جاري تحميل ... Truth Online

~ شمامّيس ~ Truth Online 369؛ منصّة علمية تنموية؛ لرفع الوعي المجتمعي؛ وتحقيق التنوير؛ وغرس بذور التنمية لقطفها كثمار؛ بهدف الانعتاق؛ وتحرير الإرادة الحرّة الواعية.. عبر التطرّق لكافة القضايا المجتمعية؛ التي تخصّ الإنسان - الفرد وحرّيته؛ والمجتمع وهيئاته المرجعية 'المجتمعية' المتعددة.. من خلال إبراز الحقيقة؛ (البعد – الوجه الثالث للحقيقة)؛ حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!..

شريط العناوين

إعلان في أعلي التدوينة

Illness and medicine/علّتكم منكم! ودوائكم فيكم!

العلّة والدواء! برامج العلاج والتعديل السلوكي

علّتكم منكم! وعلاجكم فيكم!


على الرغم من الظروف المجتمعية العامة الضاغطة والخانقة حد فقدان التوازن والاتزان؛ وربما القدرة على الصبر والتحمّل!

تحدّثنا في مقالات سابقة "سلسلة الفوبيا" على أن الفايروس القاتل الحقيقي؛ سيكون الفقر والإفلاس والعوز والحاجة والنقص!.. والذي لا يوجد له علاج أو حل! ولا حتى بالصبر والتحمّل! والذي سيفوق قدرة "أيوب؛ وسيزيف الأسطوري!".


ما تزال كثير من القضايا تشغل بال العديد من الناس؛ وتزيد عليهم الصعوبات والضغوطات حتى داخل المنزل! وتؤرق عليهم حياتهم المؤرِقة أصلاً!

فالظروف العامة لا يستطيع الناس العاديين ولا حتى الاختصاصيين والأكثر كفاءة؛ التحدث فيها؛ والتدخل الحقيقي لإيجاد الحلول الناجعة لها! في هذه المرحلة! فلا دور لهم!

ولكن ربما يستطيع بعضهم تقديم بعض الخبرات فيما يخص باقي القضايا المجتمعية! والتي لا تحتاج إلى كثير من المساحة والأذونات؛ للتحدث بشأنها! ومنها قضايا السلوكيات والمظاهر السلوكية لدى الأطفال والمراهقين وحتى مرحلة الشباب الأولى!


ذكرنا في مقال سابق؛ وأقول لكم بكل ثقة؛ وعن دراسة واقع:

أن المراحل العمرية للأفراد في مجتمعاتنا لا ترتبط بالضرورة بمراحل النمو الطبيعية! لهذا عندما نشمل مرحلة الشباب في مراحلها الأولى! نعني بذلك أنهم لم يصلوا بعد إلى مرحلة النضج الكافي؛ لا فكرياً ولا معرفياً ولا زمنياً ولا عقلياً ولا إدراكياً!

وأقول للآباء والمربين والمختصين:

* تريثوا ولا تتسرعوا في وصف سلوكيات الأولاد! بالاضطرابات النفسية والاجتماعية السلوكية عموماً..

* أو أنها مشكلة خاصة أو عامة!... إلخ. وذلك في الظروف الطبيعية والعادية!

* وأضيف لكم:

وحتى في الظروف القاهرة والاستثنائية! كالتي نمر بها منذ سنوات طويلة! لماذا؟


لأن الأولاد وسلوكياتهم انعكاس "يُمثّل حالة المرآة" للسلوكيات؛ ونمط التفكير؛ والحالة النفسية؛ والمزاجية؛ والاجتماعية؛ .. إلخ؛ التي يتواجد بها الأفراد الأكبر سناً في محيطهم الحيوي (المنزل؛ الحي؛ الأقارب؛ المدرسة؛ المجتمع؛ إلخ).

يتطلب منا ذلك التمييز بوضوح بين:

* ما هو مشكلة بحق؛ تحتاج إلى تعديل - علاج!

* ما هو شيء أو أسلوب تفرضه متطلبات النمو "الطبيعية وغير الطبيعية"! ونتيجة النمذجة والمحاكاة والتقليد.. إلخ.


والأكثر خطورة! وهذا ما يجب الانتباه له!

ما توفره برامج ألعاب الأنترنت الآن! من غرس لمفاهيم وسلوكيات العنف بكل أشكاله؛ والسلوكيات البعيدة عن نمط الأخلاقيات العامة والعلاقات الاجتماعية والإنسانية؛ في الحب؛ والتعاطف؛ والتضامن؛ والتسامح؛ والمساعدة؛.. إلخ. لكل الأعمار!  ذكرناه في مقالات سابقة.


يُضاف؛ أنها لا تناسب العمر الزمني؛ والعقلي؛ والانفعالي؛ والنضج؛ والوعي؛ ..إلخ. لدى الأطفال والمراهقين والشباب الصغار!

فهي تحاكي اللاوعي لديهم! والأطفال مازالوا صفحة بيضاء! تُسطّر عليها ما شاءت من سلوكيات عنيفة! وانفعالية شديدة؛ ومنها "عدم الثبات والتوزان الانفعالي"؛ وغيرها.

وما ذكرناه في مقالات سابقة؛ عن: خطورة الاندماج والتوحد مع عالم افتراضي "منصات التواصل الاجتماعي"؛ لا يناسب الكبار عموماً؛ فما بالكم بالصغار والمراهقين والشباب الصغار!

أما في الحالات الاعتيادية:

بحسب ملاحظة سلوكيات الأطفال في مجتمعاتنا؛ فإن فترة الطفولة حتى المتوسطة! تُعتبر من أشق المراحل في التربية! لما يتخللها من تصرفات من قبل الطفل تتسم بالحركة وفرط النشاط! والحرص على اكتشاف البيئة المحيطة بهِ! وحب الاطلاع والاستطلاع! وما يتخلله من خوف وقلق من قبل الأهل!

ولهذا يكون من الطبيعي أن يتسم سلوكيات الأطفال وتصرفاتهم بمظاهر؛ قد يفسرها الأبوين خطأ! كالتخريب والإزعاج وغيرها، وقد تدفع بهم إلى الاعتقاد أنهم يعانون من اضطرابات مَرَضية!


إن توصيف كثير من السلوكيات كمشكلة! هي نابعة من تشخيص الآباء وانزعاجهم!

ولكنها بالنسبة للطفل تطور طبيعي في مراحل النمو، واكتشاف لقوانين الطبيعة وحب الاستطلاع.

وأن غالبية مشكلات الأطفال لا تنتج عن الاضطراب! بمقدار ما تصدر عن عدم الخبرة! والجهل! وعدم المعرفة!


إن معالجة كثير من هذه الحالات يمكن اختصارها بإعطاء معلومات بسيطة يستطيع الطفل فهمها؛ عن كيفية السلوك السليم، أو كيفية أداء النشاطات المختلفة بكفاءة..

ومع التكرار والمواظبة عليها والصبر؛ ستتحول إلى مظاهر سلوكية ملموسة لديهم!

وأيضاً فإن الغالبية العظمى من مشكلات الأطفال تُكتسب بسبب أخطاء في عملية التعلّم والتربية! ونتيجة أخطاء البيئة المحيطة!

فالطفل مثلاً:

* يُحاكي ما يلاحظه من اندفاع أو عدوان، أو أصوات عالية وكلمات نابية.. "واحياناً نحن من نعلّم أطفالنا أول نطقهم لهذا الكلمات النابية! ونفرح ونضحك لكون الطفل يلفظها"!

* والطفل لا يدري أنه بمحاكاته تلك يتعلم سلوكاً مَرَضياً! أو شاذاً! أو غير سوي!


وبالتالي أن اضطرابات الأطفال بمعظمها تكون انعكاساً لأخطاء يقوم بها الآباء! أو أخطاء! واضطرابات لدى أفراد المحيط الحيوي للطفل أنفسهم (آباء؛ أخوة كبار؛ أقارب؛ البيئة المدرسية؛ الحي؛ المجتمع).

ولا يتم الحكم على سلوك الطفل بمعزل عن سلوك المحيطين به!

ولهذا نرى أن مشكلات الأطفال تتزايد إذا ما كان الجو الأسري نفسه مفعماً بالمشاكل والصراعات!..


والمشاكل والصراعات قد لا تأخذ فقط شكل العنف المنزلي؛ أو السلوكيات العنيفة! والصراخ والمشاكل بين الأبوين!..

قد تكون بسبب:

* عدم التناغم!! وعدم التفاهم! والمحبة! بين الأبوين بشكل عام!

* عدم الاتفاق على التعامل مع السلوكيات والتربية بشكل خاص (يلجأ الطفل إلى أحد أبويه؛ أو أقاربه "الجد؛ الجدة؛..." كطرف مناقض لكسر كلمة أو تعليمات أحد أبويه؛ مما يفسد تربيته وتنشئته!)!

* وبالطبع الظروف المجتمعية العامة الموصومة بانها غير طبيعية؛ ستلعب دوراً إضافياً!

* وهذا بدوره ينسحب إلى مراحل عمرية تصل إلى مرحلة الشباب الأولى!

وأقول لكم:

يجب أن لا يتم تشخيص حالة طفل ما! بمعزل عن الظروف الاجتماعية والأسرية!

ولا يجب الأخذ بتشخيص الأهالي وتوصيفهم للحالة!

فهي تحتاج إلى تعاون الجميع؛ وإلا فلن يكتب لها النجاح!


وفي مراحل العلاج بطريقة ناجحة؛ لا يقتصر الأمر على علاج الطفل!

وإنما يتطلب علاجاً وتعديلاً في سلوك البالغين أنفسهم! ذكرناها في مقالات سابقة.

وتغيير بعض طرق وأساليب التعامل مع الطفل من قبل أفراد الأسرة أنفسهم؛ والتي اعتادوا على اتباعها مع الطفل على أنها طرق تعامل سليمة وجيدة!

والأهم هو الانتباه إلى:

برامج ألعاب الأنترنت "الإلكترونية"؛ والبرامج التلفزيونية! والانترنت! التي يشاهدونها ويتابعونها؛ والعالم الافتراضي كمنصات للتواصل الاجتماعي عن بعد! الذي يتوحّدوا ويتماهوا معه.


أيها الآباء؛ أقول لكم بكل ثقة علمية وتخصصية:

ذكرناها في مقالات سابقة.


لا تعوّلوا كثيرا على ما يسمى أهل التخصص والمراكز والمؤسسات وأشباهها...

هم أفراد مثلكم ويشبهونكم؛.. ويعانون من مشاكل عديدة في الحياة والمجتمع والأسرة!.. والظروف والعلاقات والمشاكل الكثيرة!


انظروا إليهم! وإلى حياتهم! وإلى أسرتهم الخاصة أو العامة! ستلاحظون ذلك!

* أفضلهم أفراد غير مؤهلين أو متخصصين! وإنما متطوعين!

* وأحسنهم كمتخصصين يمتلكون شهادات تخصص؛ وليس خبرات؛ وربما بضعة سنوات يذكرون فيها عددياً ما شئتم من أعمال!! لكنّها خاوية من الإنجازات النوعية والملموسة!


يعتمدون على نظريات وقوالب جاهزة؛ لا تنطبق على واقعنا وظروفنا وخصوصية مجتمعاتنا وأفرادنا!

والأهم أن أغلبهم لا يمتلكون منهجية علمية صحيحة؛ يستطيعون من خلالها إجراء الابحاث والدراسات والتشخيص الصحيح!

وعمليات تقدير الفجوات؛ وآلية سد تلك الفجوات؛ وتشخيص المشكلة؛ أو المشكلات المتداخلة أحياناً!

والتقييم والتقويم الصحيح لها؛ وبناء المؤشرات وصناعة المقاييس لكل ذلك! ووضع برنامج أو حقيبة شاملة واحترافية لكل هذا!

وقياس التغيرات الحاصلة سواء سلبية أو إيجابية وما يحتاج منها إلى تعديل!

ولا في قياس مدى تحقق الأهداف والنتائج الصحيحة، ولا حتى وضع وتصور مخرجات! فما بالكم بقياسها أو تحقيقها.

(لأنهم لا يستطيعون تصميم بحث منهجي وعلمي لكل ذلك!)


وهذا يذكرنا بحادثة أو قصة حصلت في مجتمعنا بالفعل:

ذُكر في زمن بعيد نسبياً؛ أن شاب ذهب إلى الجامعة للدراسة؛ وكان الشاب يعاني من الصلع المبكر!

وكحال أي شاب في مقتبل العمر؛ كانت هذه المشكلة تؤرقه وتشعره بالإحراج!

في أحد الأيام عاد إلى منطقته وطلب من أبيه مصروف إضافي ليستعين بها لاستكمال اقامته ودراسته لبقية الشهر!

قال له الأب: ألم اعطيك مصروف كافي!

الأبن؛ نعم! ولكنني اشتريت به دواء طب عربي من الأعشاب لإنبات الشعر!

* نظر الأب إلى أبنه؛ وقد علم بأنه وقع ضحية نصب من خلال شخص يبيع الأحلام ويصطاد طالبيها بشغف!

وقال لأبنه: أريد أن أسألك سؤال واحد فقط!

* هل الرجل الذي اشتريت منه الدواء أصلع! أو ذو شعر طبيعي أو كثيف!

أجابه الأبن مبتسماً وبسرعة كون أبيه لم يغضب منه! لا يا أبي حاله كحالي تماماً؛ لديه شعر خفيف ويكاد يصلع!

قال له الأب: يا بني لو كان هذا الدواء يفيد بشيء! أما كان أجدر منه أن يجربه على حاله؛ ويستفاد منه! وتلاحظ ذلك!


باختصار:

أيها الآباء: 

أنتم العلة! وأنتم الدواء!.. والمعلول والسليم؛ بسببكم أنتم!


هذا هو الواقع؛ وهذه هي الحقيقة.. وعلى الرغم من أنها حقيقة بشعة – قبيحة.. ولكنّها تبقى الحقيقة!

محبتي

Professor

👇

استبداء "كاستهلال"


👀 شمّاميس "Shmames"


👀 فوبيا 1 - فوبيا 2 - فوبيا 3


👈 فوبيا 4 -  الفوبيا 5 -


الوهم القاتل!  - الدرياق القاتل!


👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!


👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن


👈 أُمم؛ ومناعة القطيع للغنم!


👀 الوهم المُرضي! زيف حقيقتنا


👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟


👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"


ح 1 -  ح 2 -   ح 3  -  ح 4  -  ح 5 -

  ح 6 -   ح 7 -   ح 8 -   ح 9 -   ح 10 - 

 ح 11 -  ح 12 -  ح 13 -  ح 14 -  ح 15 -


👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!


👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!


👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!


👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة


👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية


👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!


👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!


👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر


👀 المسؤولية والمجتمع والدولة


👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية


👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت


👀 الشرق الحزين أبداً!


👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!


👀 حالة الوعي القطيعي!


👈 سبب تسمية المنصة!


👈 ما بين النوس! والتروث!


👀 ما بين الميث والميثوس!


أُنظر: أرشيف المقالات الكامل

هناك 104 تعليقات:

  1. راااائع ❤😘😘

    ردحذف
    الردود
    1. أنتِ الرااائعة.. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  2. راااائع ❤😘😘

    ردحذف
    الردود
    1. أنتِ الرااائعة.. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  3. من المقالات المذهلة والرائعة والغنية والتي اختصرت فيها كل المشهد والواقع والحقيقة , كل الشكر والاحترام بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  4. غير معرف12:59 م

    من افضل واقوى المقالات التي قرأت في هذا المجال لانك ببساطة تكتب من الواقع ومن تجاربك وخبراتك وعلمك والتخصص الواقعي الذي تتمتع به ، مفيد وهام ويعلمنا الكثير
    محبتنا لك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  5. غير معرف1:02 م

    رائع ومتميز
    مفيد ومهم
    مقال بموضوع متكامل من الالف للياء
    شكرا بروفسور
    😘😍💟🌼💜

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  6. صديقي الجميل قضيتك التي تتبناها دائما وتتكلم فيها كانت في الواقع والمجتمع والحياة والإنسان ضمن فكرة الحقيقة والحقية والحقيقة حتى لو كانت بشعة ولو كانت غير مقبولة وحتى لو لم يتبقى لك اصدقاء او مقربين . لقد صادقت الحقيقة منذ زمن واصبحتم توأمان متلاصقان لا يستطيع احد التفريق بينكما فاينما وجدت الحقيقة وجدت انت واينما وجدت انت كانت الحقيقة
    شكرا لكل هذا الجهد والعلم والمعرفة والفائدة الذي تمنحه للآخرين دون كلل او ملل وحتى دون انتظار شكرا من احد
    شكرا لانك تضع الواقع والمجتمع والانسان وقضاياه في متناول يدنا وتحلله وتفسره وتشرحه وتضع له الارشادات وتمنحنا اياه جاهز مجهز دون اي عناء منا ودون ان تنتظر من احد كلمة شكرا
    شكر شكرا شكرا لك صديقي البروفيسور والمحبة لك . من لايعرفك عن قرب أو بالحقيقة لا يعرف قدراتك الحقيقية ولا يلامسها لان الكتابة لوحدها لاتوضح للاخرين كل ماتملك بحق من قدرات وخبرات وعلوم ومعارف . وانت تعلم اني من كبار معجبيك ومحبيك وللاسف عدد القارئين للمعارف والعلوم في مجتمعاتنا ليس قليل بل نادر ونادر جدا
    وانت تعلم هذه الحقيقة ومع ذلك تقول لابأس عشرة أو مئة يكفي لاحداث الفرق النوعي في المجتمعات
    المحبة والتقدير والاحترام تليق بك بروفيسور صديقي الجميل

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك ايها الصديق الجميل .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  7. غير معرف1:37 م

    يعطيك العافيه بروفيسور بحث رائع ومتميز غني ومفيد لنا جدا

    ردحذف
    الردود
    1. يعافيكم ويعافي قلوبكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  8. طرح مفيد ومهم للجميع يضع الكرة في ملعب الأهالي ولا شيء آخر , شكرا لك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. صحيح ذلك.. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  9. مقال رائع جدا ومفيد لنا في المعرفة والنمو والسلوكيات وكيفية علاج السلوكيات بشكل صحيح
    كل الاحترام لك بروف

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  10. استكمال رائع لسلسلة المقالات السابقة التي قدمتها بروفيسور متل تجارة الاوهام , وثقافة التربية الجنسية , والوهم المرضي , ومسببات الوهم وعلاجه , قرأتها واستفدت جدا منها في كثير من الخطوات وطبقت بعضها واليوم تقدم لنا موضوع رائع من الواقع , لك المحبة والاحرتام بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ويسعدنا ذلك.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  11. لا فرق بين قضية وقضية كل القضايا يللي بتخصنا مهمة وضرورية ومافينا الاستغناء او تجاهل اي واحدة حتى لة كانت الظروف الصعبة هي الغالبة ولكن الحياة لن تتوقف لهذا نستمر في طرح كل القضايا التي تهمنا وانت طرحت احد اهم القضايا التي تشغل بالنا ونعاني منها ايضا فشكرا لك بروفسور في هذا الموضوع توضحت الصورة لنا بالكامل بعد قراءتنا لبقية المقالات يللي لها علاقة بهذا الموضوع

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح وقد أصبتم عين الحقيقة.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  12. مقالٌ قيم ومفيد جداً وكما العادة بروفيسور تقدم كل ما له عميق الصلة بتفاصيل حياتنا وأسسها الصحيحة ...
    ترمم نواقصنا وتسد إحتياجاتنا بخبرتك الكبيرة وتخصصك العلمي المتميز , لنجدَ أنفسنا دائماً بإنتظار ما ستكتبه وتنشره
    لذا شكراً جزيلاً لك يا شمسنا الدافئة
    محبتنا جميعاً لك .

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. يسعدنا ويشرفنا ذلك بفرح.. ومحبة..
      شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  13. موضوع قيم ومفيد يحتوي على الكثير من المعلومات المفيدة والارشادات الصحيحة لإرشاد وتعليم الأهل والمختصين ويغني العملية التربوية والمنزلية الاسرية
    كل التقدير والاحترام بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  14. غير معرف3:01 م

    منتشكرك استاذ على هذا الموضوع العظيم والمفيد ومنبحث عنه ومامنلاقي متل مابتقدم لانك بتنطلق من تجاربك وخبراتك والواقع ونحنا وما بتستند على المنقول والمطروح والمستهلك ,,,, يعطيك ألف عافية وشكرا بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. واجبنا ودورنا المجتمعي الخلاق لا أكثر.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  15. قدمت ارقى وافضل موضوع في البحث والتحليل وتوصيف الواقع والبرامج بدقة وعلم وتخصص ، مقال مفيد جدا للاهالي اذا ما اخذو بتعليماته وارشاداته وخطواته وانتبهوا الى تفاصيل ومرامي كلامك وتوجيهاتك كمتخصص كبير في هذا المجال ..
    لك الشكر والتقدير بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  16. حبيت كتير هالموضوع لانو بحبه وبحسه بيخصني ومتعلقة فيه واعطيت فكرة واضحة كتير وكاني قريت كتاب لكثافة المعلومات وفائدتها , كل المحبة لالك بروفسور والشكر

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدنا ويشرفنا ذلك بمحبة.. شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  17. كتير موضوع مهم ومفيد ولازم ننتبه لنصايحك وارشاداتك وتوضيحاتك لي قدمتها وفيها تعليمات سهلة واضحة, شكرا أستاذ ويعطيك العافه

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  18. مشكلتنا الأساسية تُختصر بما يسمى المفاهيم ... أعتقد بأن كل مشاكلنا في الحياة وليس فقط في التربية ناتجة عن مفاهيم خطأ
    وأقصد بالمفاهيم الطريقة التي نرى بها الأمور أو التي نرى بها العالم ...وجهة نظرنا عن الحياة , عن العمل , عن التربية وغيرها الكثير ...
    وجهة النظر هذه تحدد سلوكياتنا وتصرفاتنا ومشاعرنا .
    فإن كان مفهومنا عن تربية أولادنا محصور بفكرة معينة أو مبني على تجارب غيرنا أو الإصرار على تنشئتهم كتنشئتنا نحن والمحاولة معهم
    ليصبحوا مثلنا تماماً ...... هنا نكون أمام الكثير والكثير من المشاكل والضياع .

    في الحقيقة مفهومنا عموما عن التربية خاطئ وبحاجة لتعديل لأننا كلنا تقريباً نعتقد بأن الطفل المثالي الذي لا يخطأ والذي ينفذ أوامرنا
    برحابة صدر ودون أي إعتراض وولا يعاند ولا يشاكس ولا ولا ولا ...........هو الطفل النموذجي الجيد الذي نتمناه
    وهذا غير صحيح أكيد .
    لذلك وجدت مجموعة من القواعد قد تكون مفيدة لنا كأهل ومقدمي رعاية ..
    منها مثلاً أن أولادنا يستحقون وبشدة , يستحقون أن نتعب لأجلهم أن نجتهد ونبحث عن المعلومة الصحيحة لأجلهم وعن أنسب الطرق
    للتعامل معهم .
    أيضاً أولادنا لا يتربون بالنصيحة وإنما بالقدوة ..... فهم إنعكاس لنا وكما ذكرت بروفيسور .
    التربية لا تأتي بيوم وليلة لذلك لا فائدة من الحلول السريعة كأن أقنع نفسي بأن إبني سيتغير حكماً بعد أن أخبره كيف يتصرف .
    هناك ما يسمى أ ب التربية .. أي الأساسيات والخصائص النمائية لكل مرحلة عمرية والتي ستكون دليلنا لفهم كل سلوكيات أطفالنا
    وبالتالي التعامل معهم بالشكل الصحيح .

    ردحذف
    الردود
    1. وجهة نظر ممتازة وجيدة جداً.. أضفتِ وأجدتِ .. وصفتِ وحللتِ بشكل علمي وبتخصص رفيع ..
      تكلمتِ بصلب جوهر المسائل والقضايا والأمور المجتمعية المتعددة .. أغلب كلامك صحيح ومناسب ورائع ...

      منون وممتن لكِ.. شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً ..

      مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  19. والحل الأمثل برأيي للتعامل مع كل سلوكيات الأطفال هو الضبط الإيجابي وإعتماده كطريقة تفكير ومنهج
    ومبادئه التي تتمثل في التركيز على الأهداف طويلة الأمد وليس قصيرة الأمد ( مثلاً ماهي الصفات التي أرغب أن تتمثل بها شخصية إبني في المستقبل
    وما الذي أفعله أنا حالياً من تصرفات ومعاملة معه تؤدي به إلى هذه الصفات وماهي السلوكيات التي أتبعها وتؤدي به إلى عكس هذه الصفات)
    من مبادئ الضبط الإيجابي أيضاً توفير الدفء والأمان العاطفي والحب غير المشروط والتعاطف والحساسية لإحتياجات الطفل
    وضع خطوط توجيهية واضحة للسلوك مع شرح الأسباب وفهم كيف يفكر ويشعر هذا الطفل

    ما رأيك بروفيسور بهذا المنهج وبمدى فعاليته ؟؟

    ردحذف
    الردود
    1. الاقتراح الذي أوردتيه مثالي وجيد ومتكامل .. وهو منهاج تربوي ونفسي واجتماعي سليم وصحيح ورائع..

      بشرط أن يكون مفهوم الضبط بهذا المعنى أي فقط لتوفير الدفئ والأمان العاطفي والاجتماعي والحب والحنان والتربية والتنشئة بمعانيها الحقيقية والصحيحة .. وغيرها الكثير..

      ولا أن تتحول إلى الضبط والسيطرة على الأطفال كما يحدث وجارٍ بالعادة .. على أفكاره وسلوكياته واتجاهاته ومحدداته ومعتقداته وشخصيته وصورته المستقبلية ... وغيرها من الأخطاء الكثيرة..

      لأننا دائماً نقول ونلمّح أن اتركوا الأولاد ينمون ويكبرون ويعيشون بشكل حر وطبيعي وصحي وفق مراحل النمو والشروط النفسية والاجتماعية والمجتمعية الصحيحة والصحية .. ووفق قدرتكم على تأمين الضبط بالمعنى الذي قلتيه وأكدنا عليه بشروطه ..

      بالطبع سيحتاج ذلك إلى مجتمع أسري وجو عائلي دافء وصحي وسليم .. وإلى مجتمع حيوي محيط سليم ومعافى وصحي.. من الحي إلى المدرسة إلى باقي المؤسسات المعنية إلى المجتمع المحلي والمجتمع ككل .. ولا أدري كم هذا سهل التحقق ..

      ولكن لا بأس لنبدأ بالجو الأسري أو العائلي المصغّر كونه تحت القدرة على التعديل والقدرة على توفير شروطه كمكان أو بيئة صغيرة صحية وصحيحة ما بين الزوجين - الأبوين ومع الأولاد والأولاد فيما بينهم وغيره الكثير ..

      ممنون وممتن لكِ دائماً لخبرتك وتخصصك وقدراتك الجميلة والخبيرة والذكية .. شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً ..

      مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  20. افكار عظيمة تغير كثير من المفاهيم والسلوكيات الممارسة بشكل مقصود او غير مقصود ولكنها في الحصيلة خاطئة من قبل الجميع وخصوصا الاسرة والاهل لانهم اساس التربية ومؤسستها الرئيسية وبالطبع لافرق بين باقي المؤسسات الاخرى الرسمية والخاصة والمراكز لانها تضم نفس الاشخاص والعقلية والممارسات فهم ايضا اهالي او ابناء نفس الاسر التي تلقت مفاهيم وسلوكبات بشكلها الخاطئ
    لقد قدمت دكتور اليوم موضوع يغير المفاهبم وبقلبها ليضعها ويجعلها تقف على قدمبها وليس كما هي قائمة كمفاهيم ومممارسات بشكل مقلوب وتقف على راسها بشكل معكوس
    اليوم قدمت دكتور افكار جديدة وثورة في المفاهيم والقيم والسلوكيات الصحيحة في التربية والسلوك والنمو ومراحلها لتمد المرحلة الخطرة في مجتمعاتنا لتشمل الشباب في المراحل الصغيرة وهو شيء نلامسه بالفعل والواقع
    بحث بحجم كبير يغير كل شيء قائم ويضع الامور من جديد على قدمبها فيقومها ،،، شكرا دكتور لهذه الافكار والعلم والتخصص العظيم الذي تضعه وتطرحه للاهالي ومقدمي الرعاية بكل محبة واخلاق
    كل المحبة والتقدير والاحترام لك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون ممنون وممتن لك دكتور مع المحبة القلبية والشكر والامتنان لك ..
      شكراً لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. أصبت بحق وهذا صحيح وهو جوهر ومحور المسائل .. يسعدنا قلبياً ذلك.. ويشرفنا بفرح كونه تقييم صادر عنك وعن متخصص .. هذا واجبنا ودورنا المجتمعي الرائد لا أكثر وهو واجبنا تجاهكم. وحق لكم وللمجتمع ولأفراده ..
      نتمنى أن نبقى هكذا .. ونكون عند ما يليق بكم ,, يليق فينا دائماً...
      شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة .. التي أضافت وأغنت المحتوى والمقال.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة لك دكتور جميل ..

      محبتي
      Professor

      حذف
  21. غير معرف4:25 م

    بالفعل موضوع قيم ويقلب كل المفاهيم والنظريات والممارسات المعهودة والخاطئة ،، هذا مفيد لكل الاهالي والمؤسسات ومن المهم الاخذ بكل الافكار المطروحة ،، شكرا ويعطيك العافيه بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. صحيح ذلك .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  22. شو بتحكي كيس وممتاز ياخااال ، كل حكيك ومواضيعك عراسنا من فوق والله ، كيس وكتابتك كيسة وافكارك كويسة وانت الكيس والكويس والاكيس عراسي ياخااال 🍻

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك خال .. شكراُ لك ولكلامك الكيّس ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  23. غير معرف4:53 م

    موضوع وافكار ترقى الى مصاف النظرية
    هو بحث محكم علميا ومنهجيا ومضبوط
    تقييم وتقويم لكل المفاهيم والسلوكيات والنظريات المطروحة وغير المجدية فعليا .
    شكر لك بروفيسور لكل هذه الفائدة والمعرفة والعلم 💙💛💜

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. يشرفنا ونفتخر بهذا التوصيف والتقييم.. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  24. غير معرف4:59 م

    بحث مفيد قيم وهام لنا ولجميع مقدمي الرعاية والاهالي المهتين . اوصي بان يقرأه ويتمعن به الجميع ويستفادو منه . شكررا استاذ لكل فائدة تقدمها

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدنا ذلك بفرح.. ونتشرف بدعوتكم ونفتخر بها..
      ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  25. المقال يقيم السائد تقييم موضوعي وعلمي ويقوم المعوج والخاطئ بشكل منهجي وواقعي , بحث أصيل يشخص كل السائد بأخطائه وأمراضه ومشاكله ويضع لهم برنامج علاج وتعديل مفاهيمي وسلوكي وتطبيقي , بشكل علمي وفق تخصص وقوة في الطرح والاستدلال والتحليل , كل الاحترام والتقدير بروفيسور قدمت افضل بحث في هذا المجال وهو استكمال لمواضيعك التي ذكرتها ايضا

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ذلك .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  26. موضوع يلخص الواقع ويصوره بحقيقته الفجة وصورته المقلوبة ويظهر حقيقته المخفية او المغيبة عن عقلية وذهنية وسلوكيات الكثيرين , ويعود ليشخص ويصحح ويعدل ويضع مفاهيم جديدة وارشادات ويضيء على نقاط للتصرف الصائب وملموس النتائج فيفيد ويغني , شكرا بروفيسور بحث يستحق كل تقدير واحترام وثقة لانه صادر عنك ومنك ومن واقع تختبره جيدا

    ردحذف
    الردود
    1. أصبتم وأجدتم بحق.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  27. مرتب وحلو الحكي بهلموضوع كونه بيمس مباشرة بحياتنا والقضايه لبتهمنا وبتفيدنا ، وانت استاذ بتكتب من فكرك وانتاجك من واقعنا وتجربتك وتخصصك وعلمك من مجتمعنا مباشره يعني مو ناقل موضوع مكتوب بلهند ومقدملنا ياه متل يلي بينكتب بلعادة ، لهيك مواضيعك الها ثقة عنا ومميزة وصحيحة ، يعطيك عافه والف شكر لحضرتك أستاذ

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. يشرفنا هذا ونفتخر بوصفكم وتقييمكم الجميل وبكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  28. شكراً لهذا الموضوع القيم والمفيد , فهو من أفضل طرق التحصين لما نستطيع تحصينه الآن , ولنلتزم بالتعليمات والإرشادات والنصائح الواردة , فهي هامة ومفيدة وناجعة , كل الشكر والمحبة لك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. صحيح ذلك.. ممنون وممتن لكم .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  29. غير معرف7:49 ص

    شكرا من القلب نثق في كل ماتكتب وتنصح بروفيسور
    😘💜💓

    ردحذف
    الردود
    1. نتشرف ونفخر بذلك وبكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  30. إثارة الموضوع بهذه الطريقة صحيحة ومن الواقع الفعلي والمجتمع الذ ي نعيش مشاكله وتخبطاته بهذا الشكل وغيره من الأشكال الأخرى وكلها تأتي لتأزم بعضها البعض فتأزمنا وتؤرقنا وتفقدنا صوابنا أحيانآ .
    لفت نظري كثير من القضايا التي عالجتها وهي صحيحة لما نعرفه أو نلاحظه وحتى ما جرى منه معنا نحن أيضا من خلال أولاد كل أسرة كتجربة ومن خلال الحياة والواقع في المنزل والمدرسة والجامعة وبعض المراكز والمؤسسات المتخصصة كعنوان بارز لها .
    وايضآ إيضاحاتك الشاملة لكل شيء فلم تترك صغيرة ولا كبيرة إلا وتناولتها بالبحث .
    وقدمت صورة متكاملة مع الإرشادات والنصح ومايجب على كل أسرة فعله وعمله . وختمت بالقول أننا نحن المسبب أو الحل في طريقة الاداء والتصرف وتصويب الأمور أو تعقيدها .
    شكرا لك بروفيسور مع محبتي الدائمة والتقدير لك

    ردحذف
    الردود

    1. ممنون وممتن لكِ .. أصبتِ جوهر المسألة وعين الحقيقة .. أضفتِ وأجدتِ وجددتِ.. يسعدنا ويشرفنا ذلك بفرح وبكل المحبة..

      شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  31. سلطت الضوء على الواقع ومن الواقع ضويت على النقاط الضعيفة التي تصيب مؤسساته بالعجز وقلة الحيلة كالأسرة وغيرها بسبب كثير من الاخطاء غير المتعمدة وشرحتها وحللت ووضعت مقترحات علاجية وتصحيحية الها .. موضوع مثير للتساؤلات ومفيد وهام للأخذ به وبنصائحه وارشاداته كبرنامج.
    التقدير والاحترام لك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. كلامكم جميل ودقيق وقيّم .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  32. موضوع كتير مفيد وضروري التقيد فيه وبنصائحه ،،
    القصة التي أوردتها في نهاية الموضوع جميلة مضحكة كتير بس بتبكي بصراحة منشعر حالنا متل هالشب مغبونين بكتير امور وقضايا
    شكرا والمحبة لك بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. صحيح ذلك وهي قصة من الواقع وقد حدثت بالفعل.. وماتزال تحدث كثيراً للآسف..
      شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  33. غير معرف10:25 ص

    من واقعنا وقضايانا بتفكر وبتكتب وبتوجه وبتقدم كل فائدة وخدمة ممكنة لهيك بتكون أفكارك وكتاباتك وكل مواضيعك بتشبهنا وبتمثلنا ونحن منوثق فيك وفيها بروفيسور كل الثقة . شكرا من القلب مع محبتي

    ردحذف
    الردود
    1. نتشرف ونفخر بهذا وبكم .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  34. موضوع يحتل جوهر المواضيع في القضايا الاجتماعية والتربوية المطروحة ؛ وهو صلب الطروحات والنقاشات والقضايا المهمة لبناء الفرد والمجتمع بشكل معافى ؛ شكرا بروفيسور طرحك وافكارك افادت الكثيرين

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ذلك .. أصبتم وأجدتم.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  35. قيم ومفيد ما كتبت وذكرت ونصحت منتشكرك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  36. Excellent article sous forme de recherches utiles
    Fournit des analyses, des conseils et des conseils aux soignants et aux parties intéressées
    Il comprend un programme de travail adapté pour eux
    Merci beaucoup Professeur

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لهذا الكلام اللطيف والتوصيف الجميل والتقييم الرائع..
      ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  37. مقال رائع وبحث بطريقة المانغراف الاحترافي الذي يقدم برنامج يختصر ويعطي صورة معينة بعد تحليلها ويقول افعل , لا تفعل , هذا اسلوب محترفين ومختصين , وما يقوي مواضيعك انك مختص ومحترف في هذه المجالات بروفيسور كتخصص وبحث ومنهجية , حيث لا يقدر احد ولا يتجرأ على كتابة مثل هذه الطريقة إن لم يكن محترف ومختص ,,
    لك الاحترام والتقدير بروف

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح هذا وقد أصبت .. وهذا الأسلوب قمنا بتصميمه منهجياً وعلمياً .. وبتقديمه سابقاً بشكله الذي ذكرت تماماً لـِ جهات NGOs المعنية بالشأن التربوي والنفسي والاجتماعي للأطفال .. وأعتمد لاحقاً كمرجع ونموذج .. وأيضاً لبيانات تتعلق بهذا التخصص..

      ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  38. Elle écrit avec une spécialisation et une compétence scientifique et méthodologique qui ont les fondations du
    Vos capacités scientifiques sont formidables et nous en attestons
    Vos idées sont utiles, merveilleuses et importantes pour n'importe qui et n'importe quelle communauté.
    Vous contribuez à bâtir et à développer la société d'une manière vraie et correcte
    Je vous aime professeur et tous mes remerciements

    ردحذف
    الردود
    1. كلامك اللطيف والجميل ..والجمل الرائعة والدافئة التي تبثيها كمشاعر ومحبة تشرفنا ونفخر بها.. وتقييمك وتوصيفك جميل كعادته..
      ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  39. In all of your writing. you works to review reality and deal with its complex issues
    You simply explain the reality of society and analyze its data
    You reflect the status and realities of community members and their issues
    you explains what is needed and offers the solutions simply. In order to empower and develop society and its members

    Greetings and appreciation, Professor

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً للتقييم الجميل والتوصيف القيّم .. نتشرف ونفتخر بهذا التوصيف والتقييم .. وقد أصبت وأجدت ..

      ممنون وممتن لك .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  40. غير معرف4:25 م

    المقال متكامل وشامل وعالج كل النقاط التي ممكن الاستفادة منها ،،كل الشكر والتقدير لكم بروفسور 💟

    ردحذف
    الردود
    1. نسعد ونفرح لهذا الأمر.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  41. غير معرف4:57 م

    جهد مثمر ومقال غني ومفيد جدا ، شكرا لكم ❤

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  42. نظرة متخصص وخبير يمتلك تخصص عالي وتجارب ع ارض الواقع وفي الحياة
    بالحقيقة مقال رائع بكل معاني الكلمة مختصر مفيد غني وشامل يعطينا تصور كامل ماذا يجب علينا ان نفعل كمسؤولين وكمقدمين للرعاية المنزلية والمدرسية والمؤسساتية وغيرها
    شكرا لحضرتكم بروفيسور مع احترامي والتقدير

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدنا ويشرفنا بفرح ومحبة هذا .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  43. An article that addresses the main problem. It deals with educational, social and psychological issues directly
    He talks about causes and problems; It provides good and effective solutions. It makes the family the primary player in solving and treating these problems

    Thank you professor, regards

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ذلك.. ونتشرف بهذا التوصيف الجميل ونفخر بهِ.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  44. تنطلق من واقع ومجتمع تعرفه جيدا وتقوم بكتابة موضوع على مقاسه يناسب افراده ويلازم قضاياهم وحياتهم يفيدهم ويهتموا له ,, شكرا بروفيسور تقدم الأفضل دائما

    ردحذف
    الردود
    1. هذا صحيح من الواقع والتجربة .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  45. هيدا الموضوع من اكتر المواضيع المهمة بصراحة لانها مواضيع بتعني كل اسرة وكل مختص ومهتم كل بيت فيه عنده ولاد اطفال ومراهقين بيعانو من سلوكياتهم وبيقفو عاجزين شو لازم يعملو ويتصرفو ولا موضوع عالنت بفيد ولامختص بيلجأولو بيفيدهم , لهيك موضوعك بروفسور مهم ومفيد كاتبو مختص من تجارب وخبرات ومن واقع هالناس وقضاياهم ، موضوعك دقيق علمي من واقعنا تماما وفيو ارشادات وتعليمات واضحة وحلول ملموسة وفيو توضيح للاخطاء والصواب لي لازم ينتبهلو كل شخص وكل ام واب ومختص ، شكرا بروفسور افضل موضوع انكتب عن هالموضوع

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدنا بفرح ومحبة أننا قدمنا موضوع لقضية هامة تهتمون لها .. وصحيح هذا من الواقع والخبرة والتجربة .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  46. مقال رائع واسلوب متميز
    أسلوبك بيستخدم تقنية التقييم لتقييم شي يحتل مقام القضية والظاهرة في المجتمع ليصلحه ويعدل عليه ويقومه ويطرحه للناس والمجتمع بصيغته الصحيحة فبصحح لهم الخاطئ وبيرشدهم وبيمنحهم الخطوات العملية والواقعية للسير بشكل صحيح وصائب
    رائعة هذه الطريقة والاسلوب وهيي بتحتاج بالظبط الى مختص وخبير للقيام بها بشكل صحيح وصائب ،، شكر ولكم الاحترام والتقدير

    ردحذف
    الردود
    1. أصبت وأجدت .. توصيفك صحيح وهي تقنية ومنهجية علمية رائدة وخلّاقة وصحيحة ودقيقة.. نستخدمها كثيراً ونعلّمها وندرب عليها أيضاً..
      ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  47. وصف واقعي ودقيق ، ومن تجاربنا ننتبه إلى أن اغلب الاهالي من أبوين وحتى متخصصبين يقومون بالتشخيص الخاطئ لكثير من السلوكيات لدى الأطفال
    والشي المزعج ان كثير منهم يعتبر هذا التشخيص صحيح ويأخذون به وهذه كارثة بحد ذاتها فاما يقومون بعلاج خاطئ بسبب توصيف غير صحيح لمشكلة او لسلوك اعتيادي او يقومون بتثبيت هذه السلوكيات واحيانا تتحول الى مشكلة
    شكرا بوفيسور سلطت الضوء على اكثر الاخطاء الشائعة والكارثية في مجتمعنا وسلوكياتنا ، واضات على كثير من القضايا بطريقة صحيحة جيدة
    شكرا لك بروفيسور مع المحبة القلبية لك ولروحك الجميلة

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ماذكرتم وما وصفتم .. هذا ما يحدث بشكل خاطئ كممارسات وتشخيص وعلاج للآسف..
      ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  48. دائما ماتختلف وجهات النظر حول كتير من القضايا والافكار والتناغم والتصادم احيانا بينها ؛ الا فيما تقدم بروفسور من افكار فانت تاتي لتتصحح كل ذلك المسار وتضع الامور على قدميها التي تلامس الارض والواقع بشكل فعلي وحقيقي ودقيق ؛؛؛
    شكرا لك بروف ولكل ماتكتبه فيفيدنا ويفيد غيرنا لك المحبة مننا جميعآ

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح هنالك الكثير من وجهات النظر المختلفة والمتناقضة أحياناً.. المهم هو الصحيح والمختص بالتجربة والواقع منها..
      ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  49. كل الشكر بروفيسور للفائدة التي تقدمها , ولكل شيء نستطيع من خلال ما تكتبه وتقدمه لنا أن تستفيد منه ونعمل من خلاله لضبط بعض المساءل في المنزل والمجتمع , كل الاحترام والتقدير لك بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. ممنون وممتن لكم .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  50. غير معرف11:49 ص

    قدمت الحقيقة لتعطينا الصحة النفسية والتربوية والاجتماعية بشكلها الصحيح والواقعي ، شكرا بروف ويعطيك العافيه

    ردحذف
    الردود
    1. واجبنا ودورنا المجتمعي الخلّاق والأخلاقي لا أكثر.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  51. بهتم كتير بهيك نمط من المواضيع التربوية والنفسية، ونادرا ما لاقي شي جيد وصحيح على النت ولفت نظري مواضيعكم القوية ، افكار البروفسور بتجدد وبتقدم مواضيع متخصصة علمية ، جديدة بنقاشها ومضمونها وحلولها ، شكرا لكم جزيلا

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدنا ويفرحنا ذلك ويشرّفنا أيضاً.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  52. مقال رائع كالعادة.. وواقعي..ومفيد شكرا لك بروفيسور....

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لتقييمك الجميل واللطيف .. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

شمّاميس 666: هي منصة علمية تنموية "تخصصية" بهدف الوعي المجتمعي؛ وغرس بذور التنمية لتحقيقها كثمار في كافة القضايا المجتمعية التي تخص الإنسان - الفرد والمجتمع وهيئاته المرجعية "المجتمعية" المتعددة، من خلال إبراز الحقيقة "البعد – الوجه الثالث لها" حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!