جاري تحميل ... Truth Online

~ شمامّيس ~ Truth Online 369؛ منصّة علمية تنموية؛ لرفع الوعي المجتمعي؛ وتحقيق التنوير؛ وغرس بذور التنمية لقطفها كثمار؛ بهدف الانعتاق؛ وتحرير الإرادة الحرّة الواعية.. عبر التطرّق لكافة القضايا المجتمعية؛ التي تخصّ الإنسان - الفرد وحرّيته؛ والمجتمع وهيئاته المرجعية 'المجتمعية' المتعددة.. من خلال إبراز الحقيقة؛ (البعد – الوجه الثالث للحقيقة)؛ حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!..

شريط العناوين

إعلان في أعلي التدوينة

Between the two Caesars /Hammer and anvil

ما بين القيصرين - المطرقة والسندان!

فصاحة الأمم!!

العلاقات الدولية هي علاقات ضمن شبكة المصالح المتبادلة؛ والمنافع الخاصة؛ وربما النفعية المشوّهة!!

وأحياناً التفاهمات في لعبة توزيع الأدوار!

لا يوجد مشاعر وحب في العلاقات الدولية! وما بين الدول! وفي التعاملات؛ وغيرها!

ولكن ما يمنعها أن تكون علاقات ضمن شبكة القيم والأخلاق أيضاً!!

فلطالما كانت مصطلحات الإنسانية؛ والقيم؛ والتقارب الثقافي والفكري؛ والديمقراطيات؛ والحريات الفردية والقانونية والعامة؛ وغيرها! هي قضايا مؤسساتية في الشراكات الدولية؛ وإعلان المبادئ والحقوق؛ والتي على أساسها أُنشأت كيانات ومُنظمات وهيئات ومؤسسات دولية وأممية! تحتوي وتتضمن كل تلك الدول في إطار جامع! يهدف إلى الحفاظ على الإنسان والمجتمعات!

المطرقة والسندان! ضارب! ومُساند!

القيصر الأمريكي! والقيصر الروسي!

ربما كانت صورة المطرقة والسندان! هي الصورة الدولية الأقرب إلى الحقيقة والواقع! من كل تلك الصور الجميلة المُعلنة كقناع يختبؤوا خلفه! ولباس وإكسسوار يتزيّنوا بهِ! ومنها حال سوريا "ما بقي من المجتمع والدولة"!!

نشبهها بالمبدأ الفيزيائي - المجتمعي! لممارسة القوة المزدوجة؛ والأقطاب الثنائية! من حيث الفعل الممارس! وردة الفعل! في امتصاص القوة؛ واعادة توجيهها!

بمعنى: كل ضربة – طرقة؛ باثنتين! وعلى الوجهين! من المطرقة والسندان! من الضارب والمُساند له! من قيصر! إلى؛ القيصر! بلعبة تبادل الأدوار والمصالح والغايات...

وفي الصورة العامة "المايكروسكوبية - النظرة الأكثر اتساعا" نشبهها بلعبة توزيع الأدوار المختلفة!

فمثلاً: لإعادة تطويع وتعويم قطعة من المعدن "دولة"! كل مرحلة ستكون بغاية التشكيل النهائي المُراد لها!

الدور الاساسي هو في الطرق بقوة لتطويع "إعادة تعويم وتطويع" القطعة! ما بين المطرقة والسندان! "اللاعبين الاساسيين"!

ليأتي دور الشيّ بالحرارة! والتبريد بالماء! وتقليم الحواف! والبرد! والصقل! وربما اضافة بعض الإكسسوار والإضافات؛ لتأخذ شكلها النهائي المُراد لها! "اللاعبين على وضمن الهوامش"!

ولن ننسى بالطبع الآراء والصيحات! من هنا وهناك! لإعطاء وجهات نظر متباينة! والتنظير أحياناً! "اللاعبين والملعوب بهم الإقليميين"!

وربما في النظرة العامة تبدوا هذه المراحل متناقضة مع بعضها البعض! كالتسخين بالحرارة! والتبريد بالماء! مثلاً.

ولكن بالمبدأ والغاية! جميعها أدوار متكاملة؛ متماهية مع بعضها البعض؛ في الهدف والغاية والمقاصد!

مرونة المعدن نفسه تلعب دور أيضاً! من مبدأ يحاكي نفسه بالقول: ما يضيرني أن اتحول من قطعة بهذا الشكل؛ إلى قطعة مشغولة بشكل أفضل! طالما بقيت محافظة على سوقي وتسويقي! وحالي وكياني! وزادت قيمتي في اللعبة الدولية! "الدولة المُرتهنة والملعوب بها وبقضاياها أبداً"

أما "الصناعي" الذي يقوم بهذا الدور! ويقف وراء كل ذلك! يشبه إلى حد بعيد الدور الخفي الممارس من وراء ستار المشهد العالمي! والذي يطبع  بصماته على كل المشهد العام والدولي! ويديره! ويًمسك بخيوط مسرح الدمى! "اللاعبون من وراء الستار في إدارة اللعبة والمجتمع العالمي"!!

وكما قلنا في مقالاتنا السابقة: الصراع الأزلي هو بين ثنائي متضاد متناقض! لكنّه متكامل!

طاقتين بقطبين مختلفين! "الخير؛ الشر!"، "النور؛ والظلام!"، الإيجابية والسلبية!.. إلخ.

أقرأ مقالات: "استبداء كاستهلال"؛ "انهيار الأمم"؛ وغيرها.

الأولى: قوتها؛ لامتلاكها قوة الأخلاق.. وقوة المنطق.. وقوة الحياة!

الثانية: هيمنتها بانها تتسلّح بأخلاق القوة! وتتبجح بمنطق القوة! وتمارس نفوذ القوة!

ولطالما كانت الأولى تعاني طويلاً؛ وتكاد تتهاوى!

ولكن انظروا! لم! ولن يستطيع أن يطغى أحدهما على الآخر!

نعلم أن الظروف صعبة! وغاية في الصعوبة! وما تحمله من تحديات خطيرة تهدد حتى الحالة الوجودية الطبيعية! والمعيشية! والحياتية البسيطة لكل فرد منا!

وهي أشبه لما قاله الجميل مظفر النواب: "هذي أيام يفرزنها القحط! أيام محنة!"

ولكن نعلم أيضاً؛ أن لعبة الأدوار بلعبة الكبار! هي ليست وليدة اللحظة! وليست آنية! أو ظرفية!

هي لعبة تاريخية طالما كانت ممارسة وموجودة!

وربما نحن الآن في هذا العصر! نعايش أكبر أشكال تمظهرها؛ تمهيداً للبدء بتبلور وظهور نظام عالمي جديد! ذكرناها في مقالات سابقة؛ أقرأ سلسلة الفوبيا (1 – 2 – 3 – 4 – 5 – 6 - 7) - أمم ومناعة القطيع للغنم! وغيرها 

وها نحن نعيش غمارها؛ ونلامس نتائجها عن قرب! ودائماً ما كان الأفراد هم من يتحمّل أوزارها!

ويدخلون بسببها النفق المُظلم الطويل! بظلمته! وبرودته ورطوبته! وروائحه العفنة المنبعثة من هنا وهناك! والمخاطر والتحديات؛ والفخاخ الجسيمة! التي تعترض الطريق والرحلة الطويلة المحفوفة بكل أنواع التعقيدات!

ولكن لكل نفق نهاية ومخرج! يتلألأ فيه الضوء المنبعث ليلوّح بالأمل!

ولنرى ذلك المخرج! لابد من الوصول إلى نهاية النفق!

هذه ليست مثالية! هذا الواقع والحقيقة وما نختبر! ولا حل إلا بذلك!

والحل: هو مسؤولية كل فرد؛ وتحمّله لمسؤولياته؛ وبالاعتماد على موارد خاصة بهِ....

لنُطّلق مفهوم الشراكة في المسؤولية! فعندما يحاول الناس الحفاظ على أنفسهم! وعلى مفهوم المجتمع؛ يصبحون هم المجتمع؛ والدولة أيضاً.

وعندما تحاول السُلطة- أي سُلطة - الحفاظ على المصالح فقط! تصبح هي خارج المفهوم والتاريخ!

فلطالما كان هناك ترابط وتماهي بين المستويات الأربعة: (الاجتماعي؛ الاقتصادي؛ وحتى؛ المالي؛ النقدي) بحيث لا نستطيع التفريق بينهم لا على مستوى المصطلح ولا على مستوى الواقع؛ والمجتمع؛ وممارسات الأفراد الاعتيادية!

على الرغم من أن لكل مستوى خصائصه! وأسسه الخاصة بهِ!

فمثلاً؛ ما يحدث في الولايات المتحدة الأميركية الآن؛ هو تجسيد "لنجعل من شعار حملتنا أنها أزمة"! ونلعب دور المنقذ القوي – البطل! وبهذا نضمن الصعود من جديد! بعد أن تهاوت فرصنا! ولا بأس بعشرات أو مئات الضحايا - البيادق!.. هذه إحدى الصور في صناعة الحدث! واستغلاله! واستغلال الإنسان؛ لصناعة الغايات والمصالح! ومع ذلك فشلهم يلوح بالأفق... سنتحدث حول ذلك؛ في مقال لاحق بشكل موسع!

وفيما يخصّ الواقع السوري الحالي؛ نقول للمتبسّمين:

"ما هكذا تُساق وتُورد الإِبلُ!"

ومتى كان الحصول على الثمار؛ بقطع كامل الأشجار!

ما أسهل التنظير على شخص داخل الإعصار! وأنت تنعم بالهدوء الآن!

ما أسهل الحديث عن أن الضربات إن لم تكسرك فهي تقويك! وأنت لست مُضطر حتى لعدها!

ما أسهل الحديث عن المصيبة وهي ليست مصيبتك الآن!

ما أسهل الحديث عن الصبر والتحمّل! وأنت تعيش الوفرة "ولو البسيطة بنظرك"!

ومع ذلك تشكو وتقول: آه! ولكن أعلم أن الواحدة لديك! بألفٍ من عندنا!

ما أسهل الحديث عن الجوع؛ وانت شَبع ومُتخم!

ما أسهل إخراج الغازات وأنت مُتكئ! ومبتسم! ومُنظّر! وربما مُنتفع!


وللقياصرة نقول: عندما تريدون! تفعلون بحق.. وكان حريٌ بكم علاج الداء والوباء وسرطان النظام المتفشي!
عليكم برأس الأفعى مباشرةً..

كنتم "ومازلتم" تستطيعون بقرار استراتيجي أو "أحمق كما تدّعون" أن تقتلعوه من جذوره بدءً من الرأس..
فما فعلتموه من خلال عقوبات قيصر! وتمثيلية استرجال القيصر! كان مخرج حقيقي لأزمة النظام السوري "المالية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية..."!!

جاع وضاع المجتمع والشعب السوري في الداخل (1000 مرة زيادة)..
والنظام "بمنظومته المُسترجلة" تنعّم وارتاح واستراح 10,000 مرة.. وبدء بتعوبض ما خسره من مال وسرقات سابقة - التي خسرها خلال سنوات الثورة عليه...

بالإضافة إلى تصفية حساباته! وتغيير واجهاته! وتقديم كبائشه وقرابينه! من خلال هذه الحُجة.. 
وإن بقي هذا النظام يشكركم "ويخدمكم" لعشرات الأعوام القادمة.. لن يفي حقكم وخدماتكم الجليلة التي قدمتموها له للحفاظ عليه وعلى منظومته ورذالته وسفاهته وجرائمه... كما أوجدتم ودعمتم نظام أبيه المجرم الخالد! من قبل..
وأعتقد وبشكل جازم؛ أنكم شركاء مثاليون حقيقيون لهذا النظام الديكتاتوري! وغيره من الأنظمة!

وما هذا النغل! إلا من ذاك البغل!
أنتم تُمثّلون بحق مُصطلح "الأعدقاء - أي الأعداء الأصدقاء"!!

وما هذه الأنظمة ومُسترجليها إلا دمياتكم وعبيدكم! لإدارة لعبة المصالح الكبرى..

أنتم بحق "شركاء مثاليون يتقاسمون ويتحاصصون ويصنعون الخراب في العالم"!!


ولأمثالكم جميعاً نقول: دائماً ما كان هناك أخلاق سادة! وأخلاق عبيد!

ولكن كثير ممن يعتقدون أنفسهم أنهم سادة! أو أصبحوا كذلك! هم فقط تماهوا مع أشكال السادة! لكنّهم بقوا بأخلاق عبيد المنازل!

لكن لنتساءل!

هل سيظل العالم نفسه!

اعتقد أنه سيظل نفسه! لكنّه سيفهم نفسه أكثر من خلال الإرادة الحرة!

سنفهمه أكثر من خلال الوعي؛ والنظر بالبصيرة؛ وليس بالبصر وحده!

فالحياة مزيج من التضاد "الصراع الثنائي"! واختيار أحد التضاد لماهيته هو اختيار نقطة تكوينه!

واختيار نقطة تكوّن جديدة لنهايته؛ قد تكون نهاية النهاية! أو نهاية لبداية وفصول جديدة!

فنقطة فصل العالم؛ إما العودة للوراء! أو السير بالعالم إلى مجهول جديد!

يا أصدقاء:

تشييء الإنسان! واستغلال قضاياه! هو اختزال وجود الكائن الإنساني إلى مرتبة الشيء! أي تبخيس قيمته!

والتشيي يحل محل الاعتراف بإنسانيته !ما يأذن لانهيار معنى وجوده!

وبالتالي تفقد الإنسانية قدسيتها! وما تستوجب من احترام وقيمة حقيقية! وما تتطلب من التزام أخلاقي تجاهها!

وبهذا يتحول الإنسان إلى مجرد أداة! أو رمز! أو وسيلة! أو حجة! لتحقيق غايات ومصالح!!

ويفقد ويفتقد إلى خصوصيته؛ واستقلاليته كلياًّ! وهي ذات طابع سلبي! لا أخلاقي! ولا قيمي! ولا إنساني!

التشييء على صلة بانهيار العلاقات المجتمعية الإنسانية! التي تقوم على عدم الاعتراف بوجود الإنسان! وهويته! وقيمته! ومصالحه الحقيقة!!

يقول الخوارزمي: "إن الإنسان يساوي واحداً!"

وإذا كان ذا حسن وجمال ملموس؛ يُضاف إلى الواحد صفراً؛ فيصبح عشرة!

وإذا كان ذا مال وجاه حقيقي؛ يضاف إلى العشرة صفر آخر؛ فيصبح بذلك مئة!

وإذا كان ذا حسب ونسب ممارس؛ يُضاف إلى الأصفار صفراً، فيكون بذلك يساوي ألفاً!

وإذا ما فقد الأخلاق والإنسانية! فهو يفقد الرقم واحد! وبذلك لن يبقى له شيء سوى الأصفار التي لا تعني شيئاً!! ويُصبح لا قيمة له!

وهذا يعني أن الإنسان هو بالأخلاق، فمن فقد الأخلاق الإنسانية! فقد كل شيء!


بروفيسور؛ علّمتنا سابقاً أن العلاقات عموماً؛ هي علاقات ضمن شبكة من المصالح المتبادلة!.. صحيح!

لكن حقاً؛ كيف يُمكن لنا أن نُصحح هذه الشبكة لتكون أكثر إنتاجية؛ ومردودية؛ وإنسانية؛ من الناحية المجتمعية؟

حقاً أقول لكم: ربما أن هذ التوصيف كحقيقة عامة؛ نراه ونلامسه.. وهو طبيعي في الواقع والحياة!

وقد يكون ربما بديهي وضروري! وغير مُعيب! من وجهة نظر أصحابه!

وأيضاً من حيث المنفعة الفردية والعامة؛ والمردودية؛ من النواحي الاجتماعية والنفسية والاقتصادية؛ وغيرها.

وأقول لكم: نُصلحها فقط من خلال؛ أن نضيف لها بعض المشاعر؛ والحب والتعاطف؛ بالإضافة إلى المبادئ؛ لتكون لاحقاً ضمن شبكة من القيم المجتمعية والإنسانية الخلّاقة والأخلاقية!

إن ما يُعيبنا ليس المنفعة والمصلحة والعلاقات بحد ذاتها! وإنما استخدامها دون هذه المنظومة!

والمُعيب أكثر حينها؛ هو: استخدامها بالشكل المُجرّد فقط؛ تحت أقنعة ومسميات الإنسانية والأخلاق! ولا تحتويها؛ أو تتضمنها!

حقاً أقول: إن ما يجعل من الحياة! نبع ؛ًونوعاً؛ بالمعنى الحقيقي! هو ما تمنحنا إياه بشكل ملموس النتائج؛ ومُعاش كتجربة وواقع!

 

هذه الحقيقة.. على الرغم من أنها حقيقة بشعة – قبيحة! .. والحقيقة تبقى حقيقة!

محبتي

Professor

👇





استبداء "كاستهلال"


👀 شمّاميس "Shmames"


👀 فوبيا 1 - فوبيا 2 - فوبيا 3


👈 فوبيا 4 -  الفوبيا 5 -


الوهم القاتل!  - الدرياق القاتل!



👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!


👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن


👈 أُمم؛ ومناعة القطيع للغنم!


👀 الوهم المُرضي! زيف حقيقتنا


👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟


👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"


ح 1 -  ح 2 -   ح 3  -  ح 4  -  ح 5 -

  ح 6 -   ح 7 -   ح 8 -   ح 9 -   ح 10 - 

 ح 11 -  ح 12 -  ح 13 -  ح 14 -  ح 15 -


👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!


👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!


👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!


👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية


العلة والدواء  – الحالة النفسية والمزاجية


 الوجع النفسي – الوذمات النفس اجتماعية الرّضية 


الضغوط الصدمة والشدّة –  نصائح حول الوذمات الرّضية


👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية


👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت


👈 هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟


👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!


👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!


👀 حالة الوعي القطيعي!


👈 سبب تسمية المنصة!


👈 ما بين النوس! والتروث!


👀 ما بين الميث والميثوس!


أُنظر: أرشيف المقالات الكامل

هناك 103 تعليقات:

  1. رووووعة ❤😘😘

    ردحذف
    الردود
    1. روعتك .. شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  2. غير معرف12:22 م

    اللللله الللللللله رائعة رائعة رائعة 😘😍💕

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  3. غير معرف12:56 م

    عميق في الرؤية ، عظيم في التحليل ، متميز بالقراءة والاستبصار للواقع ، منفرد بالأسلوب ، متفرد بكل شيء وسباق له ،،،،،
    هذا أدب وعلم وقلسفة ، هذا المقال يجمع كل أنواع العلوم والمعارف واساليبها
    بوركت بوركت من قوة الفكر والمنطق والقدرة والتحليل والتشخيص والفهم والاستبصار والبصيرة الاستباقية الخلاقة والخليقة والتي تليق بحجمك بروفيسور ، لك كل المودة والاحترام والحب 💜

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة... بوركتم أنتم ..
      محبتي

      Professor

      حذف
  4. قرااءة جديرة بالاحترام والتقدير ومقال عظيم وافكار خلاقة , شكرا لك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  5. تحليل ممتاز ومقاربات فكرية متفردة . وتحليلك للمشهد الحاصل في أميركا الآن متميز .
    التشبيهات والاسقاطات والصور فريدة جدا . وجديدة في التصور والتشبيه والتحليل .
    موضوع قيم وعظيم . لك التقدير والاحترام بروفيسور دائما

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  6. كيس كتير هلحكي يااااخال ، كيس وتحليل ذكي وكويس ، دمت وكتبت وابدعت ياخال ياكيس انت 🍻

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك خال أنت الكيّس والكويس .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  7. غير معرف4:43 م

    سطرت مقال جديد بافكار عظيمة وانامل ذهبية وقدرات فريدة ؛ احترامنا وتقديرنا لشخصك بروفسور 💙

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  8. غير معرف5:11 م

    ابداع في التحليل والنظرة والتوصيف الدقيق ووصف المشهد
    شكرا بروفسور وننتظر مقالك القادم

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة... نتشرف بذلك ..

      محبتي
      Professor

      حذف
  9. غير معرف5:11 م

    غاية في الروعة والمقال الانيق الفريد في الوصف والتشبيهات البلبغة ، لك كل احترام بروف

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  10. يعطيك العافه استاذ اناقة وقدره كبيرة في الكتابة والتحليل والاسلوب والقراءة لمشهد وصوره العالم بكل احترافية ، شكرا لالك استاذ

    ردحذف
    الردود
    1. يعافي قلوبكم.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  11. يسلم ايديك ويعطيك العافيه بروفسور نظرة عميقة للامور والمسائل التي تعنينا في الصميم

    ردحذف
    الردود
    1. أيديكم ويعافيكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  12. طرح متقدم وقراءة ممتازة للعلاقات الدولية وكيفية ادارة القضايا بطريقة عمياء وعبثية ,,, كل الاحترام والتقدير بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  13. بدي احكي بلهجة عامية من جواتنا وقول يالي اكتبته بروفيسور وحكيته من افكار أصول وانسانية واخلاق عالية بتدافع عن حق كل شخص ماله ذنب غير انه عم يدفع تمن بلعبة الكبار والعلاقات والمصالح العمية يالي بتحكي وبتتبجح باسم الناس والإنسان وأول ما بتضر وبتخرب بيت هالناس يالي ماإلها ذنب بشي غير انها صارت ملاحقة ع لقمة عيشها ومو طالبة غير السترة وسترك يارب ، شكرا لحضرتك بروفسور ولانسانيتك وأخلاقك لأنك بتحكي باسمنا وباسم هالناس يالي مالها ذنب وهي المتضرر الاول والاخير بكلشي عم يصير وبصير ، مع احترامنا وتقديرنا ومحبتنا

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. صدقت وأصبت للآسف هذا الوضع .. واجبنا الأخلاقي والإنساني والمجتمعي لا أكثر ..
      شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  14. عبرت بكتابتك وأفكارك عن وجعنا وقلقنا ومخاونا بروفيسور عبرت عن قهرنا وعن الظلم الذي لحق وسيحلق بنا من جراء هذه الاجراءات والمصالح والعلاقات الدولية التي لاهم لها سوى مصالحها ولا تعرف انها تسلبنا حتى لقمة الخبز من افواه اطفالنا
    شكرا بروفسور ولك الاحترام والتقدير والمحبة لانك ترفع وتشد من عزيمتنا وتقوينا دائما

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. للآسف هذا صحيح.. وهذا وجع إنساني عميق .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  15. رسمت صورة للمشهد العالمي بطريقة الفنانين الكبار . صورت فيها كل ما يطبع المشهد ويجسد الواقع . دافعت عن الفرد والإنسان وحقوقه الضحية الوحيدة والحقيقية في كل هذا المشهد . كلهم يتباكون عليه وينطقون باسمه وكلهم يقومون بخنقه اولا . صورة المضحك المبكي كما وصفت . شكرا بروفيسور واحترامنا لك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. الإنسانية والإنسان القيمة العليا في الحياة والمجتمع ودونها لا يوجد حياة ومجتمع .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
      محبتي
      Professor

      حذف
  16. غير معرف4:59 ص

    يعطيك العافه بروفسور . مقال وفكر رائع
    تفكيرك بيصب بمصلحة الانسان المقهور دائما
    كل الشكر لحضرتك 💓

    ردحذف
    الردود
    1. يعافيكم .. واجبنا ودوزرنا الأخلاقي والإنساني .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
      محبتي
      Professor

      حذف
  17. غير معرف5:16 ص

    تسلم الأيادي بروفيسور الاخلاق والقيم والانسانية الصحيحة . هاد صوتنا ونظرتنا كماني الانسان اولى الضحايا دائما لتحقيق المصالح

    باسمه بينحكى كل شي واول حدن بياكل القتلة وبتحل المصايب فوق راسه . كل الاحترام والتقدير لحضرتك بروف

    ردحذف
    الردود
    1. وأيديكم .. يشرفنا ذلك.. وللآسف صحيح هذا.. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  18. تحليل ممتاز ونظرة انسانية واخلاقية عميقة تصوب الأمور باتجاه الانسانية الصحيحة ,, شكرا بروفيسور نحن معاك بوجهة النظر ايضآ

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  19. أفكار خلاقة وخليقة وجديرة بمعيار الانسانية الحقة والصحيحة ، الانسان الضحية دائما ، لك الاحرتام والتقدير بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  20. قدمت تشبيه جديد لصورة العلاقات الدولية والمصالح المتبادلة ولعبة الأدوار على طريق الكبار ونذكر جيدا صورة الماغوط التي شبهها بالطبخة وغيره من الكبار. وانت اليوم تقدم صورة ةتشبيه بليغ وجدير بكل احترام
    نظرتك وتحليلك للامور ممتازة . قراءة المشهد من قبلك ينم عن خبرة وعلم واستبصار متقدم . تفسيراتك ممتازة وبليغة . وكشفك لكثير من القضايا مثيرة للاهتمام والاحترام . ولا تنسى دائما الحديث بقضايا الإنسان والانسانية من زاوية الروح الانسانية التي تتضمن الاخلاق والقيم والحق
    شكرا بروفسور مع التقدير والمحبة لك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. صحيح ذلك .. ويشرفنا هذا.. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  21. Great analysis and a deep article , seeing and reading right
    You provided convincing explanations for today's world events
    bless you professor

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. تقييمكم نتشرف بهِ.. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
      محبتي
      Professor

      حذف
  22. كل الشكر والاحترام بروفيسور على هذا المقال والأفكار العظيمة الاخلاقية والانسانية

    ردحذف
  23. اختصرت صورة دولية بتشبيه بليغ من افكارك المتنورة وهي تشبيه لمايجري على الساحة الدولية بمشهد عملية اعادة شغل المعادن ودور كل جهة في هذي العملية وصولا للشكل الذي يريدون له ادوار اساسية مطرقة وسندان ادوار متبادلة لباقي المراحل كلها ودور خفي للصانع لمشهد المسرح العالمي .
    فكرة عظيمة تضاف إلى قائمة الكبار في التشبيه والتحليل والاسقاطات الجميلة
    موضوعك انساني واخلاقي بامتياز لانو بيمس صلب قضاية الناس والمجتمعات
    لافكارك ومواضيعك دور في التوعية والفايدة وتقديم النصح وبتقوية عزيمة الافراد ضحية كل شي في لعبة الكبار الذين يتغنون ويتشدقون بهم وبنفس الوقت بيقدموهم كقرابين لغاياتهم ومصالحهم بعيد كل البعد عن كل انسانية واخلاق . الانسان هو لي بيدفع دائما ثمن هذا هو الهدف والغاية والضحية بنفس الوقت
    شكرا لكل هذا الفكر الخلاق والكبير بروفسور ولك تحياتي وتقديري

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. صحيح ذلك .. وللآسف هذه الصورة وهذا الواقع .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  24. تسلم الآيادي ويسلم فكرك بروفيسور ** بالفعل مضحك ومبكي ولا حزن ولا فرح هي حالتنا بالضبط

    ردحذف
    الردود
    1. وأيديكم.. للآسف هذا .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  25. سرد يختصر كل شيء وافكار تلخص الملخص ، موضوع قيم فكل الافكار المطروحة تصف المشاهد والواقع
    عجبتني كتير فكرة تشيي ء الانسان وتحويله لشيء ووسيلة لتحقيق غايات ومصالح ، شكرا لكل هذا الوعي والمعرفة التي تعطينا

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  26. J'ai résumé tout cela dans un article merveilleux, cette scène dans le monde est réelle et correcte, j'ai dessiné des images, fait de belles comparaisons et voté fort au nom de l'homme et de la morale humaine. Bravo Bravo,
    Vous aimer professeur et merci

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. شكرا للتقييم اللطيف والجميل .. ولكلماتك الرقيقة.. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  27. غير معرف2:31 م

    افكارك عظيمة وتسخرها دائما لخدمة قضايا الاتسان والانسانية وفائدتهم ،، بوركت بروفيسور بوركت 🌸🌼🌺🌷

    ردحذف
    الردود
    1. بوركتم أنتم.. ممنون وممتن لكم .. دورنا وواجبنا الأخلاقي والإنساني .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  28. قرأت الكثير من المقالات فانا احب القراءة لكن منصتك لاتشبه احد ولاحتى كل غوغل ، اسلوب مختلف متفرد وعلم وثقافة عظيمة وافكار سابقة لايوجد لها مثيل حتى ان بحثت على غوغل وحتى ان استمعت لكبار المثقفين حول العالم
    افكارك وطروحاتك لم يطرحها احد قبلك وتحليلاتك تسبق الجميع بقراءة متأنية عميقة وواقعية مسلحة بعلم ومعرفة وثقافة لم ارى مثلها من قبل ، تصفحت اغلب مواضيعك ذهلت انت تكتب بكل المجالات والعلوم والمعارف وبافكار جديدة اي منك ليست مأخوذة من احد او لاحد هي لك وانت وثقتها للتاريخ انها لك ،
    احييك بروفيسور واتشرف بالقراءة لك ومتابعة كل مواضيعك وافكارك ومنصتك المتميزة حتى بالتسمية
    وعلى ذكر التسمية حتى عناوين مواضيعك جديدة ومتميزة وبنفس الوقت مرتبطة عضويآ مع محتوى الموضوع المطروح وهذا امتياز اضافي ، احترامي وتقديري

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. يشرفنا هذا .. ويسعدنا ويفرحنا طرباً .. ونفتخر به وبكم ..
      شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  29. موضوع تنويري بامتياز واسقاطات رائعة وقراءة لمقاربات دقيقة وواقعية كعادة افكارك وطروحاتك الخلاقة بروفيسور
    تطرح تحلل توصف تعمل اسقطات على الواقع ترسم صور وتعطي تشبيهات وتقرنها بدلائل تصرخ بوجه الظلم باسم الانسان والحق والانسانية والاخلاق تنطلفق من المبادئ والقيم التي لاتتجزأ بالنسبة لك
    تمنحنا الدفء والمساندة والتعاطف تعطينا حلول ممكنة تشد من أزرنا وعزيمتنا وتقول لنا الوقت الآن ليس للسباب ولعنة العتمة
    مطلوب منا أن ننير وعينا وعقولنا ونضيء به طريقنا المظلم والظالم لنخرج من النفق المظلم الطويل والصعب
    ما فائدة الصراخ الآن الفائدة في الوعي وايجاد الحلول وكل شخص ليتحمل مسؤوليته فهي مسؤولية جماعية
    ما أروعك بروفيسور وأروع افكارك وكم هي دافئة وناعمة تدغدغ القلوب وكم هي قوية وتوعوية تدغدغ العقول
    لك محبتي دائما والتقدير والشكر الجزيل باسمي واسم كثير من الذين يجب أن يدينون لك بهذا

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون ممنون وممتن لكِ .. شكراً لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. أصبتِ بحق وهذا صحيح .. يسعدنا قلبياً ذلك.. ويشرفنا ذلك .. ويطربنا هذا واجبنا ودورنا المجتمعي والإنساني لا أكثر وهو واجبنا تجاهكم.. وحق لكم وللمجتمع ولأفراده ..

      نتمنى أن نبقى هكذا .. ونكون عند ما يليق بكم ,, يليق فينا دائماً...

      شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة .. التي أضافت وأغنت المحتوى والمقال.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  30. كل الشكر لكم ؛ افكار وطروحات تليق بالاحترام والتقدير

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  31. موضوع قيمته كبيرة وحكيت بكلام وافكار من ذهب باسمنا وباسم انسانية اخلاقيه
    تشبيهاتك رايعة كلها ومنها بعض المنظرين المرتاحين هون وهنيك
    شكرا لكلشي بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  32. غير معرف4:45 م

    الله يعطيك الف الف عافية ياصاحب القيم والاخلاقي الانساني بو الافكار الكبيرة 😍😗

    ردحذف
    الردود
    1. يعافيكم ويعافي قلوبكم.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  33. أوردها سعدٌ . وسعدٌ مشتملُ . ما هكذا تُورَد يا سعدُ الإِبلُ؟
    صحيح وصدقت أستاذ شكرا لك

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح هذا .. هذا النص الحرفي للجملة ومقاصدها.. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  34. Vos idées sont toujours créatives
    Vous couvrez les questions épineuses dans un langage simple
    Souvenez-vous de la vérité basée sur des concepts qui incluent les questions humaines et de justice d'une manière qui garantit la valeur de l'être humain et les droits et devoirs qui en découlent et qui sont requis comme droits et devoirs pour tous
    Ces pays parlent de l'homme et font tout pour le détruire et le vaincre
    Merci beaucoup, professeur

    ردحذف
    الردود

    1. ممنون وممتن لكِ .. صحيح ذلك .. شكراُ لكِ ولجملك الرائعة.. شكراً لمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  35. الإنسان هو بالأخلاق... ومن فقد الأخلاق الإنسانية فقد كل شي.... مقال رائع ومفيد شكرا بروفيسور...

    ردحذف
    الردود

    1. صحيح ذلك .. صدقتِ وأصبتِ عين الحقيقة وجوهرها.. .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  36. مقالك وكما العادة بروفيسور مهم وجذاب ويحمل الكثير من الفائدة لنا كقراء ومتابعين ويوجه أنظارنا إلى أمور كثيرة قيمة وصحيحة ودقيقة.
    وكأنك أصبحت الوعاء الشامل الذي يحتوي المعارف والمهارات والعلوم والخبرات والتجارب القيمة ونحن ننهل منك ومن علمك الكثير .

    يبدو أننا أصبحنا نقيس كل ما يحدث حولنا ولنا بمقياس المطرقة والسندان لدرجةٍ أحسُّ معها بأننا أصبحنا خاضعين تماماً لهذا المفهوم
    وواقعين تحت سيطرته في حياتنا ونعيشه كحالة دائمة وبكل الرضا والقبول ...أليسَ هذا صحيحاً؟
    فيقف هذا المقياس أو هذا المصطلح في طريقنا كحجر أو كصخر أمام تقدمنا وتحررنا وعلى كافة الأصعدة
    ولم نعد نعرف وسط هذا الضياع كله متى تبدأ المرحلة الجديدة لنتحرر من هذا الثقل كله ولنتخلص من كوننا مستغلون ولأبعد الحدود ..
    لذا أسأل ونسأل دائماً ..... وماذا بعد ؟؟!!!!

    محبتنا الكبيرة لك بروفيسور .

    ردحذف
  37. أضفيت أبعاد جديدة ورؤية عميقة لبعض المصطلحات المعروفة كالمطرقة والسندان
    واعطيت مصطلحات جديدة لم تطرح من قبل ، مابين القيصرين ، وتشبيه العلاقات الدولية والمصالح بحالة تطويع قطعة المعدن وإعادة تشكيلها بكافة مراحلها التي تبدوا متناقضة لكنها متكاملة ومتناغمة مع بعضها ولم تنسى توصيف الحداد الصناعي اللاعب الخفي الأكبر دورا وتأثيرآ في المسرح العالمي واسقطه على بعض الجهات الموصومة والمعروفة كماسماء بالنسبة لنا
    ووصفت التشييء بمنظار وتعريف مختلف يناسب كل ماطرحته واعطيته ابعاد جديدة واسقاطات اضافية
    وشرحت طبيعة العلاقات الدولية كواقع وتشخيص صحيح، وطرحت تساؤلا ت وجودية وأخلاقية مشروعة لماذا لاتكون كذلك كونها كذلك ولكن لماذا لا يضاف إليها هذا أيضآ
    وشرحت ان هذه الطرق غير صحيحة وغير انسانية ولا اخلاقية وهي خاطئة مهما كان المبرر والغاية لها

    ثم ختمت كعادتك بأسئلة وجودية وحياتية عميقة واعطيت الأجوبة الدقيقة التي تصف كل شيء وفق كل مفاهيمها واصطفافاتها دون تغليب شيء على شيء وخاطبت عقول الجميع وضمائرهم ووجدانهم واضفت خطوط التوازن لها لتصبح اكثر واقعية وحياتية واخلاقية وإنسانية ومناسبة للجميع إن كانت هذه هي الغاية

    الشكر والتقدير لك دكتور مع خالص الاحترام

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون ممنون وممتن لكم دكتور .. أصبتم بحق وهذا صحيح .. وقد أجدتم التحليل والقراءة والتوصيف الجميل والصحيح... ويشرّفناهذا ونفخر به منكم.. نتمنى أن نبقى هكذا .. ونكون عند ما يليق بكم .. يليق فينا دائماً...

      شكراً لك دكتور ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة .. التي أضافت وأغنت المحتوى والمقال.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  38. بالفعل هي الحقيقة البشعة والقبيحة لصورة كل شي يجري ويحدث
    برنامجك الحقيقة البشعة - القبيحة رائع ومتميز بيعطينا الصورة الصح والخافية عنا
    وبرامجك التانية ممتعة وواقعية حلو هالحكي
    والقضايا بصور بانورامية قضايا بتخصنا وبتخص مجتمعنا ولو بصورته الفجة
    والمضحك المبكي تراجي كوميك يبكينا ويضحكنا كما هو حال واقعنا الان وحالنا نحنا
    منصة رائعة وتقييمي انها بعشرة نجوم اذا المقياس من عشرة
    شكرا بروفيسور استفدت كثيرا من قراءة المواضيع وننتظر القادم من ابداعك الان

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. يشرفنا ويفرحنا تقييمك الجميل واللطيف .. ونتشرف بكِ دائماً ..

      شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  39. غير معرف7:25 ص

    الشكر بروفيسور موضوع يستحق التوقف كثيرا عنده وطرح الاسئلة الكثيرة والمتعددة لانه مفيد لنا ويلامس كل شخص منا
    ماذا قصدت بالمسؤلية الفردية والجماعية وتحمل ذلك ؟

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. وسؤالكم جيد ومهم ..
      كل فرد عليه طرح التساؤلات والبحث عن الإجابات .. وأبداء الأفعال المناسبة والعمل عليها لذاته وللآخرين المقربين وأفراد المجتمع بالأفكار والفعال المناسبة وليس انتظار أحد أو الاستماع لأحد ليقول ويشرح له ما يفعل عليه البدء بذلك .. وإيجاد بعض البدائل الذاتية المتوفرة والبدء بحوارات جادة وصحيحة فالسباب والشتم والنقد واللعن وعزل نفسه ...إلخ لا يفيد الآن بهذه الحالة .. المجتمع أمام كارثة حقيقية وعليه البدء فكريا وسلوكيا التصرف بما يناسب هذه المرحلة لتخفيف مايمكن تخفيفه من أعباء وقيود وأزمات وربما أصعب من ذلك ..
      وعلى أفراد المجتمع التعاطف والتساند مع بعضهم البعض فهم من يمثل المجتمع بالحقيقة .. فالتاجر والصناعي والمستورد والأستاذ والمحامي وأصحاب المحال التجارية والخدمية والدوائية وغيرهم الكثير هم من يمثل المجتمع بالحقيقة وهم أحيانا من يؤزم الأمور أكثر مما هي مأزمة ويتلظى وراء شعارات ومبررات كثيرة للتهرب من واجباته ودوره المجتمعي كفرد وكعضو بالمجتمع ..

      شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  40. غير معرف7:56 ص

    يعطيكم العافية طروحات اخلاقية وانسانية بامتياز افكاركم محترمة شكرا لكم

    ردحذف
    الردود
    1. يعافيكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  41. قضية بتهم كتار ، ويعاني منها الكثيرين ، وتشغل بالنا جميعا , الشكر بروفيسور لطرحك قضية إنسانية بطريقة اخلاقية وحضارية

    ردحذف
    الردود
    1. واجبنا ودورنا الأخلاقي والإنساني والمجتمعي .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  42. دائما النظرة الاحادية للقضايا والمصلحة والمنافع عمياء ولا اخلاقية فمابالك بالأنسانية
    احترامنا لك بروف

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح .. صدقتم وللآسف أنها كذلك.. .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  43. نظرة رائعة ومقالة واسعة للطرح والمناقشة ووضع التساؤلات المتعددة والكثيرة , والتي اختصرتها بالأخلاق والانسانية كمحور لكل شيء , الاحترام والتقدير والمحبة لك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  44. غير معرف1:07 م

    شامل ومتكامل ومتجانس وفريد وجديد
    هذا باختصار توصيف المقال والافكار المنبعثة بحب وانسانية واخلاق منه ومنك بروفبسور فشكرا ولك المحبة دائمآ 👍👏🌹💙

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  45. صديقي البروفيسور الجميل لطاما كانت نظرتك للامور تختلف عن كل الانظرات والأفكار في النقاش والقراءة والتحليل
    لطالما تمتعت بفكر متقد وبصيرة حادة وتحليل مبدع وقراءة عميقة ونظرة استباقية وسباقة لكل شيء ونتاج فريد ومتفرد به لا يستطيع احد لا مجاراتك فقط بل حتى تقليدك
    قدمت أفكار عظيمة تصلح كل جملة منها لأن تكون بحث بحد ذاته , وتعمقت لتثير كثير من القضايا الاشكالية والتساؤلات الكثيرة التي سيكون الوعي بها والمعرفة والتنوير الذي تهدف له في عقولنا وضمائرنا وقلوبنا وروحنا هي السلاح والترياق المضاد لها مستقبلا لاننا طالما حافظنا على الانسان والانسانية داخلنا لا سنتطيع احد انتزاعها مننا وهاذا ماتريده وبعتقد هذا ماقصدته انت بروفيسور لاني استخلصت ذلك من خلال ما اعرف عنك وأقرأ لك الان
    كل المحبة والتقدير لك صديقي الاخلاقي الجميل والإنسان النبيل

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك صديقي .. أصبت عين الحقيقة وجوهر المسألة .. ويشرفني توصيفك وتقييمك وأفتخر بهِ..
      شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  46. حبيت تشبيهاتك وجملك كتير وافكارك , موضوع كتير مشربك ومعقد , بس المهم نحنا لي مندفع التمن عطول وضحية كلشي , المحبة والشكر لالك بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ذلك للآسف.. شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  47. شكرا أستاذ ويعطيك العافه يارب, موضوع رائع وافكار كبيرة ومفيدة بتهم الكل

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  48. ممتاز عكست صورة صحيحة ودقيقة لواقع فج وحقايق بشعة ، يعطيك العافيه بروفيسور 🍁🌻

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك .. شكراُ لك ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  49. موضوع واقعي يثير القضايا المعقدة والاشكالية ويحللها بشكل انيق ومتمكن وباسلوب غني ورائع
    ويسقط الصور بوضوح على الواقع ليتمكن الجميع من رؤية الحقائق الصحيحة
    لك التقدير بروفسور والشكر لهذه الامكانية الخلاقة 🌞💐🌾

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  50. استمتعت وانا اتنقل دفعة واحدة لقراءة عدة مواضيع ومقالات فكرية لحضرتك بروفيسور بنفس التوقيت ، في هذا المقال تناولت وصف صور عالمية مكبرة بدلالات عميقة ودقيقة ، لم تترك زاوية نظر وفكرة الا واشرت اليها بقوة ، ولم تتترك صورة وتشبيه جديد الا واضفته الى قاموس المعرفة الفكرية ، وما يخص الاسقاطات الكبيرة فاعتقد ان لااحد غير المثقفين والمختصين يستطيع الاستدلال عليها وبها فهي عميقة ومركبة جدا ، كل ما كتبته حضرتك بروفيسور ينم عن اخلاقك كشخص نبيل وسيد محترم وصاحب قيم انسانية كبيرة
    التقدير والمحبة بروفيسور مع كل الاحترام لهذا الفكر المجدد من العنوان إلى كل المضامين الاخرى

    ردحذف
    الردود
    1. يفرحنا هذا .. نتشرف ونفخر بما ذكرتم .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  51. الردود
    1. 99 وردة وفلة وياسمين وزنبق أبيض وبيلسان ومحبة قلبية كبيرة .. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير..

      محبتي
      Professor

      حذف
  52. سلمت يداك محبتي لك⚘

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  53. Makhoul9:07 ص

    Chapeau bas

    ردحذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

شمّاميس 666: هي منصة علمية تنموية "تخصصية" بهدف الوعي المجتمعي؛ وغرس بذور التنمية لتحقيقها كثمار في كافة القضايا المجتمعية التي تخص الإنسان - الفرد والمجتمع وهيئاته المرجعية "المجتمعية" المتعددة، من خلال إبراز الحقيقة "البعد – الوجه الثالث لها" حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!