جاري تحميل ... Truth Online

~ شمامّيس ~ Truth Online 369؛ منصّة علمية تنموية؛ لرفع الوعي المجتمعي؛ وتحقيق التنوير؛ وغرس بذور التنمية لقطفها كثمار؛ بهدف الانعتاق؛ وتحرير الإرادة الحرّة الواعية.. عبر التطرّق لكافة القضايا المجتمعية؛ التي تخصّ الإنسان - الفرد وحرّيته؛ والمجتمع وهيئاته المرجعية 'المجتمعية' المتعددة.. من خلال إبراز الحقيقة؛ (البعد – الوجه الثالث للحقيقة)؛ حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!..

شريط العناوين

إعلان في أعلي التدوينة

Psychosocial ache/ الوجع النفسي الاجتماعي! السقوط المُرّ

الوجع النفسي الاجتماعي! السقوط المُرّ

الهزيمة المجتمعية بالضربة القاضية!

جميعنا ربما؛ يعلم بشأن ما يُصطلح عليه:

"التعب النفسي والاجتماعي؛ الضغط النفسي والاجتماعي؛ الانهيار النفسي والاجتماعي؛ الألم النفسي- الشعوري الروحي الاجتماعي؛ المعاناة النفسية والاجتماعية؛ العذاب النفسي؛ الإجهاد النفسي الروحي؛ الشدة النفسية الروحية والعاطفية؛...إلخ".

وهي مفاهيم ومُصطلحات معروفة في التخصص؛ ومن قبل بعض المُتخصصين؛ وفي علم النفس؛ وعلم النفس الاجتماعي.

ولها مؤسسيها؛ وروّادها؛ ومدارسها؛ وتعاريفها؛ وركائزها؛...إلخ.

سنصطلح؛ ونضيف مفهوم جديد إلى علم النفس الاجتماعي

وهو مصطلح: الوجع النفسي الاجتماعي!

وما يتضمنه بديهياً من الحالة العاطفية؛ والروحية؛ وغيرها!

وهو يتأتى نتيجة ظروف قاهرة! وتجلّياتها كحالة قهرية!

أي عندما يتحول الإنسان إلى شخص قهري؛ كما اصطلحنا سابقاً أيضاً! وليس مقهور كما هو شائع فقط!

والشخص القهري؛ أخطر الأشكال والحالات والسلوكيات التي يصل إليها الإنسان!

والوجع الذي نقترحه كمصطلح؛ وكتوصيف هنا؛ غير الألم!..

الفرق بين المصطلحات المعروفة! والمقترحة!

الألم: هي حالة وصف لشعور بغيض؛ بشكل عميق! له مستويات بوتيرة تصاعدية؛ من البسيط إلى الشديد!

نتيجة تجربة! أو احتياج مؤقت؛ يمكن تلبيتهم لاحقاً!

وهناك بعض الحالات تكون حدّية شديدة "عاطفية؛ اضطراب الشخصية؛ وغيرها"؛ لكنّها تأخذ شكل الحالة الفردية دائماً!


 كما عند القول: أشعر بصداع وألم في رأسي! ولكن مع ذلك تستطيع الاستمرار بفعل أي شيء! رغم شعور الضيق والألم!

وفي أسوء الحالات ستحتاج إلى بعض الراحة – العُزلة المؤقتة! النقاهة – العلاج الناجع- ليزول هذا الشعور!

وربما بعض البكاء! والشكوى! الإفصاح – الحديث عنه! سيُفيد أيضاً!


الوجع: هو شعور محسوس أو ملموس؛ ووخيم؛ بشكل عميق وفعلي! مستقر ودائم! له وتيرة شديدة واحدة!

نتيجة تجارب قهرية؛ واحتياجات قاهرة؛ تراكمية؛ لا يمكن علاجها وتلبيتها!

وفي كل الحالات؛ هو حادّ وشديد! يأخذ شكل الحالة الفردية! والجماعية! إلى المجتمعية!


 كمن يتلقى ضربة أو أكثر؛ على رأسه! فيصاب بحالة الغماء من الوجع!

في أفضل الحالات؛ ستترك آثارها كالكَدَمة – الصدمة الرّضْية؛ التي لا تزول!

وفي أسوئها؛ ستؤدي لعطب – شلل – خلل؛ دائم؛ في توازنه؛ وصحته النفسية والجسدية والاجتماعية! وسلوكياته!

 أو لوفاته السريرية "الدخول في حالة الكوما – الغيبوبة عن الواقع"؛ أو الموت الطبيعي "الميت الحي" ربما!

وهنا حتى العويل لن يفيد بشيء!

ونقصد بالعويل هنا؛ أقصى أنواع البكاء والتشهّق؛ والصراخ والنحيب والتلوي والشكوى ...إلخ. ويجمعهم!


الألم: حالة شعورية بغيضة مؤقتة! تؤدي إلى الإجهاد؛ الضيق؛ التعب؛ أو الضغط؛... إلخ. بشكل جزئي ومؤقت!

الوجع: هو حالة ملموسة وخيمة دائمة! تؤدي إلى الشلل؛ أو الموت المجتمعي؛ سريرياً؛ أو طبيعياً! بشكل جزئي ودائم! أو كامل ودائم!


الألم: هو حالة إدراك للتغيرات السلبية التي تتعرض لها الذات؛ أو النفس؛ أو الشخصية؛ فتؤثر على وظائفها! جزئياً! ويرافقها شعور سلبي بغيض من الناحية النفسية؛ والاجتماعية أحياناً!

الوجع: هو ممارسة الحالة! كتماهي مع المتغيرات السلبية بشكل وخيم؛ التي تتعرض الذات؛ أو النفس؛ أو الشخصية! لها ولآثارها! فتُعطّل كل وظائفها الحيوية المتعددة؛ من النواحي النفسية والعاطفية والروحية والاجتماعية؛ الداخلية والخارجية!


أي تعطيل التواصل الصحيح؛ مع الذات أو مع النفس؛ ومع الآخرين! والمجتمع؛ تماماً!

والدخول بحالة الفصل؛ أو الاغتراب الذاتي والخارجي!

فيصبح كما اصطلحنا سابقاً أيضاً: مُغتَرِب عن ذاته! ومُغتَرَبْ عن الآخرين والمجتمع.

وهذا أخطر أنواع حالات الانهيار الفردي والجماعي؛ والدمار المجتمعي!


وهنالك الكثير من التباينات التي نستطيع إيرادها هنا للمقارنة!

لكن سنكتفي بذلك في هذا البحث المُقنّن؛ فاعتقد أن الفكرة والتوضيح بات في متناول يد القارئ الجميل!

أسباب وعوامل الوجع النفسي الاجتماعي

كل شيء تقريباً؛ يُعزى في علم النفس؛ وعلم النفس الاجتماعي؛ إلى الحاجات والاحتياجات غير الملبية! والمكبوتة!

أو تلك التي يسعى الإنسان للحصول عليها وتلبيتها؛ أو التي لا تلبى آنياً وتحتاج زمناً ووقتاً لتلبيتها!

أو تلك التي يحتاجها الفرد ويسعى لتلبيتها لتجنب الشعور السلبي حيالها! أو التي يخاف من عدم تلبيتها...إلخ.

وتأخذ شكل الحالات الفردية دائماً!


في مصطلحنا ربما تتعلق المسألة بكل ما أوردناه جزئياً!

ولكن هو يأتي؛ يتأتى:

* نتيجة تراكم مجموعة من الحاجات الشخصية والنفسية والاجتماعية؛ والاحتياجات الإنسانية والمجتمعية؛ وغيرها؛ على فترة زمنية طويلة؛ ممتدة!

والتي لا تُلبى! ولم تُلبى! ولن تُلبى! ولا يستطيع تلبيتها! وأصبح ذلك يقيناً!

وتأخذ شكل الحالات الفردية! والجماعية؛ والمجتمعية!

فيصل إلى حالة الإنسان المقهور مجتمعياً! وما يتطور منها إلى حالة الإنسان القهري على نفسه وذاته! ومع الآخرين! وفي المجتمع أيضاً!

أي كما اصطلحنا سابقاً؛ الإنسان الذي يُصبح؛ مُغتَرِب عن ذاته! ومُغتَرَبْ عن الآخرين؛ وفي المجتمع.


وهي تُشكّل نقطة الفصل واللاعودة؛ نقطة التحول النهائي! من حالته المجتمعية الطبيعية! إلى حالته بهذه الوضعية!!

وتأتي بمجملها نتيجة حاجات واحتياجات مجتمعية متكاملة؛ على مختلف حواملها ومستوياتها ومحاورها:

(الاجتماعية؛ والاقتصادية؛ والسياسية؛ والثقافية؛ والدينية؛ والروحية؛ والبيئية؛ والمكانية - الجغرافية؛ ...إلخ).

والتي تأخذ الشكل المقلوب والخاطئ! في تلبيتها للحاجات والاحتياجات!!

آثارها ومخاطرها

سنرى الآثار والمخاطر الوخيمة؛ نتيجة هذه الوضعية؛ على ثلاث مستويات:


1- المستوى الفردي (كشخص):

ينسلخ عن ذاته والآخرين؛ فيتحول إلى شخص؛ يعيش ليأكل! ويشرب! وينجب!

يعمل لنفسه فقط! ولإطعام عائلته الخاصة! ويجمع المال بأي وسيلة!

أناني مُحب لذاته بنرجسية مفرطة؛ سطحي؛ فارغ وخاوي من الداخل! ويعيش الوعي المقلوب!

يقلب المفاهيم ويعيد صياغتها (فيمارس الحب كجنس فقط!؛ ويرى الغش شطارة! ويرى التقاوي على الضعفاء قوة؛ ويفهم القانون أنه لا يحمي المُغفّلين؛ والسرقة دبر حالك! يرى الخطأ صواب!؛ والفشل إنجاز!؛ والعدد نوع!؛ ...إلخ).


خالٍ من العواطف؛ والتعاطف؛ والمشاعر؛ والاحاسيس والإنسانية؛ والشغف الشخصي...إلخ؛ الصحيح والصحي والطبيعي والمتفاعل!

وإن أبداها فستكون بشكلها النظري فقط كشعارات!

بهيئة إنسان لكنّه آلي! مبادئه فردية وخاصة بهِ!

لا يقرأ!؛ وإن قرأ لا يفهم!؛ وإن فهم لا يُدرك!؛ وإن أدرك لا يفعل!؛ ...إلخ.

يُبرر كل شيء؛ فيرى نفسه على أنه على حق وصواب دائماً! ولا يعيش الحياة بشكلها الطبيعي!

وغيرها الكثير!!


2- المستوى الجماعي (مجموعة أفراد "جماعات مُصغّرة" ضمن المحيط الحيوي القريب):

تضم نفس شخصية الفرد أعلاه؛ على شكل مجموعة أفراد!

وهي أقرب إلى النمط الواحد الموحّد؛ الراديكالية غالباً (الحزبية؛ والدينية؛ والثقافية؛ مجتمع محلي؛ ...إلخ) في التفكير! والأسلوب! ونمط الشخصية! والانتماء! والسلوكيات العامة! وفي الأداء والتصرف؛ والنظرة المجتمعية!  والأداء في الحياة عموماً!


3- المستوى المجتمعي (مجموعة أفراد وجماعات في مجتمعات محلية؛ المجتمع):

تضم نفس شخصية الأفراد؛ والجماعات أعلاه! وتتوسع لتشمل المؤسسات؛ والقطاعات؛ ..إلخ.

حالة غير صحية! وغير مجتمعية! حالة مشوّهة! تشترك في الخراب عموماً! المقصود! وغير المقصود ربما!

يستشرى الجهل والفساد والإفساد فيها؛ فكراً وتماهياً وسلوكاً وثقافةً وقانوناً ومشروعاً وأخلاقاً؛ أي الفساد بمستوياته السبعة!

في كل شيء! دون استثناء!


جميعهم كأفراد وجماعات وحالة مجتمعية؛ يعيشون حالة الاغتراب عن الذات! ومع الآخر! وكمجتمع! وعن الحياة! والمضامين الإنسانية!

وعلى هذا يكون السقوط! سقوط حر! بطريقة مُرّة!

ما الحل بهذه الوضعية- الحالة العامة!

للآسف؛ أقول بصدق:

لا يوجد حلول! ولا علاج! لمثل هذه الوضعية! ومثل تلك المجتمعات!

لنعتبر أن هذه اللحظة تُمثّل نقطة البدء بالعلاج الفعلي والحقيقي! لمثل تلك الحالات!

سيحتاج الأمر إلى:

* متخصصين؛ وخبراء؛ حقيقيين! وفريق عمل متكامل!

* من جيلين؛ إلى ثلاثة أجيال؛ للوصول إلى العلاج؛ أو نقطة الأمان الصفرية!


وبحسب علم الإحصاء الاجتماعي؛ نقوم بقياس الجيل بمدة = 25 سنة!

على هذا ستحتاج المسألة من 50 – 75 سنة!

إذا تم البدء بعلاج هذه الوضعية الآن! والعمل بكل قوة وطاقة وخبرة على ذلك!

وذلك للوصول إلى مجتمع صحي وصحيح! للبدء معه! وكأنه صفحة بيضاء!

وهي تُمثّل فقط نقطة الصفر! التي يُبنى عليها! لاحقاً!

بشرط: البدء! والاستمرار! والاستدامة!..


هذه هي الحقيقة.. على الرغم من أنها حقيقة بشعة – قبيحة.. لكنّها تبقى الحقيقة!

محبتي

Professor

👇

استبداء "كاستهلال"


👀 شمّاميس "Shmames"


👀 فوبيا 1 - فوبيا 2 - فوبيا 3


👈 فوبيا 4 -  الفوبيا 5 -


الوهم القاتل!  - الدرياق القاتل!


👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!


👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن


👈 أُمم؛ ومناعة القطيع للغنم!


👀 الوهم المُرضي! زيف حقيقتنا


👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟


👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"


ح 1 -  ح 2 -   ح 3  -  ح 4  -  ح 5 -

  ح 6 -   ح 7 -   ح 8 -   ح 9 -   ح 10 - 

 ح 11 -  ح 12 -  ح 13 -  ح 14 -  ح 15 -


👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!


👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!


👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!


👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة


👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية


👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!


👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي


👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!


👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر


👀 المسؤولية والمجتمع والدولة


👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية


👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت


👀 الشرق الحزين أبداً!


👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!


👀 حالة الوعي القطيعي!


👈 سبب تسمية المنصة!


👈 ما بين النوس! والتروث!


👀 ما بين الميث والميثوس!


أُنظر: أرشيف المقالات الكامل

هناك 99 تعليقًا:

  1. رااااائع جداً 😘❤❤

    ردحذف
    الردود
    1. أنتِ الرائعة.. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  2. قيم ورائع جدا تحليل ذكي وخبير
    و اضافة جديدة تسجل في قواميس العلوم و المصطلحات وخصوصا النفس والاجتماع ، بوركت بروفسور وبورك علمك

    ردحذف
    الردود
    1. بوركتم أنتم.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  3. غير معرف11:06 ص

    رائع جدا جدا وقيم جدا
    مقال مهم ومميز ، شكرآ بروفيسور العالم العبقري 🌼🌸💟

    ردحذف
  4. ما تقدم وتضيف للعلم والمعرفة عظيم ونفخر به , مقال عظيم بروفسور تقديرنا ومحبتنا لك

    ردحذف
    الردود
    1. نفخر بكم أيضاً.. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  5. بحث روعة وطرح عميق وتحليل ذكي جدا , أضفت وأبدعت فشكرا لك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  6. بحث قيم وجدير بالاحترام ، ولك الاحترام والتقدير بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  7. ما طرحته اليوم بروفيسور قيم جدا وعظيم ، صورة واقع قاسي في هذه المجتمعات
    شكرا مع الاحترام لك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  8. ما احوجنا دائما إلى افكار علمية ونظرة تحليل من قبل متخصص يفسر الصورة العامة للمجتمعات ويكشف الامراض
    ويطرح مضامين جديدة ورؤية علمية اضافية تغني الابحاث والعلم والنظرية
    خلاق مجدد وجميل دائما بروفيسور فشكرا لك مع الاحترام والتقدير

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ذلك.. ممنون وممتن لك .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  9. Today you proposed a new concept; A modern theory in social psychology, I read it and it is a wonderful and respectable theory. You presented an explanation and explained it, and mentioned its causes and possible treatment, It is a modern theory in specialization and science..Congratulations to you and us
    Thank you very much, professor. and my regards

    ردحذف
    الردود
    1. التهنئة لك ولكلماتك وتوصيفك العلمي الغني والقيّم .. والذي نتشرف ونفحربهِ.. ممنون وممتن لك .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  10. قيم وافكار كبيرة موضوع يستحق القرائة شكرا لكم بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  11. الوجع وما اصعب من الوجع في النفس والروح والقلب وما اصعب وجع التفكير بكل ذلك , الشكر والمحبة لك بروفيسورمقال عظيم بامتياز

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح وقد أصبتم عين الحقيقة .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  12. غير معرف4:04 م

    رائع ماتقدم وتكتب دائمآ . هذه النظرية علمية واعتقد انها ستسحل يوما ما باسمك بروفيسور فهذا اقل حق لابداعاتك واسهاماتك القيمة
    لك كل احترام وتقدير بروفسور 💎🌹💕

    ردحذف
    الردود
    1. يشرفنا ذلك وسنفتخربهِ.. العلم تراكمي دائماً متجدد ودائم ومستمر .. مُضاف ومُضاف إليه .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  13. رائع وكيس كتيير ياخال ، كل مره بتضيف جديد وهلمره ضفت نظرية بحالها ع راسي والله ياكيس منفتخر فيك ياخال كتير ياكيس وكويس انت 🍻🍻🍻🍻

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك ياخال .. الفخر بك وبكم خال دائماً.. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  14. غير معرف4:18 م

    منفخر فيك أستاذ كتير وبعلمك الكبير دايما ❤😚💓💜💙💚

    ردحذف
    الردود
    1. الفخر بكم ومنكم دائما .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  15. غير معرف4:35 م

    قديش منحبك ومنحترمك ومنفتخر فيك استاذنا الكبير

    ردحذف
    الردود
    1. المحبة والاحترام والافتخار متبادلة .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  16. يلي بتقدمه أستاذ دائما مميز وجديد اله معاني ودلالات كبيره بلعلم وبلتخصص يعطيك الف عافه وشكرا لالك انت فخر لالنا

    ردحذف
    الردود
    1. يعافي قلوبكم .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  17. Vous êtes un scientifique qui a toujours renouvelé de nombreuses idées et concepts
    Votre point de vue et votre analyse sont différents des autres
    Et votre lecture de tout est scientifique et c'est le meilleur
    Je viens de présenter une nouvelle perspective scientifique et un nouveau concept qui seront ajoutés au dictionnaire scientifique. Et pour se spécialiser en sciences psychologiques et sociales
    La science est fière de vous et nous sommes fiers de vous, professeur
    Je vous aime professeur, merci

    ردحذف
    الردود
    1. نفتخر بتقييمك وبتوصيفك العلمي الدقيق والجميل .. نتشرف بتهنئتك ونفتخر .. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  18. زاوية بحث ممتازة جدا بتعكس نظرة مختص وخبير ، يعطيك العافيه بروفيسور 🍁🌻

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  19. غير معرف1:12 ص

    وجهة نظر ذهبية وتحليل ممتاز للمجتمعات
    👍👏🌹

    ردحذف
  20. موضوع مؤطر في شكل بحث علمي ممتاز ووجهة نظر تحليلية جديرة بالاهتمام من قبل المختصين
    طرحت واضفت قيمة جديدة ووجهة نظر علمية تستحق البحث والتعمق لا شك من قبل المهتمين بهذا الشأن
    بالطبع لتصبح نظرية فهي تحتاج إلى مراحل عديدة للإثبات والتثبت منها في دراسة لبعض المجتمعات الصغير او الكبيرة
    ولكن شأنها شأن اية نظرية علمية تبدء من مقدمات ووجهة نظر علمية من خلال مجموعة أبحاث استطلاعية ودراسات نظرية وتحليلات لظواهر مجتمعية واستنتاجات والى ماهنالك من مراحل
    لاحقا تنطلق للتعمق والدراسات وصولا للتثبت والثبات والتحقق او النفي والتعديل
    ألا توافقني الرأي دكتور كونك المختص ورائد في مجال البحث العلمي والمنهجي ايضآ
    طرح علمي جديد ومضاف جدير بكل احترام وتقدير وفخر بك دكتور
    لك الاحترام والتقدير دائمآ مني ومن الجميع

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك دكتور جميل..
      بالبطع ماذكرته ووصفته علمياً ومنهجياً هو جوهر العلم المؤطر بمنهجية البحث العلمي ومراحله وطرقه وأدواته ووسائلة ومناهجه .. وهذا صحيح بدقة .. هناك مراحل لاحقة للدراسة والتحقق و التثبت منها .. ولكن طرحناه هنا كما قلت بناءً على المراحل التي توصلنا إليها حتى الآن .. وهي كما تعرف ليست فكرة جديدة وقمت بطرحها سابقاً.. والآن أطرحها مجدداً كما أغلب أو كل مواضيعي ومقالاتي الحالية فجميعها تعود بالزمن لأكثر من عشر سنوات.. وإعادة طرحه هو بعد نضجها ووصولنا إلى مراحلها التي ممكن أن تُطرح فيها.. أو إيضاً لتوفر إمكانية النشر كون النشر هنا يحتفظ بحقوق المؤلف والنشر العلمي والمعرفي العالمي..

      شكراُ لك دكتتور جميل .. شكراً لمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. والتي تُغني وتضيف دائماً .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة لك...

      محبتي
      Professor

      حذف
  21. لك المحبة والتقدير بروف للشي لي عم تقدمه دائما من تجديد وطروحات علمية بتعنى بالمجتمعات والانسان وبتهتم فيهم ,,

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  22. دائما ماتقدم الفكر الخلاق والخليق الجديد . غيرك ينقل المنقول ويفتخر بما يفعل
    حضرتك تقدم الجديد المتقدم على صعيد العلم والبحث العلمي المجتمعي وتقترب لتحصل على شهرتك التي تستحقها ككبار المفكرين والعلماء المجددين . ومع ذلك بكل تواضع تتعامل مع الجميع بكل مستوياتهم وتظهر كشخص بسيط
    منفتخر فيك دائما بروفسور وانت بتعرف مدى افتخار الجميع فيك وبعلمك وانجازك . لك مني ومننا الاحترام والمحبة دائما ونحن الذين نفخر بك

    ردحذف
    الردود
    1. الشرف لي والفخر بكم ومنكم دائماً.. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  23. هاد موضوع هام وخطير وضروري التركيز والتعمق بالبحث فيه والتحليل وايجاد الحلول الناجعة وحضرتك أثرت موضوع في غاية الاهمية كونه بيتعلق بالمجتمع مباشرة وكل القضايا فيه
    وجهة نظر علمية مثيرة للاهتمام اصبحت باسمك الان رسميا وهاد شي عظيم ان نجد مفكرين من مجتمعاتنا بمصاف علماء مساهمين ومبتكرين في الحصيلة العلمية والمعرفية وليس كما نوصف باننا مستهلكين فقط
    شكرا لك بروفيسور مع الاحترام والتقدير لحضرتك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك .. نفخر ونتشرف بتوصيفكم وتقييمكم .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  24. كل الشكر والاحترام برفسور لهذا المقال الرائع والموضوع المجدد للتفكير والعلوم

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  25. طرحت موضوع قيم ووجهة نظرة جديدة في النظرية العلمية على طاولة البحث العلمي والمصطلحات ,, قدمت قيمة معرفية كبيرة للطرح والبحث للتعمق فيها مستقبلا ,, نبهت إلى اهمية هذه المسائل لتأخذ مسارها في البحث والتدقيق والعمل عليها ,,
    كل الاحترام والتقدير لك بروفسور ولجهودك وعلمك وخبرتك التي نفخر بها وبك

    ردحذف
    الردود
    1. نفتخر ونتشرف بتوصيفكم وكلامكم دائماً .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  26. مقال رائع ومميز وموضوع بنكهة علمية جديدة بامتياز . يعطيكم العافيه ولك الشكر بوفسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  27. كل ماذكر مهم ومن الضرورة البحث فيه للعمل عليه ، مقال اضاف الكثير ومفيد لنا وفي تطور واستمرار العلم والمعارف ، الشكر لك بروفسور مع الاحترام

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  28. غير معرف7:37 ص

    موضوع كتير ممتاز وجيد كفكرة ونظرية جديدة الها قيمتها العلمية اكيد
    بتصور كماني هيي عم تدق نواقيس خطر وتحذير مسبق لخطورة وصول اي مجمتع وافراده لهي المرحلة من الخطورة والاستحالة معها . مو هيك بروفيسور قصدت كماني . مع احترامنا لك ولشخصك

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ذلك وقد أصبتم عين وجوهر الحقيقة والمقصد والغاية .. الهدف دائماُ الطرح للعلاج والمعالجة وليس للتوصيف فقط ..
      ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  29. كل الاحترام والتقدير لخضرتك بروفيسور
    لكل ماتقدم وتكتب وتعطي بلا حدود ، شمرا من القلب 🌷💙💗

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. واجبنا ودرونا المجتمعي والأخلاقي.. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  30. بديع وفريد قيم وعظيم كثير لي بتقدمه وبتضيفه معرفة علم وفكر . مبتكر ومجدد بروفسور
    🌷🌷🌷

    ردحذف
  31. موضوع كتير قيم وفكر علمي منحترمه بكل تقدير . ولحضرتك بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. الاحترام لكم.. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  32. طروحات ذات قيمة كبيرة وموضوع جدير بالقراية والاهتمام من قبلنا والجميع , شكرا الكم وللبروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. يشرفنا ذلك دائماً.. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  33. المجتمعات عندما تصل إلي مثل تلك الصورة والتحليل تصبح مجتمعات منهارة وتشكل خطورة على نفسها وغيرها من المجتمعات وعلى الانسان ككل , وقيمة مثل هذه الابحاث والعلوم التي قدمتها والنظرية الجديدة التي اقترحتها بروفسور من خلال تبني المصطلح وتفسيره وشرح كل جوانبه ولو بشكل مختصر فانت أبرزت بعض افكاره وطروحاته كونه يأتي ضمن اطار موضوع أو مقال و بحث مقنن كما ذكرت
    تأتي من خلال الدراسة بنمط استباقي او استطلاعي سابق للتحذير وربما لقرع اجراس الخطر او التسريع بايجاد حلول لتجنب هذه المراحل والتدهور والانزلاقات التي يمكن ان تحصل في تلك المجتمعات ولدى أولئك الأفراد ,
    قيمة علمية كبيرة اضفتها بروفيسور وبحث بقيمة علمية كبيرة , نفخر بالعلم الذي تقدمه وتجدد به ونفخر بك بروفسور مع محبتي دائما لك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. صحيح كل ماشرحتِ وذكرتِ ووصفتِ وأضفتِ .. أصبت جوهر وعين الحقيقة والفكر العلمي والمعارف وغاياتها ومقاصدها وأهدافها .. العلم هدفه هذا دائماً ..

      شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  34. موضوع قيمته الكبيرة بالطرح الجديد لمفهوم علمي جديد ومجدد ف النظرة والتحليل للقضايا المجتمعية الاكثر عمقا وغوصا فيها . شكرا بروفيسور افكار قديرة وجديرة بالاحترام والتقدير ولحضرتكم ايضا





















    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  35. تحليل ذكي ومتعمق واختصاصي جدا ينم عن قدرات كبيرة في هذا المجال . من اجل المساهمة العلمية الخلاقة
    تقدم دائما الافضل للفائدة والمعرفة بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  36. فعلا يصبح وجع بهذه الصورة ؛؛ وهو أصعب واكبر من اي ألم وآلام ؛؛ يمكن لنا أن نعرفه ونشاهده أو نسمع عنه ؛؛؛
    شكرا لك بروف ولكل ماتكتب وتقدم من بحث وعلم جديد يفيدنا ويفيد الجميع

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ماذكرتم ووصفتم للآسف هذا .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  37. بكل كوضوع بتقدمه بالعاده فيه فكر وعلم ومعرفة واضحه وباينه كقدرة واقتدار من قبلك بروفيسور , فمابالك اليوم عم تقدم مصطلح ماحدا طرحه وشرحه وصفه قبلك وليوصل مع الوقت ليصير نظرية ومن هلق اتسجل باسمك لي منفخر فيه بروفيسور دايمآ , شكرا من القلب والمحبة القلبية لك دايمآ

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  38. جدير بكل ثقة واحترام بروفيسور دائما في كل مواضيعك وافكارك وما تقدمه لنا كفائدة معرفة وعلم . من القلب شكرا لك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  39. العلم وسيلة بيرتفع من خلالها الإنسان وبيوصل إلى اعلى المراتب ، وهو سلاح نحارب به الجهل بكل أشكاله ، ونتقدم به إلى الامام ،
    صاحب العلم والمعرفة يساهم في تقدم مجتمعه وفي تطوره ، وتطور وتنمية إنسانه ,
    شكرا لك بروفيسور للعلم والفكر والمعرفة المقدمة لهذه الغاية والهدف , كل الاحترام والتقدير لك

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لك أستاذ فريد .. وصفك قيّم وصحيح .. نتشرف بهِ وبك دائماً ..

      شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة والتي تضيف وتغني دائماً.. . مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  40. بالفعل كما يقال العلم لا يتدخل بصنع الحقائق والوقائع هو فقط يكتشفها , وهاد الأسلوب بتشتغل عليه كمنهج بروفسور بتتناول قضية او ظاهرة بتوضعها على طاولة التشريح تشخص تشرح تحلل تضيء على النقاط ومكامن الخلل والمرض تبدء بالنقاش وتستعرض كل الحلول ان كانت ممكنة وفي متناول اليد , واليوم ايضا اضفت الجديد لمنهجك ليس بالنظرة والاسلوب وطريقة التحليل فقط وانما في طرح مصطلحات جديدة ونظرية تشخص الواقع من المنظور النفسي الاجتماعي للافراد التي تشكل المجتمعات وهي تعكس تحليليك لواقع مجتمعات تنذر فيها بالخطورة التي ربما تصل إليها او وصلت بعضها لتقول ان العلم والتخصص هو الحل دائما , كل الاحترام والمحبة بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. صحيح وقد أجدتم الوصف والكلام.. نتشرف بتوصيفكم وبكم دائماً ..

      شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة التي تضيف وتغني .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  41. من أفضل التحليلات التي قرأت , والذي يميزها أنها مبينية على نظرية علمية وتخصص ومنهج علمي واضح وصريح
    صورة قاتمة لشكل المجتمعات التي تقع وتسقط في هذا الفخ . ومع ذلك لابد من التشخيص ولو كان صعبا وبشعا للبحث عن العلاج والحل . شكرا بروفسور مع احترامنا لشخصك الكريم

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. صحيح ماذكرتم وقد أصبتم وأجدتم ..
      شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة التي تضيف وتغني دائماً .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  42. بتوجع هلصورة وهي وجع بهلشكل ، موضوع كتير هام شكرا أستاذ لالك

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح للآسف.. .. شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  43. موضوع في صلب المجتمعات وعومل بناءها وتطورها وانهيارها ،وهو موضوع هام ومفيد للبحث فيه مطولا لاهميته , شكرا بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح أجدتم وأصبتم.. .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  44. كم نحن بحاجة لمثل هذا التحليل العميق والمتخصص بهدف بناء المجتمعات تجنبا لدمارها وتفككها . يعطيك العافه بروفسور وشكرا لك

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح هذا .. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  45. غير معرف12:51 م

    شكرا لك استاذ موضوع في غاية الاهمية للبحث فيه والعمل عليه

    ردحذف
    الردود
    1. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. صحيح هذا .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  46. بالعلم والعلماء فقط تبنى المجتمعات وتتطور ، لهذا هم في مصاف المقام الاول في المجتمعات المتقدمة وهي تقدمت بسبب انها قدمت علماءها على كل شيء . لك المحبة بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ماذكرتم وقد أجدتم وأبلغتم .. العلماء هم العماد الرافع لأي مجتمع .. هم النحل العامل الصحيح .. هم عماد ورافعة ونهضة الأمم ورقيها وتقدمها .. وإذا أردت بناء مجتمع وتطويره ورفاهيته فعليك بالعلماء فقط .. العلماء الحقيقيون أصحاب الإنجازات الحقيقية الملموسة بتقييم صحيح ومنهجي .. وليس من يدّعيه ...
      ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  47. تبهرنا دائماً بروفيسور بأفكارك الذكية اللامعة وبدرجة وعيك ومعرفتك وتخصصك العلمي الرفيع وبكل ما تقدمه لنا من طروحات وأبحاث بغاية
    الأهمية ...تشرح وتحلل وتفسر الواقع وتضعه بمتناول أيدينا فتضيف لنا وعياً ومعرفةً وحقائق قيمة .

    عصرنا هذا أنتج واقعاً جديداً ربما ومتغيرات كثيرة وكبيرة وأوجاعاً أكبر فوقف أفراده أحياناً مسلوبي الإرادة أو عاجزين
    يحسون بهذا الإغتراب الروحي والفكري والذاتي ويتسائلون عن أهميتهم وفاعليتهم.

    أضحىينا بين شقي رحى في معضلة لا نجد لها حل ... فمن جهة لانستطيع أن نحيا بدون أن نجد المعنى لحياتتنا وفاعليتنا
    ومن جهة أخرى فنحن بسبب تلفنا وإنفصالنا عن ذاتنا لا نستطيع أن نجد هذا المعنى المشبع لنا في الحياة !!

    لطالما تسائلت ؟؟ هل تتراكم هذه الأوجاع والإنكسارات والخيبات والواقع المتسلط إلى أن نصل في النهاية إلى مرحلة الإغتراب عن ذاتنا ؟؟؟
    مقالك هذا بروفيسور أجاب وفسر وأوضح .
    شكراً جزيلاً لك ..

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدنا ويشرفنا ذلك بفرح.. ومحبة.. ممنون وممتن لكِ .. بكل تقدير واحترام .. أجدتِ الكلام والوصف والتساؤلات الذكية وهي تساؤلات إشكالية كبيرة .. ومع ذلك وجدتِ ووضعتِ بعض الإجابات بكل ذكاء وخبرة.. فشكراً لكِ ..
      صحيح كل ماذكرتِ للآسف .. ولكن اسمحي لي بالقول:

      الحياة بكل المعاني؛ وبهذا المعنى ليست عبثية؛ وإنما تحمل معنى عميق ومتأصل في وجدان وضمير وعقل وروح ونفس الإنسان كأفراد ومجتمعات ..
      ولهذا السبب ولأهمية الحياة ومعناها العميق والأصيل وأهميتها وضرورتها... كانت هذه الحالة.. واصطلحنا واقترحنا مصطلح الوجع النفسي الاجتماعي كإضافة أتت نتيجة التعمق والبحث والتحليل والقراءة الصحيحة للأفراد ولمجتمعات المقهورة والتي استنتجنا انها أيضاً تتحول إلى حالة قهرية من خلال أفرادها لتعبّر عن هذه الحالة! وتأتي كنتيجة مباشرة لها..
      إن الإدراك العميق لهذه الحالة والدرجة التي تصل إليها.. تأتي من خلال اللاوعي! غير المُدرك على مستوى الوعي بالنسبة للأفراد والمجتمعات هذه؛ فيتحول ويترجم على شكل سلوكيات وتصرفات وأنماط شخصية وغيرها.. تتماهى مع هذه الحالة تماماً؛ وتأخذ هذا الشكل كنمط أيضاً قمنا باصطلاحه وهي درجة يصل إليها الأفراد تُعبّر عن حالة المُغتَربْ عن نفسه! والمُغترِب عن الآخر والمجتمع! ..
      فيتحول إلى الشكل المقلوب في كل شيء نتيجة كل هذا ..
      أي أن اللاوعي غير المُدرك يأذن لكل هذا
      ويصبح الشكل المتأتي نتيجة عنها هو الوعي المقلوب الممارس على شكل سلوكيات وأنماط شخصية تعبر عنها بهذا الشكل المقلوب وغير الصحيح في نفوسهم؛ والتي لا يستطيع الاشخاص بهذه الحالة إدراكها على أنها خاطئة لأنها تأتي كنتيجة تتماهى مع هذه الظروف فتبدوا لهم أنها صحيحة كونها ترتبط مباشرة مع الواقع والظروف التي يعيشها.. وكأنها الآن بهذا الشكل مُدركة على مستوى وعيهم.. وكونها الحل الناجع بالنسبة لهم لتجنب الوجع وآلامه وما يسببه..


      شكراُ لكِ ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  48. مقال رائع جدا... مفيد وقيم والتحليل منطقي وواقعي... كالعادة ممميز بطرح المواضيع وتحليلها... السعادة لقلبك ولايامك بروفيسور... لك تحية محبة دائما...

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدنا ويفرحنا بمحبة تقييمك الجميل.. ممنون وممتن لكِ .. شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  49. شكرا جزيلا لك بروفسور. .مقالك عظيم وقيم ..
    مصطلح الوجع النفسي الاجتماعي جديد ومهم وإبداع من قبلكم وينم عن تخصص عميق وأبحاث كثيرة ..
    ما رأيك بروفسورهل حياتناحقا هكذا عبثية ؟؟
    ام أنها تحمل المعنى الذي لم ندركه بعد؟!!

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. صحيح وقد طرحناه بناء على مجموعىة دراسات وأيحاث واستنتاجات أولية في معالجة بعض الظواهر المجتمعية في مجتمعات مُصغّرة حتى الان ..

      لقد أجبنا نوعاً ما سابقاً واسمحوا لنا بإعادته:

      الحياة بكل المعاني؛ وبهذا المعنى ليست عبثية؛ وإنما تحمل معنى عميق ومتأصل في وجدان وضمير وعقل وروح ونفس الإنسان كأفراد ومجتمعات ..
      ولهذا السبب ولأهمية الحياة ومعناها العميق والأصيل وأهميتها وضرورتها... كانت هذه الحالة.. واصطلحنا واقترحنا مصطلح الوجع النفسي الاجتماعي كإضافة أتت نتيجة التعمق والبحث والتحليل والقراءة الصحيحة للأفراد ولمجتمعات المقهورة والتي استنتجنا انها أيضاً تتحول إلى حالة قهرية من خلال أفرادها لتعبّر عن هذه الحالة! وتأتي كنتيجة مباشرة لها..
      إن الإدراك العميق لهذه الحالة والدرجة التي تصل إليها.. تأتي من خلال اللاوعي! غير المُدرك على مستوى الوعي بالنسبة للأفراد والمجتمعات هذه؛ فيتحول ويترجم على شكل سلوكيات وتصرفات وأنماط شخصية وغيرها..
      تتماهى مع هذه الحالة تماماً؛ وتأخذ هذا الشكل كنمط أيضاً قمنا باصطلاحه وهي درجة يصل إليها الأفراد تُعبّر عن حالة المُغتَربْ عن نفسه! والمُغترِب عن الآخر والمجتمع! .. فيتحول إلى الشكل المقلوب في كل شيء نتيجة كل هذا ..
      أي أن اللاوعي غير المُدرك يأذن لكل هذا ويصبح الشكل المتأتي نتيجة عنها هو الوعي المقلوب الممارس على شكل سلوكيات وأنماط شخصية تعبر عنها بهذا الشكل المقلوب وغير الصحيح في نفوسهم؛ والتي لا يستطيع الاشخاص بهذه الحالة إدراكها على أنها خاطئة لأنها تأتي كنتيجة تتماهى مع هذه الظروف فتبدوا لهم أنها صحيحة كونها ترتبط مباشرة مع الواقع والظروف التي يعيشها.. وكأنها الآن بهذا الشكل مُدركة على مستوى وعيهم..
      وكونها الحل الناجع بالنسبة لهم لتجنب الوجع وآلامه وما يسببه..

      شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  50. Très belle recherche, Des idées modernes de manière scientifique,dignes de votre rang académique. La recherche est complète et doit être recherchée et publiée pour son importance
    Cette recherche fait partie d'une analyse communautaire et est importante pour l'importance du traitement
    Merci beaucoup, professeur

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكِ .. تقييمك وتوصيفك دقيق وجميل.. ويحمل معاني علمية صحيحة فشكراً لكِ..

      شكراُ لك ولمشاعرك الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  51. بهالشكل بصير اصعب انواع الوجع ايلام وقهر وتعب
    يعطيك العافيه بروفسور وشكرا لك ولعلمك

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح توصيفكم جيد ودقيق.. للآسف هذا التوصيف لمثل تلك الحالة..
      شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. التي تضيف وتغني دائماً.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

شمّاميس 666: هي منصة علمية تنموية "تخصصية" بهدف الوعي المجتمعي؛ وغرس بذور التنمية لتحقيقها كثمار في كافة القضايا المجتمعية التي تخص الإنسان - الفرد والمجتمع وهيئاته المرجعية "المجتمعية" المتعددة، من خلال إبراز الحقيقة "البعد – الوجه الثالث لها" حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!