قوة الإيحاء الخفي - فيض اللاوعي في العقل الباطن
قوة الإيحاء الخفي - فيض اللاوعي في العقل الباطن
تعرّف على فيض اللاوعي! وقوة عقلك الباطن!
THE POWER OF YOUR MIND
دعونا نتخيل للحظات! كيف ستكون حياتنا؟ إذا استطعنا الولوج
– الوصول لمقدرات 20% من "قدراتنا العقلية – الدماغية" الواعية؛ لتحاكي اللاوعي
لاحقاً!! كيف سيكون ذلك ممكناً؟ لنرى!
اقرأ وانت تستمع لموسيقى هادئة؛ أو موسيقى "السبليمنال"؛ بصوت منخفض! وتأمّل الصورة جيداً..
* إذا أردت أن يظهر شيء جميل في حياتك!
* نوع الشخص الذي تريد أن تُصبح عليه!
* أن تظهر أشياء جيّدة؛ وجديدة في حياتك!
* أي شيء قوي وإيجابي؛ ومختلف؛ أيًّ كان! شيء يمثلك أنت!
* حقيقةً؛ يجب عليك أولاً أن تكون قادر على تخيله!
"محاكاة التخيّل التي تريده في عقلك الواعي"!
* فالتخيّل قادر على فعل أي شيء؛ وكل شيء تطلبه؛ على حسب
نسبة؛ ودرجة انتباهك له "وعيك"!
* فقط اسمح لعقلك أن يسبح ليغوص في بحر هذا الخيال!
** ولنفكر معاً؛ ما نوع الانتباه الذي يجب أن تضعه في قائمة
رغباتك! "ما ترغب بهِ حقاً"– أمانيك؟
** اشهر حكمة لآينشتاين؛ وهي واحدة من أشهر ملاحظاته؛ قال
فيها:
# التخيّل هو أكثر أهمية من المعرفة نفسها! فالمعرفة محدودة!
# أما الخيال يطوّق ويحيط بالعالم كله ؛فيحتويه!
# المنطق سيأخذك أو ينقلك من النقطة B إلى النقطة C؛ أو لغيرها...
# ولكنَّ التخيّل سيأخذك إلى كل مكان؛ كل مكان!
* أجعل أحلامك المستقبلية وما تريده حقيقة واقعية وحاصلة
من خلال تخيّلها أولاً!
* يجب أن تجذبها إليك! من خلال أن تشعر بها بكل إخلاص! (لتجعلها
الشعور الحقيقي الذي يسري بعقلك؛
فتتخلل كامل جسدك
لاحقاً "تمتلئ بها"؛ وبرغبة وإيمان حقيقي؛ وبشكل كامل ومتكرر).
* إذاً برمج عقلك على التخيّل أولاً!
فهو كالتخطيط المسبق لأي شيء – والذي سيختمر في اللاوعي الخاص
بك..
ليُترجم لاحقاً "من خلال وعيك" على شكل أفكار ونقاط
عظيمة؛ تطفو على السطح؛ دون أن تدرك لماذا؟
فقط تقول حينها: "وكأن الأفكار بدأت تتوارد إلى ذهني
تباعاً! لا أدري لماذا؟"؛ أما الآن فانت بت تعرف لماذا!
* ثم ابدأ بالبحث والاطلاع؛ ثم بالتنفيذ – العمل عليها.
* ذلك أن كل ما تشعر بهِ؛ أو تحس بهِ؛ أو أنك ستكونه!...؛
سيكون هو أنت لاحقاً أو مستقبلاً؛ وقد منحته هذا الذي تمنيت أن تصبح عليه.. أي جذبته!
* لذا فقط افترض أو تخيّل الشعور الذي تريد أن تكونه وسيكون
لك..؛ عندما تكون بالفعل قد وضعته في حيز رغباتك وأمانيك ضمن قالب تخيّلته مسبقاً..
ورغبتك هنا يجب أن تكون مُدركة أو محسوسة..!
* عش في شعور الشخص الذي تريد أن تكون عليه... والذي يجب
أن تكون عليه!
* وأن تمتلك بالفعل كل أمانيك.. وأن أمانيك سوف تتحقق على
أرض الواقع!
* إذا كان هذا الافتراض حول ما تود أن تصبح عليه.. مستمر
ومنتظم ومتكرر.. حتى يُصبح هو شعورك المسيطر على خيالك – تخيلك!
حينها تُحققّ مثلك الأعلى الخاص بك؛ والذي تصبو إليه.. سيصبح
أمر لا مفر من تحقيقه على الاطلاق!
* ويجب عليك أولاً افتراض شعور الرغبة العارمة بهِ؛ في جميع
جوانب حياتك؛ والوفاء بكل ما يتطلب ذلك ليتحققّ!
* لا تسمح لرأي أي شخص مها كان!! وأي أشخاص آخرين!
* لا تسمح لما يُقال على وسائل التواصل الاجتماعي والأنترنت
والإعلام..
# لا تسمح للأبحاث والدراسات..؛ لا تسمح للمنظرين عليك؛ وعلى
غيرك!
# لا تسمح لما يخبرك بهِ أي أحد من المجتمع الخارجي القريب
والبعيد عنك!
# لا تسمح لأي أحد من أولئك؛ أن يقول لك: ما هو ممكن؛ أو
غير ممكن! بالنسبة لك..
* إذا تقدمت بكل ثقة في اتجاه الأحلام الخاصة بك... وسعيت
لعيش الحياة التي تخيّلتها (مهما كانت الظروف المحيطة).. "كرقص الخراب" الجميل
عند زوربا اليوناني!
* ستلتقي انت والنجاح بشكل غير متوقع.. في أوقات مشتركة بينكما؛
بسبب جذبك له..؛ وسوف يطاردك بسبب جاذبيتك بالنسبة إليه!
* ضع في مخيلتك ما الذي ترغب في جذبه..؛ وابدأ في الشعور
بهِ!
* أبدأ بإعادة تدريب عقلك؛ لتحفيز وتحريض "محاكاة"
عقلك الباطني - اللاوعي لاحقاً!
وعقلك الباطني – اللاوعي؛ سيبدأ بالاستجابة لما تقترحه عليه
(سيستجيب إلى ما تُوحي إليه؛ وتقترحه عليه؛ من نفسك ولنفسك؛ فهو يستمع إليك جيداً في
كل لحظة ويسجله؛ ليترجمه لك لاحقاً!)...
* عقلك اللاواعي يتحكم بك؛ ويحرك حياتك في الخفاء ليقرر ماذا
ستكون عليه في الغد؛ دون أن تُدرك ذلك!
وذلك بفعل ما أوحيت إليه بهِ؛ أثناء اليقظة والوعي – حتى
لو مجرد أن تقول وتكرر قبل النوم عبارات: أنك سعيد.. متفائل.. أفضل ...
ولا تقل مثلاً: "أنا لست حزين!".. اللاوعي سيفهم عبارة أنك حزين! فهو يعمل كمبدأ الكمبيوتر في الإدخال والاستجابة لاحقاً.. ولا يُدرك معاني أدوات النفي جميعها..
والعكس لو أردت مثلاً أن تقول: (أكره..)؛ لا تقل ذلك!.. قل لا أحب ذلك؛ غير محبب لي..
لأنّ اللاوعي سيأخذ فقط عبارات الحب - المحبة نفسها؛ ويُفسرها على أنها كذلك.. ثم يبرمج حياتك وفقاً لها؛ كعامل أو نقطة جذب لها..
* سيستجيب لهذا الإيحاء مهما كان؛ ويقول لك: أنت كذلك؛ ويعطي أوامره لكل أجهزة الجسم لتبنّي هذا المحتوى؛ والتي بدورها ستتفاعل معه.. والتي ستمثلك انت!
وسيتماهى لاحقاً مع فيض طاقة الكون الخلّاقة بقانون الجذب..
* إنّ ما يحكم حياتنا كلها وبالخفاء هو العقل الباطني
"اللاوعي"؛ من خلال ما توحي بهِ؛ إليه؛ وتعبئه من خلاله..
تماماً مثلما يحكم العالم وبالخفاء أولئك!!؛ من خلال ما
يبثونه عن طريق الإيحاء المخفي بكل شيء! ولأي؛ وكل شيء يريدونه؛ ويريدوا أن يكون عليه
العالم؛ والمجتمع والناس؛ ولكن وفق أجندتهم الخاصة؛ ومنها السرية؛ والمعلنة؛ وربما
الشريرة؛ للسيطرة علينا؛ وعلى حياتنا؛ وعلى العالم أجمع...؛ وما يحكم العالم هو الإيحاء
الخفي الذي يقف وراء؛ وداخل؛ وضمن؛ كل شيء في حياتنا؛ دون أن نُدرك ذلك!.
نعم .. عقلك الباطني يتحكم في حياتك..
97 % من كل شيء تفعله أو تقوم بهِ؛ يتم فعله كنتيجة لعقلك
الباطني" اللاوعي"؛ وذلك بحسب ما أوحيناه إليه – تخيلناه – تمنيناه – رغبنا
بهِ بشدة..؛ فقط لا تيأس عندما تطول الأمور قليلاً.. لأنها آتية لا محال..
اصبر فربما هي اختبار لمدى وشدة إيمانك بها. "فإن أنت
لم تكن مؤمن بها بحق!؛ كيف هو؛ وفيض الكون؛ سيؤمنان بها"
* عندما تقوم ببرمجة عقلك الباطني؛ فإنه سيمضي قُدماً؛ بحسب
ما قمت بإدخاله إليه!
وسيستجيب إلى كل شيء قام عقلك الواعي بوضعه في داخله؛ من
أفكار؛ وتخيّلات؛ وصور؛ وأحلام؛ ومشاعر؛ وأماني؛ ورغبات؛...؛ واعية!
** إن كل ما تشعر بهِ؛ الموسيقى التي تسمعها وتحركك؛ المشهد
المؤثر الذي تدمع لأجله؛ الابتسامة التي ترسمها على وجهك عند سماعك لخبر مفرح؛ العبوس
المضني نتيجة خبر أو وضع مُحزن؛ إفرازك للأدرنالين؛ نظراتك التي تعكس خوفك وربما حزنك؛
وشغفك؛...؛ كل هذا وأكثر؛ يجعل منك أنت..
* نعم يجعلك أنت!! هذه المشاعر التي تميزك عن أي أحد آخر
على هذا الكوكب!
* تحمّل كل هذه المشاعر؛ مهما كانت!؛ واجعلها مفاتيح لفك
شيفرة أبواب خيالك!!
** ربما تقول الآن: ما الذي يتكلم عنه هذا هنا؟؟ الخيال؟؟
التخيل؟؟
** بماذا سيفيدني هذا الخيال؟ وهي مجرد أفكار؛ وصور غير مادية
"غير ملموسة"؛ تجول في خاطري؟
* ولكن أعرف؛ أنّ الخيال والتخيل كانا وراء كل ما اخترعه
الإنسان؛ وراء كل إنجازاته؛ وراء كل التكنولوجيا؛ وعصر الذكاء الصناعي الذي بات يحكمنا
الآن؛ أو بدأ في ذلك! سنتكلم عن الذكاء الصناعي في مقالات لاحقة
والتي بدأت بوقتها كأفكار غريبة!؛ وتخيلات في أذهان أصحابها!
وضَحك عليها؛ وسخر من أصحابها؛ أولئك الآخرون؛ آنذاك! ثم أصبحت العصر الحالي الآن وما
يُمثله؛ وأصبحوا مايدين العالم كله لهم...
** نعم؛ الحاجة كانت هي أم الاختراعات!
** ولكنَّ الخيال هو الأب الشرعي الحقيقي لتلك الاختراعات!
وعندما اجتمعا معاً برابط من الحب؛ انتجا لنا اختراع متكامل
ناجح؛ واحداً تلو الآخر؛ أفادوا البشرية.. وما يزالوا.
# القادة المجتمعيون العظماء.. والملهمين في العالم؛ انطلقوا
من مجرد حلم أو تخيّل؛ غاندي؛ مانديلا؛ مارتن لوثر؛ ... .
مثلاً: مارتن لوثر كينغ بدأ مسيرته الناجحة بحلم - تخيّل؛
وخطابه الأول أمام الجماهير؛ بدأها بعبارة: "لدي حلم I have a Dream"؛ وانظروا الآن إلى أين وصل حلمه.. واحلامهم.. تخيلاتهم...
* دع عقلك الواعي يشرد قيلاً؛ دعه يحلم!؛ دعه يطفو بجناحي
أحلام اليقظة؛ دعه يتخيل!
* فقط احرص لاحقاً؛ أن تُترجم تلك الأفكار التي تخيلتها على
أرض الواقع!
** وتأكد أن بين الخيال والحقيقة "الواقع"؛ خطوة
واحدة فقط؛ أنت من تقوم بها؛ من خلال البحث؛ ثم العمل عليها.
* فقط اعمل وأبذل جهدك لتصبح تلك الصورة التي تخيلتها؛ أو
ما ينبغي أن تكون عليه؛ أو ما يجب أن تكونه بحقّ!
* فقط تخيل بشكل جميل! وخلّاق! وعش صورة ذلك الخيال في حياتك
وكأنها حقيقة! وستتحقق..
* أنت المبدع؛ أنت القائد؛ أنت المُلهم؛ أنت الماستر...
** هذا هو الأمر الخفي! هذا هو السّر الكبير الغامض! الذي
يجب أن تعرفه.. وقد عرفته الآن!
فقط: جميع الحكماء؛ والعلماء؛ والناجحون؛ والمبدعون؛ والعظماء؛...؛
حول العالم؛ وعلى مر العصور. عرفوه قبلك!!
* هذه هي الحقيقة التي لا يمكنك أبداً أن تصل إليها! ومعرفتها
فكرياً؛ أو أن يقولها لك أحد!
وإنما فقط تستطيع أن تحققها
بالتخيل؛ من خلال إعادة برمجة عقلك!
وكما قالت الحكمة الصينية القديمة: (أفكارك ستصبح كلماتك؛ كلماتك ستتحول إلى أفعال؛ أفعالك ستتحول إلى عاداتك؛
عاداتك ستكون شخصيتك؛ شخصيتك سوف تحدد مصيرك؛...؛ لذا يجب عليك أن تراقبها جميعاً بحذر؛
دائماً!).
** وكما نقول دائماً:
القراءة؛ ثم الفهم.. ثم الإدراك الواعي.. واللاواعي.. ثم التعمق.. فالتجارب.. ثم التخيل.. ثم البحث.. فالأفعال كنمط أو مظاهر سلوكية ملموسة.. ثم ذاتك.. فنفسك.. فروحك.... = شخصيتك ونمطها؛ وما أنت عليه الآن؛ وما ستصبح عليه غداً؛ وما يجب أن تكون
عليه دائماً...
ابدأ ببرمجة عقلك لما تريد
أن تكونه!؛ جرّب بالأفكار البسيطة وسترى النتيجة! فقط أبدأ!
# هو يشابه في الآلية أيضاً؛ ما تكلمنا حوله بمسألة أحد تقنيات بناء وتحصين الجهاز المناعي لدينا؛ من خلال محاكاة اللاوعي المناعي؛ والطاقي - النفسي؛ والقدرات؛ في أجسامنا... بهدف تعزيز المناعة الجسدية والنفسية "الصحة العامة"...
راجع سلسلة الفوبيا ( 1 – 2 – 3 – 4 – 5 – 6 - 7 - 8 ).
بروفيسور؛ حقاً؛ ما الذي نحتاجه
لنصبح كما كنا دائماً؛ أصحاب حضارة خلّاقة عبر العصور؟
أقول لكم: إن الحضارة تعني
مجموعة من الأفراد؛ متميزين بفرديتهم؛ أقوياء بمجموعهم = الحضارة..
وبالتالي الأفراد هم من يصنعوا
الحضارة؛ أو يكونون سبباً في اندثارها!
وكما قال أحد الحكماء الفرنسيين:
((عندما لا تكن قارءً.. كن مفكراً!)).
أي عندما تنتهي من كل قراءاتك؛
وصولاً لتحقيق شخصيتك الكاملة؛ وتقدر على ذلك!
يجب عليك حينها أن تبدأ بالإبداع
والإنتاج الشخصي؛ كبرنامج عمل ملموس النتائج!
فمثلاً: إذا تساءلنا من هو
المثقف؟ ربما الكثيرون سيقومون بإيراد تعريفات متعددة للمثقف؛ وكلها ربما صحيحة!
وأقول لكم: المثقف بساطة؛ ذلك
الذي يمتلك حصيلة نظرية "معرفية" + برنامج عمل؛ بشكل متكامل!
فالذي يمتلك حصيلة معرفية فقط؛ "جيدة؛ كافية؛ كبيرة.." لوحدها؛ فهو المطلّع؛ القارئ؛ المتثقف؛...
أما المُثقف: فيجب عليه أن يمتلك؛ بالإضافة لتلك الحصيلة المعرفية؛ .. يجب أن يمتلك:
برنامج عمل؛ يُترجم معارفه من خلاله؛ وعلى أرض الواقع؛ كإنجاز؛ أو إنجازات؛ تُقدّم للناس الفائدة؛ ولو على مستوى عدة أشخاص..؛
وبالتالي تُساهم في تطور وبناء المجتمع؛ فالبشرية؛ لتسّطع شمسها في أرجاء العالم!
ملاحظات توثيقية:
# مثل هذا المحتوى قدمناه سابقاً في برامج التدريب التنموي
– ومشاريع التطوير المؤسساتي لقطاع الجمعيات الأهلية – المدنية؛ التي اقترحناها وصممناها
ونفذناها آنذاك؛ بالشراكة المجتمعية مع الجمعيات والفرق التطوعية المحلية؛ كمستفيد
وشريك؛ وبدعم من بعض المؤسسات.. وذلك كبرامج تحفيزية ضمن سلّة متكاملة من البرامج
(حقيبة تدريبة تنموية - احترافية؛ متكاملة – من تصميمنا).
# مثل هذا المحتوى أيضاً عرضناه على شكل فيديوهات؛ باللغة
العربية؛ واللغة الانكليزية؛ والانكليزية المترجمة للعربية؛ ضمن برامج التدريب التنموي
– تنمية الموارد البشرية.
# مثل هذا المحتوى؛ فيه بعض الأفكار التي طرحت من فيلم: LUCY (على فرضيّة أن البَشر يستخدمون قدراً ضئيلاً من دماغهم لا يتعدّى 10%،لكن ماذا سيحصل لو استخدموا طاقة دماغهم بالكامل!)
# مثل هذا المحتوى؛ فيه اقتباسات وأفكار من فيديوهات متاحة
للجميع؛ ومعروفة أيضاً!
# أيضاً من خبرة كنتيجة لمتابعة؛ عروض وبرامج للدكتور ابراهيم
الفقي.
# أيضاً نتيجة قراءات ومطالعات؛ من كتب عالمية تتحدث عن قوة
العقل الباطن.. وقوة التحفيز... وغيرهم.
# أيضاً من خلال تجاربنا الشخصية؛ وبرامج العمل الخاصة بنا!
في تنمية الموارد البشرية – التنمية المجتمعية. وعلم النفس الاجتماعي.
هذه هي الحقيقة! على الرغم من أن الحقيقة البشعة – القبيحة أوضح! ولكن الحقيقة تبقى حقيقة!
محبتي
Professor
👈 الفوبيا 4 - علاج الفوبيا "متابعة"
👀 الفوبيا 5 - فيض الطاقة الخلّاقة
👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة
👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة
👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!
👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟
👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"
👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!
👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!
👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!
👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة
👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية
👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!
👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي
👀 الحالة النفسية والمزاجية؛ الاجتماعية!
👈 الوجع النفسي الاجتماعي؛ السقوط!
👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!
👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر
👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية
👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت
👈 هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟
👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!
👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!
أُنظر: أرشيف المقالات الكامل



ياسلاااااااااااااااااااااااااام
ردحذفشكرآ بروفيسور وكأنها جلسة طاقة فعلآ بتعيش اللحظة والتأمل أثناء القراءة ورح نشتغل عليها
ياسلام عليكم.. ولأجلكم السلام والمحبة ... كطاقة خلّاقة دائماً .. الشكر لكم.. والأماني القلبية بذلك دائماً ... لكم التقدير والاحترام ..
حذفمحبتي
Professor
عاد البروفيسور العظيم عاد للتخصص العميق هللويااااا* ورجع لساحته المنفرد بتميز فيها ** لك الاحترام دائمآ
ردحذفمعكم ولأجلكم دائماً.. كما عهدتموني في العمل والتدريب والتدريس والتأهيل والعمل التطوعي والخدمة المجتمعية والإنسانية والأخلاقية... كنا معاً .. وها نحن كما كنا بحقيقتنا الجلية نستمر معاً... ولنمجد الرب دائماً وأبداً .. إيلي الجميل شكراً مطولاً وكثيراً لك...
حذفمحبتي
Professor
مقال جلسة طاقة او جلسة تدريب او ابداع او سحر او كتييير يمكن هالمقال واكيد كل هيك واكتر ، يعطيكم العافيه والشكككر بروف
ردحذفاحساسكم الجميل وطاقتكم الخلّاقة وموهبتكم الفريدة.... من قدرت على ملامسة هذا البعد الذي وصفتموه مشكورين.. العافية والصحة لكم.. مع الشكر والتقدير..
حذفمحبتي
Professor
شيق وممتع وساحر، نحن ونقرئ اخذتنا سحر الكلمات وطاقتها، وكأن لطاقة الايحابيه تحضننا وتحيط بنا، مفيد جدا، لشكر لك بروفيسور
ردحذفسحر كلماتكم ومشاعركم النبيلة .. وهذا هدف المقال وغيره.. تحقيق الفائدة والإيجابية والطاقة الخلّاقة للأفراد المجتمعيين ليعكسونه لاحقاً في مجتمعاتهم بشكل إيجابي وداخل منازلهم وبالتعامل مع الآخرين وفي العمل والإنجاز ..... شكراً لكم مع الاحترام والتقدير ..
حذفمحبتي
Professor
An attractive article. Helpful. The professor is great
ردحذفانتم العظماء.. والخلّاقون.. والفائدة لكم ومنكم دائماً.. الشكر والتقدير والمحبة لكم..
حذفمحبتي
Professor
مقال عظيم كما أنت بروفسور....طاقة كبيرة إيجابية تغمرك أثناء القراءة... شعور غريب يغمرك بأنك أهم وأعظم شخص في العالم
ردحذفصوت قوي يخبرك بأن تبدأ الآن وستكون كما تحب وترغب ....
شكراً لك بروفسور على كل ما قدمته ودائماً بإنتظار ما ستقدمه لاحقاً وبشوق كبير
محبتنا الكبيرة لك ....
العظمة بلك وبكم تكبر.. والطاقة خلّاقة لأنها منكم .. والحقيقة انكم كذلك.. شكراً لكم أولاً وآخراً.. ولكلماتكم الداقئة .. نتمنى أن نبقى بما يليق بك.. ويليق فينا... التقدير والاحترام
حذفمحبتي
Professor
موضوع خلاب ومحفذ كأثير الطاقة الايجابية التي تحضن الارواح وتداعبها بنسيم الروح* اما انتا بروفيسور فصحاب المقام الرفيع الشأن لك احترامنا والتقدير
ردحذفهو فيضٌ من أرواحكم المتسامية .. فيضٌ من طاقاتكم .. ومن قلوبكم المليئة بالمحبة.. وانتم من تضفون بذلك نسائم عذبة بكلاماتكم الساحرة والجميلة .. لكم التقدير والاحترام..
حذفمحبتي
Professor
جميل جدا مشرق ومفيد شكرا لكم وللبرفسور
ردحذفمشرق بتفاعلكم ومشاركتكم وبكم .. وجميل بمحياكم الجميل ... التقدير والاحترام لكم..
حذفمحبتي
Professor
من الروائع ������������
ردحذفبوركت بروفيسور
شكراً لكم .. هذا من لطفكم... شكراً لمشاركتكم القيّمة .. التقدير لكم
حذفمحبتي
Professor
Bravo; article merveilleux; magnifique; merci professeur
ردحذفالرائعون حقاً هو انتم .. والمذهل هو تفاعلكم واهتمامكم ومحبتكم .. الشكر والتقدير دائماً..
حذفمحبتي
Professor
موضوع جميل و مهم و محفذ و مطمئن
ردحذفشكراً للمجهود الرائع بروفيسور
يعطيك العافيةو تضل عم تتحفنا
شكراً لكِ ياسمين.. شكراً لجهودك المُثمرة دائماً.. ولمشاركاتك القيّمة وإضافاتك الجميلة والغنية.. يعافيكِ ..
حذفوشكراً لكِ وعلى كل ما تقدمينه على مدونتك الجميلة "ياسمين سوري".. نتمنى أن نكون دائماً عند ما يليق بكم.. ويليق فينا.. مع الاحترام والتقدير والمحبة ..
محبتي
Professor