جاري تحميل ... Truth Online

~ شمامّيس ~ Truth Online 369؛ منصّة علمية تنموية؛ لرفع الوعي المجتمعي؛ وتحقيق التنوير؛ وغرس بذور التنمية لقطفها كثمار؛ بهدف الانعتاق؛ وتحرير الإرادة الحرّة الواعية.. عبر التطرّق لكافة القضايا المجتمعية؛ التي تخصّ الإنسان - الفرد وحرّيته؛ والمجتمع وهيئاته المرجعية 'المجتمعية' المتعددة.. من خلال إبراز الحقيقة؛ (البعد – الوجه الثالث للحقيقة)؛ حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!..

شريط العناوين

إعلان في أعلي التدوينة

تعليمي-تدريبيتنمية مجتمعية-بشريةحلو هالحكي!نفسي-اجتماعي

الذكاء العاطفي – الوجداني! عقل وقلب! لا عقلان!

الذكاء العاطفي – الوجداني! عقل وقلب! لا عقلان! / برنامج "حلو هالحكي!" ح6

الذكاء العاطفي – الوجداني! عقل وقلب! لا عقلان!

برنامج "حلو هالحكي!" ح6

 

من منا لم يسمع بمصطلح الذكاء العاطفي أو الوجداني!


من منا لم تلفته هذه العبارة؛ والمصطلح!


من منا لا يحب أن يكون ذكياً.. ويتمتع بمهارات وسلوكيات الذكاء!


هل تعلم أن للذكاء أنواع كثيرة.. ربما أشهرها ما يصطلح عليه ذكاء IQ؛ أو الذكاء العقلي؛ والمعرفي؛ والأكاديمي؛ والمدرسي؛...


على الرغم من أن هناك أنواع للذكاء أكثر أهمية؛ ودقة؛ في قياس القدرات العقلية المُتقّدة؛ والنبوغ لدى الإنسان؛ "كذكاء الانعكاس الإدراكي" مثلاً؛ والذي لا يستطيع إلى قلة ونخبة حول العالم من الوصول إلى أحد مؤشراته الثلاث؛ والنادرون فقط يستطيعون الوصول إلى المؤشر الثالث له. سنتحدث عنه لاحقاً في مقال جديد.


ما يخص الذكاء العاطفي – الوجداني

وهو ما نصطلح عليه وجدان الناس - بعكس الأخطاء الشائعة بتوصيفه - وأيضاً الذكاء الاجتماعي؛ وغيره من أنواع الذكاء الأُخرى؛ فهي مترابطة ومتداخلة؛ وبالحقيقة هم أهم أنواع الذكاء؛ وأكثرهم دقة في تحديد مؤشرات الشخصية وما تمتلك..

واليوم جميع المؤسسات والمراكز والأكاديميات حول العالم باتت تعتمدهم عند القبول أو التوظيف؛ أو لتطوير بيئة العمل:

كأهم المقاييس لقياس القدرات والمهارات والاستعداد والاتزان والتوازن الصحيح والإنجاز... 

وكأهم المؤشرات فاعلية لقياس - تحقيق النجاح "الشخصي والاجتماعي والعملي والوظيفي...".


ونعتبرهم من أهم طرق مهارات التواصل الذاتي؛ ومع الآخرين. والذكاء الاجتماعي يتضمنه ويحتويه أيضاً.


الذكاء العاطفي – الوجداني بسيط جداً؛ بساطة البداهة نفسها؛ والذي يتجلى عميقاً في كثير من تصرفاتنا كمظاهر سلوكية اعتيادية أو فطرية ربما؛ دون أن ندرك ذلك! أو أن نستثمر بهِ؛ وفيه؛ ومن خلاله.


الذكاء العاطفي – الوجداني! لديك

ببساطة دون أن نُعقّد الأمور؛ هو:

القدرة على معرفة مشاعرك ومشاعر الآخرين؛ أو تقديرهما في أي لحظة أو موقف! والقدرة على استثمار تلك المشاعر وتطوعيها وإدارتها لمصلحتك "لتوجيه سلوكياتك وأفكارك"..

(بأن تفهم نفسك جيداً؛ وتتواصل مع ذاتك بصورة صحيحة؛ وتعرف كيف تتصرف بهذا الموقف أو ذاك؛ وبالتالي تبني تواصل "تصرف – سلوك - فعل - ردة فعل-.."؛ مثمر مع نفسك أولاً)..

ومن ثم مع الآخرين من خلال فهم مشاعرهم.. والتعامل على أساسها؛ بمهارة اجتماعية بسيطة.


وأعلم أن المشاعر تنتقل بالعدوى (كالتثاؤب تماماً)


ومع الوقت بالتدريب والتجربة؛ ستصبح هذه الآلية أوتوماتيكية.


أفهم مشاعرك ككل؛ أفهمها في كل موقف تكون فيه! فمشاعرك ليست واحدة! ثم قم بتقدير الموقف الذي أنت فيه؛ وأفهم أو قدر مشاعر الآخرين أمامك.. ثم تصرف وفقاً لها..


وهكذا تكون بدأت بامتلاكها وممارستها.


* أيضاً هي تعني القدرة على التمييز بين الأمور الصائبة والخاطئة؛ السلوك الجيد والسيء! ... إلخ.


* وتشمل القدرة على ضبط النفس والانفعال حين يتطلب الأمر ذلك!؛ والحماس والمثابرة والشغف الشخصي؛ وتحفز الذات والقدرات دائماً؛...إلخ. حتى لو اضطررت إلى لملمة جروحك ومعانقتها بنفسك!


* يُمكن أن تكون موجودة بالفطرة لدى كل شخص؛ ويمكن أن تكون كملَكة أو موهبة لدى آخرين "كالقدرة على الغناء؛ والرسم؛ و..."؛ التي تحتاج فقط إلى تنمية وتدريب وصقل.

 (لهذا تحتاج حينها؛ إلى: متخصص صحيح؛ ومدرب – معلم؛ متميز)


* ويمكن أن يتم اكتسابها وتطوير مهاراتها بالتعلم والتدريب؛ وأيضاً من خلال التربية والتنشئة؛ في أي مرحلة من مراحل العمر.


* والأكثر عمقاً وسهولة هي من نقوم بتعليمها لأطفالنا منذ الصغر؛ فهي بأهمية أن نقوم بتدريسهم؛ وتغذيتهم بالطعام.


* وبالتالي هي حالة تُبنى كعملية تراكمية؛ ويمكن تنميتها بالتدريب والممارسة؛ شأنها شأن أي شيء آخر.

 

نحتاج إلى تلك البداهة - كمهارة! في:


* العمل؛ والمهنة؛ والحياة المجتمعية عموماً؛ للنجاح فيهم.

 

* وأيضاً لضمان حياة سوية؛ ولبناء أسرة متينة؛ وعلاقات زوجية ثنائية صحيحة؛ وعلاقات أسرية متكاملة وصحّية..

 

* يجب تربية الأبناء وتنشئتهم عليها ومن خلالها؛ لأنها أيضاً ستضمن مستقبلهم؛ وستضمن جيلاً صحيحاً .. وبالتالي ستتضمن مجتمع صحي متعافي وقوي.

 

هنا سنقدم صورة - تم تضمينها سابقاً - تحكي أحد أشكال الذكاء العاطفي - الوجداني؛ ببساطة.

 

قصة الرجل العجوز

(الذي استطاع بابتسامته كمهارة؛ أن يتفوق على أكثر المجرمين خطورة!)

 

هجم ذلك الرجل المشهور كسفاح قاتل للأبرياء! على مجموعة من الناس ضمن حافلة ركاب!

 

أول من أتى بوجه القاتل؛ هو رجل عجوز! نظر "الوقور" إليه وابتسم في وجهه ابتسامة لطيفة مليئة بالحب! والثقة! والطمأنينة النفسية!

 

جمد القاتل مكانه! وكأنما قمت بتجميد لقطة الرعب في مشهد لفيلم سينمائي تشاهده!

 

بدأ يرتجف – وهو عادةً من يُرجف قلوب الجميع! سقطت سكينه على الأرض؛ لم يلجأ إلى مسدسه الحربي! تراجع إلى الوراء خطوةً خطوة! بحذرٍ وخوف! ثم لاذ بالفرار والهرب! هَلِعاً!


تفاجأت الناس الموجودة!! استغربت أجهزة الشرطة التي حضرت لاحقاً!

 

ماذا حدث؟ ماذا جرى؟ أيعقل أنه نفس ذلك السفاح الشهير الذي يقتل الأبرياء عادةً بدمٍ بارد؟ والآن تسنّت له الفرصة لممارسة إجرامه! ولم يقتل! لا؛ وبل هرب مسرعا! مذعوراً! ماذا جرى بحق؟

 

الذي جرى ببساطة أن ذلك السفاح لم يعتد أن يرى الناس – الضحايا إلا برداة أفعالهم المضطربة عند رؤيته! لا يراهم إلا من خلال الخوف والارتعاد والهلع وقلة الثقة...!

 

فهو يتغذى على مخاوفهم! تتضخم ذكوريته "فحولته"؛ ويتدفق الدم في عروقه؛ من جرّاء ارتعادهم! تنتشي نرجسيته المفرطة؛ واضطراباته؛ وحالته النفسية؛ وشخصيته السكوباتية المريضة؛ من هلع الناس ومخاوفهم!..

 

هكذا يتحول إلى وحش بشري كحالة حينها!

 

أما أن يقابله شخص ما بابتسامة! وقوة وطمأنينة؛ حب وثقة! فقد سلب منه كل ما من شأنه أن يحوله إلى وحش!

 

لقد انعكست الصورة! فبدى له ذلك الموقّر وكأنه عملاق كبير أمامه! ملاك حارس للجميع! لأنه امتلك مفاتيح الذكاء العاطفي الكثيرة لدينا؛ كالثقة بالنفس ولكن بشكلها الصحيح؛ الهدوء؛ الاتزان؛ العاطفة والحب... = القوة؛ وفي تلك اللحظة ضبط مشاعره على تردد مشاعر القاتل ففهم الموقف! وتصرف وفقها!

 

هذه ببساطة أحد ملامح الذكاء العاطفي البديهي؛ وما أبسطها من مظاهر سلوكية! نمتلكها جميعاً.


فالذكاء العاطفي – الوجداني

القدرة على التوازن بين العقل "الإرادة والتصرف والفعل والسلوك..."؛ وبين القلب "المشاعر والأحاسيس؛ ورداة الفعل الواجبة؛ والتي توجهه..."


والسؤال لك إيها المتابع - القارئ الجميل

هل مررت بمثل هذه التجارب؟ أليس هذا الذكاء بسيط جداً لنمارسه؟

 

"ولربما أنك باحث في الأغصان؛ عما لا يظهر إلا في الجذور" 

فماذا عنك! متى ستبدأ رحلتك الطويلة إلى نفسك! 

"مولانا"؛ جلال الدين الرومي 

على الهامش! على المامش

* من يعاني من رهاب الخوف لدى رؤية الكلاب! مثلاً!

الآلية بسيطة جداً.. تحتاج أيضاً إلى مهارات التواصل تلك في هذه الحالة!

الكلب المدرب الشرس يريد أن يشتّم رائحتك! وهو يفعل ذلك عندما يقترب منك! يستطيع تمييز مئات الروائح في نفس اللحظة؛ ويتذكرها ويميزها لسنوات طويلة!

ما يحاول معرفته عندما يقترب منك: هل أنت خائف! هو يشم رائحة خوفك!

إن كنت كذلك حينما يقترب منك! فبالنسبة إليه أنت؛ إما مذنب! أو تضمر الشر له؛ أو لأصحابه! لهذا تراه يغضب ويزمجر ويستعد لمواجهتك!

وإن كنت هادئ فلن تنبعث منك رائحة الخوف؛ فهو سينسحب ويتركك بعد أن تعرّف عليك!. وبالطبع سيبقى يراقبك حتى يطمأن لك ولوجودك!

* هذه الآلية تعمل لدى الضباع أيضاً؛ من لا يخاف من الضبع عند رؤيته! لا يستطيع الضبع أن يشتم رائحة الخوف لديه؛ وكونه جبان! لن يتجرأ على الاقتراب كثيراً.

** واسألوا المُجرّبين في واقعنا؛ واعرفوا عن قصصنا الشعبية الكثيرة حول ذلك.


** ربما أشهر كتاب عن الذكاء العاطفي هو ما كتبه "دانييل جولمان"؛ والذي قرأناه ككتاب كامل؛ في مجلة "عالم المعرفة" منذ 19 عام تقريباً؛ والحقيقة هو كتاب قيّم جداً؛ ومهم وعظيم؛ ولكن بعد قراءته ستتوه وتختلط لديك الأمور وتتعقد. (ربما لأنه مترجم فضاع الكثير من أصالته! فالترجمة تحتاج إلى مُترجم بارع؛.. ويُترجم بروحه أيضاً!..؛ وأن يكون مُتخصص!.. ولكون الكتاب ضخم؛ ويأخذنا في متاهات ومنعرجات كثيرة؛ فربما عندما يستطيع البعض أن يصل إلى نهايته يكون قد فقد التركيز والتوازن).. لقراءة أو تحميل الكتاب؛ اضغط هنا.

* سنتحدّث لاحقاً عن موضوع: عقل وقلب! لا عقلان!.. وليس كما وصف جولمان! بأنه عقلان!


محبتي

Professor

👇

كيفك أنتَ؟ ح1


👀 علاقاتنا ترتبط بهذا؟ ح2


👈 ترقص كلؤلؤة! وتسّطع كشمس! ح3


👀 الحظ! والنحس! ح4


👈 الحُبّْ! عشاق ولكن؟ ح5


👈 لنأكل! أم لنعيش؟ ح7


👀 مختلفين؛ ولكن! ح8


👈 النحل؛ والذُباب! تفوق الواهمين! ح9


👀 سيمياء الفرسان! لا تبالي! ح10


👈 الغافل! والمغفول! ح11


👀 الأَلمْ! والحَياة! والحُبّْ! ح12


👈 تباً للتوازن! جرّب الانحياز للحياة! ح13


👀 القناعات السلبية! والفشل! ح14


👈 حوار اللوغوس واللوتس! ح15


👈 استبداء "كاستهلال"


👀 شمّاميس "Shmames"


👈 سبب تسمية المنصة!


👀 الفوبيا 1- المعلومات الصحيحة


👈 الفوبيا 2 - آثار الفوبيا


👀 الفوبيا 3 - علاج الفوبيا


👈 الفوبيا 4 - علاج الفوبيا "متابعة"


👀 الفوبيا 5 - فيض الطاقة الخلّاقة


👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة


👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة


👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!


👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن


👈 أُمم؛ ومناعة القطيع للغنم!


👀 الوهم المُرضي! زيف حقيقتنا


👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟


👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!


👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!


👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!


👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة


👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية


👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!


👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي


👀 الحالة النفسية والمزاجية؛ الاجتماعية!


👈 الوجع النفسي الاجتماعي؛ السقوط!


👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!


👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر


👀 المسؤولية والمجتمع والدولة


👈 الضغوط! الصدمة والشدّة!


👀 الوذمات النفسية الاجتماعية!


👈 نصائح حول الوذمات الرّضّية!


👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية


👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت


👀 الشرق الحزين أبداً!


👈 هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟


👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!


👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!


👀 حالة الوعي القطيعي!


👈 ما بين النوس! والتروث!


👀 ما بين الميث والميثوس!


أُنظر: أرشيف المقالات الكامل

هناك 51 تعليقًا:

  1. سعيدة بروفيسور
    رووووواء شو هيدا ياعميي ، مين انتا ليكون عندك كل هالحلى والئدرة والعبئرية وكل هالجمال بتأعش حياتنا كليتها حتى الخاصة وكأنك انتا عايشها وبعطينا وتأوينا وتدعمنا ومابتفل وبتضهر منها لحتين تأشعنا بانو صرنا احسن. ونحنا احسن بهالمحبي يالي عم تعطينا هيي
    ميرسي دكتورة

    ردحذف
    الردود
    1. ممتن جداً لمشاعركم النبيلة الفياضة بالمحبة والتي تمنحنا الثقة والقوة والجمال.. ممنون لكم ولجمالكم وحلا كلكاتكم وعباراتكم.. ونتمنى أن نكون بنظركم دائماً كذلك بتقديم الفائدة والمتعة والإيجابية.. فهذه واجبنا؛ وهذه حقكم.. ونعتذر إن كان هناك تقصير غير مقصود من قبلنا.. شكراً لمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة ...

      محبتي
      Professor

      حذف
  2. سعيدة بروفيسور رووووواء شو هيدا ياعميي ، مين انتا ليكون عندك كل هالحلى والئدرة والعبئرية وكل هالجمال بتأعش حياتنا كليتها حتى الخاصة وكأنك انتا عايشها وتعطينا وتداوينا وتدعمنا ومابتفل وبتضهر منها لحتين تأشعنا بانو صرنا احسن. ونحنا احسن بهالمحبي يالي عم تعطينا هيي
    ميرسي دكتور

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً مع المحبة الكبيرة لكم.. شكراً لمشاعركم النبيلة الفياضة بالمحبة والتي تمنحنا الثقة والقوة .. ممنون لكم ولجمالكم وحلا كلكاتكم وعباراتكم المشعّة جمال ورقة.. ونتمنى أن نكون بنظركم دائماً كذلك بتقديم الفائدة والمتعة والإيجابية.. فهذه واجبنا؛ وهذه حقكم.. ونعتذر إن كان هناك تقصير غير مقصود من قبلنا.. شكراً لمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة ...

      محبتي
      Professor

      حذف
  3. غير معرف7:41 ص

    كعادتك تقدم الفائدة والأفضل والأجدر ومجانا لأنك الاقوى
    هلق عرفنا بشكل صح شو هو وكيف بيطبق
    شكرآ حكيم ��

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً مع المحبة الكبيرة لكم.. سعيد بذلك قلبياً فهذا هدفنا؛ ونتمنى أن نكون بنظركم دائماً كذلك بتقديم الفائدة والمتعة والإيجابية.. فهذه واجبنا؛ وهذه حقكم.. ونعتذر إن كان هناك تقصير غير مقصود من قبلنا.. شكراً لمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة ...

      محبتي
      Professor

      حذف
  4. الذكاء العاطفي ع الاقل صرنا هلق فينا نعرفه ونعرف كيف منتصرف بسلوك فيه ، واول مدرب عظيم بيفهمنا هوي، ومنعرف شو معنى وجدان وارتباطه بالسلوكيات
    الف تحية شكر لالك دكتور

    ردحذف
    الردود
    1. سعيد قلبياً بذلك .. فهذا هو هدفنا من أجل التعليم والتدريب عن بعد وتقديم الفائدة لكم ما أمكن.. شكراً لمشاعركم النبيلة الفياضة بالمحبة والتي تمنحنا الثقة والقوة.. شكراً لمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة ...

      محبتي
      Professor

      حذف
  5. بروفيسور علمنا من عدة جهات رسمية وخاصة وأشخاص ذوي مرجعية ومن فرق تطوعية وتقييمات ؛ والان نعلم ان حضرتك افضل شخص في مجال تصميم دورات التدريب التنموية والحقائب التدريبة الاحترافية وبرامج ورشات العمل والتدريب بشكل اكاديمي وعلمي ومنهجي وتتفوق على مؤسسات ومنظمات دولية بهذا المجال وبمجال قطف النتائج والمخرجات الملموسة وتحقق الاهداف كواقع ومهارات وسلوكيات لأسباب كثيرة وعلى مستوى المنطقة واكثر باحتراف كبير
    نحن مجموعة من الشباب فرق تطوعية نريد التواصل مع حضرتك لتنسيق مشاريع نريد من حضرتك أن تشرف عليها وتقوم بالتدريب من الالف للياء
    وذلك في الفترة القادمة ريثما ننتهي بخير من أزمة كورونة لكنا سننسق الان ونجهزه الامور في اوائل الصيف او منتصفه حتى نهاية العام الحالي ، وسنستمر لاحقا
    نرجو منك اعلامنا بالطريقة المناسبة للتواصل مع حضرتك ولكم الشكر دكتور

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً مع المحبة الكبيرة لكم.. والمحبة والسعادة القلبية بكم وبعملكم التطوعي الخلّاق والخليق بمجتمعكم .. ممتن لهذا التوصيف والتقييم والكلام الجميل.. ونتشرف بكم دائماً وأبداً.. ومستعدون لتقديم الفائدة والتعليم والتدريب كعمل.. والعمل التطوعي والخدمة المجتمعية الخلّاقة والإنسانية بشكل صحيح وحقيقي دائماً وأبداً.. بالتأكيد سنكون على تواصل.. شكراً لمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة ...

      محبتي
      Professor

      حذف
  6. بروفيسور نريد كل أنواع التدريب لكن خصوصاً برامج مهارات التواصل الاجتماعي والاتصال الإداري وغيره من المهارات الضرورية لبناء مفهوم قيادات شبابية بالمجتمعات المحلية بشكلها الفعال ؛ لحضرتك الشكر والتقدير من فريقنا والفرق التطوعية

    ردحذف
    الردود
    1. ما تهكلوا هم شيء أبداً.. سيكون كل شيء كما تتمنوه وتريدونه وأكثر وبأفضل شكل وصورة ومضمون وجوهر ونتائج ومخرجات كما تتوقعون ولا تتوقعون.. ولكم كل التحية والشكر والمحبة القلبية والتقدير مننا .. لكم ولعملكم ولفرقكم التطوعية التي نفتخر بها وبكم .. خالص المحبة..

      محبتي
      Professor

      حذف
  7. وكما العادة .. تتحفنا دائماً بإختياراتك القيِّمة والقريبة منا ومن تفاصيل حياتنا
    يبدو أن كل مفهومنا عن الذكاء محصور بالذكاء المنطقي فقط .... كنت أعتقد أن امتلاك أعلى الشهادات والدرجات الأكاديمية
    أو معدل الذكاء المرتفع كافيين للنجاح في الحياة وتحقيق السعادة , لأكتشف بعدها ومن خلالك بروفسور الذكاء العاطفي كوصفةٍ
    هامة لإكتساب القوة وتحقيق النجاح ...

    ذكرت بروفسور وعي الإنسان بمشاعره عند حدوثها وفي أي موقف كجزء أساسي من الذكاء العاطفي ..
    لكن بروفسور !! ألا توجد صعوبة في التطبيق أو في التحرر من الشعور السلبي في ما يعترضنا من مواقف حياتية ؟؟

    ردحذف
    الردود
    1. سؤالك جيد وعميق ومهم جداً.. شكراُ لكِ .. واسمحي لي بمجاراتك..
      فاقد الشيء لا يعطيه أبداً ولا يستطيع (مهما قال الاخرون حول هذه النقطة أو الجملة).. ربما يستطيع امتلاكه بالتعلذم والممارسة والتدريب فبالتالي يستطيع ممارسته سلوكياً ومهارياً لاحقاً..
      كلا لا يوجد صعوبة لا في الفهم ولا الوعي وبالتالي التطبيق .. الفهم يأتي أولاً؛ بعد القراءة أو التعلم او تلقي التدريب طبعاً؛ ثم الإدارك.. فالوعي .. فالمحاولة والممارسة والتدرب... وصولاً للصقل والخبرة وامتلاك المهارة.... والأهم أن يتمظهر على شكل سلوكيات ملموسة وإلا فمالفائدة منها..
      شرط الذكاء العاطفي - الوجداني هي فهم مشاعره أو تقديرها في كل موقف أو ظرف أولاً.. فإن لم يقدر على ذلك كيف سيفهم أو يقدر مشاعر الآخرين ليتصرف وفقها.. وبالتالي هنا ستتحول إلى ردة فعل إرتجالية ستزيد الأمور تعقيد والطينة بِلّة..
      التحرر من المشاعر السلبية لها تدريبات وتكنيكات أُخرى .. المواضيع المطروحة هنا وليتم اكتسابها هي تشبه فكرة الطاقة الإيجابية التي لا تحل في روح وجسد الإنسان وقلبه وعقله إلا من خلال طرد الطاقة السلبية لتحل مكانها؛ أو العكس.. أيضاً هكذا تفعل الطاقة السلبية ..
      بالتالي التدريبات ستكون متنوعة في هذا الصدد لتلقيها وتعليمها والتدريب عليها .. يكفي أن نقول أن التفكير السلبي يجلب السلبي.. والعكس صحيح.. وبالتالي يكفي لنا التفكير الإيجابي والنية الإيجابية تجاه أي شيء والتعامل مع الموقف بحسب المشاعر والقدرة على السيطرة على المشاعر الجامحة منها ومحاولة كبح جماحها.. ومنها تدريبات النفس والدخول في حالة ألفا .. والتفكير المسبق (العد لثلاثة) واستفتاء القلب.. هكذا تنتج المشاعر الإيجابية بحال لم نستطع معرفتها أو تقديرها لدينا.. ومع الممارسة ستصبح هذه الآلية تلقائية وبالتالي تُكتسب ..
      فهي تُكتسب إما بالتعليم أو التدريب أو التمرن والمحاكاة - محاكاة المواقف المتعددة.. أو بالممارسة أو بالتجارب ..
      لذا نعم معرفة شعورنا أو تقديره في الموقف ومع الآخر شرط بديهي واساسي لممارسة كل أنواع الذكاء والمهارات ..
      ويمكن لكِ اجراء تدريبات بالمحاكاة الذاتية وتصور المواقف وكأنك شخصان (كما نصفها أن الإنسان فعلياً لديه شخصيتيتن في داخله متناقضتين ومتكاملتين.. وربما بالوعي واللاوعي نستطيع توصيفها أيضاً.. وغيرها من النظريات) ومن خلال هذه المحاكاة والتجربة ستتمكنين من إتقان المواقف كونك تصورتي وجودها ومحاكاتها وتدربتي على مشاعرها و سلوكياتها وعلى تجربتها مسبقاً.. تخيلي أي موقف يمكن أن تكوني بهِ مع مختلف أنواع الأشخاص وأنماط الشخصيات وقومي بمحاكاة ذاتية للتجربة ...
      التقدير والاحترام لكِ .. شكراً مع المحبة الكبيرة .. شكراً للتساؤل الجيد وللمشاركة الدائمة التي تسعدنا قلبياً.. وتضيف قيمة ومنفعة وفائدة للجميع.. الاحترام والمحبة القلبية ... ((بالطبع سندرج مواضيع ومقالات جديدة حول كل ماذكرناه لاحقاً..))

      محبتي
      Professor

      حذف
  8. بروفسور!!
    ذكرت في حلقة اليوم ومن خلال تعريفك للذكاء العاطفي , التواصل مع الذات بصورة صحيحة وفهم أنفسنا جيداً
    فخطرَ ببالي تساؤل كبير أحببت مشاركتكم به ..
    إذا ما التقى اي شخص منا بذاته أو بنفسه , ماذا ستكون ردة فعله وكيف سيتصرف معها ؟؟
    بمعنى آخر ما نسبة رضا كل منا عن ذاته ؟؟


    شكراً جزيلاً لك بروفسور ولكل ماتقدمه لنا من معارف ومهارات حياتية وطرق حياة صحيحة وصحية ومعافاة
    كل هذا وأكثر يخولك لتذكر كأكبر الناجحين في الحياة ممن استخدموا ذكائهم العاطفي والإجتماعي لتحقيق النجاح
    وكنموذج إيجابي يستحق أن يحتذى به .
    محبتنا الكبيرة لك .

    ردحذف
    الردود
    1. سؤالك جيد ومتميز كالعادة .. واسمحي لي بمحاولة الإجابة ..
      لا فرق بين الأنا الآخر للشخص .. وبين الآخرين بالنسبة له.. لا فرق! (وهنا لا تتطابق مع المفهوم الخاطئ عن الشخصية المزدوجة أو الإزدواجية؛ أو الانفصام.. وغيره من الناحية النفسية كما هو شائع شعبياً ونفسياً بالمفاهيم والاصطلاحات والتفسيرات الخاطئة)!!!!

      في داخلنا يتنازع شخصيتان نفسياً وروحياً وعقلياً وطاقياً ...إلخ. شخصيتان متناقضتان ومتماثلتان ومتكاملتان تماماُ مثل فكرة الكون وكل شيء يتعلق بهِ.. أي الوجود الثنائي المتناقض لكل شيء.. ونحن أضفنا له فكرة ولادة البعد الثالث - الشخصية الثالثة نتيجة تزاوجهما أو محاكاتهما دائماً...
      هذه المحاكاة بين الشخصيتين التي تتنازعنا داخلياً ليست واحدة... وإنما هي مختلفة في كل موقف أو تجربة أو حدث أو نزاع أو شيء جيد أو سيء إلخ.. وبالتالي تنتج عنهما مشاعر مختلفة أيضاً نتيجة هذا التلاقي والمحاكاة الدائمة!
      هذه الشخصية الثانية داخلنا في اللاوعي والنفس والروح والطاقة هي تماماً تشبه جميع الآخرين في المجتمع .. تشبه جميع أنماط شخصياتهم ومشاعرهم في كل تجربة أو موقف أو حدث ...إلخ..
      وبالتالي نحن كل لحظة نتاقبل مع ذاتنا الأخرى وشخصيتنا وروحنا وعقلنا ونفسنا الثانية.. ولكن ربما لانفهمها أو ندركها أو لا نتدرب عليها..
      يجب أن تقابلي ذاتك الأخرى دائماً أو أن تغوصي داخلك لتتقابلي بها إن هي لم تصعد إليكِ .. لتحاكيها وتفهميها وتطوعيها وتدربي عليها .. وبسبب او نتيجة ذلك سيؤدي إلى ما نسميه المصالحة مع النفس أوالذات .. وبالتالي مع الآخر والآخرين .. فأيضاً هي يجب أن ترضى وأن تتصالح بدورها مع ذاتك الأولى..
      لهذا من الضروري هذه المقابلة أو المحاكاة لتفهمي وتتصاحلي مع ذاتك؛ وتكسبين فهم المشاعر والاحاسيس المختلفة وتقديرها.. .. وبالتالي تفهمي وتتصالحي مع الآخرين والمواقف وغيرها.. وهنا سيحصل الرضا والتكيف الإيجابي السليم والمتوازن والمتوافق ..
      أتمنى أن نكون قد قدرنا على الإحاطة والإجابة بتساؤلك الذكي .. وإن لم نقدر فعذراً .. وتستطيعين إضافة تساؤلك مجدداُ لإيضاح النقاط أو الاختلاف..

      شكراً مع المحبة الكبيرة لكِ .. شكراً لمشاركتكِ ومساهمتكِ القيّمة واللطيفة والدائمة .. مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة ...

      محبتي
      Professor

      حذف
    2. تجاوبك وإجاباتك تمنح القوة...
      شكراً جزيلاً بروفسور لتوضيحك لما سألت
      محبتنا دائمآ لك..

      حذف
  9. غير معرف4:32 م

    البروفيسور هو أقوى شخص تلتقي به في الحياه يمارس الكاريزما؛ هناك بعض الاشخاص لديهم كاريزما فقط؛ ولكن البروفيسور يمتلكها ويمارسها ويصدرها للاخرين لدرجة تشعر انك تريد تقليده بكل شيء كنموذج يحتذى دون ان تشعر وكأنه مغناطيس للنجاح والقوة او بارادتك وبتصميم ووعي او لانك تدرك هذه الحقيقة ؛ هو الشخص الذي يقلده الجميع ولا يشبه غير نفسه؛ هو الشخص صاحب المقولات الاشهر والتي ينتجها ولا يتبنى سوا افكاره ؛  هو اكثر شخص تلتقي معه يمتلك قوة وسحر الذكاء االعاطفي والاجتماعي وذكاء المنطق العقلي ومهارات التواصل بأنواعها؛؛ االبروفيسور يمتلكها جميعها ويمارسها جميعها وأيضآ الوحيد الذي استطاع أن يعلمنا ياها ويدربنا عليها ويكسبنا ياها . لا جولمان ولاكتبه ولا فلان ولاعلتان ؛ اقرينا لكتار ومنهم جولمان واتعلمنا عند اكتر من واحد واتدربنا عند مدري كم واحد؛ وبالآخر يالي اكسبنا مهارات التواصل بأنواعها وانواع الذكاء كلها كسلوك وسلوكيا هو البروفيسور لدرجة انو اهالينا واهل بيتنا شافوا قديش نحنا اتغيرنا للاحسن والافضل ؛ اكتشفنا مو المهم قديش بقرا او لمين بتقرأ وقديش فهمت وكم مرة اتدربت واتعلمت ؛ اكتشفنا قديش قادر يصير هاد الحكي كله سلوك وتصرف وقدرة ملموسة عندك . وهاد بالي صار وقت علمنا ودربنا البروفيسور . مغناطيس للنجاح حقل مغناطيسي لتكتسب كل شيء قوي وناجح وملموس لمجرد كنت بمحيطه او قريب منه. بروفيسور نحنا مدينين لاالك بمية وحدة برقبتنا ؛ ويالي ماعنده بروفيسور ماعنده شي لانه مكسب لالك اذا بتتحجج لدردش معاه واتس بيعطيك طاقة غريبة؛ اي قعدة معاه مكسب وبتتعلم او بتنشحن طاقة ومهارات كبيرة. انا شخصيا اذا بيخيروني بين قعدة معاه ساعة وتدريب لاسبوع عند شي حدا لا على التعيين رح اختار قعدة مع البروفيسور لانه بهالساعة بيعطيك وبيعلمك يالي مابيقدر غيره يعطيك ياه بشهر وهاد اذا هنن هدوليك مااخدو او فرغوا طاقتك كمان؛ تقديرناواحترامنا ومحبتنا الكبيرة لالك دكتورنا العظيم

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن جزيلاً وكثيراً لكم .. ممتن لهذا الجمال والكلام الجميل والمشاعر الفيّاضة بكم وبجمالكم وحلاوة روحكم ..انتم الجميلين والعظيمين .. ونتشرف بكم وبصحبتكم والتعلّم منكم .. ممتن جداً لحلاوة حضوركم وكلامكم الجميل .. واتمنى أن نكون دائماً كما يلق بكم .. وكما يليق فينا .. ونحن أيضاً مدينون لكم كثيراً .. ولعملكم المجتمعي الخلّاق والخليق والفيّاض بكم.. وبنبلكم .. شكراً لمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة لكم ولحضوركم الجميل... وللجمال الذي تصنعوه دائماً بحضوركم وتميزكم ..

      محبتي
      Professor

      حذف
  10. غير معرف4:39 م

    مرحبا بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. يااا مراحب .. يااا مراحب.. والمرحبا تعني: المحبة والخصب والجمال الذي يصنعه الله والسادة.. شكراً لتحيتكم المُحبة واللطيفة .. الشكر مع التقدير والمحبة القلبية...

      محبتي
      Professor

      حذف
  11. غير معرف4:53 م

    بالفعل تماما بتعرفوا السر ؛ البروفيسور العظيم ببساطه متل نبع الطاقات مجرد تكون موجود حد النبع بتشعر بالارتواء والانتعاش والطاقة الإيجابية والسعاده وكل شي قوي����������

    ردحذف
    الردود
    1. انتم الرائعين والعظيمين ... ممتن جداً لحلاوة حضوركم وكلامكم الجميل .. انتم النبع الجميل ومنه نرتوي.. شكراً لمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. الشكر مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
      محبتي
      Professor

      حذف
    2. 99 وردة وفلة وياسمين ومحبة قلبية لكم ..

      حذف
  12. غير معرف8:28 م

    شكرا لحضرتك بروفيسور لكل هذه المعلومات والفائدة والوضوح المبسط لنفهم ونتعلم ونتصرف
    واسمح لي بالسؤال من فضلك،،
    هل الذكاء العاطفي غير الذكاء الوجداني ؟

    وهل فعلا كما يقول جولمان ان الذكاء العاطفي هو ذكاء عقلي أيضآ؟

    هل الانسان يتحكم بهِ اكثر من عقل كما يقول جولمان اي عقل وذكاء رزين ومنطقي، وعقل مندفع ومتهور عاطفي؟

    هل نحن أقرب إلى مفهوم العقل والمنطق في حياتنا؟

    واذا كان صحيح اين العواطف والمشاعر؟

    وأين يمكن أن نصنف حينها القلب والروح كحالة متحكمة في حياتنا وتصرفاتنا وسلوكياتنا؟

    انا شخصيآ واعتقد الكثيرون ممن اعرفهم نميل إلى توضيحاتك وآرائك ومنطقك القوي بشأن العقل والقلب كمتحكمين رئيسيين في تصرفاتنا وسلوكياتنا

    شكرآ من القلب البروفيسور الحكيم

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لكلمتكم الجميلة ولمشاعركم الصادقة واللطيفة..

      أسئلة جيدة وجمبلة .. واسمحوا لي بالإجابة ما أمكن:

      1- بالطبع لا فالذكاء العاطفي - الوجداني صنوان بجوهر واحد؛ هو في المصطلح المُترجم يأخذ تماماً معنى العاطفي..
      نحن حاولنا إضافة ما غفل عن تفسيره الآخرون بحسب لغتنا وبحسب ما يخص ثقافتنا ومجتمعنا بوجود ما يُصطلح عليه "الوجدان - وجدان الناس) وهو تماماً يماثل الذكاء العاطفي ؛ بحسب المشاعر والاحاسيس والسلوكيات والفعل وردة الفعل والأخلاقيات والمبادئ والقيم والمثل العليا والتصرفات والتوافق المجتمعي... إلخ بشكك وجداني .

      2- مع احترامنا وتقديرنا لشخص ومرتبة وعلم جولمان؛ لا اعتقد ذلك! ( إلا إن كات الترجمة إلى العربية قد ظلمته) ؛ فلا يوجد عقلان لدى الإنسان بالمعنى المنطقي والعاطفي .. فهذا خطئ فادح وجسيم لا يغتفر.. من الناحية العلمية والمعرفية والفيزيولوجية والتشريحية والنفسية والاجتماعية والتركيب الإنساني والبشري وما يتعلق بهِ من وجود الروح والقلب والضمير والوجدان والذات والشخصية والنفس بمراتبها...إلخ. (ولنوضح ذلك أكثر سنفرد له موضوع خاص كملحق لحلقة الذكاء العاطفي - الوجداني ) وسيكون موضوع جديد مع الأمثلة سنعرضه قريباً للتوضيح ولإماطة اللثام عن المقصود والمعنى والدلالة.

      3-اعتقد أننا أجبنا على هذا التساؤل في الإجابة السابقة؛ ولا اعتقد ذلك! سنفرد له موضوع قريباً للتوضيح!

      4- بعض الناس ربما اقرب للمنطق العقلي في علاقاتهم وحساباتهم الشخصية والمجتمعية والعملية .. ربما لأنهم يرون ذلك أفضل من الناحية المنطقية.. وربما لأنهم لا يمتلكون تلك الأنواع من الذكاء والمهارات أو لم يقوموا بتجربة ذلك .. فاخذوا الطريق من قصيره كما يقال.
      أغلب الناس وبعض الكائنات الحية تمتلك الذكاء العقلي - المنطقي - IQ؛ حتى بعض المصابين بمتلازمات مَرضية او اضطرابات بما فيهم ذوي الاحتياجات الخاصة .. ولكن ليس الجميع بل القلة يمتلكون مهرات وممارسات الذكاء العاطفي - الوجداني والذكاء الاجتماعي والمهارات المتعددة.. إلخ.

      5- المشاعر والعواطف والاحاسيس ترتبط تماماً بمفهوم الذكاء العاطفي - الوجداني والاجتمتعي وأنواع المهارات الأُخرى.. فالذي يمتلكها ويستطيع ممارستها ستكون حياته ناجحة ومغلّفة بها بالإضافة إلى أنواع الذكاء العقلي - المنطقي وغيره.. وسيكون بحالة تكاملية فريدة وناجحة.. لهذا مثلاً يقال:عندما يخذلك عقلك ولا يستطيع.. استفتي قلبك فهو سيرشدك ولن يخذلك أبداً.. أي مشاعرك وعواطفك واحاسيسك = هذا النوع من الذكاء والمهارات . (في الموضوع القادم المخصص لذلك سنقوم بتوضيحه أكثر ما أمكن ذلك!).

      6- اعتقد الإجابة السابقة شملت هذا السؤال أيضاً. فالعقل = المنطق والذكاء العقلي والمنظومة المتحكمة بكل شيء. والقلب = العواطف والمشاعر والحالة الروحية والضمير والوجدان والشخصية والأحاسيس ....إلخ. هما المتحكمين الرئيسيين ويجب أن نكون متوازنين فيهما كما أوضحناه في صورة المقال .. حتى تصبح حياتنا ناجحة ومتوازنة وسليمة وقادرة على أي شيء وكل شيء.


      أتمنى أننا قدرنا على الإجابة .. وإن لم نفي الإجابة حقها.. فعذراً! وتستطيعون الإضاءة مجدداً على أي نقطة تريدونها أو إثارة أي اختلاف معنا في الرأي .. شكراً لكم جزيلاً ..

      اتمنى أن نكون قد قدمنا الفائدة لكم .. شكراً لمشاركتكم ولمساهمتكم ولتساؤلاتكم القيّمة واللطيفة والذكية والتي أسعدتنا وأسرّتنا وأغنت الموضوع والمقال جداً.... مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
      محبتي
      Professor

      حذف
  13. هادا حكي بينسمع وبينقرء وبينفهم،، الذكاء العاطفي عنوان بيشدنا وين ماشفناه،، لكن يالي بيشدنا اكتر طرح هيك موضوع مهم بطريقة مفهومة ومفيدة وامكان تطبيقه بسلوكنا متل ما اجى هون بهادي الحلقة المهة فتقديرنا لك بروفسور،،
    مالفرق بينه وبين الذكاء الاجتماعي ، وكيف نستطيع التمييز ،، مع خالص المحبة لك استاذنا

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لكلمتكم الجميلة ولمشاعركم الصادقة واللطيفة.. أصبتم وأجدتم التوصيف والعبارات والكلام والتحليل والاسستنتاج الذكي.. صحيح ذلك واتفق معكم ..
      سؤال جيد وجمبل .. واسمحوا لي بالإجابة ما أمكن: اعتقد لافرق كبير بين كل أنواع الذكاء والمهارات فهي مترابطة ومتداخلة ببعضها.. ولا يصلح شيء بعدم وجود الشيء الآخر.. ولا نستطيع الفصل بينهم ؛ إلا في حالات أخذ كل موضوع على حدى للتحليل والتعمق بهِ والإضاءة عليه..
      ومع ذلك يبقى الذكاء الاجتماعي هو الأشمل والمحتضن لكل أنواع الذكاء من نفس النوع وأيضاً باقي المهارات ..
      فلا يصلح ذكاء عاطفي بدون سلوكيات وتصرفات وأفعال.. ولا تجوز هذه السلوكيات والأفعال دون الذكاء نفسه كمهارات ومشاعر موجهة وخلّاقة وإيجابية تستطيع ملامسة النجاح والتوافق والقبول وبناء العلاقات والوشائج الصحيحة والسليمة بين الآخرين وفي المجتمع..
      والتمييز يكون فقط بتسليط الضوء للتحليلل على كل موضوع على حدى أي للمعرفة والفهم والتعلّم والتدريب لاحقاً ..
      ومع ذلك سنفرد موضوع خاص بالذكاء الاجتماعي بموضوع ومقال لاحق.. وأيضاً سنسلط الضوء على مقال ثانٍ يزيل اللبث عن الذكاء العاطفي - الوجداني وماهيته .. وأيضاً سنتكلم عن أنواع المهارات جميعها لاحقاً .ز وعن بعض أنواع الذكاء أيضاً..
      أتمنى أننا قدرنا على الإجابة .. وإن لم نفي الإجابة حقها.. فعذراً! وتستطيعون الإضاءة مجدداً على أي نقطة تريدونها أو إثارة أي اختلاف معنا في الرأي ..

      اتمنى أن نكون قد قدمنا الفائدة لكم .. شكراً لمشاركتكم ولمساهمتكم ولتساؤلاتكم القيّمة واللطيفة والذكية .. مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  14. هذه المرة تفاجأت لكن مفاجأة ايجابية وسعيدة، لانني وقد قرأت كتاب دانييل جولمان وقمت بتلخيص كثير من أفكاره على مفكرتي الخاصة وحتى بعض استنتاجاتي; وقرأت حول الموضوع اكثر من مقال وحضرت اكثر من فيديو واخذت عدة كورسات تدريب لدى عدة مدربين محترفين حول المهارات والذكاء العاطفي والاجتماعي وغيره من المهارات الضرورية

    سأبدأ من البداية لاقول بالمختصر;
    اكتشفت بأني أضعت الكثير من الوقت والمال والجهد والتعب لكي أفهم واتعلم ولكي امتلك المهارات والسلوكيات المناسبة لها ، أليس هذا هدف القراءة والتعلم والتدريب ؟
    اكتشفت بأن الكم كبير جدا بالحجم ومتوفر لدرجة قد تجد مدربين ومعلمين معروضين في الاسواق وعلى البسطات الشعبية;; انهم كالزبد المنتشر على السطح والشواطئ

    أما النوع فقليل ونادر ولاتستطيع ايجاده الا إذا غصت لأعماق البحار لعمقه وندرته وتميزه وقيمته الكبيرة
    بروفيسور ببساطة انت من هذا النوع الثاني النادر الثمين الذي لايقدر بثمن ولايقارن بأحد او مع احد، فهل يعقل مقارنة الزبد باللؤلؤ ، بالطبع لايعقل
    لأنك ببساطة وبمختصر ومفيد وبمقال يأخذ مننا لنقرأه ونفهمه بالظبط 5 دقائق استطعت تلخيص سنوات طويلة من بحثنا ومحاولة فهمنا لهذا الموضوع والعنوان نفسه وكيف يمكن أن نشكل سلوكيات وفقه، فليس المهم قرائته وادعاء فهمه ان لم نشاهده لدى مدعيه كسلوك وتصرف،
    كثير ممن يدعون القراءة والفهم سيعددون لك اسماء اهم الكتب، وسيناقشون وسيضعون تحليلاتهم واستنتاجاتهم كما يرونها وهي لاتعدو الا مجرد كلام فارغ لامعنى ولاقيمة فكرية وعلمية له، والاهم ستجدهم يحتاجون إلى ابسط بديهيات السلوك والمهارات وانواع الذكاء ، كفأر المكتبة او (كالحمار يحمل اسفارآ)

    بروفيسور عميق الشكر لك ايها العميق النادر المفيد كحياة ، والبسيط الممتلئ كسنبلة قمح ، مع محبتي الخاصة

    ردحذف
    الردود
    1. سعدت قلبياً وطربت لأنك استفدتِ من قراءة المقال والموضوع والفكرة الوجيزة المختصرة بعمق قدر الإمكان.. ممنون ممنون ممنون لكِ ولمحبتك وللطف وجراة كلامك وقوة تعبيرك ومشاعرك الصادقة والحقيقية..

      بالطبع ودون مواربة أو الإشارة لأحد.. هدف أي تعليم أو تدريب أو مشروع أو ورشة عمل أو اجتماع أو قراءة.. هدفها الأو ل هو بناء الاستعداد والتقبل .. وتمهيد الشخص كأرض صالحة للبناء والتشييد.. أو الزراعة المنتجة.. ثم البدء بعمليات التمهيد تلك وباستخدام أفضل وأدق الأدوات والوسائل والمعطيات والبرامج والآليات العلمية والعملية والمنهجية والتدريبية والاحترافية...إلخ؛ وحتى تصميم أنشطة تدريبية متنوعة ومتوافقة وهي الأكثر أهمية؛ ... والأهم أن يكو كل ذلك متوافق معنا ومع ظروفنا ومجتمعنا أي تطويعها وليس نقلها.. ولن نقول صناعتها لأن 99.7 % ناقلون بشكل أعمى للآسف.
      بعد ذلك تبدأ مراحل وفترات العمليات.. كالتنمية تماماً .. وصولاً لتزهر الثمار ولقطفها وظهور النتائج والمخرجات وتحقق الأهداف بأنواعها .. والأهم أيضاً أن نراها مترجمة على شكل سلوكيات وكمظاهر سلوكية وبرامجية ومهارات وعمل منتج ومؤسساتي وناجع. وذكاء بانواعه وقدرات وإنتاج وإبداع ونبوغ.... إلخ.
      ياصديقتي هل يحصل ذلك؟؟؟ بالطبع لا!! هم بالخطوة البديهية الأولى لا يبدأون ولا يمتلكون ولا يقدرون .. ولا أقول الجميع بل أقول اغلبيتهم أدباً للنص.. بعد عشرات السنوات من التنمية والتدريب والمشاريع والبرامج المؤسساتية والتنموية الدولية غير الحكومية... أين النتائج! أين الثمار! أين المؤشرات! أين الملموس منها ! أين النوعية وهو الأهم! أين! وأين! وأين!.. اعطونا مؤشر واحد وسنقبل بهِ.. اعطونا غيرأعداد البرامج والمشاريع وكثرة الفرق التطوعية .. وكثرة المدربين!!! (عفواً المدريبن المحترفين! أدباً) وهي حالة من الكثرة والعدد والأعداد ينطبق بها الحال ما وصفه وقال عنها: الكواكبي .. وجبران خليل جبران.. أسألي الكواكبي وجبران وسيجيبونك!
      ممتن جداً لمشاعركِ ولكلماتكِ المغلّفة بالحب والمحبة .. ممتن لحضورك وكلامك الجميل .. واتمنى أن نقدم الفائدة لكم دائماً.. لنكون عند ما يليق بكم.. ويليق فينا دائماً.. ويسعدنا قلبياً أننا قدرنا أن نقدم الفائدة لكم .. وأننا استطعنا أن نمنحكم القوة كطاقة إيجابية خلّاقة وخلوقة بكم .. لتصنعوا الحياة الجميلة التي تليق بكم .. الشكر الكبير لكِ .. و لمشاركتكِ ومساهمتكِ القيّمة واللطيفة .. مع التقدير والمحبة القلبية الممتلئة والمملوئة محبة بكم ..

      محبتي
      Professor

      حذف
  15. بالطبع بروفيسور ماقمت بتلخيصه لنا بخمس دقائق لنفهم ونستفيد ونتعلم ونتصرف لاحقآ
    ليس تلخيص لأحد أو من أحد ، هو ملخص وجيز وعميق من انتاجك الشخصي واستنتاجاتك وطريقة تفكيرك العميقة وقدراتك وتجاربك وامتلاكك للمحتوى والقدرات الكبيرة على ايصال المعنى والمغزى والمعلومة والمفيد والمناسب والملائم لنا
    وانا وقد قرأت الكثير فمضوعك لايشبه أحدا وليس مأخوذ من أحد ، افكارك ملكك وتشبهك انت وتشبه خصوصية ما تصنع بشكل فريد ومتميز وعميق .

    ردحذف
    الردود
    1. ما تهكلي هم ولا تخشي شيءً .. المعرفة والعلم عملية تراكمية دائماً .. وهي حصيلة جهد ومعرفة وتناقل وإضافات ما سبق وما لحق.. ولا يوجد أفضلية لأحد على أحد.. وإنما ربما مفاضلة بينهم ومقاربة لما ينطبق على كل واقع ومجتمع وظروف... إلخ.. خصوصاً ما يتعلق بالأنتاج الشخصي لكل باحث وعالم ومفكر ومبدع ومنتج .. إلخ.. ولكنها كحصيلة جميعها مترابطة وبهدف واحد تقديم الفائدة والخدمة للمجتمع والناس ..
      ممتن لكِ .. يسعدنا قلبياً أننا قدرنا أن نقدم الفائدة لكم .. وأننا استطعنا أن نمنحكم القوة كطاقة إيجابية خلّاقة وخلوقة بكم .. لتصنعوا الحياة الجميلة التي تليق بكم .. الشكر الكبير لكِ .. و لمشاركتك ومساهمتك القيّمة واللطيفة .. مع التقدير والمحبة القلبية الممتلئة والمملوئة محبة بكم ..

      محبتي
      Professor

      حذف
  16. غير معرف6:02 ص

    مفيد جدآ
    حلو هالحكي جدآ جدآ جدآ وجدآ؛ مع محبتنا لك بروف

    ردحذف
    الردود
    1. انتم الرائعين والجميلين جداً جداً ... ممتن جداً لحلاوة حضوركم وكلامكم الجميل .. ولمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. الشكر مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة ...

      محبتي
      Professor

      حذف
  17. غير معرف6:07 ص

    الله يسلمك ويخليك يا معلم

    ردحذف
    الردود
    1. سلمتم وتسلمون دائماً .. ممتن لحلاوة حضوركم وكلامكم الجميل .. ولمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. الشكر مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
      محبتي
      Professor

      حذف
  18. غير معرف1:20 م

    مقال مفيد، وطريقة عرض بسيطة ومفهومة، وأسلوب بحبكة قوية، مع المحبة بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لكم وومتن جداً ... ممتن لحضوركم وكلامكم الجميل .. ولمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. الشكر مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة ..
      محبتي
      Professor

      حذف
  19. غير معرف3:04 م

    رائع ومفيد

    ردحذف
    الردود
    1. انتم الرائعين والجميلين... ممتن جداً لحلاوة حضوركم وكلامكم الجميل .. ولمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. الشكر مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة...
      محبتي
      Professor

      حذف
  20. مقال وموضوع ممتع ويحظى بالاهتمام من قبلنا وله فائدة كبيرة ؛ شكرا لجهودك وماتقدمه بروفسور
    هل نستطيع ان نطلب منك موضوع آخر ذو صلة عن الذكاء الاجتماعي لاهميته وشكرآ

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لكم قلبياً .. يسعدنا ذلك ويطربنا ... نتمنى أن نكون عند ما يليق بكم .. ويليق فينا دائماً في تقديم الفائدة والحالة الإيجابية والطاقة الجميلة .. شكراً لمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. مع التحية والمحبة القلبية الكبيرة ..

      بالطبع سنقوم قريباً بتقديم موضوع عن: الذكاء الاجتماعي .. ومهارات التواصل أيضاً .. وأيضاً موضوع ملحق تتمة وتعقيب عن موضوع الذكاء العاطفي - الوجداني...

      محبتي
      Professor

      حذف
  21. غير معرف3:43 م

    لا يوجد اهم من مهارات التواصل والذكاء بانواعه في حياتنا ولضمان نجاحنا في الحياة والعمل والمهنة والعلاقات والاسرة وكل شيء
    اهم شيء هو ان نتعلم ذلك ونتقنه كمهارات وسلوكيات
    ولكن أولا علينا فهمه فالفهم اولآ يأتي كخطوة أولى وهانحن واخيرآ قد فهمنا معنى الذكاء العاطفي وايصآ معنى الوجداني فشكرآ لك يا أستاذنا الكريم
    ونرجو منك فعلا ولأهمية الموضوع وكثرة الذين ضيعونا في متاهات نرجوا ان تقدم حلقة عن الذكاء الاجتماعي وايضآ باقي أنواع مهارات التواصل لااهميتها بالنسبة لنا فمن دون المهارات والذكاء هذه نكون كائن حي فقط ناكل ونشرب وننجب وننام ؛ اما حين نفهمها ونتعلمها ونمارسها كمهارات نصبح انسان وبني آدمين بكل معاني الكلمة. وانت يا أستاذ افضل من قدم وعلم ووضح ودرب شكرآ لقلبك الكبير بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. اصبتم وأجدتم التوصيف والكلام.. وأتفق معكم بعمق .. هذا هو المنعى الحقيقي من القراءة والتعلّّم والتدريب وغيره.. وهذا هو الهدف والنتيجة والمخرجات الصحيحة والغاية المرجوة والملموسة والمتأملة منه ومن وجوده..

      نتمنى أن نكون عند ما يليق بكم .. ويليق فينا دائماً في تقديم الفائدة والحالة الإيجابية والطاقة الجميلة .. شكراً لمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. مع التحية والمحبة القلبية الكبيرة .. وأشكركم كثيراً على مشاعركم الجميلة والصادقة وللطفكم الكبير.. ممنون وممتن لكم ..

      ((بالطبع سنقوم قريباً بتقديم موضوع عن: الذكاء الاجتماعي .. ومهارات التواصل أيضاً .. وأيضاً موضوع ملحق تتمة وتعقيب عن موضوع الذكاء العاطفي - الوجداني...؛ وغيره من المواضيع ذات الصلة؛ والتي ستقدم قريباً))...

      محبتي
      Professor

      حذف
  22. كم جميل وملفت للنظر عبارات مثل الذكاء العاطفي -الذكاء الوجداني والذكاء الاجتماعي وغيرهم ومهارات التواصل الاجتماعي والاتصال الإداري
    ونحن نعلم كم هي مفيدة هذه المهارات وأنواع الذكاء لنا ولنجاح حياتنا
    فإذا أردنا النجاح مع أنفسنا ومع الآخرين وفي الاسرة والمجتمع والمدرسة والعمل والجامعة والمهنة مع الشريك والازواج في التعامل مع الاطفال وتربيتهم بشكل صحيح وتنشئتهم بشكل قويم.. والتعامل مع الاصدقاء ومع الغرباءعنا والتعامل مع انماط ثقافية واجتماعية مختلفة والتفكير السليم ،،، ماعلينا سوى تعلم واتقان فنون ومهارات التواصل والاتصال وطرق التفكير. وأنماط وسلوكيات الذكاء العاطفي والوجداني والاجتماعي والمنطقي والإدراكي والابداعي والمعرفي الخ.
    هكذا كان دائمآ يعلمنا ويلهمنا ويدربنا المعلم الماستر العظيم ومازال يجعلنا نتابع ونقرأ لنتعلم ، والمهم كما يقول دائمآ الفهم يأتي قبل أي شيء فإن لم نفهم وندرك الخ لا نستطيع ترجمته إلى انماط تفكير والى سلوكيات صحيحة ومظاهر سلوكية مناسبة وملائمة، فالمهم البدء بالتعلم الصحيح والقراءة الصحيحة والفهم الجيد وهكذا وصولآ إلى امتلاك المهارات والبدء بسلوكها واتقانها وتمظهرها سلوكيآ ونمطيآ اي تصبح نمط للشخصية ، وكم انت عظيم كمدرسة كبيرة في الأقوال والمعارف والحكمة والعلوم المتعددة والسلوك والمهارات المتعددة فعلآ مدرسة بحجم اكاديمية على طريقة العلوم الشرقية الصينية واليابانية وحتى اليونانية القديمة ،
    نرجوا منك يامعلم أن تقدم لنا سلسلة من معارفك التي اعتدنا وتمتلك وتبرع بها،

    مهارات التواصل الاجتماعي والاتصال الإداري
    لغة الجسد
    الذكاء الاجتماعي وغيره من أنواع الذكاء الاخرى
    وماتراه مناسب ومفيد لنا كعادتك في تقديم المفيد والغني والصحيح
    لك تقديرنا ومحبتنا دائمآ بروفيسور

    ردحذف
  23. حلو وكيس هاالحكي ياخال؛
    وانت الكيس والحلو يا استاذ

    ردحذف
    الردود
    1. انت الجميل والحلو والكيّس جداً يا خال.. . شكراً لمشاركتك ومساهمتك القيّمة واللطيفة وحضورك وتعبيراتك الجميلة دائماً.. مع التحية والمحبة القلبية الكبيرة..

      محبتي
      Professor

      حذف
  24. ما احوجنا الى الذكاء العاطفي والاجتماعي ومهاراته لننجح في اي شيء وكل شيء ؛ وانت المعلم دائمآ
    محبتنا لك بروفيسور 😍😘

    ردحذف
    الردود
    1. اصبتم وأجدتم التوصيف والكلام.. نتمنى أن نكون عند ما يليق بكم .. ويليق فينا دائماً في تقديم الفائدة والحالة الإيجابية والطاقة الجميلة .. شكراً لمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة .. مع التحية والمحبة القلبية الكبيرة ..
      محبتي
      Professor

      حذف
  25. الذكاء العاطفي وكعادتك لم تنسى أن تخبرنا عن ماغفل عنه كثر الوجداني وتشرحه؛ والمهارات وانواع الذكاء الخ .
    برأيك حكيم هل نحنا نفتقد لمثل هذه الأنواع كمهارات وسلوكيات في مجتمعنا ? وهذا سبب تدهور حياتنا وظروفنا ومجتمعاتنا ومؤسساتنا ?
    وهل نستطيع ان نمتلكهم كحالة جماعية يعني تصبح حالة مجتمعية عامة او عقل وسلوك جمعي ? وكيف يمكن ذلك ?
    وهي هي الحل او الحلول لنهضتنا وعمراننا .
    كترت الاسئلة عذرآ ولكن اعرف انك تشجع على التفكير وتسعى لتحفيز وخلق التساؤلات المعرفية والفكرية والعلمية وأيضآ قلبك كبيير وروحك وسع السما وعقلك بعمق البحر ؛ لهيك بتستوعبنا كلياتنا وبتقدملنا الفائدة والقوة والاستفادة
    محبتنا الكبرى لك حكيم ؛ حكيم الزمان

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لكلمتكم الجميلة ولمشاعركم الصادقة واللطيفة.. أصبتم تماماً؛ وهذا واجبنا العلمي والمعرفي والأخلاقي..
      أسئلة جيدة وهامة جداً.. واسمحوا لي بالإجابة ما أمكن:

      1- اعتقد ذلك! نعم؛ نفتقد كصحراء خاوية لتلك المهارات وأنواع الذكاء الحقيقية كقياس ومقياس صحيح لكل شيء فيما يخص الإنسان والأفراد والمجتمعات! نفتقدها بالسلوكيات والممارس والعلاقات وبناء الحالة الشخصية والنفسية والاجتماعية السوية الداخلية ومع الآخرين؛ وفي المجتمع؛ وداخل الأسرة؛ والتربية والتنشئة والمؤسسات والتعامل والفعل وردة الفعل؛ وبناء العلاقات الشخصية والخاصة والزوجية والعلاة مع الأبناء والأجيال .. والشراكات والتبادلات والعلاقات العامة ...إلخ. لهذا نرى كل تلك المآسي والبؤس ودرجات الانحطاط المجتمعي ...إلخ..

      2- لن نتكلم عن التدهور المجتمعي الحاصل في كل البنى والمؤسسات والنظم المجتمعية والمؤسساتية والإنسانية ...إلخ. دعوني أقول لكم: هذه المهارات والسلوكيات وأنواع الذكاء الصحيحة المتعلمة والمدربة بشكل صحيح والممارسة وبالتجربة.. لدى كثير من المجتمعات الموصومة بالمتقدمة والرائدة هي من كانت وراء ذلك.. هي الأسباب الرئيسية والعوامل الجوهرية في تقدمها وازدهارها وريادتها من الأفراد إلى المؤسسات إلى المجتمع ككل..
      وبالتالي اعتقد أننا بحاجة إليها؛ لكن قبل كل شيء بحاجة إلى أشخاص مؤهلين حقيقةً لتعليمها وتدرببها وقياسها وتقييمها وتقويمها بشكل نوعي وعلمي ومنهجي ومجتمعي قويم وصحيح... ففاقد الشيء لا يمنحه ولا يستطيع إلا بامتلاكه للمارسته؛ لهذا نرى الفاقد يعلم ويدرب الفاقد فيصبح الجميع تائه يعيش حالة الاغتراب عن نفسه وعن الآخر وعن المجتمع ككل.

      3- نعم نستطيع ذلك وبسهولة ويسر .. فهي موجودة إما فطرياُ أو كموهبة - ملكة بحاجة إلى التعمق والتوضيح والصقل؛ أو يتم تعليمها أو التدريب عليها بشكل صحيح وكسلوكيات ومظاهر وحالة سلوكية .. أو يمكن اكتسابها بكل تلك الطرق وغيرها كالمحاولة والممارسة والتجربة الغنية (الفشل والنجاح؛ ...) الشخصية؛ لصقلها لاحقاُ ولتصبح تجربة حياة وممارسة سلوكية بديهية..
      المشكلة هي: بالتعليم والتدريب الخاطئ والفاقد للشيء.. افتقاد المؤسسات جميعها مع كوادرها لهذا الشيء من ناحية المعرفة والخبرة والشهادة الحقيقية والنجاعة المؤسساتية والمجتمعية والتخصص الصحيح والتقييمات الدقيقة والمنهجية العلمية الخبيرة...إلخ. أيضاً توهان كثير من الناس وراء المحسوس والملموس أي الشكل المادي المباشر في العلاقات والعمل والفائدة والاستفادة ... لأن مثل هذه الأمور تحتاج المهارة والسلوكيات المناسبة وتأخذ وقت أطول وتحتاج إلى بيئة أكثر شمولاً كحاضنة ضامنة لها كسلوكيات ممارسة بشكل جمعي أو بأكبر عدد ممكن..
      كل فرد يبدأ من ذاته وبتجربته الشخصية.. ويحفز ويشجع الآخرين ضمن محيط علاقاته الشخصية والعملية والاجتماعية - المحيط الحيوي؛ يحفزهم ليس كلامياً وإنما سلوكياً كنمذجة أو محاكاة له ولسلوكياته.. وأيضاً تحتاج الصبر والوقت الكافي لتتبلور على شكل ثقافة مجتمعية وسلوكيات جمعية ... فهذا النمط من التغيير المجتمعي السلوكي والثقافي يحتاج إلى وقت وزمن ليس بالقصير.. ولكن علينا البدء.. فلكل شيء كان بداية .. وتجربة أولى .. كل شيء ممارس كان له أول مرة..

      4- اعتقد أنها من الحلول الجيدة والمثلى للبدأ والنهضة المستقبلية؛ بالإضافة إلى عوامل أخرى سترتبط مع سلوكياتها منطقياً..

      أتمنى أننا قدرنا على الإجابة .. وإن لم نفي الإجابة حقها.. فعذراً! وتستطيعون الإضاءة مجدداً على أي نقطة تريدونها أو إثارة أي اختلاف معنا في الرأي .. بالطبع هذا واجبنا ويسعدنا قلبياً طرح التساؤلات والمناقشة العلمية والمعرفية لاستلهام الفائدة .. فهذا من الهدف الرئيسي للتنمية الحقيقية .. شكراً لكم جزيلاً .. اتمنى أن نكون قد قدمنا الفائدة لكم .. شكراً لمشاركتكم ولمساهمتكم ولتساؤلاتكم القيّمة واللطيفة والذكية والتي أسعدتنا وأسرّتنا وأغنت الموضوع والمقال جداً.... مع التقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

شمّاميس 666: هي منصة علمية تنموية "تخصصية" بهدف الوعي المجتمعي؛ وغرس بذور التنمية لتحقيقها كثمار في كافة القضايا المجتمعية التي تخص الإنسان - الفرد والمجتمع وهيئاته المرجعية "المجتمعية" المتعددة، من خلال إبراز الحقيقة "البعد – الوجه الثالث لها" حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!