مختلفين! ولكن! لسنا مُختلِفون! Art of motivation
مختلفين! ولكن! لسنا مُختلِفون! Art of motivation
برنامج "حلو هالحكي!" ح8
Art of motivation
جميعنا
نتقاسم حياة واحدة؛ وواقع محدد! ضمن ما يسمى المجتمعات المحلية! المشتركة أو المتشاركة!
وربما
بظروف شخصية مختلفة قليلاً عن بعضنا البعض! و بفروق ليست كبيرة أو متباعدة كثيراً!
لكنّها لم تقدر على صناعة فروقات نوعية تُشكّل نوعية حياة أفضل!
فكل
شخص أو عائلة ورغم ظروفهم المرتبطة بمقياس "راحتر" الراحة المالية – الكمية؛
أو من عدمها!
ستجدهم
يعانون ويشتكون بطريقتهم على نفس المقياس والقياس! وكل منهم يغني بحزنٍ وآسى على ليلاه!
وعلى موده هو وبس! والأطلال! ويخيط بمسلّته؛ ويوازن الأمور ويأخذ القياسات بمازورته!
وبرؤيته في الحياكة والتفنن بأساليب المعاناة كملهاة أو مأساة! أو ربما لصرف النظر
والعين! لما لا!
لكن في الحصيلة افتقدوا للحياة النوعية
التي تُثري حياتهم!
ربما
لم يستطيع أغلبهم أن يكونوا أبناءً للحياة! يعيشوا الحياة؛ ولا يعتاشوها! أو يعتاشوا
ويقتاتوا عليها! فتستهلكهم!
نتشارك
جميعنا ظروف واحدة ومشتركة؛ وواقع وحياة صعبة! وضغوطات جمّة ومتعددة! وكل شخص منا له
أفانينه في مطارحة الواقع والظروف والمعاناة والمأساة!! فجميعنا نعاني! ونبذل المعاناة
على شكل مأساة! وبؤس مضنٍ!
ألم يتساءل أحد! ماذا بعد كل هذه المطارحات العبثية! والمقاربات غير المجدية؟
وَصّفت؛ وحَللت؛ واستنتجت؛ ونقدت؛
ولعنت؛ وسببت؛ ...!! وماذا بعد؟؟
هل تغير شيء!! هل غيّرت شيء!
هل تعلم يا صديقي: أن المجتمعات المتعددة والعالمية؛ تعاني أيضاً!
انظر إلى الصورة من وجهة نظرهم هم؛ بواقعها ومعاشها الحقيقي! وليست من
وجهة نظرك الحالمة بجزيرة الكنز أو الأحلام! وكأنك "أليس" وتحلم ببلاد العجائب!
حتى بالنسبة لها كان باب المُتخيّل! تعبر إليه متى اشتدت عليها الوطأة ورغبت بالعبور
إلى الضفة الأُخرى من الحلم.
أيها السادة! كل المجتمعات العالمية كانت ومازالت تعاني؛ وسكانها يصارعون للبقاء! يعاني أغلبهم من نفس الظروف والتجارب والواقع القاسي والمأساوي!
ولكنهم نهضوا بتجاربهم الشخصية – الأفراد؛ لأنهم أرادوا ذلك بإرادتهم الحرة الواعية!
أرادوا الحياة! فأرادتهم! فالمجتمعات تنهض بالأفراد! مهما كانت الظروف!
لأنهم
بعد أن محّصوا؛ وفصفصوا؛ ومصمصوا...؛ كما تفعل أنت بجلد ذاتك! قبل واقعك والظروف المحيطة؛.. أرادوا
فأُريد لهم؛ انتقلوا إلى الحل فَحُلّت أمورهم!
انتقلوا إلى التغيير الإيجابي المشروع
لتحسين واقعهم وظروفهم وحياتهم الشخصية؛ من ذاتهم كبداية!
فماذا تفعل أنت؟؟
أدركوا أنَّ: الجميل
يصنع الجمال! كما الجمال يجذب الجمال؛ ويراه من منظاره!
ولم
يفعلوا كالقبيح الذي لا يصنع ولا يجيد إلى القبح! حتى لو تحت مسميات أخلاقية وإنسانية
ومجتمعية؛ تطوعية – خدمية!
"
فاللئيم يسرق لغة الدراويش؛ ليتلو على البسطاء أسطورة منها! يخدعهم بها" "مولانا"؛
جلال الدين الرومي
لقد
بدأوا بإضاءة شمعة ذاتية من أنفسهم وبداخلهم ليروا النور ويعبروا إليه من خلال بصيص
التجربة الذاتية والشخصية!
بدأوا
بتحسين وتطوير أمورهم الشخصية قبل أي شيء! مع اعترافهم! ومعاركتهم للحياة القاسية وللآخرين
القابعين خارجهم!
ما الأفضل لك!
أن تبقى مُحدّقاً بالأطلال والخراب؛ وتلعن الظلام! وتنتقد العتمة!
أو أن تحاول أن تضيء روحك أولاً!
ما الأفضل لك! للتفكير أو التصرف؟
عندما تواجهك المصاعب والمنغصات - وهي موجودة سواء رغبت بها أم لا!- أن:
A- تكون مضطرب وقلق...؛ فتزيد الأمور سوءً!
B- أم أن تحاول أن تكون متزن وهادئ! لتفكر بهدوء؛ وتتصرف بعقل وذكاء؛
وتتخذ خطوة إلى الأمام...
فتتجاوزها؛
وتصنع الجمال منها ما أمكن! وما استطعت إليه سبيلا! وترقص كالفراش حول النور لتمتلئ
بهِ؛ فتُضيء!
لا تنتقد فقط! ولا تكن سلبياً!
أفعل
شيءً! أصنع أي شيء جميل تجيده! قدم لنفسك شيءُ ما؛ ثم للآخرين! قم بالتغيير من نفسك
أولاً!
ولاحقاً انتقد ما تشاء! فسيحق لك
ذلك!
وإلا ستبقى تائهاً! تَعِباً! في خواء
روحك ونفسك وحياتك! ستستهلك نفسك!! قبل أن تستهلكك الحياة؛ والظروف والواقع الصعب!
ستبتلع نفسك وتلفظها عشرات المرات
يومياً! قبل أن تبتلعك وتلفظك خارجها نهائياً!
أبدأ من نفسك! أفعل شيء جيد تستطيع
فعله؛ بشرط أن يكون حقيقي وصحيح ومشروع!
وكما قال الرومي: "بالأمس كنت
ذكياً فأردت أن أغيّر العالم. . اليوم أنا حكيم ولذلك سأغيّر نفسي".
إليكم هذه القصة التي تعكس الواقع
الغربي ومجتمعاته الحقيقية؛ ليس ما كانوا؛ بل ما فعلوه!
المُدرب كارتر
كانت ظروف وواقع المجتمع الغربي حتى
وقت قريب قاسية جداً! وواقع المدرسة الحكومية والتعليم سيء! معدل النجاح فيها متدني،
حتى من ينجح! قلة قليلة منهم يستطيع دخول الجامعة، أما الباقون فمصيرهم الموت؛ أو السجن
لانخراطهم في عصابات أو أعمال إجرامية!
أراد المُدرب كارتر - المدُرب الجميل؛ صنع تغيير ولو صغير،
بأن يُتقن فريق شباب الثانوية التدريب والتعلّم، بما يضمن لهم تحسين ظروفهم الشخصية!
والحصول على منح دراسية جامعية مجانية! لتحسين المجتمع.
تمَّ للمُدرب ما أراد؛ ولكنّه حين وجد
نتائجهم ما زالت متدنية، حرمهم من اللعبة التي يعشقونها! وأغلق الصالة بالأقفال؛ وأوقفهم
عن خوض المسابقة التي كانوا قريبين من الفوز بلقبها! حتى يتحسنوا!
رغم أنه بهذا القرار المفاجئ؛ واجه كل عائلات ومؤسسات المجتمع!؛ وتم إيقافه عن العمل بسبب ذلك! لكنّه استمر بعدها! بإصرار فريقه واحترامهم له؛ وبمباركة المرجعيات لاحقاً؛ لأنهم أدركوا أنه يعمل لمصلحة أفراد الفريق والمجتمع!
ليرسل لهم رسالة:
لا شيء يعلو فوق
التحسين الذاتي. المكاسب الآنية ليست مهمة؛ بل النتائج الدائمة!
لا شيء يعلو فوق أي شيء يعطيك الفرصة
لأن تعيش حياة كريمة محترمة، حياة أفضل من آبائك وأجدادك!
رسالة مفادها: مهما كان الوضع الذي
جئت للدنيا فوجدت نفسك فيه، أبحث عن وسيلة مشروعة لتحسينه؛ والزمها وألتزم بها بكل
قوة، ولو كنت الواحد أو القلة في المجتمع. ولا تقبل بأقل من ذلك!
كان لكل شاب في الفريق قصة وحكاية؛
وظروف صعبة وبائسة؛ تعمّد المدرب كارتر أن يُحفّزهم بسؤال: ما أكثر شيء تخاف منه؟
لم يستطع أحد الإجابة! ومع الوقت وبعد
أن تعلموا المقصود!
وقف شاب وأجاب على سؤال المُدرب كارتر؛
قائلاً:
نخشى ما نخشاه! ليس أننا ناقصون!
بل أن أعمق مخاوفنا هي كوننا أقوياء
للغاية!!
إنه نورنا، وليس ظلامنا، الذي يُخيفنا
أكثر!
اختيارنا العمل على نطاق ضيق لا يخدم
العالم من حولنا!
لا فخر في أن ننزوي ونقلل من شأننا!
ونُحبط! فقط حتى لا يشعر آخرون بعدم الأمان لوجودنا بجانبهم!
نحن جميعا مخلوقين لكي نشّع النور
مثل الأطفال الصغار!
هذا النور ليس حكراً على فئة قليلة
منا، بل هو موجود في داخل كل واحد منا! رغم الظروف!
حين ندع ذلك النور بداخلنا يشعّ ويُشرق
على وجوه الآخرين، فنحن بشكل غير مباشر نعطي الإذن للآخرين كي يتألقوا مثلنا!!
حين نتحرر من خوفنا الداخلي، ساعتها يصبح وجودنا سبباً كافيا لتحرر الآخرين مثلنا بشكل تلقائي.
وأنت يا صديقي الجميل
ما رأيك! ألا نستطيع ذلك؟
"ما تبحث عنه .. يبحث عنك"
"إن تكن تبحث عن مسكن الروح فأنت
روح! وإن تكن تُفتش عن قطعة خبز فأنت الخبز! وإن استطعت إدراك هذه الفكرة الدقيقة!
فسوف تفهم أن كل ما تبحث عنه هو أنت!!"
"مولانا"؛
جلال
الدين الرومي
على الهامش!
**
"كوتش كارتر- المُدرب كارتر"، فيلم من إنتاج عام 2005م؛
وهو من الأفلام التحفيزية؛ والذي يروي قصة حقيقة عن مدرب أمريكي أسمر اسمه "كين
كارتر"، دخل ساحة الشهرة والأضواء الإعلامية في عام 1999م... المُدرب كارتر نشأ في طفولة قاسية؛ وظروف قاهرة شخصية ومجتمعية، لكنه أحب رياضة كرة
السلة ولذا أتقنها وأبدع فيها. حين فُرضت عليه الظروف بأن يدرب فريق شباب المدرسة الثانوية؛
وهو يعرف ظروفهم، لم يتردد وقبل المنصب فوراً. ونجح نجاحاً باهراً بعد كثير من الإخفاقات بسبب التحديات والصعوبات الجمّة!. حقيقةً هو من الأفلام الجميلة جداً..
*
الرد على سؤال المُدرب كارتر؛ مستوحى من فقرة جاءت في كتاب للمؤلفة "ماريان ويليامسون".
*
لمشاهدة الفيلم؛ أضغط هنا.
محبتي
Professor
👇
👈 ترقص كلؤلؤة! وتسّطع كشمس! ح3
👀 الذكاء العاطفي – الوجداني! ح6
👈 النحل؛ والذُباب! تفوق الواهمين! ح9
👀 سيمياء الفرسان! لا تبالي! ح10
👀 الأَلمْ! والحَياة! والحُبّْ! ح12
👈 تباً للتوازن! جرّب الانحياز للحياة! ح13
👀 القناعات السلبية! والفشل! ح14
👀 الفوبيا 1- المعلومات الصحيحة
👈 الفوبيا 4 - علاج الفوبيا "متابعة"
👀 الفوبيا 5 - فيض الطاقة الخلّاقة
👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة
👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة
👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!
👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن
👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟
👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!
👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!
👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!
👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة
👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية
👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!
👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي
👀 الحالة النفسية والمزاجية؛ الاجتماعية!
👈 الوجع النفسي الاجتماعي؛ السقوط!
👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!
👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر
👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية
👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت
👈 هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟
👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!
👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!
أُنظر: أرشيف المقالات الكامل



كعظيم جدآ وحلو هالحكي كتير
ردحذفوكأنني استهلمت اعظم خطاب من القلب للتحفيز وشحن الطاقة الايجابية بداخلنا ،
بالتأكيد سهل التطبيق لنفعل اي شيء بسيط نتقنه وبشكل صحيح ليعود بالمنفعة علينا وتتوازن امورنا وتفكيرنا قبل اي شيء
كل الشكر كل المحبة لك بروفيسور ��
شكراً لكم ولمحبتكم.. هذا يشرفنا ويسعدنا دائماً .. أحسنتم وأصبتم فهذا صحيح وجيد وإيجابي يفيدنا ويفيد مجتمعنا الذي هو نحن.. ونحن هو .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
رائع رائع رائع ، حلو هالحكي ونستطيع ذلك
ردحذفشكرا شكرا بروف
شكراً لكم انتم الرائعون بحق.. يسعدنا ذلك ويفرحنا .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
حلو هالحكي وجميل
ردحذفنعم نقدر ونستطيع وسنفعل ذلك
شكرا استاذنا العظيم
ينعكس الفعل الجميل والإيجابي في جمالكم أنتم .. شكراً لكم هذا يشرفنا ويسعدنا ويفرحنا .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
مااحوجنا في هذا الوقت لصعب لصوت صادق وحقيقي يمنحنا الطاقه والدفء في عقولنا وأرواحنا التعبة المهلكة؛ نعم نستطيع وسنفعل ليس لانك الهمتنا وتشجعنا دائما ولكن لكونك صادق أيضا ونصدقك ولأنك تعلمنا وتدربنا وتعطينا الحلول الممكنة دوما وهي ببن يدينا ولانك ترشدنا الى فن الممكن والطريق وتعطينا المفاتيح المتوفرة ؛ من القلب محبتنا وفخرنا بك ولك بروفيسورنا العظيم
ردحذفأصبتم وصدقتكم أيها الجميلون الصادقون والإيجابيون.. كم يسعدنا أننا نستلهم الفعل الإيجابي البنّاء الذي يبني إنساننا ومجتمعاتنا بالسلوك الإيجابي الصحيح والسليم والحقيقي .. شكراً لكم هذا يشرفنا ويسعدنا دائماً .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
فن الممكن ، فن لا مستحيل!
ردحذفايها الفنان البارع والمدرب المحترف نعلم ذلك ونعلم أنه عندما تعلمنا على يديك وتقلينا التدريب منك كنت هذا النموذج الرائع والايجابي في الفنون والسلوك والممارسة والتطبيق والتحفيز والالهام الكبير
كنت كنموذج حي امامنا وكمعلم محترم ومدرب عظيم ومحترف ، وها أنت مازلت مستمر بتعليمنا وتحفيزنا عن بعد وبطربقة الكتابة لنقرأ ، لانه عندما نسألك تجيب في البدء كانت الكلمة.. واقرأ ، أولآ وثانيا وثالثا
ثم انتقل للفهم وهكذا حتى تصل للسلوك كممارسة ونتيجة ومن هنا ستبدأ رحلتك إلى اكتساب المهارة عبر الممارس والتجارب واكتساب الخبرات، بشرط أن تبدأ بشكل صحيح ، لأن البدايه الصحيحة كنقطة ارتكاز وانطلاق ستقودك بخطوات صغيرة وجريئة وواثقة إلى الخطوة التالية الصحيحة ولن اقول النهاية الصحيحة لانه لايوجد نهاية، دائمآ هناك خطوة إضافية ومرحلة جديدة
فلا يوجد عدد نهائي ، عند الوصول الى أي عدد تذكر تستطيع إضافة رقم جديد لتستمر، فقط يوجد تخطيط مرحلي قريب ومتوسط وبعيد المدى، و أهداف قريبة وبعيدة وايضا متوسطة، فقط نستطيع تحقيق الاهداف والوصول إلى مراحل المخطط له ، لكن هناك دائمآ جديد يبنى عليه بشكل تراكمي، بشرط ان تستخدموا ادوات علمية ومنهجية في عقولكم وممارساتكم وسلوكياتكم هي الملاحظة وان تراقبوا كل تفصيل وان تعملوا تقييمات دائمة وتقويمات لها وهكذا لتصوا وتستمروا وتنجزو وتحققو النتائج والفائدة لكم ولمجتمعاتكم بشكل حقيقي وملموس وظاهر .
نتذكر كلماتك وعباراتك وملاحظاتك ونخفظها عن قلب ، ونحتفظ بما سجلناه عنك وكأننا نعلم سيأتي يوم ونستعين بها لنتذكرها ولتهلمنا وتخفزنا
وها انت ايها العظيم مازلت تستمر إن نحن تكالسنا قليلآ وتعلمنا وتوجهنا وتحفزنا وترشدنا فتلهمنا وتشحننا بالطاقة الإيجابية فنمتلء بها
من حوالي كم يوم كنت بحالة متعبة، بعد ان قرأت مقال اليوم وكأن طاقة ايجابية نفضت روحي واعادت شحهنا فاسترجعت نشاطي وطاقتي وتفاؤلي وعزيمتي وعادت ابتسامتي وعدت لأتواصل مع الجميع
وقررت أن اكتب لك اولآ لأنك من يستحق ايها الاستاذ والمعلم والمدرب العظيم ، وليزعل من يزعل
انت اولآ والآخرون ثالثآ ورابعآ اما ثانيا فاحتفظ بها لك ايضآ كمركز احتياطي استراتيجي ههههه
شكرآ استاذي وملهمي ومدربي العظيم البروفيسور الذي نفتخر به ونحبه كثيرآ
لك كل المحبة فالمحبة فالمحبة
عذرآ منك هل استطيع ان اطلب ونطلب من حضرتك أن تعيد لنا موضوع الكايزن ومبادئه كما علمتنا ودربتنا كثيرآ عليه
شكرنا وتقديرنا ومحبتنا الكبيرة لك بروفيسور ������
شكراً لكم جزيل الشكر والمحبة الجميلة والقلبية .. ممنون ممنون وممتن لمشاعركم الصادقة والمُحبة.. ولجمال عباراتكم وتوصيفكم الذي نفتخر بهِ ويشرفنا لأنه نابع منكم ومن صدقكم .. فأنتم البوصلة الحقيقية التي تعطي الاتجاه الصحيح والطريق القويم والسليم والإنجاز والنتيجة الملموسة والحقيقية..
حذفهذا واجبنا الأخلاقي ودورنا المجتمعي الحقيقي والإيجابي.. وهو حقكم علينا.. وواجبنا دون فضل منا.. ونعتذر عن أي تقصير إن حدث بغير قصد .. ولكن نعمل دائماً بالمتاح والممكن ونضيف عليه ما استطعنا وأكثر اخلاقياً وبهمة وصدق وتحدي إيجابي ..
يسعدنا قلبياً ويُفرحنا ويطربنا محبةً أننا استطعنا ذلك .. ونتمنى أن تبقي ويبقى الجميع بحال السعادة والفرح مسلّحين بالمحبة وبالطاقة الإيجابية الخلّاقة والخلوقة دائماً.. والدور المجتمعي الفعّال والسليم .. والمزاج الجيد والإيجابي والنشاط الجميل .. وهذا شرف كبير لنا يسعدنا ونضعه وسام نفتخر بهِ دائماً..
سنقوم لاحقاً بعرض موضوع يتحدث عن الكايزن ومبادئه وآلياته وطرقه ومنهجيته .. ليس كما هو فقط؛ وإنما كما يناسب ويلائم واقعنا وظروفنا وأفرادنا ومجتمعنا .. والممكن لدينا وضمن المتاح في التخطيط والتنفيذ.. كما اعتدنا في التدريب والتعليم وغيره..
.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة واللطيفة... ولمشاعركم التي نفتخر بها لأنها صادقة ونابعة من القلب .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
محبتي
Professor
أديشو حلو ونايس هالحكي يسلم تمك يايروفيسور وميرسي لاك حياتي انتا
ردحذفشكراً لكم .. وشكراً لجمال كلماتكم ومشاعركم الصادقة واللطيفة والجميلة مثلكم .. سلمتم دائماً بالخير والسعادة والفرح .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
رائع وجميل ومحفز
ردحذفكل التقدير بروفيسور
انتم الرائعون بحق .. شكراً لكم هذا يسعدنا ويُفرحنا .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
شكراً ايها المدرب العظيم والاستاذ القدير والملهم
ردحذفالمثالية بالنسبة لك لم تكن الحالة المثالية كما نتخيلها أو نتصورها عن الشخص المثالي الجامد والآلي؛ المثالية لديك هي في الحالة الطبيعية التي تعيشها فأنت أيضاً بالاضافة إلى كل الصفات والمثاليات الكبيرة المعروفة عنك في التفكير والتصرف والسلوك والتحفيز والتعليم والتدريب ذو السمة العالية والنبيلة والرائعة والملهمة لكثير من الناس والتي يعددها طلابك ومعارفك كنموذج يحتذى من قبل كل من تعامل معك عن قرب وكأنه بشكل لا واعي يقلدك ويحاول ان يتشابه معك ولو في علنه أو سره ؛ أنت أيضاً شخص طبيعي تنزعج وتغضب وتنفعل وتخطئ وتقوم بردات فعل سريعة احياناً كما كنت تقول لنا أو نلاحظها في فترات العمل والتدريب والحياة العامة
عندما كنا نسألك واتذكر مما سجلته من ملاحظات عنك في مفكرتي ؛ تقول لنا الشخص السوي كصحة نفسية ومزاجية هو الشخص الذي يشبه الطبيعة بحالتها وفصولها وطقسها ونظامها الطبيعي ؛ وليس الشخص الجامد أو المثالي المطلق كالروبرت الآلي
الشخص السوي والسليم والمعافى هو كالطبيعة؛ في فصولها الأربعة وما تحمله من دلالات .. يفرح ويحزن ويغضب ويزعل ويفقد اتزانه وطاقته؛ ويمتلأ بالطاقة الايجابية ويعطيها للآخرين ؛ يختلف مع الآخرين وقد يتسرع او يتهور ويرتكب بعض الحماقات ؛ وربما يحب ويمنح الحب والدفئ وأحياناً البرد ؛ فهذا سياق الحياة والطبيعة البشرية لأننا لا نتعامل بالغريزة وحدها وإنما يحكمنا عقل وروح وقلب ومشاعر واحاسيس وظروف قاسية وضغوط كبيرة ومشاكل لا تحصى وأيضا نجاحات وإنجازات وهي جميعها تتحكم بنا بشكل طبيعي
الإنسان الطبيعي يشبه حالة الطقس ومزاجيته وتقلباته . فهذا شيء صحي وطبيعي وصحيح وسوي
الرعد مثلاً يشبه الشخص الذي يغضب ولكن انظرو إلى دلالاته لولا الرعد لم يكن هناك تفاعل في شحنات الغيوم وبالتالي لن يسقط المطر؛ والعكس صحيح؛ بسبب المطر كنتيجة سينبت الزرع وتخصب الأرض وتتجدد الحياة ككل
الريح تشبه الشخص المتهور والمتسرع ولكن الريح نفسها هي من تقوم بتدوير عجلات الطواحين و نقل المياه كطاقة هوائية وفي توليد الكهرباء وأيضاً كانت سبب لدفع السفن في اعماق المحيطات والبحار والاكتشافات العلمية والتجارية وغيرها
لكن انظروا إلى النتائج والإيجابيات منها وليس إلى الصورة والحالة السلبية فقط ؛ فلولا الحزم والقسوة و ابداء بعض الغضب مع بعض السيئين والمسيئين ستراهم يتمادون أكثر وستكون النتائج والعواقب سيئة مستقبلاً لأنهم لم يجدوا احداً يردعهم وسيصبحون النموذج الأوضح والمتحكم. انظرو ما يفعل ذلك يإيقاف تحكمهم وتسلطهم وعجرفتم؛ لأنهم يعلمون الآن ان هناك أشخاص يقفوا بوجههم ولن يسكتوا بل وسيحاسبوهم ؛ انظرو كيف استطاع هذا الفعل الغاضب والحازم والجريء وربما المنفعل بايقاف هؤلاء وأمثالهم عند حدهم!
انظرو إلى قسوة الآباء أو المعلمين وحزمهم مع الأبناء والأطفال فلولاها لتراخى الجيل وتمايع وضاع وتاه كثيراً؛ وهذا لا يعني بالضرورة أننا نمارس ذلك بأنواع العنف الجسدي واللفظي وغيره فهو مرفوض قطعاً بالنسبة لنا؛ الحزم والشدة في التربية والتعليم والعمل والإدارة لا تعني الإساءة لأحد ولا الإهانة ولا ان تسبب الأذى والضرر النهائي له؛ تعني أن تقول الحق وتمارسه وعلى نفسك أولاً؛ حتى لو زعل منك كل العالم فهو طريق شائك لا يسلكه كثير من الناس لكي لا تتأذى مصالحهم وعلاقاتهم؛ اما الشخص الحقيقي فيسلكه لأنه لا يقول ولا يمارس إلا الحق والفعل الصحيح والصائب حتى لو لم يتبقى له أصدقاء أو محبين ؛ ولكن انظرو إلى هذا الحزم والشدة كم يبني جيل وكم يبني مؤسسات ومجتمع ويقومها ؛ وامثلة كثير كنت تسقطها بنماذج حية وطبيعية ؛
و تقول المهم ليس الانفعال والغضب الخ؛ نفسه الصادر عنك فهذا شيء طبيعي وصحي؛ الفكرة هي في القدرة على ضبط الانفعالات وثباتها والتحكم بالنتائج المسببة لها لكي لا تتدهور الأمور ونصل إلى مرحلة النتيجة الوخيمة من جرائها؛ كن طبيعي ومزاجي ومتقلب ولكن تحكم في كل ذلك لا تجعل هذه الطبيعة تغضب لدرجة أن تحدث براكين وزلازل واعاصير مدمرة تدمر العلاقات والحياة والأفراد والمجتمع؛ اجعل سلوكياتك ومزاجك وأفعالك ورداة فعلك كالطبيعة العادية في فصولها وطقسها وتقلباته فهذا طبيعي ؛ ولكن بشرط الضبط والتحكم بها لكي لا تفلت الأمور فتدمرك قبل أن تدمر علاقاتك وحياتك وعملك وكل شيء جيد. لهذا دائما يجب ان تبدأ من نفسك أولاً
مازلت احتفظ بما قلته وكتبته وما دونته عنك لأننا نعتبره كمرجع مهم بالنسبة لنا
ومازلت تستمر في تعليمنا وشحننا بالطاقة والإلهام والكلام النابع من قلبك وحقيقتك وصدقك ؛ كل الحب والمحبة لك الاستاذ العظيم والبروفيسور الكبير
ممتن وممنون جداً لكم .. شكراً لكم جزيل الشكر والمحبة الجميلة والقلبية .. ممنون ممنون وممتن لمشاعركم الصادقة والمُحبة.. ولجمال عباراتكم وتوصيفكم الذي نفتخر بهِ ويشرفنا لأنه نابع منكم ومن صدقكم .. فأنتم الغاية والهدف والمعنى الحقيقي .. يسعدنا قلبياً ويُفرحنا ويطربنا محبةً أننا استطعنا ذلك .. ونتمنى أننا كنا ونكون ونبقى نقدم ما هو الأفضل والأكثر إيجابية ومثالية في النتائج والمخرجات وتحقق الأهداف .. وهذا شرف كبير لنا يسعدنا ونضعه وسام نفتخر بهِ دائماً.. فالمطلوب منا ليس المثالية المطلقة فهي غاية لا تدرك في عالم الواقع والحقيقة والظروف .. المطلوب فقط أن نكون طبيعيين وواقعيين ومجتمعيين واخلاقيين وإنسانيين بصدق .. أن نفعل ما نقول.. ونقول لنفعل.. ولننجز ونقدم ونمنح بشرف وإخلاص ونبل حقيقي بالجوهر والمضمون والصورة .. أن ننجز بكفاءة وصدق ونحقق نتائج ومخرجات ملموسة ونصنع اهداف حقيقية مُحققة وملموسة على أرض الواقع وبين الناس وفي المجتمعات المحلية والمجتمع ككل.. وإن لم نقدر على ذلك لا داعي لأن نكون زائفين يكفي أن نعتذر ونترك المجال لغيرنا من الأفراد المجتمعيين الإيجابيين الأكثر كفاءة ومهارة وقدرات .. فهذا فعل نبيل وحقيقي وصادق وهو ينم عن كونه إنسان طبيعي وحقيقي وواقعي ومجتمعي بحق.. يشرفنا ويفرحنا ذلك دائماً .. فهو كالوسام الذي بهِ نفتخر لأنه منكم ولأنه يُمثلكم ولأنه أنتم ..
حذفوهذا واجبنا الأخلاقي ودورنا المجتمعي الحقيقي والصائب كأفراد إيجابيين وحقيقيين..
شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة واللطيفة... ولمشاعركم التي نفتخر بها لأنها صادقة ونابعة من القلب .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
محبتي
Professor
كعادتك بروفيسور تقدم النفيس والثمين والقيم
ردحذفكتبت لأقول للقارئين بعد ان ناقشتك قليلاً لاعرف اكثر ولانني احب مناقشتك والحديث معك خصوصاً بوجود حجة الفكرة جديدة دائماً ورغم انشغالك تحادثنا وتناقشنا ولو قليلا واحيانا تبادر ايضا
إن ما يقوله البروفيسور كتوضيح في هذا الموضوع ليس المثالية دون أن يلتفت للواقع والظروف والحياة الصعبة هو يقول ذلك ضمن الظروف والحياة القاسية لأنه يعلم انها ممكنة وليست مثالية لا يمكن تطبيقها؛ لكن كما يقول انظرو إلى الجوهر والمعنى والدلالة والامكانية والقدرة وليس إلى الصورة والكتابة فقط والمثالية؛ ابحثو عنها في داخلكم اولا وستجدونها متوفرة وسهلة التطبيق
فإذا كنت استاذ او مدرب تستطيع ان تجعل تعليمك وتدريبك افضل واكثر جودة وبنتائج حقيقة وملموسة وإن لم تكن كفء لذلك فلا تقدم عليه ولا يكلف الله نفس الا وسعها ؛ ان كنت صاحب مهنة تستطيع انجاز ماتصنع وتقدمه للناس بشكل اجود واكثر جودة وبضمير ؛ ان كنت بائع تستطيع ان لا تغش الناس او تسرق بزيادة السعر والتحايل بالنوعية بل ساعدهم فعليك قيلاً وعليهم قليلاً ؛ ان كنت طبيب تستطيع ان تعاين افضل وتحاول مساعدتهم وأن يكون المرضى بالنسبة لك مرضى وحالة انسانية وليس اعداد او زبائن فقط لانهم قبل دوائك هم بحاجة إلى الرحمة والإنسانية والتعاطف والكلمة الطيبة والابتسامة اللطيفة ؛ ان كنت متطوع أو مؤسساتي تستطيع ان تخدم بانسانية حقيقية وليس بان تستعرض من خلالهم وتتلظى وراء فقر وجوع وحاجة الناس لتتصور وتعرض صورك وترتفع من قيمتك واسمك على بؤسهم وفقرهم وحاجاتهم وربما الاستفادة والمنفعة الشخصية من وراء كل ذلك ؛ الأم تستطيع ان تكون اماً افضل لابنائها في التربية وتعليم السلوك والتنشئة بشكل افضل واكثر صبرا وحكمة؛ كل شخص يستطيع ذلك ضمن ما يستطيعه او ما يعمله وما يقوم به يوميا من موقعه ومرتبته او بحسب حياته واين يوجد وبأي شكل كان وماهي صنعته وشغلته وعملته وصورته ورمزيته ودوره كفرد في الاسرة والمنزل والعمل الخاص به والمؤسسة والمصنع والدكان والمجتمع
البروفيسور يخاطب الجميع وكل الشرائح وجميع العقول والضمائر ويقول كل شخص ليبدأ من نفسه بهذا الشكل على الاقل وهو سلوك ممكن وسهل وبين يديك وبهذا الشكل ارتقت الأمم والسعوب خصوصاً في الأزمات
كل الشكر والتحية لك على كل شيء قيم ومفيد وملهم بروفيسور وعلى اخلاقك وضميرك الحي والإنساني وعدم كللك ومللك وصبرك في تحقيق التحسين والانجاز والتقدم للافضل
محبتنا لك بكافة الاحجام والقياسات
شكراً لكم جزيل الشكر والمحبة .. ويشرفنا دائماً النقاش معكم لأنها تلهمنا وتقوينا وتعلمنا الكثير .. فشكراً لكم جزيل الشكر مع المحبة والعرفان لكم .. صحيح وجميل وأصبتم بما قلتم واستنتجتم وبما وصفتم ... كل شخص يستطيع بفعل بسيط لكنّه إيجابي وحقيقي وخلّاق تجاه نفسه وتجاه الاخرين وتجاه المجتمع.. وهذا هو الهدف والغاية والممكن والمتاح والسهل في الفعل والتطبيق لتحقق النتائج الإيجابية على أرض الواقع وفي نفوس وعقول الأفراد المجتمعيين والذي يبني مجتمع وإنسان متضامن وحقيقي وصادق وإيجابي تجاه نفسه وتجاه الآخرين وتجاه مجتمعه ووطنه.. .. وهذا يسعدنا ويُفرحنا دائماً .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
صديقي العزيز: بالفعل نحن بحاجة وضرورة لهذه الطريقة من نبرة الخطاب المحفز بصدق وقوة في وقت تصاعدت فيه أصوات سلبية كثيرة، نتابع بشغف ماتكتبه من شيء جميل وايجايي ، ومنصتك جديرة وتستحق الاحترام
ردحذفشكراً لكم أيها الصديق الجميل والمُحب .. أصبت فصدقت.. هذا يسعدنا دائماً ويُفرحنا .. وهذا الهدف في التحفيز الإيجابي وبناء السلوك المجتمعي القويم والجيد والبنّاء.. إنه لبالغ الشرف لنا.. وأنتم الجديرون دائماً والمستحقون لكل شيء جيد وجميل وإيجابي.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
بروفسور !!
ردحذفأحسُّ أنه في كل مرة ومع كل إشراقةٍ لمقالٍ جديد تقوم بترميم جزء منا ..ليعود هذا الجزء إلى مكانه الصحيح , فتنمو بداخلنا
طاقة جديدة .. قوة جديدة لإنطلاقةٍ جديدة ..أمل جديد
ويكبرُ العملاق بداخلنا أكثرَ وأكثر.
وكأنَّ مهمتك بثُّ الطاقة والحماس في نفوسنا لنجدَ شرارتنا الخاصة بنا ونجلبها إلى الحياة .
أعتقدُ بأنها وصفة سهلة وبمتناول أيدينا إذا ما قررنا فعلاً إحداث التغيير بأنفسنا وبالتالي بمحيطنا .
لذا !!
ما الذي يمنعنا من أن نبدأ بالسعي خلف صورتنا الذهبية الكامنة ؟؟.. وها أنت تسهم إسهاماً كبيراً لتحقيق وصولنا إليها .
ما الذي يمنعنا من إختراق السائد والمألوف وكسر القواعد لتحقيق مانريد دون أن نكون مستنسخين عن غيرنا ؟؟
وما الذي يمنعنا من الإعتراف بأننا أصل المشكلة ربما وأساسها ؟؟!!
وما الذي يمنعنا من إزاحة الستار والغشاوة عن أعيننا لنرى الحقيقة الوردية الجميلة ..حقيقةَ حياتنا الأخرى .
ما من شيءٍ يمنعنا .....إلاَّ أنفسنا ,, أليسَ هذا صحيحاً بروفسور ؟؟
شكراً وألف شكرٍ لك ولكل هذا الجمال الذي تضفيه أنت ويضفيه سحر مقالاتك التي باتَ لها أعمقُ وعميقَ التأثير في حياتي .
كم هي كبيرةٌ محبتنا لك .
أيها الصديقة الجميلة والمُحبة .. شكراً وشكراً ممنون وممتن جزيل الامتنان والشكر والتقدير والمحبة لكِ .. شكراً لك جزيل الشكر والمحبة الجميلة والقلبية .. ممنون لمشاعركِ الصادقة والمُحبة.. التي نفتخر بها وبكِ؛ ويشرفنا لأنها نابعة منك ومن صدقك ومحبتك ومن معرفتك.. شرف كبير لنا يسعدنا ونضعه وسام نفتخر بهِ دائماً .. هذا واجبنا وهدفنا الخلّاق والخلاقي دائماً كدور مجتمعي إيجابي.. وهو حق لكم ..
حذفأصبتِ وصدقتِ بعمق وذكاء .. وصحيح جداً ما قلتيه ووصفتيه بتساؤلاتك الذكية وقد أجبتِ عليها تماماً وبالظبط كما كنا سنجيب ..
نتمنى لكِ ولحياتك وأن تُكلل دائماً بالحب والمحبة والحياة .. شكراً لكلماتك وعباراتك ومشارعك الصادقة والمُحبة .. ولمشاركتك القيّمة والجميلة وإضافتكِ اللطيفة... ولكِ .. بك نفتخر دائماً .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
محبتي
Professor
الصديق الجنتل الجميل
ردحذفمايسعدني بحق وانا بعيدة قليلآ هو مانشعر به من بث للطاقة الايجابية من خلال افكارك وكتابتك واسلوبك وطريقتك وحضورك الطاغي دائمآ عن قرب او عن بعد لي ولكل الناس وهذا ليس بمستغرب عنك
انت طاقة غريبة وعجيبة انت طاقة بحد ذاتك ولوحدك. ومايحكى عنه من طاقة في الكون فهذا شيء ثاني انت بحد ذاتك طاقة تقابلها قوة
واعتقد اذا سألت جميع من يعرفك حول هذا سيقول ذلك عنك ويؤيدني ، طاقة ومجال مغناطيسي عجيب وغريب وايجابي من يقترب منك اما سيشعر بالامان او بالقوة او بالطاقة الابجابية تتخلل جسده وروحه وعقله او بالحب او بالسعادة او بالالهام او بالتحفيز او بالتقليد او بالغيرة الابجابية او السلبية او بالحاجة لك او بالرغبة الى البقاء بجانبك او البقاء بجانبه او حوله او بالجلوس معه اوالخ
اليس هذا صحيح انتم الذين تعرفونه وتقرأون هذا مو هيك حدث و عم يحدث معكم
اما مانفتخر به هو انت دائمآ ؛ وايضا مانسمعه ونراه لك وما نقرءه عنك ومن خلال التعليقات التي نفرد لها وقت اضافي وخاص لقراءتها ولجمالها
صديقي الجنتل ماهو رأس المال والغنى بحق لآي شخص في الدنيا ومابعدها
هي محبة واحترام واعتزاز وفخر الآخرين به من معارف وآصدقاء وطلاب وتلاميذ والخ
وبهذا انت دائمآ اغنى شخص عرفته على الاطلاق
بالاضافة لقدرتك على التصالح مع نفسك عميقا رغم كل وجع وتعب واسى واجهاد واستنزاف والخ يمر ويعصف بك وهذه سمة عجيبة واضافية اخرى لك؛
بك نفتخر دائمآ ياصديقي الجنتل الجميل مع المحبة الكبيرة والدائمة لك والقلبية والروحية
أيها الصديقة والسيدة الجميلة والمُحبة .. ممنون ممنون وممتن جزيل الامتنان والشكر والتقدير والمحبة لكِ .. شكراً لك جزيل الشكر والمحبة الجميلة والقلبية .. ممنون لمشاعركِ الصادقة والمُحبة.. التي نفتخر بها وبكِ؛ ويشرفنا لأنها نابعة منك ومن صدقك ومحبتك ومن معرفتك.. شرف كبير لنا يسعدنا ونضعه وسام نفتخر بهِ دائماً.. ونتشرف بصداقتك أيتها السيدة اللطيفة والجميلة .. أصبتِ وصدقتِ بجمال قولك وبحكمة فريدة وكبيرة وصحيحة وغنية وعميقة .. وأسعدني ذلك وأطربني وأنك بخير وصحة وتنعمين بامتلاء الحياة والسعادة والفرح .. ونتمنى ذلك دائماً وأبداً لكِ ولحياتك وأن تُكلل دائماً بالحب والمحبة والحياة ..
حذفشكراً لكلماتك وعباراتك ومشارعك الصادقة والمُحبة .. ولمشاركتك القيّمة والجميلة وإضافتكِ اللطيفة... ولكِ .. بك نفتخر دائماً .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
محبتي
Professor
صديقي البروفيسور العزيز؛ لن اتكلم عن محبيك وأصدقائك فهم بكثرة لا يحصون ونحن نراه واضحاً
ردحذفسأتكلم كيف تبني خصومك ؛ وسيستغرب كلامي
انا اعرفك جيداً؛ انت لا يوجد من يكرهك ككراهية لأنك أسأت إليه؛ فأنت لا تسيء لأحد حتى لو على حساب نفسك؛ وتأتي على نفسك كثيراً بالرغم انك تتألم جداً واحياناً لذلك؛ وربما ستبكي بقهر بينك وبين نفسك بسبب ذلك؛ وإن شعرت أنك أسأت فبطريقة أو بأخرى ستصلح الأمور كاعتذار او كتراجع وتسعى للسلام حتى لو جأت وجرت على نفسك
أو بسبب الظرف التي يجعلك تفعل ذلك
لدرجة أنه حتى في بعض النقاش تأتي على نفسك لتحترم الغرباء عنك أو الأكبر عمراً أو منزلة قريبة من نفسك كالأخوة أو بعض المثقفين؛ وأنا أعرفك تماماً وأعرف ثقافتك وأنه لا يستطيع أحد حتى مجاراتك لشوط واحد؛ لكن حينها تبتسم وتقول في نفسك استطيع اسقاطه بثلاث حركات وكش ميت؛ ولكنك لا تفعل ذلك معهم وتتركهم يشعرون بالتفوق في الفكرة أو النقاش احتراما لمنزلتهم في نفسك وانت سعيد بذلك
أما خصومك الافتراضيين فينقسموا إلى عدة أقسام:
منهم من يغار منك ومن نجاحك وتفوقك
منهم من يشعر بصغره وحجمه الطبيعي بوجودك في حيزه
منهم من يشعر ويستشعر قوتك وحضورك فيخاف منه وعلى نفسه
منهم من يخاف صدقك وغضبك وعدم سكوتك عنه وعن أفعاله وتصرفاته السيئة والمسيئة والخاطئة
منهم من يغار منك شخصياً حتى على أقربهم إلى قلبه لأن حضورك ساحر وباهر وخاطف للأنظار ولا يعلم اخلاقك ومبادئك
منهم من يراك الضوء المشع وهو كالظلام فستبتلعه
منهم من يخاف علمك وقدراتك ومهاراتك فتكشف ضعفه وزيفه وحقيقته وفراغه
منهم من يخشاك لأنك الحق والباطن وهو كالباطل الزائف والظاهر دون معنى
منهم من يراك السنبلة الممتلئة وأنت كذلك بالفعل وستكشف للآخرين أنه الشوفان الأحمق المغرور والفارغ
منهم من يخاف لأنك الجمال في حتى في الشكل والصورة الخارجية وأيضاً في الجوهر والكلام والتصرف والسلوك والأخلاق والنبل وهو كالقبح المطلق سيبدو بوجودك
هكذا تبني خصومك الافتراضيين يا صديقي
هل علمتم الآن كم هو كبير وعظيم ليس بمحبيه وأصدقائه فقط
بل هو كبير حتى بطريقة بناء خصومه الافتراضيين
شابو لك صديقي البروفيسور
أيها الصديق الجميل والمُحب .. ممنون ممنون وممتن جزيل الامتنان والشكر والتقدير والمحبة .. شكراً لك جزيل الشكر والمحبة الجميلة والقلبية .. ممنون لمشاعرك الصادقة والمُحبة.. التي نفتخر بها وبك؛ ويشرفنا لأنها نابعة منك ومن صدقك ومحبتك ومن معرفتك.. شرف كبير لنا يسعدنا ونضعه وسام نفتخر بهِ دائماً.. ونتشرف بمعرفتك وصداقتك أيها الجميل .. كيف تُبنى الخصوم بطريقة جميلة وبقوتك الذاتية؟ هكذا تبني الخصوم!! جميلة العبارة والفكرة جداً .. وألهمتني أيها الصديق على كتابة موضوع ومقال حول ذلك .. وسيكون قريب جداً
حذفشكراً لمشاركتك القيّمة والجميلة واللطيفة... ولمشاعرك التي نفتخر بها لأنها صادقة ونابعة من القلب .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
محبتي
Professor
قصة المدرب كارتر قصة حقيقية باحداثها وابطالها وشخصياتها
ردحذفوالمدربين الجديرين أمثالك يحيون ذاكرتنا ويعيدون تجسيد القصة من جديد في واقعنا، وكم تشبه المدرب كارتر بما تحاوله وتصنعه وتقوم به
التقدير والاحترام لك أيها المدرب الشهم
شكراً لكم وممنون بجزيل الشكر لكم .. هذا يشرفنا ويسعدنا قلبياً.. جميعنا نستطيع أن نكون مثل هذا المدرب الأخلاقي والمجتمعي الغيور على مصلحة مجتمعه وأفراده.. من خلال دوره وسلوكياته الإيجابية وفعله الصحيح والأخلاقي وبامتلاك العزيمة والمهارة والكفاءة الحقيقية.. والنية الصادقة المُغلّفة بالأخلاق الحقيقية والملموسة والمترجمة فكراً وسلوكاً ومنهجاً .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
جميلة الفكرة والقصة والتحفيز
ردحذفنشعر بذلك فعلآ ونستطيع بالغعل علمتنا أن لا شيء مستحيل وكل شيء ممكن
شكرآ لحضرتك ❤️��دكتور
شكراً لكم من القلب.. هذا يشرفنا ويسعدنا دائماً ..أصبتم بالقول والنية .. وهذا واجبنا ودورنا المجتمعي الخلّاق والإيجابي تجاهكم وتجاه مجتمعنا الذي نحب .. ولا فضل لأحد على أحد .. نحن نعتذر فقط إن كان هناك تقصير غير مقصود منا.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
❤️💚❤️💚💓💕💚💗💘💚💖
ردحذف99 وردة وفلة وياسمينة ومحبة قلبية كبيرة مغلّفة بالتقدير والحب والاحترام .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
علمتنا وتعلمنا فن الممكن
ردحذففن اننا نستطيع بسهولة إذا اردنا وهممنا
شكرا ماستر ❤️
شكراً لكم.. هذا يشرفنا ويسعدنا ويُفرحنا دائماً .. أصبتم الحقيقة والهدف.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
الماستر
حلو هالحكي وحلو كتير ؛ كل واحد فيه يبدأ من حاله بالتحسبن بمايخصه ويستطيعه خصوصي هلجيل الجديد
ردحذفومتل ماجاء في احد التعليق ان كان القصد التحسين بهاد الشكل فهو ممكن للجميع وبسهولة يحتاج ارادة ونية طيبة فقط
شكر لك استاذ انت الافضل
شكراً لكم جزيل الشكر والمحبة .. صحيح وجميل وأصبتم بما قلتم واستنتجتم وبما وصفتم ... كل شخص يستطيع بفعل بسيط لكنّه إيجابي وحقيقي وخلّاق تجاه نفسه وتجاه الاخرين وتجاه المجتمع.. هذا يشرفنا ويسعدنا دائماً .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
شكرا هذه الحلقة محفزة وجميلة قرأتها عدة مرات لانك تشعر بالطاقة وانت تقرءها
ردحذفولكن بروف هل بالفعل ممكن ونستطيع وكيف ممكن؛ الشكر والمحبة بروفيسور
نشكر لكم جميل كلماتكم ومشاعركم وصدق ولطافة جملكم وروعتها .. شكراً لكم جزيل الشكر .. شكراً لكم وهذا يسعدنا ونتشرف بهِ..
حذفسؤالكم جيد وجميل: نعم بالفعل ممكن وسهل وبسيط.. وجميعنا نستطيع من خلال أي شيء نجيده ونقدر عليه ولو بسلوكيات بسيطة وإيجابية تجاه الاخرين والمجتمع .. يمكن ذلك بأسبط الطرق والسلوكيات المهم أن تكون صادقة وصحيحة وحقيقية .. مثلاً: أن يكون عملنا صحيح وصادق في الإنجاز والنتائج.. أن نكون إيجابيين في الفكر والقول والسلوك والتصرف.. أن نتقن ما نعمل أو نصنع.. أن نحب ونتعاطف بصدق.. أن نساعد بعضنا البعض دون غاية أو منفعة شخصية ؛ فقط لمجرد أننا نساند بعض وندعم الاخرين .. أن نكون نموذج جيد لغيرنا.. بأي طريقة ؛ أن نتقن الابتسامة التي تنم عن مهارة حقيقية .. أن نواجه الظروف الصعبة بالصبر والعمل على تحسينها .. وكثير من الأمثلة في المنزل والشارع والعمل والمؤسسة والمجتمع ..في العلاقات والسلوكيات .. في المهارات الاجتماعية والذكاء العاطفي - الوجداني والاجتماعي .. في المدرسة والجامعة .. كطلاب ومعلمين وأساتذة وعمال وأصحاب حرفة ومهن وأعمال حرة كأبناء وآباء ونماذج مجتمعية .. في أي شيء نستطيعه بشرط اتقانه والصدق فيه وما له منفعة لنا وللأخرين والمجتمع ..
مع الشكر لمشاركتكم القيّمة والجميلة ولسؤالكم الجميل .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
محبتي
Professor
رائع وروعة هيك الحكي يكون
ردحذفشكراً لكم.. أنتم الرائعون والجميلون بحق.. يشرفنا ويسعدنا كلامكم وتوصيفكم الجميل والمُحب .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
كلام صحيح وجميل ومعبر
ردحذفكلام يمكن ترجمته لسلوكيات بسيطة
بالفعل هيك انت تجربة كل المجتمعات والشعوب ومن هون بدأوا وكانت ظروفهم بائسة وفقيرة ومحطمة، ونحنا بنفس الظروف الآن
نحنا عنا افضل منهم بشيء يفتقدونه وهو خصوصية المجتمع والعلاقات القريبة والصداقات والقرابات والجيرة الجيدة والمتضامنة، وهي نقطة قوة
على الأقل نبلش متلهم كل واحد مننا يبدأ من حاله وشوفيه يحسن بشكل افضل ولنبدأ بالصدق ، ، مع خالص التحية والمحبة بروفيسور ��
شكراً لكم جزيل الشكر والمحبة الجميلة .. صحيح وجميل ودقيق كلامكم ووصفكم.. وقد أصبتم بما قلتم واستنتجتم وبما ذكرتم... كل شخص يستطيع بفعل بسيط لكنّه إيجابي وحقيقي وخلّاق تجاه نفسه وتجاه الاخرين وتجاه المجتمع؛ ونحن نمتلك مفاتيح القوة المجتمعية الخلّاقة والإنسانية الإيجابية .. هذا يشرفنا ويسعدنا ويُفرحنا دائماً .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
بديع ومشرق كالطاقة
ردحذفهل ممكن ان نفعل ذلك في ظروفنا؟؟
شكرآ لك دكتور 🌼💘🌸
أنتم المبدعون والمشرقون كالطاقة الإيجابية الخيّرة.. شكراً لكم جزيل الشكر والمحبة ..
حذفاعتقد أن كل شخص يستطيع بفعل بسيط بشرط أن يكون إيجابي وحقيقي وخلّاق تجاه نفسه وتجاه الاخرين وتجاه المجتمع.. والفعل الإيجابي والمجتمعي السليم لا يرتبط بظروف جيدة أو سيئة لأنها تنبع من ذاتنا الحقيقية والجميلة وأنفسنا.. مثلاً: شخص يحافظ على نظافة البيئة ويغارعليها وفي المنزل الخاص بهِ يحرص على ذلك لأنه نظيف .. هل هذا يعني أنه إذا تواجد في مكان غير نظيف أنه سيكون غير مبالي وسيقوم برمي الأوساخ كغيره مثلاً .. بالطبع لا!! فهذا ينبع من ذواتنا الجميلة والحقيقية غير المزدوجة .. بل في هذا المكان سيقوم بواجب أكبر في العمل على تنظيفه والحفاظ عليه صحي ونظيف.. وأيضاً في الظروف الصعبة يتوجب علينا أن نبذل جهد أكبر لأن واجبنا الأخلاقي ودورنا المجتمعي المنوط فينا سيحتّم علينا نشاط مضاعف وسلوكيات إيجابية أعمق و أكثر جدية وصوابية .. وتحفيزية كنموذج إيجابي وخلّاق للجميع المحيطين بهِ..
شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
محبتي
Professor
نحن نعرفك لطالما كنت تؤمن بحق الاختلاف وتقول عنه انه شيء صحي وصحيح، وتدعوا اليه لانه يصنع بالمماحكة التوليد الإيجابي للافكار الجديدة والمتجددة والعمل والتقدم والبناء ، وهو عكس الخلاف الذي لاتؤمن به كونه ايضا مدمر
ردحذفولكنك لاتؤمن بأن حق واحترام الاختلاف يعني السكوت عن الخطئ والمخطئين والضعفاء والسيئين وعلى افكارهم الخاطئة والمدمرة بل وتواجهه بكل قوة وشجاعة وجرأة
ومع ذلك توجه خطاب التحفير للجميع لأنك تفترض أن الجميع قادر على البناء إن اراد ذلك ونوى وتؤمن بذلك وبالاصلاح دائمآ
الشكر لك بروفيسور، انت من النموذج الذي ينبني ويفيد ويحتذى مع محبتنا
شكراً لكم جزيل الشكر والمحبة الجميلة .. صحيح وجميل كلامكم ودقيق وصفكم.. وقد أصبتم بما قلتم واستنتجتم وبما ذكرتم...
حذفصحيح الاختلاف المشروع في الرأي الإيجابي والصادق والمبني على اسس فكرية وأخلاقية ومعرفية شيء صحي وصحيح وبنّاء .. والعكس هو شيء سلبي ومدمر.. فالاختلاف حق .. والخلاف باطل .. وبالطيع جميعنا قادرون ونستطيع بالتوجيه والارشاد والوعي الإيجابي والمجتمعي البنّاء والقويم .. وبالنمذجة الصحيحة والإيجابية والقدوة الحسنة .. وغيرها الكثير .. فالإصلاح توجه شرعي ومشروع وتوجه صحيح وقانوني يبني ويعمّر.. ويحسّن دائماً..
هذا يشرفنا ويسعدنا ويُفرحنا دائماً .. ونتمنى أن نكون عند ما يليق بكم ويليق فينا بتقديم الأفضل والأكثر إيجابية دائماً.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة وللإضافة القيّمة واللطيفة والغنية .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
محبتي
Professor
نعم نستطيع ذلك لنبدأ فقط
ردحذفكل شخص ليبدأ بأي شيء جيد يجيده ينفع نفسه ويفيد الاخرين ولو بشكل بسيط ويكون نابع من داخله ولو بابتسامة صادقة بوجه الاخرين او بتعاطف صادق معهم ؛ شكرآ استاذ بمحبة 💓
شكراً لكم جزيل الشكر والمحبة .. صحيح وجميل وأصبتم بما قلتم واستنتجتم وبما وصفتم ... كل شخص يستطيع بفعل بسيط لكنّه إيجابي وحقيقي وخلّاق تجاه نفسه وتجاه الاخرين وتجاه المجتمع.. هذا يسعدنا ويُفرحنا دائماً .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
صحيح نستطيع من ذواتنا
ردحذفنغعل وسنفعل ولو لم يكن غيري يفعل ذلك
شكرآ بروفيسور جزيل الشكر
جزيل الشكر والمحبة لكم ولكلماتكم ومشاعركم الصادقة والنبيلة .. صحيح وجميل وأصبتم الحقيقة بما قلتم واستنتجتم وبما وصفتم ... هذا يشرفنا ويسعدنا ويُفرحنا دائماً .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
الاختلاف في الرأي بطريقة منهجية يمنح القوة والإيجابية ;; ونحن مختلفون عن المجتمعات الثانية ومختلفون في احوالنا الشخصية ولكننا في الظروف نتقاسم واقع مشترك علينا تحسينه بالبدء من أنفسنا وذواتنا وبتحفيز الآخرين أيضآ
ردحذفكم هذا ملهم ومحفز وجيد ;; الشكر لك بروفيسور مع التقدير والاحترام
نشكر لكم جميل كلماتكم ومشاعركم وصدق ولطافة جملكم وروعتها .. شكراً لكم جزيل الشكر .. أحسنتم القول والكلام والتوصيف .. صحيح وجميل وأصبتم الغاية والهدف .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
كتير حلوة ومحفزة وملهمة لألنا وللآخرين
ردحذفالشكر موصول لك بروف
شكراً لكم.. أنتم الرائعون والجميلون بحق.. يشرفنا ويسعدنا كلامكم وتوصيفكم الجميل والمُحب .. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor
كالطاقة الإيجابية الكبيرة التي تحاكي وتخاطب العقل فتنساب في الروح وفي ثنايا القلب تحتضن فيطرب ؛ وتتخلل المشاعر والأحاسيس فتنشط وتحفز الفعل والسلوك الصحيح والسليم كدافع وحافز وإلهام كبير ؛ كيف لا وهو أيضاً يأتي ليشرق من شخص البروفيسور كشمس ساطعة بضيائها ونورها ؛ ويأتي من نبع المحبة والصدق والعمل المجتمعي الخلاق في السلوك والأداء والتصرف والفعل والمهارة والكفاءة والنبل والعلم وكل التخصص والمجالات ؛ شكراً لك أيها المبدع والمحفز والإيجابي والخلوق والخليق والخلاق بالمحبة والدافع والفعل والسلوك المجتمعي العظيم والرائد ؛ شكراً بروفيسور مع خالص المحبة والتقدير مني ومن الجميع
ردحذفممنون وممتن جداً .. شكراً لكِ جزيل الشكر والمحبة الجميلة والقلبية .. ممنون وممتن لمشاعركِ الصادقة والمُحبة.. ولجمال عباراتك وتوصيفك الذي نفتخر بهِ ويشرفنا لأنه نابع منكم ومن صدقكم .. هذا من ماهو عندكم ومنكم نتعلم وبكم نقوى ونصبح أفضل ..
حذفشكراً لمشاركتكِ القيّمة والجميلة واللطيفة.. ولمشاعرك التي نفتخر بها لأنها صادقة ونابعة من القلب .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
محبتي
Professor
هالحكي كتير حلو ورائع... ومحفز.. شكرا لك من القلب أيها الرائع..
ردحذفشكراً لكم أيها الرائعون بحق .. نتمنى ذلك دائماً ... شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة .. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة..
حذفمحبتي
Professor