جاري تحميل ... Truth Online

~ شمامّيس ~ Truth Online 369؛ منصّة علمية تنموية؛ لرفع الوعي المجتمعي؛ وتحقيق التنوير؛ وغرس بذور التنمية لقطفها كثمار؛ بهدف الانعتاق؛ وتحرير الإرادة الحرّة الواعية.. عبر التطرّق لكافة القضايا المجتمعية؛ التي تخصّ الإنسان - الفرد وحرّيته؛ والمجتمع وهيئاته المرجعية 'المجتمعية' المتعددة.. من خلال إبراز الحقيقة؛ (البعد – الوجه الثالث للحقيقة)؛ حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!..

شريط العناوين

إعلان في أعلي التدوينة

Psychological-state-And-mood/ الحالة النفسية والمزاجية الاجتماعية

الحالة النفسية والمزاجية! الاجتماعية

هما لا شيء! وهما كل شيء!

علّتكم منكم! وعلاجكم فيكم؛ ومن خلالكم!..

بهذه العبارة يمكن اختصار الموضوع! والمقاصد والمرامي والغايات!


الحالة النفسية والمزاجية - الاجتماعية! التي تكون عليها حالتك ومزاجك وشخصيتك الفردية والمجتمعية..

هما العلّة! والعلاج! .. هما لا شيء! وهما كل شيء!

ترتبطان عضوياً بالظروف المحيطة وتتجاذبان معها! وتؤثران على كل شيء سلباً أو إيجاباً!


أشار الطبيب الرئيس ابن سينا: إلى أن الحالة النفسية هي سبب 50% من المرض! أو الشفاء منه!

وكان يقصد المرض الجسدي- العضوي – الفيزيولوجي! وهذا صحيح!

هذا كان منذ زمن طويل؛ قبل تطور العلم والأبحاث والدراسات العلمية المنهجية؛ فالعلم تراكمي؛ والمعرفة تصاعدية!

أقول بكل ثقة؛ ومعرفة وعلم وتجربة:

الحالة النفسية هي سبب ما نسبته 75 - 80 % من مُسببات المرض؛ العضوي – الفيزيولوجي!

وأيضاً ما نسبته 99% من الأمراض المجتمعية العامة (الحالة الفردية؛ الحالة الجماعية وتكوين الجماعات وأشكالها وصورها؛ العلاقات الثنائية والزوجية والاجتماعية العامة؛ الصداقات؛ تكوين الأسرة؛ المؤسسات؛ الحالة الاقتصادية والسياسية والدينية والثقافية...إلخ.).

أي كل أمراض المجتمع!


وأيضاً هي سبب في الشفاء والبراء؛ بنفس النسب تماماً!

وبالأحرى؛ هي سبب عدم الوقوع في الأمراض على الأقل المجتمعية عامةً! ونقصد هنا بالنسبة الأكبر والغالبة؛ وليس بالمطلق؛ فلا وجود للمطلق بشيء!

ومنها ما يرتد على شكل أمراض عضوية فيزيولوجية؛ ونترك نسبة للخطأ في طبعة وخلل الشيفرة الوراثية وغيرها.

ومنها على شكل أمراض واضطرابات نفسية؛ وأيضاً نترك نسبة للحالات العصابية أو ذات المنشأ العضوي بغالبيتها!


على الرغم من الخلط القاتل! من قبل  المختصين قبل عامة الناس! في المصطلح! ومن يحق له التدخل العلاجي!

بين الاضطرابات النفسية "والتي هي اضطرابات – أمراض نفس اجتماعية! التي هي اختصاص المختصين النفسيين الاجتماعيين والمعالجين بهِ!

وما بين الأمراض النفسية "العصبية العضوية"! التي هي اختصاص أطباء العصبية أو ما يسمى الأطباء النفسيين!

وفي العلاج المشترك بينهم!


ومنها يتفشى على شكل أمراض مجتمعية؛ وهذا أخطر أشكاله! لأنه يعني الحالة الجماعية؛ والمجتمع ككل!

وبالطبع نضيف إليها الحالة المزاجية وأمراضها! التي لا يتحدث بها أحد! ولا يستطيعوا تفريقها عن الحالة النفسية! والشخصية! فهي حالة قائمة بذاتها! ولها هويتها! وأمراضها الخاصة! سنتحدث عنها في مقال لاحق.


ذكرنا في مقال "قضايا والبقايا صور"! وقمنا بتشبيه البناء المجتمعي بحالة البناء والتركيب العضوي الجسدي!

وهذا التشبيه الذي اقترحناه يعكس حالة إمكانية أو أسباب التعرّض للأمراض أو الشفاء منها!

لنعود من البداية! ونتكلم بعيداً عن التعاريف القديمة! والتقليدية!

 

الحالة النفسية! والحالة المزاجية!

هما ببساطة: الحالة العقلية والروحية والعاطفية والاجتماعية والشعورية؛ وأيضاً المزاجية ..إلخ.

التي يتواجد بها الفرد كحالة منفردة بذاته، أو ضمن تكوين جماعي مُصغّر "أصدقاء؛ أسرة؛ مؤسسة؛ ..إلخ؛ أو ضمن تكوين مجتمعي "العقل الجمعي؛ ومزاجه العام"!

أي ما تفكر بهِ؛ وما تشعر وتحس بهِ ومن خلاله؛ وما تقوم بهِ من فعل! وردة فعل كسلوك؛ وتكوين العلاقات؛ والمُعتقدات؛ والشوائج الاجتماعية على اختلافها؛...؛ وبأي مزاج تكون "سلبي أو إيجابي"!


هما ليسا الهدف!؛ هما الطريق؛ والرحلة؛ هما مجموعة محطات تقف عندها في رحلة حياتك!

ومن يقضي حياته في الوصول إلى الغاية والهدف فقط؛ سيصل مُجهد أو مُتعب! وربما لن يصل!

فما فائدة الوصول إلى أي هدف في الحياة الشخصية أو المجتمعية! إن لم يستطيع التوازن والتفاعل مع كل ذلك!

إن وصل إلى شيء! ربما؛ سيصل وهو مُنهك! يلهث! وغير سعيد بأي شيء!

من الذي يتحكم في الحالة النفسية المزاجية؟

الوعي أولاً؛ وهمسات اللاوعي بشكل أكبر. ذكرنا ذلك في مقال سابق

أي كل شيء تفكر بهِ في حالة الوعي! واللاوعي!

وهو بدوره سيوجّه كل سلوكياتك! وكيانك! وأفعالك! وتصرفاتك! ...إلخ.


وأيضاً ما سيتولّد في قلبك؛ من عواطف؛ واحاسيس؛ ومشاعر؛ وتصرفات؛ وسلوكيات؛ ومواقف؛ وفعل؛ وردات فعل؛ ..إلخ. سلبية أو إيجابية! جيدة أو سيئة! ... .

وكذلك في روحك كحالة إنسانية وحالة إيمانية "ولا نقصد فقط الدينية هنا"!

ومن تعاطف؛ ورحمة؛ وإيخاء؛ ومساندة؛ ومساعدة؛ ومحبة؛... أو عكسهم!!.


فالعقل بحالته الواعية واللاوعية هو الوحدة المركزية المتحكمة بكل شيء!

كل شيء يخصك كفرد؛ أو يخصك كحالة ضمن مجموعة أفراد - جماعات مجتمعية مُصغّرة أو كبيرة؛ وبالتالي المجتمع ككل؛ وهذا ما نصطلح عليه "العقل الجمعي"! سنتحدّث عنه مقال لاحق.


لا تفكر بطريقة سلبية! بل تحكّم بها ما استطعت!

لأن السلبية ستتحكم بأفعالك وردات فعلك! وستدمرك من الداخل !قبل أن تُدمّر كل شيء في العلاقات والحالة المجتمعية التي أنت جزء منها!

البناء يستغرق سنوات طويلة!! وتهديمه يستغرق بضعة دقائق فقط!! لا تفعل ذلك!!

"الغصن الذي ينكسر لا ينفع معه اعتذار الرياح له!"؛ عندما تهدأ؛ وتتحول إلى نسمات ونسائم مهما كانت عذبة!


ما الأفضل لك أن تفكر بحدث صعب وسيئ ووخيم! وأنت متزن وبحالة ثبات انفعالي ومزاج جيد!

أو وأنت مضطرب وقلق  ومنزعج ومُنّفعل!

ما تقوم به في التماهي مع ظروفك الشخصية والعامة ! هو حالة التعبير السلبي عن ما بداخلك! بطريقة التراجيديا "الحزن" التي تعيشها وتعكسها! أو التنكيت! أو التنفيس الآني عن غضبك وحنقك وذعرك وهلعك وقلقك؛ وغيرها! وهذا جيد!

لكن هو ليس الحل! هو تخدير موضعي! وعندما يزول ستزيد آلامك أكثر فأكثر!


لا تجعل من تحضيرات الفرح أكبر من الفرح نفسه!

لا تجعل من ترتيبات الحزن! أعظم من الحزن نفسه!

قم بإشعال الشمعة في وقت الظلام! بدل أن تلعن وتسب الظلام في سرك أو في علنك!

ولا نقصد أن تقوم بالفعل بإشعال شمعة! فهذا اسقاط ترميزي أو تشبيهي للحالة!

"إلا إذا أردت بالفعل القيام بذلك؛ فهي طقوس روحية عظيمة تُشعرك بالراحة وتجدد الإيمان بداخلك"!

القصد: قمْ بفعل حقيقي؛ وكأنك تُشعل شمعة لقهر العتمة والظلام التي تحيط بداخلك! أو حولك!

تجاه أي شيء ينغص عليك حياتك! وعلى الآخرين! ويعكّرك ويقلقك ويخيفك ويزعجك! ..إلخ.

فلا شيء يحل محل الظلام إلا النور نفسه؛ الذي يُمثّلك ويُمثّل أفعالك التي يجب أن تقوم بها!


ما الأفضل أن تتعاطف عن بعد مع الآخرين! وتبث التراجيديا حول ذلك!

أو أن تتعاطف معهم بالفعل! وتسعى لتساعدهم  بالواقع!

لا تتأمل كثيراً بوعود المُجربين! الخائبين!

لا تتفاعل مع الأخبار! لا تنصت كثيراً إلى التوقعات!

هي تجارة رائجة الآن! هو سباق للوصول إلى أكبر نسبة مشاهدة والاستحواذ على انتباهك! بطريقة الحرب التكنومعلوماتية "سايبر وَيَر"؛ فيما بينهم! تحدّثنا عنها في مقال سابق.


أنظروا حتى منجّمي الطالع والنازل والأفلاك والأبراج والراديكاليين؛ أصبحوا متخصصين؛ وأصحاب حاسة من المرتبة السابعة والثامنة! وبهذا تفوقوا على بعض الأنبياء! وعلى أولي العلم والألباب! وأصحاب المراتب الباطنية الزمانية والمكانية!

هم يستثمرون في بيع الأمل الفارغ! وفي مخاوفك! وهي أكبر تجارة رائدة! فهي نقطة الجذب وشد للانتباه!

والمخاوف هي أضعف نقطة! وأكثرها وجعاً! لديك؛ هي نقطة في المقتل! هي "كعب أخيل" نقطة للهلاك!


المشكلة ليست بالمرض نفسه! أو الهلاك! فكثير يقول: "وهيي موتة وما كانت!".

المشكلة هي في المعاناة والألم الطويل والمُستنّزِف الذي سيسببه كل ذلك!

حافظ على الأقل في ظل هذه الفوضى العارمة! والتلوث السمعي والبصري والأخلاقي والإنساني.. على مختلف المستويات!

حافظ على نظافة عقلك! وتفكيرك! وصحتك النفسية! ومزاجك المتفاعل وليس المنفعل!

فاليد المرتعشة لا تصلح للبناء وقت الخراب! والروح المعطوبة لا تنفع لشيء!

حافظ عليهم! لأنهم أنت!


كل مساعيك في الحياة وأمانيك ورغباتك وأحلامك؛ وصرخاتك وبكاءك وفرحك وحزنك ويأسك وأملك ...إلخ.

كل هذا كان لإشباع حب الذات! والحياة لديك!.. فلماذا تؤذي ذاتك إذاً! وماذا ستستفيد من ذلك!

ستزيد على وجعك! وجعاً وألماً!

كل الظروف! ستسعى لجعلك إنسان مقهور! وقهري! لا تعطيها الفرصة لتحقيق ذلك بالمجان!

ونُحذّر!! الخطورة أنها ستشرّع الباب على انتشار مظاهر الإدمان بأنواعه! والإتجار بهِ! والمظاهر الإجرامية! والسطو! والعنف! والعنف القهري!...


ولحظات الانتظار التي تسبق الصدمة وأي حدث! أصعب وقاتلة أكثر! من الصدمة نفسها! وحلول الحدث!

فكر بهدوء! وأبدأ في إيجاد الحلول لنفسك؛ ولظروفك الشخصية!

والمساهمة فيها مع محيطك الحيوي القريب والعام!

تريّث! ملياً وكثيراً! حافظ على ثباتك الانفعالي!

لتجد بعض الحلول الممكنة في ظل هذه الفوضى العارمة! ولتقوم بالفعل الصحيح والمناسب والمتناسب!

كن فاعل! ومتفاعل! وليس منفعل!

فعندما يُصبح الجنون والفوضى ظاهرة عامة!

لا يفيد إلا عقلك! وتوازنك النفسي والروحي! والثبات الانفعالي! والتفاعل المزاجي! والسلوك الاجتماعي الفاعل! والعمل المجتمعي الصحيح والفعلي!..


هذا هو الواقع؛ وهذه هي الحقيقة؛ على الرغم من أنها حقيقة بشعة – قبيحة.. لكنّها تبقى الحقيقة!

محبتي

Professor

👇

استبداء "كاستهلال"


👀 شمّاميس "Shmames"


👀 فوبيا 1 - فوبيا 2 - فوبيا 3


👈 فوبيا 4 -  الفوبيا 5 -


الوهم القاتل!  - الدرياق القاتل!


👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!


👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن


👈 أُمم؛ ومناعة القطيع للغنم!


👀 الوهم المُرضي! زيف حقيقتنا


👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟


👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"


ح 1 -  ح 2 -   ح 3  -  ح 4  -  ح 5 -

  ح 6 -   ح 7 -   ح 8 -   ح 9 -   ح 10 - 

 ح 11 -  ح 12 -  ح 13 -  ح 14 -  ح 15 -


👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!


👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!


👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!


👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة


👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية


👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!


👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي


👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!


👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر


👀 المسؤولية والمجتمع والدولة


👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية


👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت


👀 الشرق الحزين أبداً!


👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!


👀 حالة الوعي القطيعي!


👈 سبب تسمية المنصة!


👈 ما بين النوس! والتروث!


👀 ما بين الميث والميثوس!


أُنظر: أرشيف المقالات الكامل

هناك 107 تعليقات:

  1. رااااائع جدآ ❤😘😘

    ردحذف
    الردود
    1. مشاركت الدائمة رائعة وانت ِ الروعة .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  2. مقال محفز ورائع يرفع الهمة والعزيمة ,, شكرآ بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  3. تحفيز خلّاق ورائع يخاطب العقل والقلب والروح والعزيمة ويدفع للسلوك والفعل
    شكرا برفيسور لك المحبة

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  4. غير معرف11:51 ص

    شكرا بروف تمحنا القوة والدفء داءمآ بمقالاتك وأفكارك وبمخاطبتك لعقولنا وقلوبنا

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. يسعدنا ويفرحنا ذلك.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  5. غير معرف12:17 م

    فعلا كلامك صحيح وقيم كتير شكرا بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  6. غير معرف12:50 م

    المقال رائع والأفكار دافية وحلوة كتير شكرا أستاذ بكل المحبة

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  7. غير معرف1:16 م

    منتشكرك بروفيسور على الافكار الرائعة والجميلة ويعطيك العافيه

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  8. ما احوجنا اليوم وفي هذه الظروف الصعبة الضاغطة الى مثل هذا الكلام التوعوي والجميل
    مثل هذا الكلام والأفكار الايجابية والخلاقة
    مثل هذا النداء غلى العمل والفعل بدل الصراخ والالم فقط
    خلاق وخليق دائما بروفيسور فشكر لك مع التقدير والاحترام

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح أصبتم وأجدتم ... ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  9. قدمت أفكار رائعة وخطاب جميل يدخل العقل ويهمس للقلب وينعكس في الروح ضوء ويمنحه روح اضافية يتروحن بها وفيها ومعها . شكرا لك يا صانع الجمال والفرح ايها البروفيسور الكبير

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  10. بالفعل صحيح شو رح نستفيد من التفكير السلبي والالم بداخلنا غير المزيد من الالم والوجع والتعب ,, لازم وعلينا الهدوء والتفكير والفعل والبحث عن حلول جميعنا مدعون لهادا ,, لابد من التفكير الهادئ لايجاد مخرج وحل لكل منا على مستواه وللجميع ,, لك المحبة لأفكارك المحفزة والملهمة بروف

    ردحذف
    الردود
    1. أصبتِ وأجدتِ .. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  11. قيم وجميل ورائع بروفيسور انت وكل ماتكتبه وتبثه من افكار وايجابية ودف ومحبة فتقوينا وتمنحنا الشجاعة والعزيمة ؛؛ محبتي لك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  12. دعوة واضحة وصريحة لنفض الغبار من على اجسادنا المترهلة واعادة النشاط لعقولنا وافكارنا المثقلة بالاوجاع والآلام فقط
    مايفيدنا الكسل والنقد والانتقاد والانتظار السلبي لن يفيد شيء سوى المزيد من الانتظار القاتل والالم المميت والتواكل غير الصحيح
    الدعوة للهدوء والتفكير والعمل والمساندة والتعاطف والفعل الصحيح
    نحترمك ونقدر ما تفعل دائما بروفيسور فشكرآ لك

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح وقد أصبتم وأجدتم .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  13. غير معرف2:18 م

    نحنا اليوم بحاجة جدا إلى ما ذكرت بروفيسور وإلى ما قلته وكتبته من عقلك وروحك وقلبك ومحبتك للجميع فشكرا لك ومحبتنا لك أيضآ

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح هذا .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  14. لقد عدلت لنا مزاجنا اليوم بعد قراءتنا لهذا المقال العظيم وطريقة وصولك الينا بكل سلاسة وسهولة فشكرا من القلب لك بروفسور مع المحبة

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدنا ويفرحنا أننا قدرنا على تقديم فائدة وخدمة مجتمعية لكم.. .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  15. غير معرف2:23 م

    كل مرة نلجا بها لك ولمقالاتك لنستأنس بطاقتك الدافئة والمحبة والعظيمة بروفسور ، لتزيد في عقلنا وقلبنا النور والمعرفة ونستلهم القوة منك ،،، المحبة لك بروفسيور لكل هذا دوووم

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدنا ويشرّفنا ذلك.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  16. غير معرف2:44 م

    كم انت رائع وملهم بروفيسور كم نحن ممتنين لك ولوجودك وكم نحن نحبك كثيرا كثيرا وكثيرا جدا
    😘😍💟💝💖🌷

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  17. غير معرف3:16 م

    اسلوب خيالي في القدرة الايجابية ع التحفيز والطاقة الايجابية وكانك مصدر حقيقي لهي الطاقة شكرا كتير بروفسور شكرا مع محبتنا 😚😙💘

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  18. شو هلحكي الكيس والكبير كتير ياخال ، كل حكيك كيس وكبير بس كل يوم عن يوم ببكبر يمكن لانوه عم يكبر بقلوبنا وقلوبنا بتمبر كل يوم بمحبتك وكياستك ياخال 🍻🍻
    الله يعطيك الف عافه ياااارب

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك ياخال .. نتشرف ونفتخر بمحبتك ومحبتكم.. وبك وبكم .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  19. غير معرف3:56 م

    كلام جميل علمي وواقعي وهو صحيح . هدا مايحب علينا فعله بالظبط .
    تقديرنا ومحبتنا لك بروف

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  20. لطالما كان الفعل مرتبط بالحالة النفسية والحالة المزاجية على الرغم كنت اعتقد والكثيرين مثلي ان الحالة النفسية والمزاجية تعني نفس الشيء قبل توضيحك بروفيسور فشكرا لك ايضا لهذا
    وكلما كانت الحالة النفسية ولمزاجية افضل كل ما كانت الافعال والاداء افضل فهي صحيح مرتبطة ببعضها ، ولاداء وفعل افضل يجب ان تكون الحالة النفسية والمزاجية افضل بطريقة نجعلها احسن ولو بطريقة الضبط وكظم الغيظ
    شكرا بروفسور لهذه الطاقة والقدرة على استنهاض العقول وتدفئة القلوب

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح وقد أجدتم وأصبتم الحقيقة ... ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  21. هلحكي بمطرحه وزمانه الصح والصحيح ، حلو كتير المكتوب والمنقال وكتير ضروري نسمع هيك خطاب ولغة ايجابية بتخلينا نقوى ونتمكن لنستمر ونفعل شي نافع وملموس ، شكرا استاذ حكيك كلياته صح ومظبوط

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  22. غير معرف4:46 م

    روعة الروعات فن وخطاب مؤثر محفز وقوي يدفع بنا للافعال وليس للصراخ والتباكي وحصر الألم ، نتشكرك جزيل التشكر بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  23. قيم ورائع ؛؛ محفز وملهم ؛؛ مشاعر التعاطف والمساندة والمحبة تضمنت في خطابك لنا وحديثك الموجه لنا بحب غامر دغدغ مشاعرنا واحاسيسنا ونور عقولنا وأدفء قلوبنا بطاقة إيجابية كبيرة نحن أحوج لها بهيك ظروف وضغوط ؛؛ فشكرآ لك من القلب بروفسور مع المحبة ايضا لك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  24. مقالة رائعة بكل معاني الكلمات العظيمة المتضمنة فيها . هذا الكلام الصحيح والجيد بهيك ظروف ومحن . الهدوء والانتقال للفعل الإيجابي والسلوك بدل النقد والسباب وللعن . لك احترامنا وتقديرنا بروفيسور .

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. صحيح ذلك.. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  25. غير معرف6:22 م

    مرحبا برفسور ويعطيك الف عافه كلام من ذهب . شكرا الك

    ردحذف
    الردود
    1. يا مراااحب.. يعافي قلبوكم.. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  26. ياهيك الكتابة والفكر يا اما بلا
    رائع دكتور رائع . كتابتك وافكارك نور على نور بتضوي حتى بداخلنا فشكرا لك والمحبة لك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  27. كم أنت عظيم ورائع بروفيسور لك المحبة والتحية والاحترام دائماً

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  28. منتشكرك بروفيسور عكل شي بتقدمه لالنا بطاقة عظيمة وخلاقة ودافية بتدفينا وبتضوي علينا وبتنور طريقنا ..
    ولك منا باقة من المحبة الملونة بكل امتان واحترام وتقدير ومحبة لك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  29. موضوع قيم ورائع يجب الانتباه لكل كلمة وجملة جاء بها وكتبت بعناية ودقة لتنير لنا الطريق والعقل . لك محبتنا وتقديرنا بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  30. من أجمل المقالات يلي قريتها ويلي لازم تكون بوصلة لالنا بهاد الظروف الصعبة والضياع يلي نحن فيه لنوقف ونتأمل بكل معانيه وعباراته ونقوم بالأفعال بدل الكلام يلي مابيعمل فرق بشئ , صحيح بروفيسورمنتفق معك تماما , منتشكرك كتير على هاد الخطاب المؤثر والإيجابي والكلام الروعة ,

    ردحذف
    الردود
    1. يشرّفنا هذا ويفرحنا.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  31. كلام جميل جدا ويستحق كل انتباه وقراءة متأنية مننا للفهم والوعي وتصحيح كثير من التصرفات التي نقوم بها في الأزمات والضغوط لنجد الحل ونتصرف وفق لها , شكرررا بروفيسور هذا كلام من ذهب ونضعه كتاج فوق رأسنا

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  32. موضوع رائع جدا .

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  33. غير معرف1:55 ص

    فكر مجدد في الطروحات والاستنتاجات كالعادة يضيف افكار علمية جديدة بشكل متخصص وبطريقة المنهج العلمي
    وخطاب محفز ومؤثر ايجابا فشكرا لك بروفيسور 💟🌼

    ردحذف
  34. مقال رائع وموضوع غني بالفكر والطاقة .

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  35. شكراً كبيراً جداً جداً جداً لك بروفيسور على مقالك القيم بكل شيء , بطريقة الطرح وبالمحتوى وبالرسائل
    بكمية التخصص والعلم والمعرفة والحقيقة .
    مقالك هذا وكل ما تكتب عموماً يلهم الشجاعة ويحفز على الفعل والثقة بالقدرة على الإستمتاع بالحياة وبتحقيق التوازن
    إعادة النظر بطريقة حياتنا بشكل يضمن لنا الجدارة والكفاءة الذاتية .
    مقالك يتضمن دعوتنا لمزيد من الإدراك لقدراتنا والتعامل مع ضغوط الحياة العادية والكبيرة
    ويزيد من رغبتنا في التغير ومساعدة أنفسنا والمجتمع ... لتوصلنا في النهاية إلى حالة من العافية والمعافاة الكاملة نستطيع بها
    التكيف مع كل ما يمر بنا من توتر وظروف غير عادية .
    بإختصار أنت تحقق لنا السلامة النفسية والعقلية والإجتماعية والجسدية .

    محبتي وإمتناني لك ولكل ما تكتبه وتقدمه لنا ........... شمسنا الدافئة

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. يسعدنا ويشرفنا ذلك بفرح.. ومحبة.. أجدتِ وأبدعتِ وأضفتِ فشكرا جزيلا لكِ .. نعم من أجل التغييرالإيجابي والصحيح والسليم..
      شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  36. مضمون المقال خطاب العقل والقلب والروح والنفس وكل أنماط الشخصية وكل مزاج ممكن في هذه الظروف والاوقات الصعبة والذي يستطيع الوصول إلى الجميع ويؤثر بهم ايجابآ وابداعآ فشكرا لك بروفيسور

    رسمت لنا كل الصور ووضعت لنا كل الخيارات الممكنة والمتاحة ، والطرق التي تجعل مننا فاعلين ومتفاعلين وفعالين
    من خلال خطابك للاستنهاض والعمل وشحذ الهمم وليس فقط للتحفيز ورفع المنعويات والمساندة

    ما احوجنا إلى كل ذلك ، ما احوجنا إلى النور التي في نبرة صوتك وافكارك الملهمة والدافئة في اشتداد العتمة والظلام لتحريك ما مات فينا وبداخلنا طوعآ وقسرآ بشكل ايجابي وخلاق

    فشكرآ لك مع محبتي بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. أصبتِ عين الحقيقة وجوهر المسألة فشكراً لكِ..
      شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  37. غير معرف6:09 ص

    الشكر والمحبة لك بروفسور 💙💚 على هذه القوة التي تمنحنا والافكارالتي تلهمنا بها باتحاه الافعال لا الاقوال

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  38. بستمتع وانا بقرء لك بروفيسور بستمتع بكل فكرة او نقطة وجملة بتضيء عليها او تشبيه وصورة فريدة بتقدمها
    كل اسقاط بتسقطه على كتير من القضايا ، وايضا كل فكرة جديدة بتقدمها وكأنك تعلن حربا على كثير من المفاهيم والمعارف القديمة والمعتقدات الخاطئة ، بستمتع بأسلوبك الساحر الجميل ، بقدرتك على شد الانتباه وترميم الروح الممزقة ومخاطبة العقل وبناء مفرداته من جديد ، وبتوصل للقلب بسهولة ويسر متل نسيم من نفحة حب ؛ بطاقتك يللي منشعر فيها بتتدفق بداخلنا وكأنك انت يللي بتتحدث وليس نحن الذين نقرء ، الفائدة الكبيرة التي تقدمها لنا لا تقدر بثمن ، فشكرا من القلب لك مع المحبة القلبية لك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. يشرفنا ذلك .. ونفتخر بهِ بفرح ومحبة .. صحيح ذلك وقد أصبتِ .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  39. حلو الموضوع وحبيته كتير ، شكرا بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدنا بفرح ذلك.. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  40. بهذا المعنى الذي قدمته وتوضح بالعادة كل شيء وافكارك المجددة التي تقلب الطاولة على المفاهيم والسائد من العرف والمعروف فهمنا شو بيعني علتكم أو مرضكم منكم ودوائكم فيكم ، بالفعل هاد شي صحيح ومظبوط ، الشكر لك بروفسور والحب

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  41. افكار قيمة جديرة بالقراية والمتابعة شكرا الكم

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. نتشرف بكم ونفخر.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  42. الموضوع رائع جدا وقيم . يعطيكم العافه وشكرا للبروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  43. The article is generally great, advanced ideas, and a topic aimed at awareness in general. The right appropriate community awareness
    The ideas put forward destroy all the temples of ancient thought, and expose the media's deception, among others
    Great topic, respectable and trustworthy. Because it aims to build a real and effective person

    Greetings, Professor

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك .. عظمة تقييمك الجميل وجملك اللطيفة التي نسعد بها.. صحيح ذلك.. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  44. موضوع كتير فيه عمق وبيتضمن معاني ودلالات عظيمة بيمنح القارئ له كل فائدة وقوة , رائع بجد بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  45. قدمت لنا فكر وافكار عظيمة وبرنامج عمل يصحح كثير من الاخطاء التي نقع بها في انماط التفكير وطريقة التصرف والتفاعل مع الأحداث فالافضل التفاعل معها للحل ولكن ليس بطريقة الترنح ونحن منفعلين لان تفكيرنا سيكون خاطئ وسلوكنا سيكون غير مجدي
    كل الاحترام والشكر لك

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ذلك.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  46. كتير صح أستاذ هالحكي رائع وومفيد لالنا كتير نفهمه ونتفاعل معاه لنتصرف افضل . شكرا لحضرتك دائما

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  47. Vous avez donné aux gens la bonne voie
    Vous donnez aux gens la bonne idée de développer un comportement réaliste, réel et émouvant
    Merci beaucoup, professeur

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. ولعباراتك وجملك اللطيفة والجميلة .. والتعبير الممتاز .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  48. تضفي السحر والجاذبية دائمآ ، تعطينا الأمل والقوة دائمآ ، تجدد في كل شيء مطروح ومعروف وسائد وبائد وممل دائمآ ،
    تقول لتمنحنا الفعل النشاط والحركة دائمآ ، تفكر لتعطينا الطاقة المتجددة دائمآ ،
    وننتظر ما ستكتب من جديد وبشغف دائمآ ودائمآ ، أيها الصديق العملاق الجهبز ،
    لك المحبة والتقدير والاحترام دائمآ صديقي البروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك أيها الصديق المُحب.. .. شكراُ لك ولكلماتك الطيفة والمُحبة.. ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  49. تفكر فتجدد وتقلب كل المفاهيم رأساً على عقب لتضع كل شيء وتعيده إلى وضعه الصحيح
    تكتب فتصنع وترسم مفاهيم جديدة وجديرة بعلمك وقدراتك وخبرتك التي يعرفها الجميع وأشهد لك بها كمتخصص
    تشرح وتحلل فتسهل الامور وتوضحها للجميع ، وتعطيها أبعاد جديدة لا يراها أحد سواك
    تستبق الأحداث بفكر وقدرات استباقية وحدْث لم ارى مثله ولم ألمسه عند أحد سواك
    ترى المخاطر قبل زرقاء اليمامة حتى ، وتحذر وتنبه لها ومنها ومن آثارها
    ولا تكتفي بذلك فقط ، بل أيضاً تعطي الحلول بحسب الامكانيات والقدرات وما هو متاح لتكون مرشد ودليل الناس فتحثهم على الفعل والتفاعل وليس الانفعال على السلوك الفعلي وليس الكلام المنفعل
    لك كل الاحترام والتقدير والمحبة دكتور ، الصديق الجميل

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم دكتور .. نتشرف ونفتخر بكم وبتقييمكم العلمي واللطيف والجميل .. شكرا لكلماتك المليئة بالمحبة ..

      شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة لك دكتور ...

      محبتي
      Professor

      حذف
  50. ما تكتبه خلاق وجميل دائما بروفيسور . قيم وصحيح . تغني وتزيد وتفيد الجميع .. كل الشكر والتقدير لك بروفسور

    ردحذف
  51. Un article qui publie ses mots sous forme d'énergie vitale positive
    Les mots parlent au cerveau avec amour
    Les sentiments illuminent le cœur
    Des expressions chuchotent doucement à chaque âme fatiguée pour la calmer
    Ce que j'ai écrit est très beau
    Ce que vous donnez aux gens est super et utile
    Je vous aime, professeur, avec tous mes remerciements

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. ولتقييمك الجميل وعباراتك المحفزة واللطيفة والغنية بالمعنى والشرح والتحليل..
      شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  52. اﻵن وبعد أن قرأت هذا المقال وبقية المقالات أو الابداعات بالأحرى أستطيع أن أخبرك بروفيسور بأني أتشرف بمتابعتك وأتشكرك جزيل الشكر على كل هذا الجمال القوة والتحفيز والإلهام والطاقة الكبيرة الإيجابية...
    وشكرا لمن دعتني لمتابعتك .. إنها محقة حقا في كل ما قالته عنك .

    ردحذف
    الردود
    1. نتشرف بكم ونفتخر بوجودكم ومتابعتكم دائماً .. ونشكر لكم كلماتكم الجميلة واللطيفة والُمُحبة .. وتقييمكم الإيجابي الغني والصادق ..
      ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  53. صحيح ذلك للآسف.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

    محبتي
    Professor

    ردحذف
  54. مقال رائع ومفيد وممتع ومحفز...
    لاتجعل من تحضيرات الفرح اكبر من الفرح نفسه...
    ولا تجعل من تحضيرات الحزن اكبر من الحزن نفسه...
    كل المحبة والتقدير لك بروفيسور...

    ردحذف
    الردود
    1. أنتِ الرائعة.. صحيح هذا مايحدث بالعادة..
      ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  55. سلمت حروفك ❤

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

شمّاميس 666: هي منصة علمية تنموية "تخصصية" بهدف الوعي المجتمعي؛ وغرس بذور التنمية لتحقيقها كثمار في كافة القضايا المجتمعية التي تخص الإنسان - الفرد والمجتمع وهيئاته المرجعية "المجتمعية" المتعددة، من خلال إبراز الحقيقة "البعد – الوجه الثالث لها" حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!