الفوبيا 1 - تداعيات فوبيا الإصابة بالمرض والموت
الفوبيا 1 - تداعيات فوبيا الإصابة بالمرض والموت!
الفايروس التاجي المُستجد - كورونا
(nCOVID – 19)
حديثنا
في سلسلة المقالات هذه والتي ستكون متلاحقة تباعاً؛ ليس للتقليل من شأن احتمال خطر
الإصابة بفاشية مرض فايروس كورونا المُستجد (nCOVID – 19).
وليس
أيضاً للتقليل من شأن ما يُحدثه من مخاطر وتداعيات وآثار ونتائج... (صحية
واقتصادية وسياسية وإنتاجية واجتماعية...)
- على الأقل في هذه الموجة والمرحلة - قد
تكون سلبية جداً؛ أو ربما حتى كارثية على مستوى العالم - كما أصبحنا نراها في الصور
العامة - القاتمة عالمياً الآن -... وما خلفها! وخلفياتها! وما خفي منها هو الأكثر
أهمية!
والتي
ربما ستحمل في طياتها تداعيات خطيرة؛ وتغييرات ملموسة وتبدلات على مستوى العالم أجمع؛
لعدة من السنين القادمات...؛ وهذه حقيقة بشعة!! على الرغم من المبالغة! والاستثمار
بهذا الوهم القاتل! وما يثيره من فوبيا واستثمار فيها!!
لنتساءل: ((على سبيل المثال لا الحصر!))
* هل الفايروس التاجي "كورونا" المُستجد (nCOVID – 19)؛ وغيره من الجائحات ومُسببات المرض - الموت! سواء أكانت نتيجة عوامل الطبيعة أو نتيجةً
للتطور الجيني.. وسواءً أكانت مصنّعة مخبرياً أو من صنع البشر!.
تفي بأغراض نظريات مثل: {"نظرية الفوضى" - "نظرية مالتوس"؛ وغيرها}؛ أو مقولات وتفسيرات كتب وعلم الأولين!؟
وبالتالي
لها قيمة وأهمية وضرورة وجودية وحياتية كبرى!
أي
الفائدة العامة العائدة على كوكب الأرض وسكانه؛ ستبرر الضرر اللإنساني – اللأخلاقي
على مستوى التضحية الدائمة بمجموعة – قلة من البشر لصالح الفائدة العالمية لكوكب الأرض
وفائدة سكانه من ناحية الموارد الطبيعية والاقتصادية وغيرها؟
* هل الفايروس التاجي "كورونا" المُستجد (nCOVID – 19)؛
هو نتيجة عوامل طبيعية! ونتيجة للتطور الطبيعي؟
أم هو فايروس مصنّع؟ أي تم تصنيعه في المختبرات العلمية – العسكرية "نظرية المؤامرة"؟
في الوقت الراهن ربما! لن يهمنا الغوص في هذه المسائل أو البحث في هذه القضايا؛ على الرغم من أهميتها!!.. وسنعود للحديث عنها في مقالات أُخرى.
على
الرغم أنّه من الناحية المنطقية والعلمية؛ والتسلسل التاريخي لمنشأ الفايروسات وغيرها؛
خصوصاً ما يتعلق بالجين – الجيل المتطور / المتحوّر..
ربما
الأرجح أنه نتيجة عوامل طبيعية؛ والتطور الجيني من الحيوان إلى الإنسان! والاحتمال
ربما الأصح؛ هو في الاستثمار بهِ!! والمتاجرة فيه!! والتهويل من خلاله!!
ومع ذلك لن يكون من صلب اهتماماتنا الحالية "البحث
عن جذور المشكلة" على الأقل في سلسلة المقالات المترابطة هذه؛ فهذا لن يفدنا بشيء
الآن!!
حيث
أن الأهم حالياً تجاه هذا المشهد العالمي المؤلم! هو الوقوف أمام هذه الحالة المُستجدة
ومواجهتها؛ ومتابعة تطوراتها وتداعياتها؛ والتوعية بشأنها؛ والتقليل من آثارها ونتائجها!
وكشف
الحقيقة ببعدها الثالث الخفي!! والحقائق بأبعادها وخلفياتها .. وصولاً لضفة الأمان
والسلام قريباً!!
مع
أنّ ذلك يناقض بروتكول العلاج الإكلينيكي- حيث أننا في العلاج النفسي – الاجتماعي الإكلينيكي؛
والعمل التنموي؛ نقوم دائماً بالعودة إلى جذر ومنبع وأصل المشكلة؛ ولأسبابها وعواملها؛
للسيطرة عليها ولتلافي نتائجها؛ وعلاج مظاهرها؛ والتنبؤ بمستقبلها!!..
ولكن مع هذه الجائحة وتفشيها لن يفيدنا شيء معرفة ذلك!
أو البحث عنه!
أقله في الوقت الراهن للآسف!!؛ حيث أن مثل هذه المسائل ربما ستطرح للبحث والنقاش والتحليل لاحقاً؛ وستحتاج إلى زمن يصبح فيه التحليل أكثر نجاعة أو فائدة؛ ونكون في حالة أكثر راحة وحاجة لمعرفة الحقيقة؛ والبحث في جذورها وأسبابها... للتنبؤ بالمستقبل – القادم الجديد!
لماذا يتم التركيز الإعلامي على الأخبار السيئة وحدها؟ دونما الخبار الجيدة؟
سنقوم هنا؛ بمحاولة لعب دور الإعلام البديل! لكن
"كبديل إيجابي"..
لإيراد بعض الأخبار الجيدة والحقائق لكم؛ وهي موثّقة
علمياً وطبياً!!
الإضاءة على بعض الإحصائيات من ناحية البحث الميكروسكوبي - الضيق
*
نسبة الشفاء من الإصابة بفايروس كورونا المُستجد "الأرقام متبدلة يومياً"
بشكل طبيعي تبلغ عالمياً حوالي 80 %
من الإصابات!! ونسبة الذين يحتاجون لتدخل طبي؛ أو طبي عاجل 20
%
من إجمالي المصابين..؛ منهم (أي من 20
%) حوالي 17
– 18.3 %؛ يشفون بعد التدخل الطبي .. وحوالي
1,7
– 2,8 % يتوفون!!
* مثال إحصائي توضيحي: الفايروس لم يأتي بجديد؛ فهو: قادر على أن يفتك للآسف!! بالأشخاص المُسنين؛ وأيضاً بالأشخاص الذين يعانون أمراض صحية مزمنة "كالربّو؛ وداء السكري، وأمراض القلب والضغط".. للآسف الشديد!
ومن
الناحية الطبية – الإحصائية: ربما هذا يُعتبر طبيعي! حيث أنّ: الأشخاص الذين تتجاوز
أعمارهم 60
+؛ بالإضافة لأصحاب التصنيف الطبي المزمن،
هم: ضعيفي المناعة؛ وسريعي الإصابة؛ وأكثر عرضة لاحتمال الوفاة من جرّاء أي عارض فيروسي
أو جرثومي أو صحي آخر! غير الإصابة أو الوفاة نتيجة فايروس كورونا المُستجد... الذي
يُعتبر عقبة وخيمة إضافية؛ وليس منفرد بشرّه بحد ذاته..
على
الرغم من أن هذا وذاك بحد ذاته؛ يدعو للآسف والحزن... الشديدين!
** أيضاً:
#
نسبة المتعافين من الإصابة عالية؛ وتتزايد - نسبة الذين نجوا من الموت على مستوى العالم
مرتفعة؛ وبارتفاع.
#
استطاعت الصين احتواء تفشي المرض والإصابات بالحد الأدنى أو المعدوم تقريباً
"على الرغم من أن الصين تاريخياً هي سبب – منشأ أغلب الفاشيات / الجائحات الفيروسية
والجرثومية وغيرها؛ المَرَضية حول العالم"! لماذا؟؟ لنسأل
الصين!!
#
بدأت كثير من الشركات العالمية في الصين مزاولة أنشطتها الإنتاجية والخدماتية تدريجياً...
#
هناك كثير من الدول في العالم! نسبة تفشي الإصابة والوفاة فيها قليلة - تكاد لا تُذكر...
#
في بعض الدول الأُخرى قد تكون نسبة التفشي - الإصابة؛ فيها مرتفعة! لكنّ نسبة الوفاة متدنية 0.03
% ؛ ونسبة الشفاء فيها مرتفعة...
# سُجلت حالات لأشخاص "مُسنّين؛ ولمتقدمين في العمر كثيراً"! استطاعوا التغلب على الإصابة بالفايروس؛ وامتثلوا إلى الشفاء...
#
هناك الكثير من العقاقير المجربة حالياً والتي استطاعت مساعدة الجهاز المناعي للمصابين
لتخطي إصاباتهم والتغلب على الفايروس "كالكلوروكوين القديم – المطور"...
وربما تتوفر بعض العقاقير التطعيمية قريباً ...
#
الغلاف الغازي – الجوي للأرض أصبح أكثر نقاءً؛ وتحسّنت طبقة الأوزون؛ وأصبح الهواء
الذي يستنشقه الناس أكثر صحة "ارتفاع نسبة الأوكسجين؛ وانخفاض غاز أول أوكسيد
الكربون" في كثير من دول العالم... .
وهذا من شأنه أن يخفف الكثير من الأعباء والأمراض
الشائعة والخطيرة ومسبباتها؛ ونسبة الوفيات؛ مستقبلاً.
#
إن الإصابة بفايروس كورونا المُستجد – يتشابه بالأعراض بنسبة أكثر من 97 % من الحالات؛
مقارنةً مع حالات الإصابة بالإنفلونزا "الكريب" الخفيفة والحادة...
وهو كمرض الإنفلونزا تماماً!! وسيكون وسيصبح هكذا مستقبلاً!! ملازم ومستمر مع الإنسان وحياته!!
المشكلة الآن بأن سلالته الفيروسية جديدة وعواقبها المَرَضية وخيمة على الجهاز التنفسي.. وجديدة على الجهاز المناعي وذاكرته المناعية لدى الإنسان! وما يحدثه من آثار وخيمة على الجهاز التنفسي لم يعتد عليه الجسم والمناعة! وهذا ما يسبب الذعر والإصابات والوفيات ربما!
بالإضافة
إلى عامل التهويل والاستثمار العالمي الخفي والتجارة بهِ!! وما يصاحبه ومن قلق وخوف
مَرَضي لا داعي له زاد من الأمر سوءً؛ وازدادت خطورته! وأعطى نتائج سلبية إضافية على
الإنسان؛ وعلى صحته الجسدية والمناعية والنفسية؛ كضحية للفايروس نفسه! وكضحية للاستثمار
والتهويل والتجارة من خلاله!!
وبالتالي
ومع الوقت المتزايد القادم عندما يتعرّف الجهاز المناعي عليه وعلى تطور سلالاته سيكون
قد امتص صدمته وبدأ يعتاد عليه ويقاومه طبيعياً! شأنه شأن الإنفلونزا "الكريب"!!
مع بعض التدخل الطبي للحالات الحرجة!
وانتظروا ما سيكون مما نقول ونؤكد لكم؛ وسنكتبه لاحقاً!
ها نحن في البداية الآن!!.
من ناحية البحث المايكروسكوبي - الموسّع
*
فإن فايروس كورونا المُستجد يتشابه جينياً وبالجيل المتطور – المتحور مع العديد من
الفاشيات – الجائحات الفيروسية وغيرها؛ السابقة مخبرياً ولا جديد بهذا الصدد!
وبالتالي
هناك قدرة كبيرة على احتوائه بسرعة وبأقل الخسائر قياساً بالجائحات أو تفشي الفايروسات
على مدى التاريخ؛ وعلى مستوى العالم!
*
فايروس كورونا المُستجد أقل الفايروسات إصابةً وفتكاً بالبشر؛ مقارنةً بغيره من الجائحات
والفاشيات الفيروسية على مدى تاريخ اكتشاف الفايروسات ومُسببات المرض الأُخرى!.
*
تتشابه أعراض (nCOVID – 19)
بشكل متطابق تقريباً "أكثر حدة قليلاً" مع أعراض الإنفلونزا العادية أو الحادة؛
وبالتالي نستطيع التعامل معه كالإنفلونزا "الكريب" حالياً؛ ومستقبلاً!.
*
لا يوجد ما يسمى عقار علاجي لأي جائحة عالمية - ولن يوجد - .. وإنما يوجد بعض العقاقير الوقائية والعقاقير
المساعدة؛ والتي قامت بتقوية الجهاز المناعي "كعامل مساعد إضافي" ضد فايروسات
ومُسببات المَرض الأُخرى؛ وأصبح للذاكرة المناعية القدرة على / الخبرة للتعرّف عليها؛
أو التعامل مع طفراتها المتبدلة - طفراتها الجينية مختلفة الصيغة؛ بسبب المناعة المكتسبة
على مدى السنين.
وبالتالي
وجود عقاقير لفايروس كورونا المستجد؛ مسألة وقت! وهي حالياً غير مهمة!؛ ملها مثل الإنفلونزا
"الكريب"!!
ونضيف
عليه تقنية العلاج بالوهم الإيجابي! التي سيستخدمونها كاستثمار عندما يقولوا للعالم
أنهم وجدوا العلاج – اللقاح!!! سنتحدث
عنها في مقالات لاحقة!
**
فمثلاً: نجد
أنّ الإنفلونزا العادية والحادة "الكريب" حتى الآن لا يوجد له عقار علاجي
أو وقائي معين! وكذلك سيكون الحال بالنسبة لهذه الفاشية المَرضية " كورونا المُستجد"!
"وهذا
بديهي نتيجة الطفرات الجينية للفايروس وقدرته على التطور لأشكال متعددة ومتخفّية؛..
تماماً مثل (nCOVID – 19)؛
حيث أفادت الأبحاث الطبية حتى الآن بقدرة فايروس كورونا المُستجد أيضاً على التطور
الجيني واتخاذه لنحو 40 شكل - شكل مختلف"؛ وربما أكثر مستقبلاً!
وإنما
يتم في كافة الأحوال اعتماد بروتكول طبي في الحالات التي تستدعي- تحتاج تدخل طبي
"عادي أو عاجل"(وهو نفس البروتكول
الذي يطبّق للتعامل مع مصابي فايروس كورونا
المُستجد حالياً؛ والذي يحتاج المصابين بهِ إلى تدخل طبي!)
للتعامل مع أعراضها فقط سواءً العادية وصولاً للمزمنة – حالات العناية الفائقة والإصابات
الجرثومية المصاحبة لها؟؟... وسيبقى هو نفس البروتوكول!!
*
المُضادات الحيوية بأنواعها؛ لا تستطيع قتل الفايروس "أي نوع من الفايروس"..؛
وإنما تستطيع التعامل بغّالية شديدة للتخلص من بعض أنواع الجراثيم؛ وقتل البكتيريا؛
وغيرها ربما من مُسببات المرض الأُخرى فقط! ..
*
أيضاً نسبة احتمال الوفاة من جرّاء الفايروس التاجي -كورونا المستجد هي أقل نسبة عالمياً؛
مقارنةً مع نسب الوفاة الأُخرى نتيجة الإصابة السنوية؛ مثل:
(الأنفلونزا
العادية أو الحادة - أو نتيجة الأخطاء الطبية القاتلة - أو بسبب تناول الأسبرين - أو بسبب حوادث السير
- أو نتيجة فايروس الإيدز – السيدا - أو الإصابة بالأمراض الخبيثة / السرطانية - أو
نتيجة أمراض القلب والشرايين والجلطات الدماغية وغيرها..- أو نتيجة للكوارث الطبيعية
الاعتيادية - أو نتيجة الحروب والصراعات الداخلية والخارجية - أو بسبب القمع والتسلّط
والعنف...؛ إلخ.).
"لدرجة
أنها بالمقارنة مع هذه النسب الأُخرى؛ التي تخلّف ضحايا ومصابين وعاجزين كثر؛ وتتسبب
بحالات وفاة بنسب عالية عالمياً!!.. تكاد لا تُذكر نسبة الإصابة والموت بسبب فايروس
كورونا المستجد عالمياً!! ولا يُعتّد بها من الناحية الإحصائية كنسبة مئوية!!"...
**
في الولايات المتحدة مثلاً: ما نراه من ازدياد تفشي
الإصابة بكورونا المستجد؛ وما نسمع عنه من نسب مرتفعة بالوفيات حتى الآن؛ صحيح ربما!.
ولكن
بمقارنة هذه النسب "شهرياً؛ أو سنوياً لاحقاً" مع عدد الإصابات "مثلاً"
بالأنفلونزا العادية والحادة؛ في الولايات المتحدة – وأميركا عموماً! سنرى بأنها عادية
و متدنية جداً بالمقارنة!! وتبلغ نسب الإصابة والوفاة بالأنفلونزا؛ بالنسبة للإصابة
والوفاة بكورونا المُستحد؛ ما نسبته إلى 28 ضعف لصالح الإصابة والوفاة بالأنفلونزا..
وبنسبة 80 ضعف لصالح الأنفلونزا؛ مقارنةً بكورونا المُستجد على مستوى العالم...
هذا ولم نتحدّث عن التداخلات المَرَضية الأُخرى.. ومنها المتشابهة مع الأنفلونزا الموسمية!
واللغط الحاصل من الفوبيا والخوف من أن تكون "كورونا - البعبع المُستجد!".
وغيرها
الكثير من الأمثلة.. على أن الفايروس التاجي "كورونا المُستجد" (nCOVID – 19)؛
هو وهم مبالغ ومغالى فيه لا أكثر!!
يتم
الاستثمار بهِ لغايات خفية! أهمها ما يخص موضوع بداية الألفية الجديدة 2020-
2021م. وما سيعقبها من تبدلات وتموضع؛ ومتغيرات
عالمية كبيرة "طبيعية؛ واقتصادية؛ وسياسية؛ واجتماعية؛ وثقافية؛..."!! وهذه
هي الحقيقة الصحيحة!!
إن كان لديكم أخبار جيدة! أو حقائق صحيحة؛ فلتضيفوها
إلى هذه الأخبار والإحصائيات والحقائق..
فكل شخص منا يستطيع إضافة أحد الجانبين "الحقيقة
– الحقيقة البشعة"
إذاً نحن في سلسلة المقالات المتتالية هذه؛ " بدءً من هذه المقالة".. ندّون من أجل إماطة اللثام عن الوجه الخفي للحقيقة البشعة – القبيحة المنتشرة .. حول الاستثمار بالوهم القاتل!! والاستثمار بمخاوفكم "الفوبيا"!
وذلك:
بالكشف عن حقيقة بسيطة جداً؛ تكاد تكون ببساطة هذا الفايروس "الجائحة العالمية"
وغيره من الفايروسات؛ ومن الإصابات الجرثومية ومن مُسببات المرض الأُخرى!
التي
تهدد أجسادنا "حيواتنا" وربما إنسانيتنا ومجتمعاتنا على مستوى العالم...!!
وللكشف عن دونية وصغر هذا الغازي الضئيل "بالمعنى
المقصود للكلمة"!!
أمام قوة وكبر مناعتنا الصحية والنفسية والجسدية
والمجتمعية.. وهذه هي الحقيقة البسيطة!.
والتي
ستبدأ بهدم معابد وجدران الخوف – الوهم المَرَضي "الفوبيا - المخاوف"! ولعبة
الاستثمار بهِ!!
** سنقوم بالحديث عن كل الطرق من خلال المقالات القادمة تباعاً...
بروفيسور؛ حقاً: هل سيظل العالم هو نفسه؟!
حقاً أقول لكم: نعم! سيظل هو نفسه!! ولكنّه سيفهم نفسه
أكثر في المستقبل..
من خلال الوعي! والإرادة الحرة! والبحث عن الحقيقة!!
هذه هي الحقيقة! .. على الرغم من أنّ الحقيقة البشعة – القبيحة! هي الحقيقة الظاهرة!
*
بعض الأمثلة الطبية كانت بمرجعية الطبيب غيرسون؛ الطبيب بيرغ؛ وآخرون.
*
النسب الإحصائيات برمجعية منظمة الصحة العالمية؛ وقطاع الصحة الأميركي!
محبتي
Professor
القسم الثاني من سلسلة الفوبيا!
👀 القسم الثالث من سلسلة الفوبيا!
👀 القسم الرابع من سلسلة الفوبيا!
👀 القسم الخامس من سلسلة الفوبيا!
👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة
👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة
👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!
👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن
👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟
👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"
👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!
👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!
👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!
👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة
👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية
👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!
👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي
👀 الحالة النفسية والمزاجية؛ الاجتماعية!
👈 الوجع النفسي الاجتماعي؛ السقوط!
👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!
👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر
👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية
👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت
👈 هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟
👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!
الليالي المُظلمة للنفس– المخاض الكبير؛ 46
👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!
أُنظر: أرشيف المقالات الكامل



بدعو الجميع وبنصحهم بقراءه المقالات دية لما بيها من فوايد وحاجات بتخلينا نفكر كتير ونتشجع قبل ما ياكلنا الخوف ونموت من الهم والغم والوهم
ردحذفشكراً يافندم .. بتمنالك الفرح والسعادة والمحبة الدائمة ..
حذفمحبتي
professor
لقد بسطت موضوع الفوبيا لدرجة أنها لم تعد تخيفنا او لم نعد نخاف من شيء× وانصح الجميع بقراءة المواضيع لاهميتها بازالة الرعب من نفوسنا - شكرا بروفيسور
ردحذفوهذا هو الهدف والغاية أصدقائي .. شكراً لاهتمامكم ولمشاركتكم القيّمة.. و لمشاعركم وتوصيفكم الجميل الذي يقرع أبواب الحقيقة .. كل الاحترام لكم...
حذفمحبتي
Professor
موضوع مهم و مفيد
ردحذففي كتير معلومات ضروري نعرفها
لحتى يقل عنا الوهم و تزيد المسؤولية
بدون خوف و رعب
مشكور كتير بروفسور
سلسلة شيقة .. بانتظار القادم
شكراً لكِ ياسمين.. لكلماتك الجميلة ومشاعرك النبيلة ومحبتك الخلّاقة.. وشكراً لمدونتك "الياسمين" بعبقها الفوّاح الجميل؛ كإسمها ومحتواها ومواضيعها ومقالاتها وأهدافها.... يشرفنا متابعتكم ومشاركاتكم وملاحظاتكم وتقييماتكم دائماً .. نتمنى أن نكون ونبقى بما يليق بهذا التوصيف من قبلكم...
حذفمحبتي
Professor
تُشكر هذا من لطفك و ذوقك
حذفGrand professeur
ردحذفعظمة ذوقكم ولطفكم ومحبتكم... كل الاحترام لكم...
حذفمحبتي
Professor
سلسة روعة ومتميزة ومفيدة
ردحذفنشكر لك روعتك في المتابعة والقراءة والاهتمام .. شكراً جزيلاً لك .. مع التقدير لمشاركاتك دائماً ...
حذفمحبتي
Professor
سلسلة الفوبيا عجيبة وغريبة وساحرة؛ سلسلة متميزة جدا ؛ فريدة وسباقة في طرح الأفكار والتوقعات ؛ عميقة بالتحليل لكل شيء على المستوى العلمي والصحي والطبي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي والسياسة الدولية ومايجري خلف الكواليس العالمية والمسرح الدولي ومن وراء الستار على مستوى الدول المتحكمة والمهيمنة والمخفي منها إلخ. عميق جداً وتحليل منطقي وعلمي وتخصصي كبير ولا أبالغ بالقول انه سابق للوعي الحالي والعقل والوعي الجمعي حول العالم ؛ شكراً أيها العملاق الفريد من نوعه شكراً بروفيسور والمحبة تليق بك
ردحذفممنون ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. أصبتم بحق وهذا صحيح .. يسعدنا قلبياً ذلك ويشرفنا.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية.. التي أضافت وأغنت المحتوى والمقال .. نتمنى أن نبقى عند ما يليق بكم ويليق فينا داءماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
حذفمحبتي
Professor
مقالات الفربيا رائعة ومفيدة جدآ
ردحذفيعطيكم العافية بروفيسور 🌹🌸🌺🌷🌻
ممنون وممتن لكم .. شكراُ لمشاعركم الصادقة والجميلة .. يسعدنا قلبياً ذلك .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
حذفمحبتي
Professor
سلسلة الفوبيا سلسلة متميزة وعلمية ومفيدة جدا
حذفلازم اقرأناها من قبل وكنا وفرنا كتير قلق وخوف ومال ونضل عايشين بشكل طبيعي
بدل فوق الازمة ازمة
شكرا بروفسور 🌻💞
نتشرف بكِ ويفرحنا هذا .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
حذفمحبتي
Professor
بالفعل افضل سلسلة وصفت الوضع كاملا بشكل علمي صحيح وتنبؤ للسمتقبل وما يجري بالتمام وكأن القائمين عاشو الاحداث في المستقبل وعادو وروو لنا الاحداث ومايحصل مع تحليل دقيق , للقائمين لكم عميق الشكر والتقدير
ردحذفشكراً لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية الفيّاضة بالمحبة... مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
حذفمحبتي
Professor