الذئب؛ شُعلة الفارس الأخير..
الذئب؛ شُعلة الفارس الأخير..
رقصات على إيقاع التعرّي السياسي15
لكم أكتب.. في الرقص مع الذئاب..
إلى من يهمه الأمر...
المثل
لا يضر الممثول بهِ بشيء! وهذه حقيقة..
فالمثل الشعبي هو حالة وثقافة
اجتماعية؛ تُسقط على التجارب الغنية... لاستخلاص الدروس والعِبر والمعاني..
وعندما
نأخذ الممثول بهِ كمقارنة استدلالية؛ سنحتاج إلى أقوى وأفضل تعبير مجازي ممكن..
ليعبّر بعمق عن الدلالات اللفظية والكلمات؛ وسياقها كنص ومفهوم ومدلول اجتماعي؛
وكتعبير عن المقاصد والمعاني المتعددة.
من هنا سنرى وجود كثير من الأمثال التي تخص
"الديب- الذئب" كحالة فريدة جداً..
مثلاً...
* "إلك ولا للديب.. خسئ
الديب..": وهنا المقصود ليس كما
هو معروف التوصيم السلبي للذئب! وإنما العكس تماماً فهنا هي مقارنة تفضيلية
تُستخدم لتحفيزك؛ وأن تُقارن بالذئب لتكون أفضل في قضاء الموضوع المطلوب..
* "هو ديب.. متل
الديب.. ديب والله..": للدلالة على قوته
وشجاعته وقدرته ..
* "اسرع من الديب..": للدلالة
على قدرته لإنجاز المهام؛ والإيفاء بالحاجات دون تلكؤ أو أعذار..
* 'الذئب المنفرد –
الوحيد':
للدلالة على الاستقلالية والشجاعة؛
الخروج عن المألوف والمُعتاد؛ التمرّد؛ والقدرة على إنجاز عدة مهام مُتقنة بمفرده؛
عادةً تحتاج إلى مجموعة كاملة لإنجازها..
* 'ريّل
الديب': أي بعزيمته سيستطيع
الوصول إلى أي هدف يضعه نصب عينيه مهما كان صعب أو مستحيل..
* 'حيز
- مساحة الديب': وهو
الذي يضع علامة برائحته على المنطقة التي تخّصه كإشارة تحذيرية لأي كائن يتجرأ على
تجاوز منطقته الخاصة.. وبدوره
يحترم قواعد وحدود الآخرين..
وغيرها الكثير والكثير..
هناك
أخطاء شائعة كبيرة جداً في تفسير الأمثال.. وفي تشبيه المجرمين؛ واللصوص؛ والفاسدين؛
والطغاة؛ والديكتاتوريين؛ وسفلة وزناة الحاضر والتاريخ.. بالذئاب..
ولكن
لا بأس حقاً! نقول دائماً: يجب عليك اختيار أعظم مثل وممثول؛ لتعطي أفضل
رمزية ودلالة... على الرغم من الخطأ
الفادح!!
فلقد
تطور الذئب والإنسان كلاهما معاً.. وكان إحداهما موجود لإدارة انتشار الآخر حول العالم..
وحياة الإنسان في تكوين الجماعات والمجتمعات مقتبسة من حياة الذئاب..
حقائق عن الذئب.. الذئاب
الذئب
حامي الإنسان، وهو الحيوان الروحي للمحظوظين منهم.. ويتراود من خلال التماس الرؤية
عبره "هانبلاتشيا - بِلغة الهنود الحمر"..
من
الأمثال العالمية البليغة: "قد يبدو الأسد والنمر والفهد والفيل والدب.. أقوى! ولكن تستطيع ترويضهم.. وجعلهم يتراقصون كالبهلوان في السيرك.. لكن لا! ولن تستطيع أبداً أن تجعل ذئب يفعل
ذلك!".. ومن هنا نرى عَظمة الذئب..
الذئب: إنه الصيّاد المُطارد الأكثر عرضة للمطاردة.. وهو القاتل الفتّاك الأكثر عرضة للقتل..
ومن الحكمة معرفة أنه:
حين يقع الذئب في فخّ / شرَك؛ هو لا يسعى للتخلّص منه - لأنه حرّ وشجاع..
الذئب الحقيقي سيقوم فقط بالإطاحة بجميع من قام بنصب الفِخاخ له؛ وينجح..
فهو بذلك يتحرّر؛ وينتقم؛ ويؤمّن جميع أفراد القطيع..
ومن البلاغة القول:
الذئب هو من يُبطل الأفخّاخ؛ وينصب فخّاً بدلاً عنها؛ ليُعاقب واضعيها؛ والأشرار!
فعندما تأسر ذئب! فانك لا تستطيع أسر وتقييد روحه..
وعندما يُحرر جسده؛ فسيعتبر أن كل الساحة المتاحة هي ساحة قِصاصه وغضبه! وكل الكلاب البرية والواوي وأمثالهم؛ فريسته..
* الذئب من السباع؛ وينحدر من سلالة ملكية فعلية وحقيقية.. فهو الملك الحقيقي غير المتوّج..
وليس كما يُشاع عن الأسد أنه الملك؛ وإنما وصف بهذا لضخامته وحجمه؛ وبلادة مشاعره وكسله..؛ واعتماده كلياً
في الصيد والأكل وغيره على اللبوة الأنثى.. كالملوك..
* في أغلب الثقافات العالمية القديمة..
حارس بوابة النعيم؛ وقاعتها الرئيسية هو الذئب..
* الذئب من أكثر الشخصيات ذِكراً بالقصص
الأسطورية؛ والتي قامت برعاية ابن الإنسان وإنقاذه.. ولاحقاً تغيير الأقدار.. مثال: لوبا كابيتولينا مع رومولوس
وريموس؛...
* الذئب أكثر الكائنات ذِكراً برمزية عظيمة أو تقديّساً؛ في أساطير وثقافات وميثولوجيا الشعوب.. معظم الحضارات القديمة؛ شعوب الفايكنغ؛ ملحمة جلشامش وعشتار الإلهة الأنثى؛ تحدّي الآلهة لصالح الإنسان؛ السحرة والذئاب؛ فتاة الذئاب رمز التحرر والاستقلالية والقيادة والقوة...
* الذئب رمز للشمس؛ والحياة؛ رمز للمريخ
- مارس إله الحرب والخصب..
الارتباط العضوي بأطوار القمر وحالة الاكتمال؛
رمز للحرّية... وكل لون من ألوان
الذئب "الأبيض؛ الرمادي؛ الأسود؛..." له دلالة فريدة؛ ورمزية عظيمة..
* الذئب هو السلالة الأبوية لحوالي (69) كائن حيواني؛ والمعروفة بمعظمها بأنها صديقة الإنسان؛ وهي الجميلة؛ ورمز للوفاء؛ الشجاعة؛ المُحبة؛ الإخلاص؛ الذكاء والدهاء...
بما فيها سلالات كثير من الشعوب؛ التي تنحدر من الذئاب بحسب ميثولوجيا- حكايات وأساطير وثقافات الشعوب (سواء كسلالة؛ أو كتربية ورعاية؛ أو كتعايش وتعلّم واكتساب؛...)..
* يمتلك الذئب نظام اجتماعي عام؛ ونظام عائلي
خاص؛ حقيقي؛ وقوانين مرعية خاصة بمجتمع القطيع؛ وقوانين عامة مطبقة ضمن مجتمع
الطبيعة والغابة.. وهي من أقدم الأنظمة التي تعلّم منها البشر! وذكرت هذه الحقيقة في
أعمال سينمائية وتلفزيونية وفي الأينميشن...
* قوانين الذئاب صارمة.. وتقوم بطرد أي
ذئب يخالف هذه القوانين؛ أو يخرج عن توجّه القطيع...
* تحافظ الذئاب على نظام التوازن بمواسم
الصيد؛ فمثلاً
هي لا تصطاد في مواسم معينة حفاظاً على التوازن الطبيعي.. وتعتمد على ما قامت بتوفيره
في مواسم صيد سابقة "المونة" كغذاء؛ ولا
تصطاد صغار الكائنات؛ الأم الأنثى في حال الرضاعة والحمل؛ الأقوياء لاستمرار
النسل..
* الذئب لا يأكل إلا من ما يصطاده مع القطيع.. لا يأكل صيدة أحد؛ ولا يأكل الجيفة أبداً...
وبالتأكيد وليس كما يروّج بهجومه على قن الدجاج؛ وحظيرة الأغنام...
من يقوم بذلك هم الخارجون عن قانون
الذئاب من القطيع؛ وأكثرهم كخلط: كلاب برية؛ وثعالب و واوية...
* الذئب يستطيع أن يعيش على أكل حجر الحوار الأبيض فقط.. في حال لم يبقى غذاء على وجه الأرض..
* الذئب لا يستسلم حتى الموت.. وعندما يستطيع أحد قتله لا يصرخ أبداً؛ ويبقى يحدّق بأعين قاتله بكل عنفوان حتى تخرج روحه.. وهذه من مزايا الشجاع والحرّ..
* الذئب الكائن الوحيد الذي ينام بعين مغمضة؛ وعين مفتوحة..
* الذئب لا يغدر أبداً..
* الذئب الكائن المعروف بتسميته: "الرصد"؛
الذي يوضع من أثره في المنزل والمحفظة
وعلى الرقبة.. في الثقافات الشرقية والهنود الحمر... للحماية وطرد الكائنات
والأرواح الشريرة...
* الذئب الكائن الوحيد الذي يستطيع رؤية "المخلوقات الشريرة من الجان"؛ واللحاق بها واصطيادها..
لهذا
نرى في سلسلة فيلم "twilight" تشخيص الذئب بهذه المواصفات..
* الذئب الشخصية الدائمة في مقاطع
التحفيز.. بهدف رفع التحدي؛ وتجاوز الصعوبات؛ والشجاعة؛
والاستمرار؛ والهمة والنشاط....
* الذئب هو تجسيد لما يُصطلح عليه
"توأم الشعلة Twin
Flame؛ توأم الروح Soul mate" كترميز بين الإنسان X؛ وبين توأمه...
* الذئب لا يتزوج إلا مرة واحدة– ولا
يقوم بعلاقة خارج إطار الزوجية.. ولا يخون أبداً؛
وفي حال مات أحدهم لا يتزاوج الآخر نهائياً.. ويبقى في حالة حداد دائم؛ ويرعى
الجراء لتكبر.. فيموت لاحقاً لفراقه وحزنه عليه..
* الذئاب يطبّقون قواعد التزاوج؛ بما
يعرف بـِ "عدم الزواج من المحارم"..
* الذئاب تحتضن وتعلّم جراءها "كعائلة"؛
حتى تستطيع أن تقوم مع بقية القطيع بالصيد الحقيقي لأول مرة؛ وهنا يُطلب منها
مغادرة المنزل للاستقلالية؛ ولتكوين عائلتها الخاصة..
* الذئب يبرّ أبويه ويكرّمهم ويحميهم ويطعمهم بقية حياتهم؛ وباقي كبار السن؛ والمُسن
يجعلونه في مقام المرجعية لكل القطيع..
*
الذئب القائد عندما يتقدّم بالعمر يتنحّى عن قيادة القطيع طوعاً؛ ويتم انتخاب أقوى
الذئاب لهذه المهمة بموافقة الجميع؛ ويبُقون الذئب العجوز كزعيم فخري تكريماً له..
* الذئاب الفتيّة تصطاد وتُطعم الذئاب كبيرة السن.. ويموت الذئب طبيعياً بالعمر.. حيث أن باقي الكائنات تموت من الجوع عندما تكبر لأنها لا تقدر على الصيد.. أو بسبب التقاوي عليها وقتلها عند تقدمها بالعمر وضعفها؛ لأنها لا تجد عائلة تحميها وترعاها.. كما تفعل الذئاب..
* الذئب هو الكائن الحي الأكثر ذكاءً
ودهاءً – التخطيط والتنفيذ.. أما المكر
والاحتيال فهو للثعالب وابن آوى – الجقل – الواوي..
* الذئب يعيش بطريقة العمل ضمن فريق متكامل.. بوجود قائد للفريق - المهمة؛ ولكل عضو أدوار محددة؛ يضعون الخطط ويقومون بتنفيذها بدقة..
ولديهم رموز وإشارات ونداءات واستدعاءات.. خاصة بالقطيع.. وأُخرى خاصة بباقي الكائنات الحية.. وهم الأقرب للجميع..
موكب الذئاب له نظام يعتمد على طريقة المجموعات؛ كالآتي:
1- الذئاب المُسنة في
المقدمة؛ كاستطلاع
لخبرتها؛ وحكمتها؛ وكونها كبيرة في
السن فهي تُقدم نفسها كتضحية أو قربان للحفاظ على باقي القطيع؛ والقتال للإلهاء والاستنزاف؛
حتى يتم تأمين أفراد القطيع؛ وتستعد الذئاب الفتية والقوية.. في حال صادفتها أي
أخطار..
2- مجموعة من الذئاب
الفتية القوية خلفهم؛ لحمايتهم؛ وحماية طليعة بقية القطيع..
3- باقي أعضاء المجموعة
من الذئاب العادية وصغار السن..
4-
مجموعة أُخرى من الذئاب الفتية القوية لحمايتهم من الخلف..
5- الذئب القائد خلف
الجميع بمسافة معينة... وهو بذلك يستطيع رؤية
واستطلاع كل شيء بشكل واسع وشامل.. ولتوجيه كل القطيع.. والأهم حماية الجميع كصفات
للقائد الحقيقي...
* الذئاب تُطبّق مبدأ المساواة؛ والنوع حسب القدرات والمهارات والقوة والكفاءة...؛ فهي لا تفرّق بين ذئب أنثى أو ذكر.. لهذا مُصطلح "ذئب" يسري على الجميع دون الإشارة إلى النوع أو الجنس.. وتستطيع الذئب الأنثى تولي حتى قيادة القطيع؛ أو مهام قيادية أُخرى.. إن أثبتت قوتها وجدارتها...
* الذئب لا يخاف أبداً؛ ولا يخشى شيءً على الإطلاق؛ لا يتراجع؛ لا يستسلم؛ لا يخون؛ لا يتخاذل ولا يَخذل؛ ولا يبخل؛ لا يتقهقر؛.. يمتلك عنفوان وكبرياء الأحرار؛ وإرادة حرّة مُطلقة..
الذئب
رمز عظيم؛ يُجسّد دائماً صورة المحارب الأول- الفارس الأخير؛ الشجاع والنبيل.. في
جبهة القتال لقيم الحق والخير.. والوقوف مع الضعفاء والمستضعفين..(في
الحكايا والقصص والثقافات والأساطير والميثولوجيا.. والأدبيات والشعر والغناء..
والسينما والأعمال والمسلسلات..).
ونتذكر
الكثير من الأفلام والمسلسلات العظيمة والخالدة في تاريخ السينما العالمية؛
وهوليود؛ والتي تتحدث عن دور محوري وتاريخي عظيم لرمزية الذئب المتجسّدة في كل
المجتمعات والعصور... وكان آخرها مسلسل "Game of Thrones".
في
سلسلة أفلام "X- Men" .. تجسّيد لصورة الكائن الأقوى؛ صاحب الدور المحوري؛ المحارب
العظيم في كل الأحداث؛ والفارس الأخير في المعركة النهائية والمصيرية .. أنه "لوغان
الذئب"..
وتتكلم الأسطورة..
عن غضب الآلهة- الله؛ عن نهاية
العالم...
"عندما تغضب الآلهة ستأمر
الأعاصير والعواصف والأمواج والرياح العاتية... باقتلاع وابتلاع كل شيء على الأرض..
وهلاكها وتدميرها..
سيبقى كائن وحيد سيقف بوجهها؛ ولا يستطيع أي شيء اقتلاعه منها..
يتشبّث بالأرض لقوته وجبروته.. ويتحدّاها بشجاعة المُحارب.. لتبقى
الحياة وتستمر..
هو الذئب.. شُعلة الفارس الأخير"...
التوأم الروحي؛ والشُعلة الدائمة..
'يا ناطرين التلج؛ ما عاد بدكم
ترجعوا.. صرّخ عليهم بالشتي يا ديب بلكي بيسمعوا..'
تابعونا في الرقصة التالية..
هذه هي الحقيقة.. والحقيقة دائماً ما ستبدو بشعة –
قبيحة.. ولكنّها تبقى حقيقة...
محبتي
Professor
روابط مقالات أُخرى👇
رقصات على إيقاع التعرّي السياسي1
في رحلة الحياة والوجود! نحن اللامنتمين2
نعم؛ سأخون وطني! سأخونه وأتجلّى4
لهذا السبب خسّرنا! وأفرغنا قضايانا5
عارٌ علينا! شيم أون وي ونكّابر6
أطياف! الطائف والطائفية البغيضة10
إلى الثوار الأحرار؛ الشعب العنيد؛ وبعد11
الفن والشهقة الأولى؛ الكلمة والصورة13
جنرال وأزلام؛ قتل الطفولة والأحلام14
كلام متمدّن مع الله؛ أرني أراك16
الانتظاااااار! بصبرٍ متأنّقٍ جميل17
لا يُغيّبهم إلا الموت! لا تُغيّبهم الأقدار18
الإجهاد المُضني؛ والتوتر المُزمن19
'المقاومة'؛ والله؛ والضرع المحلوب20
الشعب العبيد السعيد؛ لأصارحكم بحقيقتكم21
الطبقة الوسطى؛ وفخّ اللعبة والأوهام22
النساء؛ قوة ناعمة وفحولية شرسّة23
لمن تصفقوا؛ جمهورية المزرعة والقوّاد24
الحزن ينعي الفرح؛ مرثية الآلام25
المرأة والحقيقة؛ فراشة بأفعال صقر26
الخيار الاختيار؛ فعل للمقاومة والتغيير27
ضهّرناهم من الباب! زمطوا من الشبّاك!28
أوطان صغيرة؛ لا تحتمل الأحلام الكبيرة29
عزيزي القدر؛ العزيز القدير؛ أعزائي 37
هتلر الألفية الجديدة؛ ومنظّروا الدول الفاعلة!40
تبّاً للعالم الحرّ! تبّاً للضعفاء؛42
الحرب العائلية الثالثة؛ هتلروف روسيا43
سوريا وأوكرانيا؛ وجه! لا وجهين للمقارنة 44
تلاتة بواحد! أُسيد وبكيز وزغلول
مزرعة حيونة ابن الإنسان!
الدولة- النظام والامبراطورية الخبيثة
الدولة والأسرة العشيرة- صور من الآهات
1970 – خمسون عاماً من التدليس!
1970 – خمسون عاماً من التدنيس!
الواقع والمأمول- الديمقراطيات السفسطائية!
فن اللعِب! لعبةالدمى- ماريونيت وماتريوشكا
من النور إلى الظلام! من العتمة إلى الهلاك!
من الواجب إلى الممكن– الواقع والتجربة
الإنكار! إنه يحدث حتى لأفضلنا!
التدريب والاستشفاء.. حقاً أأنت بخير!
الألم والمعاناة! الحتمي والاختياري!
الاسئلة الاختبارية لكشف الشخصية الاضطرابية
نظريتنا في النغل- حيونة النغل البشري!
العلاج الدوائي خاطئ! وعيك صحتك 1
ثقافة استشفاء خاطئة! وعيك صحتك 2
الكارما- العاقبة والثائبة الأخلاقية
الحكيم والأرعن- نمط لشخصية ناعمة!
الرحمة مقصد العدالة والإنسانية
المصير والقدر-
أُنظر: أرشيف المقالات الكامل


