جاري تحميل ... Truth Online

~ شمامّيس ~ Truth Online 369؛ منصّة علمية تنموية؛ لرفع الوعي المجتمعي؛ وتحقيق التنوير؛ وغرس بذور التنمية لقطفها كثمار؛ بهدف الانعتاق؛ وتحرير الإرادة الحرّة الواعية.. عبر التطرّق لكافة القضايا المجتمعية؛ التي تخصّ الإنسان - الفرد وحرّيته؛ والمجتمع وهيئاته المرجعية 'المجتمعية' المتعددة.. من خلال إبراز الحقيقة؛ (البعد – الوجه الثالث للحقيقة)؛ حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!..

شريط العناوين

إعلان في أعلي التدوينة

الفوبيا 3- علاج الفوبيا من الوهم القاتل/ ما هو الحل لتقليل المخاطر! الإصابة - العدوى بالفايروس التاجي  nCovid -19

الفوبيا 3 - علاج الفوبيا من الوهم القاتل!

ما هو الحل لتقليل مخاطر الإصابة - العدوى بالفايروس التاجي!

nCovid -19))


كيف يمكن لنا علاج فوبيا الإصابة بالفايروسات! والأمراض! بتقليل مخاطرها!!

** الحل بسيط وفي متناول اليد، والإرادة.. ويتفرّع إلى شقّين:

1- وقائي خارجي:

وقاية شخصية "صحة عامة" من الناحية الخارجية. بطرق "تكنيك" صحيح؛ وليس "شعبوي؛ ثقافة شعبوية"!

 2- وقائي داخلي:

وقاية مناعية داخلية ... تشتمل على:

A- جانب نفسي على مستوى الوعي "إرادي"؛ وعلى مستوى اللاوعي "العقل الباطن".

B- جانب جسدي – مناعي - تحصيني.

كيف نحارب الفايروس؟ وغيره من مُسببات المرض الأُخرى؟

مثال: جائحة nCovid -19))

الفايروس وغيره من مُسببات المرض؛ هم أخطر أعداء وغزاة لأجسامنا! وتهديد حقيقي لحيواتنا.. وهذه حقيقة مخيفة وبشعة!

لكن نعلم أن كل عدو لديه نقاط قوة!! ولديه نقاط ضعف!!

ومن البديهي أننا حين نوجّه هجومنا "كدفاع تحصيني" ضده؛ لن نوجّهه على نقاط قوته!

بل نوجّهه على نقاط ضعفه! وهذه الحقيقة الصحيحة.

نقاط القوة للفايروس! وغيره من مُسببات المَرَض

* تكمن في قدرته على غزو؛ وربما الفتك بسهولة بكبار السن "المسنين".

* وأيضاً بالأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية مُزمنة (الرّبو، داء السكري، أمراض القلب والشرايين والضغط)؛ ...

** أي الأشخاص الذين يعانون من ضعف الجهاز المناعي لديهم.

نقاط الضعف للفايروس وغيره من مُسببات المَرض

* عجزه التام عن إحداث أي ضرر أو تأثير وخيم عند أصحاب المناعة القوية – والذاكرة المناعية ذات الخبرة العالية.

** من هنا إذاً؛ يجب علينا فقط التركيز على بناء وتعزيز وتحصين جهازنا المناعي - تقوية ذاكرته المناعية؛ وليس الالتفات إلى ذلك العدو الصغير "كوهم مَرَضي".

* نعم؛ يمكننا ذلك ببساطة! باتباع حمية صحية؛ وتناول الأطعمة عالية القيمة الغذائية .. كأمر اساسي ودائم.

والأهم هو: أن يصاحبه تحصين وبناء نفسي سليم وإيجابي.. ليكتمل بناء وتحصين وتعزيز جهاز مناعي لدينا غير قابل للغزو أو الاختراق..

وأيضاً قادر؛ في حال تسللت الفايروسات أو الجراثيم وغيرها؛ وأصيب الجسم بها "وهذا شيء طبيعي" قادر على الدفاع المناعي السليم والصحيح والمتكامل عنه.

كيف يكون ذلك ممكناً؟

 الجانب الأول؛ اتباع خطوات الوقاية والصحة الشخصية -العامة؛ الاعتيادية!

مثل:

* إلغاء بعض العادات المجتمعية التقليدية، وبعض العادات والممارسات الخاطئة - الشعبوية!!.

* الحفاظ على الصحة الشخصية؛ واستعمال أدوات وطرق الوقاية لتجنب الإصابة أو نقلها.

* الغسيل الصحيح لليدين (تغسيل اليدين بطرق صحيحة ولمدة زمنية مناسبة!)

 أي فرك اليدين برغوة الصابون جيداً - أي صابون منزلي متوفر!

لا فرق بين أنواع الصابون؛ إلا بالشكل الدعائي والترويجي له؛ فالمادة الكيمائية الفعّالة في كل أنواع الصابون؛ وطريق تصنيعه الكيمائية؛ هي من تقوم بالتخلص من الرواسب الفايروسية والجرثومية وغيرها؛ العالقة على اليدين من جميع حواضنه.

والحك الجيد بالأصابع والأظافر "لتنظيفها أيضاً" في جميع أماكن كف اليدين؛ والتنظيف بين ثنايا الأصابع بطريقة التشابك والفرك الجيد، ... .

ولمدة لا تقل عن 30 - 40 ثانية في كل مرة نقوم بها بذلك؛ وربما في كل ساعة..

** والأهم أن لا نقوم بإعادة إغلاق صنبور الماء بعد الانتهاء بأيدينا مجدداً!

** واستخدام مناشف ورقية أو كلينكس أو مناشف خاصة بعد الانتهاء؛ واستخدام أدوات شخصية – خاصة دائماً ...

** يمكن استخدام المُعقمات الطبية المعتمدة طبياً "صيدلانياً" في حال التواجد خارج المنزل – أو في حال عدم توفر مصدر للماء والصابون، وعند ملامسة أي شيء تشك بهِ خارجاً (كالكحول الأبيض - الإيثيلي "السبيرتو" بدرجة 70 – 75 ممدد، ...).

** يمكن أيضاً تنظيف بعض الأسطح أو الأدوات... التي نستخدمها أو نشتريها أو التي تكون عرضة للعامة من خلال المُبيّضات المنزلية "باستخدام قفازات طبية – منزلية"،

 حيث أنّ المادة الفعّالة فيها (هيبوكلوريت الصوديوم) تقضي على الجراثيم والفطريات والفايروسات ... بشكل فعّال.

* تجنُّب ملامسة الوجه قبل تعقيم اليدين أو غسلهما جيداً "الأنف، الفم، العين"!

كونهم الطريق الوحيد الذي يستطيع من خلاله هذا النوع من الفايروس وغيره؛ من الدخول إلى أجسامنا.

* الإفصاح عن كونك مريض للآخرين؛ أثناء التواصل معهم لتجنب العدوى أو انتقالها إليهم "مهما كانت بسيطة" لا يضيرك بشيء!

** بالإضافة إلى استخدام أدوات الوقاية شخصية في حال ضرورة التواصل مع الآخرين..

 مثل: (الكمامة "نوع طبي صحيح" إن توفرت؛ المناديل الورقية؛ أو بثني مرفقك ووضعه أمام فمك أثناء العطس والسعال وغيرها...).

* يُفضّل المكوث في المنزل "إن أمكن ذلك؛ في حال عدم الضرورة للخروج؛ ريثما تُشفى وتتعافى؛ حتى لو كان مجرد رشح - زكام...؛ بسيط!.

* تجنّب بعض الأنشطة والسلوكيات والمساحات والأماكن والاختلاط والوسائل العامة …

التي ربما تشكل تهديد؛ أو احتمال التعرض للإصابة فيها مرتفعة.

** هنا يجب التنويه بالغ الأهمية!

لنستبدل مصطلحات: "التباعد الاجتماعي - التباعد الصحي - التباعد الجسدي" المطروحة حالياً والمُستخدمة!...

 وهي ذات معاني سلبية جداً !! معاني غير حميدة مغلّفة بالإيحاءات السلبية الكثيرة؛ غير المُدركة نتيجة استخدامها وتكرار لفظها! والتي نحذر من استخدامها وتكراراها في وعينا ولفظنا؛ لما ستحمله مستقبلاً من أثار سلبية خطيرة على سلوكياتنا؛ وعلاقاتنا المجتمعية المتعددة!!!!!

لنستبدلها بمفهوم: "المسافات الاجتماعيةونقصد بها: مفهوم المسافات الحيوية - المتعددة لدى الشخص / الأشخاص.

ولنعتمد في هذه المرحلة على مفهوم "المسافة الاجتماعية"؛ لفظاً؛ وكممارسة سلوكية! والتي تبلغ (1 – 2 م)؛ بين كل شخص؛ والآخرين؛ أثناء التواصل الاجتماعي والمهنمي؛ المتعدد وبأنواعه.

** والأهم في حال الشعور بأي عارض صحي مهما كان بسيط؛ الذهاب للقيام بالفحص والكشف الطبي المُبكر لدى طبيب معتمد – اختصاصي؛ أو لدى مركز طبي جيد..؛ يتوفر لديهم أجهزة ومختبرات ومعدات طبية حديثة؛ وليس كشف بدائي؛ وفحص نظري.

وغيرها الكثير من أساليب وطرق الوقاية والصحة الشخصية - العامة المعروفة...

المهم أن تكون هذه الإجراءات جميعها؛ اعتيادية وطبيعية دون وجود ما يستدعي الفوبيا – الخوف والمخاوف؛  أو الوساوس - الوسواس القهري؛ أو الهلع؛ ... أو المبالغة فيها؛ تجنباً لحالة الإجهاد النفسي – العصبي - الجسدي.

# الجانب الثاني بشقه النفسي - الاجتماعي:

الجانب الثاني: بشقه النفسي - الاجتماعي

** التحصين النفسي الإرادي؛ واللإرادي، بعدم الخوف أو استلهام المخاوف!

فالخوف - المخاوف وما سيصاحبها من: قلق وتوتر وعصبية… مفرطة – مُزمنة – حادة! ...إلخ.

ستقود إلى: الإجهاد النفسي – العصبي الحاد؛ فتؤدي إلى تدمير أو ضعف الجهاز المناعي وقدرته وأداءه لدينا؛ ...

والتي ستكون هي الوقت المناسب "ساعة الصفر" لتحرّك الفايروس وغيره؛ من حالة الخمول إلى حالة النشاط؛ للبدء في عملية الغزو والتسلل إلى خلايا الجسد!

والحصول على DNA فيها "آلة النسخ" ليعمل على نسخ نفسه؛ وقتل الخلية؛ والانتشار؛ وغزو والتهام باقي خلايا الجسم؛ وتدمير تحصيناته الدفاعية المتعددة؛ وتعطيل آلية عمله المناعي؛ وشل حركة وأداء فاعليته الدفاعية؛ وآلياتها؛ وطرقها المتعددة...

وعلى العكس من ذلك:

* فإن التحصين النفسي سيقود إلى تقوية وتعزيز الجهاز المناعي وأدواته وآلياته ووسائله وأجهزته المتعددة ...

* بالإضافة إلى الحمية الصحية؛ وتناول الأطعمة الغنية – عالية القيمة الغذائية .. لتعطيل هذا التنشيط؛ أو على الأقل القدرة على التصدي له بفعّالية؟

التحصين النفسي؛ لتعزيز الجهاز المناعي والصحي

 من خلال: 

** عدم الانجرار للأخبار عموماً؛ وللإشاعات؛ وللكتابات الزائفة؛ والتهويلات؛ ومقاومة الجائحة بالنكات وغيرها "لأنها مقاومة بديلة تدل على الخوف المكبوت داخلياً"!

** احذروا أصحاب المواقع الاجتماعية المتعددة "غير المتخصصين" – والذي همهم الأول والأخير هو الحصول على نسب مشاهدة ومتابعة مرتفعة! والحصول على الربح المالي من جرّاء ذلك- ...

هنا لانقصد بالتأكيد أهمية من يسعون لتحقيق الأرباح المالية والمادية! وغيرها؛ فهذا شيء منطقي وطبيعي؛ وجيد؛ لفتح آفاق جديدة! وفرص متاحة؛ ومشاريع صغيرة! وهو مبرر وحق لكل الأشخاص؛ من أهمية السعي لتحسين المستوى المادي لهم؛ والحصول على الأرباح نتيجة الجهد الذي يبذلونه – بشرط أن يكون جهدهم! وليس نتيجة سرقة جهود الآخرين! وتقديم محتوى موثّق من مصادره الأصلية!؛ وأن يكونوا متخصصين! ...إلخ.-

كل ما هنالك أننا نقول:

أن لا نستغل الناس! تحت مسمى غايات نبيلة! ربما لها وجه آخر؛ وربما وجه قبيح!!؛ وربما غايات أُخرى!

وأن لا نقدم لهم معلومات مسروقة من الانترنت! خصوصاً إن كنتم غير متخصصين! ولا تفقهون بهذه الأمور!

كما نرى الكثير منهم في العمل المجتمعي والمؤسساتي والإنساني - والتطوعي ربما! وهم يسرقون حتى من التبرعات والدعم وغيره...

وأن لا نُدخل الصالح بالطالح! وأن نُقدم محتوى يُفيد المجتمع والناس! لا أن نُزيد مخاوفهم وآلامهم! وأن لا نسرق الأمل والحلم بالأفضل دائماً منهم! فقط لمجرد أننا نريد أن ننشر "ما هَبَّ ودْبّ"! وفقط لمجرد زيادة عدد النشر والمقالات! وفقط وفقط لتلّميع صورتنا؛ وبروزتها وتقديمها للمجتمع ضمن إطار من الأخلاق والإنسانية؛ والعمل الخلوق!!.......

والتي هي في مرآة ذاتهم؛ تُشبه إلى حد المُطابقة ؛ صورة الساحرة الملكة في "سندريلا"!!.. صورة جميلة وناصعة جداً من الخارج؛ أمام الجميع؛ وصورة قبيحة! تُمثّل جوهرها عندما تخّلِد إلى غرفتها؛ كهف كل شخص منا! وتقف أمام مرآتها الشخصية فتظهر حقيقتها جلّية! كما أنها أيضاً ستظهر عند أول مماحكة معهم - مواجهة ضدهم! والبعض جرّب ذلك ويعرف البعض منهم ربما! والآخرون تستطيعون تجربة ذلك متى أرادوا هذا! وسترون العجائب!!!

ذلك بتجنّب المواقع الإخبارية والإلكترونية "غير الموثوقة علمياً"

خصوصاً تلك التي تنشر بطريقة إعادة الصياغة؛ نتيجة التعفيش والسرقة للمعلومة! ولجهود الآخرين! أو تعفش ما هو مُعفّش اساساً! فتزيد الطينة بِلّة! أو النسخ لصق! وأحياناً بأخطائها الإملائية والنحوية؛ وبطريقة تشويه المحتوى والحقائق، ومنها:

** تجنّب مشاهدة ومتابعة الأخبار؛ ومواقع التواصل الاجتماعي؛ والمدونات على اختلافها...

خصوصاً تلك التي لا تتكلم ولا تتحدث ولا تكتب ولا تنشر سوى الأخبار السيئة عن الوهم القاتل!! "المرض والعدوى وانتشاره، إلخ".

** الثقة أثناء الوعي (لتحفيز ومحاكاة اللاوعي تلقائياً) بقدرة جهازك المناعي وإيحائه بذلك.

** النوم العميق – الصحي! من الناحية النفسية والجسدية ولمدة كافية! ما أمكن ذلك!... ((يُمكن التدريب عليه)).

** الضحك كثيراً؛ اللإرادي أو حتى المقصود - المتصنّع "لأنه يحاكي اللاوعي ويخبره بأن الشخص سعيد؛ حتى لو لم يكن كذلك بالفعل"!

والاستمتاع؛ الاستماع للموسيقا، التواجد ضمن صحبة مريحة تمتلئ بأجواء من المحبة والراحة والفرح؛ والتخلص أو تجنّب أي شيء؛ أو شخص؛ قد يُزعجك! أو يُقلقك أو يُعكر مزاجك! بشكل إضافي! فأنت بالتأكيد لا ينقصك ذلك الآن!!

** وكنا لنتحدث عن أهمية العناق - المعانقة؛ بكافة أشكالها؛ على صحتنا النفسية والجسدية والعاطفية - الوجدانية.. ولكن هنا ومع هذا الظرف الموقف مُحرج قيلاً من الجانب الوقائي؛ بالنسبة لكم بحسب مخاوفكم!!

** البقاء في حالة الحركة وحالة الإنتاجية بكافة أشكالها ومسمياتها "ونقصد هنا حتى لو داخل المنزل".

اشغلوا أنفسكم بكثير من الأمور داخل المنزل – وحتى خارجه في أوقات القدرة على الخروج منه بشكل آمن؛ ((الرياضة- الرقص- الموسيقا – التواصل الاجتماعي المنزلي الإيجابي مع أفراد الأسرة – الكتابة – الشعر – الرسم – التخطيط لشيء ما أو مشرع ما أو فكرة ما...)) ...

** شتتوا انتباهكم عن كل ما شأنه أن يسبب لكم؛ الخوف والقلق والتوتر ...

** مارسوا رياضة المشي في الهواء والشمس؛ ولمسافات جيدة "خصوصاً عندما يكون الخروج من المنزل آمن؛ والطقس مثالي وجيد، وأشعة الشمس مناسبة للقيام بذلك"...

ومارسوا الرياضة حتى في المنزل لمدة على الأقل 20 دقيقة يومياً "تمارين اعتيادية – حركية".

وغيره الكثير من طرق التحصين والصحة النفسية – الاجتماعية، كاستمرار للإنتاجية...

والقيام بالأمور التي تحافظ على صحتكم النفسية والعقلية والجسدية – الفيزيولوجية...

وصحة وتقوية وتعزيز كل طاقم جهازكم المناعي الذي هو فقط من يمثّلكم الآن...

وهو فقط من يجب أن تثقوا بهِ وبقدراته بشكل دائم..

سنتحدث كثيراً عن الجانب – الشق "النفس اجتماعي"؛ وفي أغلب المقالات؛ لأهميته وضرورته!

خصوصاً في هذه المرحلة التي أصبح فيها التضخيم والضخ والاستثمار الإعلامي "البروباغاندا" المشوّه؛ هي الأوضح كحقيقة ..

ولكنها حقيقة بشعة – قبيحة بالتأكيد..


هذه هي الحقيقة! .. على الرغم من أنّها حقيقة بشعة – قبيحة! .. لكنّها تبقى الحقيقة! 

محبتي

Professor

روابط مقالات أُخرى

👇


القسم الأول من سلسلة الفوبيا!


👀 القسم الثاني من سلسلة الفوبيا!


👀 القسم الرابع من سلسلة الفوبيا!


👀 القسم الخامس من سلسلة الفوبيا!


👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة


👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة


👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!


👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن


👈 أُمم؛ ومناعة القطيع للغنم!


👀 الوهم المُرضي! زيف حقيقتنا


👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟


👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"


ح 1 -  ح 2 -   ح 3  -  ح 4  -  ح 5 -

  ح 6 -   ح 7 -   ح 8 -   ح 9 -   ح 10 - 

 ح 11 -  ح 12 -  ح 13 -  ح 14 -  ح 15 -


👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!


👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!


👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!


👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة


👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية


👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!


👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي


👀 الحالة النفسية والمزاجية؛ الاجتماعية!


👈 الوجع النفسي الاجتماعي؛ السقوط!


👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!


👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر


👀 المسؤولية والمجتمع والدولة


👈 الضغوط! الصدمة والشدّة!


👀 الوذمات النفسية الاجتماعية!


👈 نصائح حول الوذمات الرّضّية!


👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية


👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت


👀 الشرق الحزين أبداً!


👈 هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟


👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!


👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!


👀 حالة الوعي القطيعي!


👈 ما بين النوس! والتروث!


👀 ما بين الميث والميثوس!


أُنظر: أرشيف المقالات الكامل

هناك 22 تعليقًا:

  1. غير معرف9:23 ص

    افضل واصدق منصة قرئت بها مواضيع ومقالات حتى ان موضيعها حقيقية وليست مسروقة او منسوخة من مواقع ثانيا - نحبك بروفسور

    ردحذف
    الردود
    1. انتم الأفضل .. شكراً لصدق كلامكم ومشاعركم الصادقة والجميلة .. وشكراً لكم ولمشاركتكم القيّمة .. نتمنى أن نكون عند حسن ظنكم دائماً ..

      محبتي
      Professor

      حذف
  2. منصة هادفة ومفيدة بهذا الوقت العصيب تعلم الناس وتوعيتهم حول المخاطر الصحية وتعطيهم ارشادات صحيحة كيف بتجنبوها وكيف يتصرفون معها والحياه عمومآ ليبقو اصحاء معافيبن بإذن الله
    التقدير والشكر لمنصة واصحابها

    ردحذف
    الردود
    1. التقدير والمحبة لكم.. شكراً لاهتمامكم ولمشاركتكم القيّمة.. وشكراً لمشاعركم الجميلة وتوصيفكم الجميل الذي يقرع أبواب الحقيقة .. كل الاحترام لكم...

      محبتي

      Professor

      حذف
  3. غير معرف11:34 ص

    المنصة ومواضيعها والكتابة والاسلوب جميلة جدآ ومتميزة وخلاقة، نتابعكم دائمآ
    شكرآ بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. انتم الخلّاقون والمتميزون.. شكراً لاهتمامكم ولمشاركتكم القيّمة.. وشكراً لمشاعركم الجميلة؛ سنبقى عند حسن ظنكم دائماً .. كل الاحترام لكم...

      محبتي

      Professor

      حذف
  4. غير معرف11:41 ص

    التقدير لك بروفيسور وللآخرين فنحن من نستفيد من هذه المواضيع الخلاقة والجديرة بالمتابعة الدائمة من قبلنا لكم كل الاحترام

    ردحذف
    الردود
    1. التقدير والمحبة لكم.. شكراً لاهتمامكم ولمشاركتكم القيّمة.. وشكراً لمشاعركم الجميلة وتوصيفكم الجميل الذي يقرع أبواب الحقيقة .. كل الاحترام لكم...

      محبتي

      Professor

      حذف
  5. لن ينهار مجتمعنا وقيمنا واخلاقنا وانساننا طالما هناك امثالكم من المثقفين ولغيورين على مصلحة مجتمعهم وبلدهم والناس
    استمر بروفيسور ولك التحية والتقدير

    ردحذف
    الردود
    1. أصبت وأجدت الكلام والتوصيف.. وطالما هناك مهتمين وقراء متميزون مثلكم .. لنبني هذا الوعي الجميل والخلاًق والمضاد لكل الإيحاءات المخيفة والقبيحة التي تقف وراء أحداث العالم .. شكراً لمشاعركم الجميلة وتوصيفكم الجميل الذي يقرع أبواب الحقيقة .. كل الاحترام لكم والتقدير والمحبة...

      محبتي

      Professor

      حذف
  6. غير معرف4:44 م

    حلو الكلام وحلو المقال

    ردحذف
    الردود
    1. انتم من يمثل الجمال بحقيقته.. شكراً لمتابعتكم ومشاركتكم الجميلة.. كل الاحترام لكم...

      محبتي

      Professor

      حذف
  7. الردود
    1. الشكر لكم انتم.. الشكر لاهتمامكم ومتابعتكم ومشاركنكم الخلوقة والخلّاقة .. كل الاحترام والتقدير ..

      محبتي

      Professor

      حذف
  8. شكرا لك لجعل الحقائق أوضح
    موضوع توعوي مهم جدا للجميع
    بانتظار القادم الشيق و المفيد

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لك ياسمين.. لاهتمامك وشغفك بالمتابعة والقراءة والفائدة والمعرفة عموماً.. نتمنى أن نبقى عند ما يليق بكم.. ويليق فينا... ويشرفنا دائماً حضورك العطر..

      محبتي

      Professor

      حذف
  9. يعطيكم العافية ****** شكرآ بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. العافية والصحة لكم دائماً.. شكراً لكم انتم .. لاهتمامكم ومتابعتكم ومساهماتكم القيمة ...

      محبتي

      Professor

      حذف
  10. تحليل بارع واستنتاجات صحيحة ونصائح مهمة للغاية ;;; دمتم بخير بروفيسور

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. يسعدنا قلبياً ذلك.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف
  11. كتير مهم انو نرجع نقرا بهلسلسلة كلياتها كتير مفيدة ومهمة ، بتعطينا فكرة واضحة عن كلشي عم بصير بهلعالم ، شكرا أستاذ ويعطيك الف الف عافيه

    ردحذف
    الردود
    1. ممنون وممتن لكم .. يشرفنا ذلك ويفرحنا .. شكراُ لكم ولمشاعركم الصادقة والجميلة.. شكراً لمشاركتكم القيّمة والجميلة والغنية والدائمة الفيّاضة بالمحبة.. مع الاحترام والتقدير والمحبة القلبية الكبيرة...

      محبتي
      Professor

      حذف

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

شمّاميس 666: هي منصة علمية تنموية "تخصصية" بهدف الوعي المجتمعي؛ وغرس بذور التنمية لتحقيقها كثمار في كافة القضايا المجتمعية التي تخص الإنسان - الفرد والمجتمع وهيئاته المرجعية "المجتمعية" المتعددة، من خلال إبراز الحقيقة "البعد – الوجه الثالث لها" حتى لو كانت "حقيقة بشعة – قبيحة"!