكون أدنى مقوّمات الأخلاق؛ والقيم؛ والشرف؛ والدين؛ والوطنية؛ والإنسانية...
فهم يُمثّلون أخطر أنواع وأشكال وأصناف الأنظمة الخبيثة..
'كالكانسر المميت' أينما وجدوا.. وجد الموت؛ وساد الظلام..
(حلّ الخراب؛ وعمّت الفوضى؛ وانتشرت الجريمة؛ وساد الإجرام والقتل وسفك الدماء..)
تابعونا في الرقصة التالية..
هذه هي الحقيقة.. والحقيقة دائماً ما ستبدو بشعة –
قبيحة.. ولكنّها تبقى حقيقة...
محبتي
Professor
روابط مقالات أُخرى👇
الحرب العائلية الثالثة؛ هتلروف روسيا 43
سوريا وأوكرانيا؛ وجه! لا وجهين للمقارنة 44
الدولة والأسرة العشيرة- صور من الآهات
1970 – خمسون عاماً من التدليس!
1970 – خمسون عاماً من التدنيس!
تلاتة بواحد! أُسيد وبكيز وزغلول
هتلر الألفية الجديدة؛ ومنظّروا الدول الفاعلة!40
تبّاً للعالم الحرّ! تبّاً للضعفاء؛42
رقصات على إيقاع التعرّي السياسي1
في رحلة الحياة والوجود! نحن اللامنتمين2
نعم؛ سأخون وطني! سأخونه وأتجلّى4
لهذا السبب خسّرنا! وأفرغنا قضايانا5
عارٌ علينا! شيم أون وي ونكّابر6
أطياف! الطائف والطائفية البغيضة10
إلى الثوار الأحرار؛ الشعب العنيد؛ وبعد11
الفن والشهقة الأولى؛ الكلمة والصورة13
جنرال وأزلام؛ قتل الطفولة والأحلام14
كلام متمدّن مع الله؛ أرني أراك16
الانتظاااااار! بصبرٍ متأنّقٍ جميل17
لا يُغيّبهم إلا الموت! لا تُغيّبهم الأقدار18
الإجهاد المُضني؛ والتوتر المُزمن19
'المقاومة'؛ والله؛ والضرع المحلوب20
الشعب العبيد السعيد؛ لأصارحكم بحقيقتكم21
الطبقة الوسطى؛ وفخّ اللعبة والأوهام22
النساء؛ قوة ناعمة وفحولية شرسّة23
لمن تصفقوا؛ جمهورية المزرعة والقوّاد24
الحزن ينعي الفرح؛ مرثية الآلام25
المرأة والحقيقة؛ فراشة بأفعال صقر26
الخيار الاختيار؛ فعل للمقاومة والتغيير27
ضهّرناهم من الباب! زمطوا من الشبّاك!28
أوطان صغيرة؛ لا تحتمل الأحلام الكبيرة29
عزيزي القدر؛ العزيز القدير؛ أعزائي37
الليالي المُظلمة للنفس– المخاض الكبير؛ 46
من الجمال ينبعث الحبّْ؛ من الألم ينبثق النور؛ 30
مزرعة حيونة ابن الإنسان!
أُنظر: أرشيف المقالات الكامل


