جاري تحميل ... Truth Online

~ شمامّيس ~ Truth Online 369؛ منصّة علمية تنموية؛ لرفع الوعي المجتمعي؛ وتحقيق التنوير؛ وغرس بذور التنمية لقطفها كثمار؛ بهدف الانعتاق؛ وتحرير الإرادة الحرّة الواعية.. عبر التطرّق لكافة القضايا المجتمعية؛ التي تخصّ الإنسان - الفرد وحرّيته؛ والمجتمع وهيئاته المرجعية 'المجتمعية' المتعددة.. من خلال إبراز الحقيقة؛ (البعد – الوجه الثالث للحقيقة)؛ حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!..

شريط العناوين

إعلان في أعلي التدوينة

الفوبيا 2- آثار الفوبيا التدميرية -  تداعيات فوبيا الإصابة والموت من الفايروس التاجي المستجد nCovid -19

الفوبيا 2 - آثار الفوبيا التدميرية!

تداعيات فوبيا الإصابة والموت من الفايروس التاجي

nCovid -19

 

آثار الفوبيا التدميرية

الفوبيا "الخوف" عموماً؛ وفوبيا الإصابة بالمرض والأسباب التي تؤدي إلى الموت على وجه الخصوص.. وما يصاحبها من قلق وتوتر نفسي وشد عصبي حاد - مزمن.. وما سيخلفه من آثار سلبية وخيمة على الصحة العامة – النفسية والجسدية والمجتمعية ،... إلخ.

 

سيزيد من خطر الإصابة بالفايروس؛ أو مُسببات المَرض الأُخرى! وربما الوفاة من جرّاء ذلك!!

وذلك لأسباب عديدة:


* في حالة الإجهاد النفسي "الخوف – القلق ... الحاد - المزمن" وما يتبعه من تداعيات فيزيولوجية لاحقاً، سيؤدي إلى قمع أو تدمير الجهاز المناعي؛ وطرقه وأدواته ووسائله وآلياته وتكنيكاته الدفاعية المتعددة...

 

مثلاً: الفايروس يخرج من حالة الخمول التي يتواجد بها جينياً (فهو كائن جيني ضمن غلاف بروتيني أو دهني "كيسي"؛ ليس حي! وليس ميت! بالمعنى الدقيق للكلام)؛ وذلك عند الشعور بالإجهاد النفسي الحاد؛ وما يصاحبه ويخلّفه من آثار، حيث أن الإجهاد المزمن يسبب تدهوراً في تحصينات الجسم؛ ويزيد من قابليته للإصابة بالأمراض.

 

والخبر الجيد هنا:

أن (الإجهاد النفسي المؤقت) من شأنه حماية الجهاز المناعي!! كيف ذلك؟

 

ببساطة من خلال حالة التحفيز – الاستعداد - التيقّظ!

 

ونقّصد بهِ: أن يكون القلق والتوتر المُصاحب هو حالة بالمعنى الإيجابي تماماً؛ مثل حالة الاستعداد والتنبّه لمواجهة موقف ما!؛ أو عدم التقليل من شأن خصم – عدو يمكن أن يُهددنا أو يغزو أو يُهاجم أجسادنا "وهنا الفايروس ومُسببات المَرض الأُخرى"..

 

وأيضاً من خلال الثقة التامة بنجاح وقوة جهازنا المناعي وقدراته ونجاعته في التصدي لذلك الغازي صغير الحيلة والحيوية والتأثير "بالمعنى المقصود للكلمة"!

"كالخوف - القلق والتوتر الذي يسبق الثقة بالنجاح من شيء عملنا عليه طويلاً؛ و واثقين بقدراتنا ونجاحنا بهِ دائماً"..


يقول الجميل شكسبير: "إن أفضل ممثل وأشهرهم؛ والأكثر نجاحاً بينهم؛ هو ذلك المقدّم الذي يعتلي منصة المسرح "العالم" يومياً؛ وهو واثق من قدراته ونجاحه وأدائه المتميز؛ ومع ذلك يرتعد خوفاً "هو خوف الناجح"؛ فالذي لا يخاف "الخوف الإيجابي" لا يكون ولن يكون ناجحاً على الإطلاق". بتصرف.

 

أما الخبر غير المُحبب؛ هو أن:


"الإجهاد النفسي الحاد – المزمن" سيقمع آلية وطرق وقدرة جهازنا المناعي المدافع الأول والنهائي عن الحصن الجسدي لحيواتنا...


حيث إنه سيقمع ويُثبّط ويُعطّل قدرة جهازنا المناعي الذي يمثّلنا، ويمثّل القوة الدفاعية الضاربة الحقيقية؛ والحامي الأول والمتمرس لأجسامنا ضد الفايروسات وغيرها من الغزاة؛ وضد جميع العوامل التي تسبب الإصابة – العدوى والأمراض.

بسبب التفاعل السلبي من قبل الأشخاص - نتيجة الخوف-  مع تداعياته! والاستجابات الفيزيولوجية والنفسية المتعددة له!


مثلاً: ((من خلال الإحصائيات الطبية – الإعلامية العالمية اليوم.. نجد أن إصابة الأطفال؛ وصغار السن، والشباب، والنساء الحوامل ... أو الموت.. جرّاء الإصابة بالفايروس المستجد وغيره من مسببات المرض؛ نادرة! بل وقد تكاد بنسب هامشية معدومة "غير مهمة"! ...)).


هل تساءلتم عن سبب ذلك؟


ببساطة ومنطقياً يمكننا الاستنتاج أن ذلك يعود إلى عدة عوامل متشابكة؛ منها:


* إن النساء الحوامل؛ وما يخص "الأطفال"؛ عادةّ يحرصنّ لأنفسهنّ وتحرصنّ على أطفالهنّ لاتباع نمط غذائي غني ومتكامل أو جيد ومقبول بالحد الأدنى..

 

* أيضاً بسبب وجود الخلايا الجذعية ونشاطها عند النساء الحوامل والأطفال..


* أيضاً الحرص من قبلهنّ وعلى أولادهنّ على اتباع قواعد الصحة العامة والشخصية؛ واكتساب المناعة وبناء الجهاز المناعي..


** والأهم أن الأطفال وصغار السن لا يشعرون بالمخاطر وتداعيتها؛ وبالتالي لا يتأثرون بالمخاوف!! ...


** وأيضاً النساء يستلهمنّ القوة والكفاح لأجل جنينهنّ القادم ...


** والشباب لقوة جهازهم المناعي وطريقة تفكيرهم غير المبالية أحياناً..


ولكون أغلب الشباب؛ رياضيين بالأصل؛ أو من الذين يتّبعون نظام غذائي أو حمية غذائية بشكل طبيعي في حياتهم اليومية؛ وهذا من خصال وخصائص عمر الشباب ...

 

وبالتالي هم لا يصابون بالإجهاد النفسي الحاد – المزمن وما يصاحبه من جرّاء ذلك ...

 

# كل هذه الأسباب وغيرها؛ نطلق عليه مُسمى الثالوث العظيم- المخلّص - الخلاص؛ وهو:


 {الوقاية "النظافة الشخصية - العامة" + النظام الغذائي الغني والحمية الصحية + البناء والاستعداد النفسي السليم..}.

 

يُفسّر منطقياً أنه يؤدي بلا شك إلى بناء وتقوية وتحصين الجهاز المناعي لديهم؛ ويطلق قدراته وآلياته الدفاعية الذاتية...


وهذا يُفسّر بطريقة منطقية – علمية سبب ندرة نسب الإصابة أو الموت لدى هذه الشريحة السكانية في العالم الآن.. من جرّاء فاشية  - جائحة! فايروس كورونا المُستجد nCovid -19"".

 

ما هي! آلية الإجهاد النفسي المزمن – الحاد؟


** إن الإجهاد النفسي الحاد – المزمن سيقمع الجهاز المناعي للجسم؛ ويعطّل آلياته الدفاعية – المناعية... كعامل اساسي، وكعامل ثانوي – فرعي.. كيف ذلك؟


الخوف أو استلهام المخاوف وما سيصاحبها من قلق وتوتر وعصبية… مفرطة – مزمنة - حادة!!


ستقود إلى حالة من الإجهاد النفسي – العصبي!

 

وإلى اضطراب - تعكّر المزاج، وستصيب الجسد بالتعب والإرهاق والوهن... وصولاً إلى اضطراب النوم - الأرق ...


والذي بدوره سيؤدي إلى الوهن والضعف نتيجة نقص الشهية والامتناع عن الطعام والشراب "بشكل سلبي – وليس كحمية صحية".


أو كنتيجة لسوء هضم وامتصاص الطعام بعدم الحصول على المعادن والفيتامينات وغيرها.


أو نتيجة الاعتماد على المأكولات الخفيفة ذات القيمة الغذائية المنخفضة – سريعة التحضير "الجاهزة؛ المعلّبة".


وما يعقبها من اضطرابات هضمية وجسدية – فيزيولوجية مصاحبة لها..


* ما يؤدي إلى تعطيل عمل وإنتاج أجهزة الجسم وغدده ... إلخ.


* والذي سيقود ذلك بدوره إلى تدمير أو ضعف الجهاز المناعي وقدراته التحصينية؛ ولأداء مكوناته لأدوارها الدفاعية المتعددة... ومنها:


1- ازدياد المخاوف وما يصاحبها من توتر وقلق ... حاد! سيزيد من ارتفاع معدل الكورتيزول Cortisol بالجسم، وهو ما سيساعد على تثّبيط وتقليل المناعة!.


2- المخاوف وما يصاحبها من توتر وقلق ... حاد! تقود إلى حالة قلة النوم؛ أو اضطرابات النوم - الأرق! (قلة النوم أو اضطراباته "خصوصاً عدم النوم العميق والصحي ولمدة 7 – 8 ساعات" لعدة أيام يُثّبط الجهاز المناعي؛ ويقلل المناعة الدفاعية؛ وفاعليتها؛ وأدائها لوظائفها الحيوية).


3- الخوف وما يصاحبها من توتر وقلق ...! "كحالة نفسية حادة" ستقود لخلل في عمل الغدة الكظرية وبدورها إلى خلل في كامل عمل الجهاز المناعي وآلياته الدفاعية في الجسم...


4- الحالة النفسية وما يصاحبها؛ هي سبب ما نسبته 40 % - 60 % من الإصابة بالأمراض السريرية والمجتمعية ... أو العكس من خلال الشفاء منها!.


5- الوهم قاتل! وسيقتل صاحبه؛ أو يصيبه بانتكاسات راجعة أو مُستجدّة!


6- أُخرى... 

وهم الفايروس التاجي – كورونا المُستجد nCovid -19))


احذروا الوهم القاتل!!


احذروا وهم الإصابة؛ والمرض! والاستثمار بالوهم! والتجارة بهِ وبكم!


وهذه الطرق كافية لتجنّب ذلك؛ الأهم هو الابتعاد عن وهمه!! وتوهمه!!:

 

1- الوقاية والصحة - الشخصية والعامة بطرق صحيحة. (وهي ميسرة؛ وجميعاً نعرفها ونمارسها حتى يومياً في الظروف الطبيعية). "سنتحدث عنها في مقال قادم".


2- الوعي والحالة النفسية الإيجابية، وتحصينها، وترجمتها إلى حالة ومظاهر سلوكية واعية. (وهي سهلة التحقق).  "سنتحدث عنها بالتفصيل في مقالات قادمة؛ وبشكل دائم". 

 

3- بناء وتعزيز وتحصين الجهاز المناعي وأدواته وآلياته ووسائله؛ "تقوية الذاكرة المناعية" بثلاث طرق: "سنتحدث عنها بالتفصيل في مقال قادم".


A- البناء النفسي السليم؛ والنوم الكافِ والصحي العميق - ما أمكن ذلك- من الناحيتين النفسية والجسدية - الصحية.


B- الغذاء الصحي الغني بالعناصر والفيتامينات جميعها - تقوية الجهاز المناعي وتحصينه من خلال أهم العناصر الغذائية والمواظبة عليها بشكل منتظم:


 ((فيتامين  C//  فيتامين D // فيتامين A //فيتامين E //


فيتامين B1")) :B؛B2؛ B3؛ B5؛ B6؛ B7؛ B9 ؛B12" ))


 ((العناصر النادرة: ** الزنك Zn  ** السلينيوم Se))


((الثوم والبصل // خل التفاح "الطبيعي أفضل؛ أي غير المبسّتر - المطبوخ والمعرّض للحرارة" //  ورق الزيتون والغارP وغيرها؛ ... )). "سنتحدث عنها بالتفصيل في مقال قادم".


C- نظام الحمية الصحيّة


* حمية الكيتو المتواتر ...


* الحمية المتقطعة "الامتناع عن الأكل والشرب لمدة 18 ساعة يومياً – كل فترة متباعدة بمعدّل وسطي 7- 10 أيام"..


الصيام بالمبدأ؛ هو نظام قديم؛ موغل في القدم والحضارات "بقدم الظهور المتعاقب لفئات البشر أنفسهم؛ ومنهم الحاليين!!؛ وتبنّته أغلب الشعوب؛ والحضارات؛ والفلسفات؛ والديانات؛ والطرق؛ والطقوس؛ وأنواع الرياضات... "الأرضية؛ والسماوية"!! سواء بالصيام المادي أو الروحي أو الطقسي أو العلمي؛ أو بكلاهما؛ أو بكليهم؛ معاً...إلخ.

 فهو بالمبدأ صحيح وصحي؛ ولكنّ المشكلة تكمن في التطبيق الخاطئ له كنظام وحمية؛ له؛ شروط؛ ومبادئ؛ وقواعد؛... !!


* شرب الماء بكميات جيدة ومناسبة ...


"شرب الماء لا يقي من العدوى أو الإصابة؛ ولكنّه يؤدي إلى الحفاظ على مستوى الرطوبة في الجسم؛ مما يقود إلى الحفاظ على الصحة العامة" ... .


هذا الثالوث المُخلّص - الخلاص - العظيم "كما أسميناه نحن؛ واصطلحنا عليه"


 (الوقاية "النظافة الشخصية - العامة" + النظام الغذائي المتوازن؛ والحمية الصحية + البناء والاستعداد النفسي السليم).


هو الحل الأول والنهائي لنا!


أي: الوقائي: لتجنّب الإصابة - العدوى والمرض..


والعلاجي في حال أي عدوى مَرضية بالدفاع عن الجسم كمناعة علاجية وحيدة..


وغير ذلك لم ولن يكون هناك وقاية أو علاج على مستوى العالم..

 

ما نريده في أعماقنا سيتحول إلى أنفسنا؛ للأفضل! أو للأسوأ! ..


أو العكس تماماً!


حيث يمكننا القول:


ما أصبح – صار عليه أحد الأشخاص في الواقع هو أعمق رغباته الحقيقية! .

.

إنها قوة وفيض العقل الباطن – اللاوعي..

 

هذه هي الحقيقة! .. على الرغم من أنّها حقيقة بشعة – قبيحة! .. لكنّها تبقى الحقيقة!!

محبتي

Professor

روابط مقالات أُخرى
👇

القسم الأول من سلسلة الفوبيا!


👀 القسم الثالث من سلسلة الفوبيا!


👀 القسم الرابع من سلسلة الفوبيا!


👀 القسم الخامس من سلسلة الفوبيا!


👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة


👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة


👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!


👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن


👈 أُمم؛ ومناعة القطيع للغنم!


👀 الوهم المُرضي! زيف حقيقتنا


👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟


👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"


ح 1 -  ح 2 -   ح 3  -  ح 4  -  ح 5 -

  ح 6 -   ح 7 -   ح 8 -   ح 9 -   ح 10 - 

 ح 11 -  ح 12 -  ح 13 -  ح 14 -  ح 15 -


👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!


👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!


👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!


👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة


👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية


👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!


👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي


👀 الحالة النفسية والمزاجية؛ الاجتماعية!


👈 الوجع النفسي الاجتماعي؛ السقوط!


👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!


👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر


👀 المسؤولية والمجتمع والدولة


👈 الضغوط! الصدمة والشدّة!


👀 الوذمات النفسية الاجتماعية!


👈 نصائح حول الوذمات الرّضّية!


👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية


👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت


👀 الشرق الحزين أبداً!


👈 هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟


👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!


👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!


👀 حالة الوعي القطيعي!


👈 ما بين النوس! والتروث!


👀 ما بين الميث والميثوس!


أُنظر: أرشيف المقالات الكامل

هناك 11 تعليقًا:

  1. غير معرف9:13 ص

    منصة متخصصة ومفيدة وغنية تستفزك بشكل إيجابي وتشد انتباهك

    ومقالاتها سلسلة ومفيدة وغنية بالمعلومات والفائدة.
    وطريقة المقارنة والمحكاة والاقتناع قوية

    وأسلوب الكتابة والاسقاط مبهر حقآ ومقنع جدا

    خصوصا تلك الأمثلة والقصص وطريقة بداية كل مقالة واسلوب ختامها بعبارات واسلوب فيه من العلم والحكمة والفلسفة والعبرةالشي العميق والعميق حقا

    سنتابعكم دائمآ برفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. غير معرف9:17 ص

      صدقت وصدق كلامك

      حذف
    2. هذا من فيض جمالكم .. ومن نبل أخلاقكم ومشاعركم .. شكراً لكلامكم الجميل ولمشاعركم الصادقة والخلّاقة .. وشكراً لمتابعتكم ولمشاركتكم القيّمة والرائعة .. نتشرف بكم وبمتابعتكم ومشاركتكم دائماً .. نعدكم أننا سنبقى عند حسن الظن هذا بنا ...

      محبتي
      Professor

      حذف
    3. انتم الصادقون والمميزون .. شكراً لكم ولمشاركتكم الجميلة

      محبتي
      Professor

      حذف
  2. غير معرف7:31 م

    ممتع جدآ ومفيد سلسلة مقالات روعه وجديره بالقراءه

    ردحذف
    الردود
    1. التقدير والمحبة لكم.. شكراً لاهتمامكم ولمشاركتكم القيّمة.. كل الاحترام لكم...

      محبتي

      Professor

      حذف
  3. الردود
    1. الشكر والتقدير لكم .. ولاهتمامكم ومتابعتكم القيمة.. المحبة لكم..

      محبتي

      Professor

      حذف
  4. مشكور بروفيسور سلسلة كتير مهمة
    و أنا بالنسبة ألي كتير مفيدة لأن عندي مشكلة معاناتي مع القلق و التفكير المفرط
    بإنتظار قادمك المميز .

    ردحذف
    الردود
    1. مشكور حضورك ومشاركتك ومساهمتك القيّمة والدائمة.. ياسمين.. ولكلماتك المشجعة والداعمة واللطيفة.. بتمنى نكون عند يالي بيليق فيكم وبالقرّاء.. وبيليق فينا دائماً .. لكِ كل الاحترام والتقدير ..

      محبتي

      Professor

      حذف
  5. مشكور حضورك ومشاركتك ومساهمتك القيمة والدائمة.. ياسمين ... وكلماتك المشجعة والداعمة... بتمنى نكون عند يالي بيليق فيكم.. وبيليق فينا دائماً..
    لك الاحترام والتقدير دائماً...

    محبتي
    Professor

    ردحذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

شمّاميس 666: هي منصة علمية تنموية "تخصصية" بهدف الوعي المجتمعي؛ وغرس بذور التنمية لتحقيقها كثمار في كافة القضايا المجتمعية التي تخص الإنسان - الفرد والمجتمع وهيئاته المرجعية "المجتمعية" المتعددة، من خلال إبراز الحقيقة "البعد – الوجه الثالث لها" حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!