جاري تحميل ... Truth Online

~ شمامّيس ~ Truth Online 369؛ منصّة علمية تنموية؛ لرفع الوعي المجتمعي؛ وتحقيق التنوير؛ وغرس بذور التنمية لقطفها كثمار؛ بهدف الانعتاق؛ وتحرير الإرادة الحرّة الواعية.. عبر التطرّق لكافة القضايا المجتمعية؛ التي تخصّ الإنسان - الفرد وحرّيته؛ والمجتمع وهيئاته المرجعية 'المجتمعية' المتعددة.. من خلال إبراز الحقيقة؛ (البعد – الوجه الثالث للحقيقة)؛ حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!..

شريط العناوين

إعلان في أعلي التدوينة

تنمية مجتمعية-بشريةخدماتصحة عامةقضايا مجتمعيةنفسي-اجتماعيAdsense

الفوبيا 5 - فيض الطاقة الخلّاقة / المناعة الذاتية

الفوبيا 5 - فيض الطاقة الخلّاقة / المناعة الذاتية - تقليل مخاطر الإصابة بالعدوى الفيروسية! ومُسببات المرض الأُخرى!  (nCovid -19)

الفوبيا 5 - فيض الطاقة الخلّاقة / المناعة الذاتية

تقليل مخاطر الإصابة بالعدوى الفيروسية! ومُسببات المرض الأُخرى!

(nCovid -19)

 

يُحكى أنّه.. 

في الوقت الذي اشتهرت بهِ عروض المبدع "كارلينيا" في مدينة نابولي الإيطالية.. والتي أحدثت في وقتها موجة عارمة من التغيير والفرح والسعادة؛ لدى خاصة الناس؛ وعامّتها!

 

زار رجل عيادة طبيب؛ وطلب منه دواء للسوداوية (تشاؤم مفرط، اكتئاب شديد،…) التي يعاني منها شخصياً!

 

وصف له ذلك الطبيب ببساطة دواء ناجع ومضمون الفعّالية والنتائج..؛ بقوله له:

 

دوائك الوحيد هو فقط أن تبحث عن "كارلينيا"! وتحضر بعض أو جميع عروضه..!!

 

ستمتلئ بالسعادة والفرح والراحة! وستشفى وتبرئ وتصح!!

 

نظر الرجل في عيني الطبيب مبتسماً؛ وقال له: محسوبك "كارلينيا"!! – أي أنه أنا "كارلينيا" شخصياً!!


وهذه من المفارقات في الحياة!

 

ما تحدّثنا بشأنه سابقاً .. "في المقالات الأربع السابقة - سلسلة الفوبيا".. هو الهام!.. والمهم! ..

 

أما الأكثر أهمية.. لتحصين المناعة النفسية والاجتماعية والجسدية - الجهاز المناعي؛ فهو: 👇

 

فيض الطاقة الخلّاقة - طاقة المحبة.. وفيض اللاوعي الخلّاق

 

المحبة طاقة خلاّقة، أم الطاقات ونبعها الأزلي والسرمدي..

 

هي سرّ إلهي "قانون كوني" تُعطى- تُمنح بكل ذات "نفس" بحسب ما يليق فيها.. وبها...

 

امتلئ بطاقة من المحبة.. مارسوها بكافة أشكالها كثيراً (إنها إكسير الحياة، نبع الطاقات وجوهرها).

 

مارسوها من خلال المحبة الداخلية أولاً.. (ففاقد الشيء لا يملكه؛ وبالتالي لا يستطيع منحه).


يتحدّث بعض الجهابذة "خالف تُعرف" حول أن فاقد الشيء يستطيع منحه؟!

هل فاقد المهارات والقدرات والإمكانية.. يستطيع منحها؟ هل فاقد الحب والمحبة في داخله يستطيع تصديرها؟

هل فاقد العلم والمعرفة – وهو جاهل – يستطيع منح العلم والمعرفة!

ربما  كل ما سيستطيع منحه هو الجهل! والوعي المغلوط! والتعليم والتدريب الخاطئ! ..إلخ.

 

ثم امنحوها للآخر – للآخرين في محيطكم المجتمعي "الحيوي والخارجي – القريب والبعيد"..

 

على شكل:

 

مهارات تواصل واتصال صحيحة وبنّاءة.. وذكاء عاطفي – وجداني .. وذكاء اجتماعي.. فريد، ...

 

والمحبة لا تعني أن لا تحصّنوا أنفسكم من القبيح؛ والسفيه؛ وغير المحبب؛ وغيرهم.

 

(فهي آلية ذاتية - تلقائية للدفاع النفسي الأولي؛ لتحقيق التحصين النفسي - الاجتماعي)...

 

تعاطفوا معهم! تعاطفوا مع حالتهم! ما أمكن..

 

فقط لا تحقدوا؛ ولا تكرهوا؛ ولا تحملوا الضغينة الداخلية؛ لأنها ستكون السم الذي يقتلكم أولاً.

 

فالتصرف في الحياة ومع الأشخاص بشكل لائق وصائب، ينبع منك ومن أصلك، ومن أجلك!... لا لأجلهم! في المقام الأول.

 

فمثلاً: يمنح الله ما يمنحه.. ليس لأن الكائن البشري يستحق! ولكن لأن الله هو الله..

 

هذا ما تعلمناه من المعلّم الأول... وهذا الفرق بين: الباطن والظاهر.. الجوهر والمظهر.. الأصالة والقباحة.. أخلاق السادة وأخلاق العبيد!...

 

المحبة نوع من الخصاب؛ والكرم النفسي العميق..

 

من لا يحب نفسه! لن يستطيع ممارسة المحبة والتعاطف والشعور بها بداخله قبلاً!!

 

وبالتالي لن يستطيع منحها وممارستها مع الآخرين لاحقاً.

 

من ثنايا فيض اللاوعي

"على طريقة سيغموند فرويد"

 

تأأأأمل هذه الصورة تماماً!! لتصبح الصورة في مرآة الإدراك والوعي ..

 

تخيّل أنك كالبناء المتكامل.. لكنّ الظلمة تملأ هذا المكان داخلنا!!

 

وعينا فقط من يضيء وحيداً "كشمعة في مهب الريح" داخل مكان واحد فقط بهذا البناء المتكامل..

 

إنه يومض وحيداً .. يتأرجح .. تارةً هنا.. وتارةً هناك!

 

كل الأمور الأُخرى في هذا البناء غارقة في الظلام!! والظل!!

 

كل الأمور الأُخرى هي في مجال اللاوعي .. لكنّها موجودة ..

 

ونقصد بها الأجزاء الأُخرى داخل هذا البناء..

 

في أيّ وقت.. وأي شيء نحمله معنا ويجول في باطننا..

 

موجود فعلاً.. له وظيفة – وظائف..

 

لكنّه يعيش معنا بالفعل داخل هذا البناء الذي يتجسّد بكياننا.. من:

 

((غريزة؛ وشهوات؛ ومحرّمات "تابوات"؛ وأفكار محظورة؛ ورغبات ممنوعة؛ وذكريات مؤلمة...))

 

 لا نريد أن يُسلّط عليها الضوء!!

 

والتي لم نَرد لها أن تكون مكشوفة في الضوء؛ وللآخرين بشكل علني..

 

فترقص حولنا في الظلمة .. وداخل الظل!

 

تُعذبنا! وتوكزنا دائماً! وتطاردنا.. وتهمس لنا! ببوح مخيف!

 

تُخيفنا.. وتصيبنا بالمرض.. وبالهستيريا المرضية.. والإجهاد النفسي المتواتر ..

 

لذلك سنرى:

 

أن أغلب أفراد المجتمع العالمي؛ مُصابين؛ أو سيصابون بالاضطرابات المَرَضية - العصابية؛ وغيرها!

 

وبالاضطرابات النفسية والاجتماعية والطبية؛ كالهستيريا المَرَضية المجنونة! والمخاوف بأنواعها! والهلع! وصولاً للرض ما بعد الشدّة - الصدمة!! سنتحدث عنها بالتفصيل في مقالات قادمة ..

 

إن ما يحصل في العالم الآن يحوّل الجميع إلى مساجين داخل هذا البناء!! ...

 

نعم؛ ما نريده في أعماقنا "العقل الباطني – اللاوعي" سيتحول إلى أنفسنا الحقيقية.. نحو الأفضل!!.. أو نحو الأسوأ!!..

 

أو العكس؛ فيما يمكننا القول: إن ما صار عليه أحد الأشخاص في الواقع الحقيقي.. هو أعمق رغباته الدفينة!

 

إذاً: لنستفيد من الحقائق الموضّحة في الشرح الذي وَرد في المقالات السابقة - المتتابعة؛ وصولاً إلى هذه المقالة!

 

وهي حقائق بسيطة ولكنّها غنية؛ وباتت الآن في متناول أيديكم؛ وهي كافية ووافية بذاتها؛

 

وما ستضيفون إليه من خلال إظهارنا للحقائق؛ سيكون جيد أيضاً... وذلك بهدف:

 

تشكيل وعي معين تجاه مسألة جائحة - فاشية الفايروس التاجي - كورونا المُستجد (nCOVID - 19)!!

 

وغيره من مُسببات المرض الأُخرى! ومخاطر الإصابة أو العدوى! وصولاً لاحتمالية المرض وغيره!

 

من خلال الوعي الإدراكي للمسألة ولحقيقتها..

 

وهو وعي كافٍ ليتحول إلى ذلك الوعي المضيء - المتنور..

 

ولندع هذا الوعي الجديد؛ هو من يهمس لذلك اللاوعي المتجسّد داخلنا؛ وينيره..

 

بدل أن يهمس له ذلك الظلام والمخاوف وغيرها..

 

ولنستّمد من صورة مرآة الوعي المتنور.. بناء متجدد؛ ومضيئ...

 

يساكنه ويشاركه النور اللاوعي الخاص بنا؛ وربما الوعي الجمعي لاحقاً... لما لا!!

 

ولنجعل من إرادتنا الحرة؛ ومن وعينا المُتنوّر؛ القوة التي تقودنا إلى الخلاص والسلام الداخلي..

 

الذي بدوره سيفيض نبعً من الحب والسلام على الآخر – الآخرين .. في المجتمع – المجتمعات.. وفي العالم أجمع...


والحل للقادم من الأمراض الغازية الكثيرة!! سيكون من خلال:

فيض اللاوعي الخلّاق.. وسيكون من خلال تدريب العقل الباطن.. وتفعيل اللاوعي الجميل..


 

ليقوم كل منا بدوره؛ في النشر؛ والتثقيف، والإرشاد والتوجيه؛ والتوعية؛ وإيصال المعلومة؛ والإخبار... وإبلاغ الآخرين ...

 

 كطريقة الدوائر المتماوجة..


تماماً مثلما ترمي حجراً في بركة ماء.. - تأثير نقطة الماء؛ رمية الحجر الصغير؛ تأثير الفراشة "ButterFly Effect"؛ ...

 

ما سترسمه، وتُخلّفه من دوائر متماوجة لاحقاً كأثر محقق - آنياً؛ وبشكل متواتر ومنتظم ومتسع لاحقاً.. سيبلغ مداه؛ ليتّصل بسماه..." ...

 

 ذلك هو الأثر الخلّاق الذي تقوم بهِ أنت؛ وذلك عندما ستقوم بدورك بدءً من الآن؛ في نشر الوعي أو الفكرة؛ كالطاقة الخلاّقة...

 

وما عليك سوى رمية الحجر هذه - رفة جناحي الفراشة!

 

 لتُحدث تلك النقطة والدوائر المتماوجة المتلاحقة: "الفاعلية الإيجابية؛ والمشاركة المجتمعية مع الآخرين"..

 

 لتحقيق ذلك الأثر الخلّاق..

 

وذلك.. لتعم الفائدة ونحقق الغاية والهدف على أوسع مدى ونطاق وجغرافيا..


 

"هناك.. ثم العودة ثانيةً"..

 

كيف تلتقط خيط الحياة القديمة؟ كيف تستمر؟…

 

ذلك عندما تبدأ في الفهم من قلبك؛ وتتصالح مع ذاتك؛ ومع نفسك: أنّه لا يمكن العودة للخلف!

 

وهنالك بعض الأشياء لا يصلحها الزمن! وأنّ بعض الأذى يكون أذاه عميقاً! والذي سيظل محفوراً بك!

 

هذه هي الحقيقة!.. على الرغم من أنّها حقيقة بشعة – قبيحة!.. لكنّها تبقى الحقيقة!!

 

محبتي

Professor

روابط مقالات أُخرى

👇


👀 القسم الأول من سلسلة الفوبيا!


👀 القسم الثاني من سلسلة الفوبيا!


👀 القسم الثالث من سلسلة الفوبيا!


👀 القسم الرابع من سلسلة الفوبيا!


👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة


👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة


👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!


👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن


👈 أُمم؛ ومناعة القطيع للغنم!


👀 الوهم المُرضي! زيف حقيقتنا


👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟


👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"


ح 1 -  ح 2 -   ح 3  -  ح 4  -  ح 5 -

  ح 6 -   ح 7 -   ح 8 -   ح 9 -   ح 10 - 

 ح 11 -  ح 12 -  ح 13 -  ح 14 -  ح 15 -


👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!


👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!


👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!


👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة


👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية


👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!


👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي


👀 الحالة النفسية والمزاجية؛ الاجتماعية!


👈 الوجع النفسي الاجتماعي؛ السقوط!


👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!


👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر


👀 المسؤولية والمجتمع والدولة


👈 الضغوط! الصدمة والشدّة!


👀 الوذمات النفسية الاجتماعية!


👈 نصائح حول الوذمات الرّضّية!


👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية


👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت


👀 الشرق الحزين أبداً!


👈 هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟


👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!


👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!


👀 حالة الوعي القطيعي!


👈 ما بين النوس! والتروث!


👀 ما بين الميث والميثوس!


أُنظر: أرشيف المقالات الكامل

هناك 25 تعليقًا:

  1. غير معرف9:27 ص

    نعم بالمحبة وحدها ننجو وننجو وننجو ، كلامك صحيح ودقيق وجميل 100%%%%%%
    المحبة لك ايها البروفسور العظيم

    ردحذف
    الردود
    1. نعم بالمحبة نحيا .. وبالمحبة نستمر ونبقى .. شكراً لكم .. وشكراً لمحبتكم الخلّاقة كطاقة فيّاضة .. المحبة والسلام لكم ..

      محبتي
      Professor

      حذف
  2. عمل رائع..
    معلومات قيمة.. ودقيقة..
    المحبة والسلامة للجميع 🌷 🌷 🌷 وكل الشكر والتقدير للماستر

    ردحذف
    الردود
    1. الرائعون انتم بالفعل .. شكراً لمشاعركم التي تفيض محبة خلّاقة .. وشكراً لكم .. ولنبل عباراتكم ولمشاركتكم الجميلة .. نتمنى أن نكون عند حسن ظنكم دائماً .. المحبة والسلام لكم ..

      محبتي

      الماستر

      حذف
  3. صفحة رائعة ومميزة..شكرا"للأستضافة والمعلومات القيمة..مع تمنياتي بالتوفيق لجميع القائمين على هذا الإنجاز الخلاق

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لروعتكم وروعة كلامكم؛ وشكراً لمشاعركم المغلّفة بعبق المحبة والتميز والرفعة؛ ولأمانيكم الطيبة والجميلة كل التقدير والمحبة؛ نتمنى أن نبقى بما يليق بهذا التوصيف الخلّاق.

      محبتي

      Professor

      حذف
  4. المحبة طاقة خلاقة وخلوقة مثل هذه المنصة ومثل القائمين عليها, خصوصاً انت يا بروفيسور
    كل المحبة لك وللجميع

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لمحبتكم الخلّاقة؛ شكراً لكلماتكم المليئة بفيض من المشاعر الجميلة؛ مثلكم؛ نتمنى أن نبقى عند هذه التوصيف الذي يليق بكم؛ و يليق فينا؛ وبحقيقتنا.

      محبتي

      Professor

      حذف
  5. غير معرف7:38 م

    صحصح بالمحبة وحدها يحياااا ويعيش الانسان
    فلتحيا أيها البروفيسور بمحبتك وطاقتك الخلاقة

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لمحبتكم الخلّاقة؛ شكراً لكلماتكم المليئة بفيض من المشاعر الجميلة؛ مثلكم؛ نتمنى أن نبقى عند هذه التوصيف الذي يليق بكم؛ و يليق فينا؛ وبحقيقتنا.

      محبتي

      Professor

      حذف
  6. الطاقة الخلاقة؛ طاقة الحب والمحبة؛ فيض لللا وعي؛ جميل جميل جميل؛ كم انت كبير وجميل بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لمحبتكم الخلّاقة؛ شكراً لكلماتكم المليئة بفيض من المشاعر الجميلة؛ مثلكم؛ نتمنى أن نبقى عند هذه التوصيف الذي يليق بكم؛ و يليق فينا؛ وبحقيقتنا.

      محبتي

      Professor

      حذف
  7. الردود
    1. جمالكم وروعة متابعتكم واهتمامكم .. التقديبر والمحبة لكم

      محبتي

      Professor

      حذف
  8. جمالكم وروعة مشاركتكم ومتابعتكم واهتماكم ... التقدير لكم...

    محبتي

    Professor

    ردحذف
  9. موضوع مهم و مفيد و شيق و قييم
    بانتظار القادم
    احترامنا و تقديرنا لك

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لكلماتك المليئة بفيض من المشاعر الجميلة... ولتوصيفك القيّم للمقال وللسلسلة ككل.. نتمنى أن نبقى عند هذه التوصيف الذي يليق بكم؛ و يليق فينا. التقدير والاحترام لك ياسمين... وللجميع ..

      محبتي
      Professor

      حذف
  10. جميل جدا جدا

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  11. طريقة مبتكرة وصحيحة ** هذا اهم شي على الاطلاق في الفهم والوعي الصحي والصحة النفسية العامة **** 👏 👌 💞

    ردحذف
    الردود
    1. أصبتم هذا صحيح.. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  12. غير معرف3:12 ص

    طريقة روعه ورايدة جربتها روعه كل يوم احاول ذلك شكرا لكم جزيلا

    ردحذف
    الردود
    1. أسعدنا بمحبة ذلك.. شكراً لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية الفيّاضة بالمحبة... مع الاحترام والتقدير ...

      محبتي
      Professor

      حذف
  13. غير معرف3:19 ص

    Thank u very much
    Amazing

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير ...

      محبتي
      Professor

      حذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

شمّاميس 666: هي منصة علمية تنموية "تخصصية" بهدف الوعي المجتمعي؛ وغرس بذور التنمية لتحقيقها كثمار في كافة القضايا المجتمعية التي تخص الإنسان - الفرد والمجتمع وهيئاته المرجعية "المجتمعية" المتعددة، من خلال إبراز الحقيقة "البعد – الوجه الثالث لها" حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!