ذروة التفشي - ذروة البلوغ! ونشوة التفشي!
ذروة التفشي - ذروة البلوغ! ونشوة التفشي!
ماذا تعرف عن ذروة البلوغ ونشوة التفشي؟
سنتحدث عن: ذروة عملية تفشي الفايروس؛ وبلوغه اقصى مراحل نشوته! ونشاطه! واستمتاعه بإلتهام خلايا البشر؛ وممارسة حب لعبة الخوف؛ حتى الموت؛ معهم!
ولكن متى يبلغ هذا الطفيلي المراهق؛ النشوة؟
ومتى يصل إلى ذروته؟ في علاقته الحُبية والغرامية؛ بجسم الإنسان من كلى الجنسين؟
وكأنه "دون جوان" قديم؛ أفاق من سباته "الدراكولي"
القابع في تابوت محبوس في أقبية الظل والظلام؛ المغلق بإحكام؛ ريثما تُتاح الشيفرة
للتحرر الأسطوري.. وها هو الآن - وبحسب أسطورة 100؛ المئة عام كمعزول - آفاق كغازل ومغزول.. وكأمير اسطوري!ليبدأ قصة عشقه الأزلي مع خلايا جسم الإنسان! والتلذذ بتعذيبهم! للآسف.
في مشهد أقرب إلى فيلم طويل النفس! من نوع الخيال العلمي – والرعب الذي يحبس الأنفاس؛ ولكنّه هنا استطاع أن يحبس الناس!
واستطاع أن يصل إلى "التوب تن التاريخي" في شباك المشهد العالمي؛ حيث أن جميع سكان الأرض – المعمورة والمغمورة؛ يعيشون هذا الرعب! بطريقة المشاهدة ثلاثية الأبعاد؛ أي أنهم جزء من الفيلم نفسه!
ذروة التفشي - البلوغ
مصطلح "ذروة تفشي الوباء": بات يتردد كثيراً؛ في
الآونة الأخيرة على مسامعنا؛ وفي ظل الظروف التي يقبع تحت رحمتها أغلب سكان العالم!
ما بين الخائف والمتفائل بحذر!! وما بين المترقب بوجل والآمل بقهر! وما بين المتشائم
والمتشائل! وما بين الفاهم والمُدرك وقليل الحيلة! وما بين المُستغِل والمنتفع؛ والذي
سينتفع مستقبلاً! وجمعينا المُستغلّون والمُستغفلون! ...
في ظل كل هذه الظروف؛ السلطات العالمية تراه من منظور آخر
أكثر تفاؤلاً ربما!؛ وربما تعتبر تجاوزه مؤشراً للأمل! القريب بالخلاص القادم.
وهناك من يقول أيضاً:
عادةً تحتاج الدولة – المنطقة المُصابة "بالعدوى – الوفيات"
نتيجة تفشي هذا الوباء؛ إلى 6 – 7 أسابيع من بدأ الإصابة أو انتشار الفاشية الوبائية
المؤكدة فيها؛ قبل أن تصل إلى ذروة نشوة تفشيه...
ثم بعد ذلك؛ يبدأ كالذيل ينسحبُ؛ فتتجاوزه! أي يبدأ بالعد
التنازلي والانحسار على مقياس مؤشرات الصعود والهبوط! والقدرة!
يمكن أيضاً: أن تكون أعلى نقطة في ذروته! عندما تتساوى مجموع الحالات
المُصابة والمسجّلة "بحبه المميت" يومياً؛ للآسف!؛ مع مجموع حالات الوفيات
بسببه؛ والتعافي من الإصابة منه. مثلاً:
** أعلنت الصين مُؤخراً: أنها استراحت؛ بعد أنشأت وصدرّت؛
وها هي؛ تجاوزت ذروة تفشي وانتشاء وباء كورونا المُستجد (كوفيد - 19)؛ وأصبح خلفها الآن! ولكنها بدأت تختبر بطلاً جديداً – ليس
بأسطورة الحالي؛ هو "هانتا – القديم المتجدد" للآسف! سنتحدث عنه في مقالات قادمة...
** فرنسا مثلاً: أعلنت أنها لم تصل بعد إلى ذروة نشوة تفشي
الوباء فيها! ونأمل أن يعمّ السلام والصحة فيها قريباً...
** الولايات المتحدة أيضاً: تقول أنها تحتاج إلى عدة أسابيع
اُخرى؛ لتصل إلى ذروة هذه النشوة في تفشي الوباء لديها! بعد أن تلذذ في تعذيب الكثير
منهم؛ للآسف! ونتمنى الصحة للجميع...
** أما إيطاليا واسبانيا ...: فهما ما بين المتأرجح صعوداً وهبوطاً! ولم تُعلنا عن قرب وصولهم لهذه الذروة بعد! ونأمل أن تنتهي الأمور بسلام وخير قريباً فيهم ...
وبين هذه البلدان؛ وتلك؛ نتمنى المحبة والسلام العالمي للجميع!
ماذا يعني مصطلح "ذروة تفشي الوباء؟ " ذروة البلوغ ونشوة التفشي - كما أسميناه"
بحسب ما أعلنته الأمم المتحدة؛ وحكومات الدول على المستوى
العالمي؛ بشكل – أو كإعلان رسمي.
يعني: وصول حالة المرض؛ إلى ذروته أو انحساره؛ والذي يختلف من منطقة إلى أُخرى؛ ومن بلد إلى آخر؛ حول العالم!...
ولهذا تعتمد فترته الزمنية على:
1- توقيت الإعلان عن ظهور الوباء؛ أو بداية تفشيه! بشكل دقيق!
2- توقيت ونوع الإجراءات الوقائية المُتخذة من قبل حكومات
الدول؛ للحد من الإصابة الفيروسية بهذه الوباء؛ أو الحد من تفشي شهوته الكبيرة!!
...
3- عند ظهور الوباء "أي وباء" ومنه فاشية كورونا
المُستجد! تبدأ الإصابات والوفيات في ازدياد على مقياس "مؤشر الارتفاع" يوماً
بعد يوم؛ وبشكل متسارع ومضطرد!
** هذا التسارع يستمر؛ ولكن لابد من حدٍ – نقطة – ذروة -
يصل إليه المؤشر الآخذ بالارتفاع؛ ثم يبدأ بالتراجع – الانحسار – على مقياس "مؤشرات
الهبوط"؛ وصولاً لانعدامه الصفري أو المقارب له. أي تسجيل حالات بنسبة 0 %؛ أو
ما يقارب هذه النسبة المئوية تقريباً!!
نقطة الذروة تعتمد على:
A- نتائج الإجراءات
الوقائية المُتخذة؛ سواءً من قبل الناس؛ وبشكل طبيعي!؛ أو من قبل الحكومات والمنظومات
والقطاعات الصحية؛ والخدماتية؛ والاجتماعية؛ وغيرها. العاملة في هذا المجال!
B- فاعلية هذه
الإجراءات الوقائية المُتخذة؛ على مقياس ملامسة النتائج يومياً!
C- مدى الالتزام
بهذه الإجراءات الوقائية؛ من قبل الناس؛ ومن قبل الحكومات؛ والجهات ذات الصلة والمعنية
بهذه الإجراءات. داخل كل دولة على حدى؛ وعلى مستوى التنسيق العالمي فيما بينها؛ ومع
باقي المُنظمّات العالمية المعنية بهذا الشأن الدولي؛ وذات الصلة!.
** وسنلاحظ هنا باستنتاجات المنطق العلمي؛ والتي تكلمنا عنها مطولاً في سلسلة مقالاتنا السابقة.
راجع سلسلة الفوبيا ( 1 – 2 – 3 – 4 – 5 – 6 - 7 ).
سنلاحظ ما يلي:
* لم يتحدث أحد من هذه الجهات الرسمية في هذا الإعلان الدولي
والرسمي؛ عن أي حل علاجي مستقبلاً؛ ضمناً أو علناً – إلا فيما يخص بيع الوهم!؛ وهذا
صحيح!
فقد تكلمنا سابقاً: لم! ولا! ولن! يوجد علاج بالمعنى الحرفي لكلمة
علاج مستقبلاً؛ ولأسباب كثيرة!!.
* كل ما سيتم طرحه بعد أن تخلص المدة الزمنية الصالحة لانتشاء
لهذا الوباء؛ وشهوته غير المبررة؛ هو علاج وهمي! سيعمل بمبدأ غير معلن؛ بطريقة:
1- عامل مساعد إضافي / تعزيزي لجهازنا المناعي. ولنا في الإنفلونزا
وغيرها؛ خير مثال!
2- سيعمل بمبدأ العلاج بالوهم! كتقنية رائدة وناجحة ومجربة!.
3- انتهاء مدة صلاحية تفشي هذه النشوة العالمية! بشكل طبيعي؛ على مقياس البداهة والتطور الطبيعي.
فكما أن هذا الفايروس عالي الهمة؛ وكبير النشوة؛ ومحب للشهوة في التلذذ والالتهام؛ ويصارع للبقاء!...
أيضاً الطبيعة كذلك؛ والجهاز المناعي لدينا أيضاً؛ فهو شديد
النخوة والهمة؛ وكبير بالقوة؛ ومحب لنا بالتخلص من أي ضرر يُصيبنا؛ سواءً كمناعة طبيعية؛
أو مناعة مكتسبة – متطورة "خبرة الذاكرة المناعية"؛ ويصارع أيضاً للبقاء!
وكون البقاء للأقوى والأجدر والأصلح والأوعى.. في الصراع
الدائم والأزلي ما بين نقيضين!
فسيكون كما كان دائماً؛ البقاء والاستمرار للتطور المناعي؛ وللإنسان! (لذا لنحافظ عليه؛ ونقويه؛ ونثق بهِ؛ أي بجهازنا المناعي لا غير!). راجع سلسلة الفوبيا ( 1 – 2 – 3 – 4 – 5 – 6 - 7 ). فهي توضح الطرق والآليات بشكل جلي.
** هذا الوباء العالمي الجديد هو أقرب تشخيصياً وكمظاهر صحية؛ وأعراض مرضية؛ إلى الإنفلونزا العادية ومراحلها؛ وصولاً للحادة منها! وأيضاً كآلية علاجية: أي البروتكول الطبي المُعتمد في حالات التدخل الطبي العادي والمُستعجل – الطارئ!. والتي ربما تبلغ عالمياً نسبة 20% من نسبة الإصابات الإجمالية.
4- هذا الفايروس المُستجد المُنتشي حالياً له قدرة "كما غيره من كل سلالات الفايروس؛ وغيرها" سواء أكان وبائي! أو فيروسي – جرثومي – بكتيري - فطري؛ أو إنفلونزا وبائية! أو إنفلونزا اعتيادية! له قدرة على البقاء؛ والاستمرار!
أي وبسبب امتلاكه للطفرات؛ فله القدرة على استبدال صيغته وصبغته الوراثية
بأُخرى جديدة ومتبدلة وأكثر تطوراً "التخفي"؛ واتخاذه لعدة أشكال؛ وتطوير
سلالات جديدة جينياً؛ ولا نبالغ إن قلنا وبالشكل والصورة والمضمون أيضاً!
فمثلاً: فايروس كورونا له الآن 6 أجيال ملكية من عائلة
"بيت" كورونا؛ وهي = الفايروس التاجي؛ أي بشرح بسيط الذي يمتلك تيجان - هالة!
أما كوفيد التاسع عشر؛ فهو سليل مملكة عائلة "بيت"
كورونا نفسها!؛ ولكن لكونه بلقب اختصاري "كوفيد التاسع عشر"؛ وطبيعي أن كل
ملك سيكون له عهده؛ وما يميزه؛ فهو = الفايروس ذو الوباء الوخيم القادر على إصابة الجهاز
التنفسي والرئتين "التقصير - الفشل" بشكل أكبر؛ والذي نُصّب 2019م!.
** إضافة إلى مشكلة؛ قدرته على "النسخ العكسي Reversetranscriptase - RT" داخل الجسم!؛ وهذه ربما أحد نقاط قوته!! ربما نتحدث عنها في مقال لاحق.
COVID – 19)})}
"CO"=
أول حرفين من كلمة
كورونا "CORONA"
"VI" = اشتقاق لأول حرفين من كلمة فيروس"Virus"
"D" = أول حرف من كلمة مرض بالإنكليزية "disease".
19= سنة ظهوره / 2019م.
وفقا لتقرير نشرته منظمة الصحة العالمية - الأمم المتحدة.
** ومع ذلك فلا جديد بشكل عام!! كل سلالة هذه العائلة؛ وغيرها
من العائلات؛ هذه طبيعتها الوخيمة على مدى التاريخ البشري..
وكما نطلب دائماً: اسألوا الصين!؟ "واسألوا لبيبة التي عندها الخبر اليقين"! كونها
هي منشأ أغلب هذه السلالات الملكية عبر التاريخ؛ والتي تصدرّها إلى كل دول العالم كل
فترة وفترة؛ ثم تستريح كما الآن!
والتي تقدر من 10 – 25 عاماً؛ لتقدم سلالات؛ كي لا نمل وننسى؛ من فئة الوزن الخفيف والمتوسط! أما البطل ذو العهد الذهبي؛ فهو ذلك الذي يظهر فقط بحسب أسطورة المئة عام!.
وبالتالي؛ لنقرأ التاريخ جيداً؛ فنستشرف المستقبل؛ ونعرف الواقع الحالي بشكل أفضل! وأكثر وعي!
كي لا نصل إلى مرحلة المأساة! ومن ثم مرحلة المهزلة! دائماً! وبشكل مستمر!
بروفيسور؛ حقاً؛ ما هو الفساد
الإعلامي – البروباغاندي – الحالي الذي نختبره ونعيشه يومياً؟
حقاً أقول لكم: إنه حالة من
تكريس لواقع معروف ومعلوم؛ وواضح لدى الجميع!
والعمل على الحَدَث بطريقة
الضخ والترويج الإعلامي! بمبدأ: كل ما تكذب وتهول أكثر؛ فأنت الأفضل!
وبآلية: إن لم يكن هناك حَدَث!
فاخترع للناس حَدَث! واعمل عليه بجهد!
إن الذي لا يستطيع أن يأتي
بجديد؛ وجيد؛ وبحلول!؛ فالسكوت والصمت سيكون له أفضل!
فمثلاً الإعلام اليوم؛ عموماً
- وأولئك الذين يقفون خلفه! -؛ إن لم يكن يستطيع الإبهار؛ وتقديم العلاج – الحل! فسكوته
أفضل!
هو الآن كمن يقول لمريض بمرضٍ
عُضال: انت مريض! وستموت عاجلاً! أم آجلاً!
المريض يعرف مرضه أكثر من غيره!
هو يطلب منك أن تقوم بتقديم
الحلول له كعلاج! أو كأمل؛ أو حلم؛ أو تجديد لفكرة الحياة!
وإن لم تستطيع ذلك؛ على الأقل
لا تسرق منه الأمل بالشفاء؛ لا تسرق منه الحلم بالبقاء والاستمرار؛ لا تسرق منه الحياة!
حتى لو بحدها الاعتيادي والطبيعي!
وانت أيضاً ستنتظر الوقت؛ لتعلن
آسفاً "أسف القاتل"!!! عن وفاته غداً؛ كحدث إضافي لك؛ ستعمل عليه وليمة لشهيتك
البشعة لعدةٍ من أيام اُخر!
حقاً أقول لكم: هذا الفساد
أصبح مشروعاً!! ذو فكر! ومنطق! وعقل! وقدرة على المُحاججة! وسطوة؛ على كونه الحق؛ أما
الباطل!
لقد وصل إلى المستوى السابع
"الأخلاق"؛ من مستويات الفساد المعروفة!
وقد استشرى؛ وأصبح عصياً على الفهم؛ وعلى العلاج؛ معاً!!
ولكننا ها نحن هنا؛ ونعمل بجد؛ وبطريقة "وع طريء" النحل؛ لأجل هذا!
كثقافة بديلة واعية؛ مُتصدية
له! وستتصدى له دون كللٍ؛ أو ملل!
هذه هي الحقيقة! على الرغم
من أنها الحقيقة البشعة – القبيحة! ولكن الحقيقة تبقى حقيقة!
محبتي
Professor
👈 الفوبيا 4 - علاج الفوبيا "متابعة"
👀 الفوبيا 5 - فيض الطاقة الخلّاقة
👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة
👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة
👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن
👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟
👀 حلقات برنامج "حلو هالحكي!"
👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!
👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!
👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!
👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة
👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية
👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!
👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي
👀 الحالة النفسية والمزاجية؛ الاجتماعية!
👈 الوجع النفسي الاجتماعي؛ السقوط!
👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!
👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر
👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية
👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت
👈 هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟
👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!
👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!
أُنظر: أرشيف المقالات الكامل



جميل جدا اسلوب جذاب ومنفرد في الطرح والصياغه والكتابه< لا تمل وتستمتع حينما تقرا< شكرا بروفسور
ردحذف
حذفالشكرا لكم.. ولمحبتكم الخلّاقة... و لكلماتكم المليئة بفيض من المشاعر الجميلة.. مثلكم؛ نتمنى أن نبقى عند هذه التوصيف الذي يليق بكم... و يليق فينا...
محبتي
Professor
وقت منقرأ احياناً أي خبر بيتعلق بالكورونا منكون خايفين ومتوجسين وعمنقول يالطيف الطف , هون الوضع مختلف لأنك بتقرأ وعم تشعر بطاقة ايجابية كبيرة وبتتمتع بالأسلوب المحترف بالكتابة والقدرات العلمية , وبتخليك تحس انك منتصر ع الوهم الكبير يلي معيشينا فيه كل الوقت, , بتصور قوة الايحاء الإيجابي يالي بتمنحك ياه هي المنصة وهي الكتبات والاسلوب والمقدرات العلمية الكبيرة فعلا هو قدرة الايحاء الايجابي المضاد يلي وصفته حضرتك بروفيسور مشكورا وانت عم تجسده هون دائما , عم نتابعك دائما ومنتظرينك كل يوم بجديد لتقوينا وتعطينا أمل وايجابية بايحاءاتك الايجابيه المضاد لكل شي سيء , المحبة بتليق فيك كتير كتير
ردحذفكلماتكم الجميلة والخلّاقة والنبيلة أخجلتنا.. وبنفس الوقت منحتنا القوة والكِبر والقدرة للاستمرار بشكل أفضل دائماً.. الشكر لكم بالمطول منه.. ولمحبتكم الخلّاقة... و لكلماتكم المليئة بفيض من المشاعر الجميلة.. مثلكم؛ نتمنى أن نبقى عند هذه التوصيف الذي يليق بكم... و يليق فينا...
حذفمحبتي
Professor
يا هيك الكلام يا أما بلا * نستمتع بالقراءة والمتابعة ونستفيد جدآ* ياريت هالموقع المميز يصير بشهرة عالمية ومنتشر حول العالم* لانكم بتستحقو بجدارة * وانتم افضل واقوى منهم ولازم يتعلمو منكم الايجابية واقوة والشغل *************************
ردحذفمحبتنا الك ولشخصك العظيم بروفسور
لمحبتكم ونبل كلامكم وفيض مشاعركم كل التقدير والاحترام والمحبة... كلماتكم الجميلة والخلّاقة والنبيلة منحتنا القوة للاستمرار بشكل أفضل دائماً.. الشكر لكم مطولاً.. ولمحبتكم الخلّاقة... و لكلماتكم المليئة بفيض من المشاعر الجميلة.. مثلكم؛ نتمنى أن نبقى عند هذه التوصيف الذي يليق بكم... و يليق فينا...
حذفمحبتي
Professor
بروفسور ..
ردحذفبرأيك هل من الممكن أن نصل في بلدنا إلى ذروة تفشي الوباء وفق ما ذكرته في المقال ؟؟
خصوصاً وأنك وضعت معايير لهذا الأمر كتوقيت الإعلان عن ظهوره والإجراءات الوقائية المتخذة من كافة الأطراف ومدى الإلتزام بها
(مع غياب شرط الإلتزام في أغلب الأحيان.. أو غيره)..
ولو سمحتَ لي بسؤال آخر بروفسور :
ذكرت مبدأ العلاج بالوهم كتقنية رائدة وناجحة ومجربة ...
برأيك ألسنا في مجتمعنا بحاجة إلى هذا العلاج كطريقة لاستمرار حياتنا
وهل يمكن أن يدخل ضمن الخداع وعدم الأمانة في العلاقة بين البشر ؟
شكراً جزيلاً ... ومحبتنا الدائمة لك
طرح هام.. وسؤال - أسئلة جيدة جداً.. تضيف الكثير للمقال والموضوع المطروح .. وتُضيء على نقاط تفيد القرّاء..
حذفلا اعتقد أن ذلك ينطبق على بلدنا الحبيب.. لأسباب كثيرة ومتعددة.. منها مثلاً: أن الشرط الأول لا ينطبق وهو "الانتشار" نشكر اللله.. فلا ذروة له... فعدد الحالات قليلة لدينا.. حيث استطاعت الإجراءات والتدابير الأولية والوقائية من قبل الجهات المعنية – الرسمية والأهلية أت تحد وتطوق ذلك من البداية ولاحقاً .. ومع ذلك أن قلنا: فيما يخص الحالات المؤكدة المسجلة لدينا رسمياً كونها الأصح.. فهذا يعني عدد الإصابات = الوفيات + المتعافين.. وبالتالي لانتفاء شرط الانتشار فهذا يعني أن المقياس لا ينطبق علينا.. ونتمنى السلام والمحبة والصحة لبلدنا وسكانه؛ ولجميع بلاد وسكان العالم..
فيما يخص ما اسميته مشكورة "غياب شرط الالتزام من قبل الناس" صحيح ربما جزئياً.. ولكن لنراها من جانب آخر جيد.. فربما هذا كان عامل إيجابي في بلادنا ويطابق ما قلناه في المقالات السابقة.. في كون الخوف والهلع يؤديان لأدوار سلبية كما حدث في أوربا مثلاً.. وغيرها من البلدان للآسف؛ أيضاً ما أشرنا إليه في مقالة "فوبيا الوهم القاتل" عن كون طبيعة الغذاء والخصوصية المجتمعية لدينا ... وغيرها.. كانت من العوامل المساهمة الإيجابية وليس العكس.. ودليل ذلك أن كل هذا وذاك أديا إلى عدم انتشار الوباء كفاشية عالمية - العدوى الفيروسية- وتطويقها كنسب وإحصائيات.. وبالتالي العيش بشكل طبيعي وخصوصية حياتنا ونمط الحياة المجتمعية والغذاء وغيرها كانت من العوامل التي لعبت دور إيجابي؛ بالإضافة إلى الإجراءات الرسمية الجيدة والصحيحة والمناسبة..
ما يخص العلاج بالوهم.. صحيح وصفك.. لهذا قلنا في مقالاتنا السابقة ومنها هذه؛ أنها تقنية رائدة وفريدة في العلاج وتحقق نتائج ممتازة في العلاج النفسي - الاجتماعي .. والفيزيولوجي.. وغيرها.. ونحن نستخدمها ونقوم بتطبيقها إكلينيكيا وهي ممتازة.. ولكن كان القصد في المقال هو اعتمادهم هم على بيع الوهم.. ومنها أنهم سيعتمدون على كثير من الأمور غير المعروفة من قبل الناس؛ ومنها تلك التقنية كونها فريدة ورائدة .. "لا لأنهم سيخرجون الزير من البير..".. ولا لأنهم سيتمكنون من انتاج علاج حقيقي ونهائي.. وإنما لأنهم سيعتمدون عليها؛ وعلى عامل مقياس الطبيعة في انحسار المؤشرات والتعافي.. وعلى علاج ما! كعامل مساعد إضافي فقط للجهاز المناعي للجسم .. ومع ذلك سيقولون مستقبلاً: ها نحن منقذين الأرض والعالم!.. وها نحن أنتجنا العلاج.. وها نحن نتحكم فيه وفيكم لأننا نمتلك الترياق النهائي....... وسيجمعون الثروات الطائلة؛ وسيتحكمون بالعالم من جديد.. وبقوة أكبر .. وهم على ماذا سيعتمدون مستقبلاً ؟؟ سيعتمدون على هذه الأمور التي أشرنا إليها في المقالات السابقة ومنها هذه المقالة.. لا غير... لكونها قوية واساسية وجوهرية بحد ذاتها.. ونحن نمتلكها بدون فضائلهم المستقبلية المشكورة!! وهدف كل المقالات هو الإضاءة على ذلك وتوعية الناس ومساعدتهم...
الشكر القلبي الكبير على مساهمتك.. وأسئلتك.. ومشاركتك ... وإضافاتك.. القيّمة.. والتي أضافت الكثير والفائدة للمقال وللموضوع والقرّاء.. التقدير والاحترام لك دائماً..
محبيتي
Professor
شكراً جزيلاً بروفسور على لطفك وتجاوبك وتوضيحك لما سألته..
حذفمحبتنا الكبيرة لك..
الجزيل من الشكر هو لك... على مساهمتك واهتمامك ومشاركتك وتساؤلاتك القيّمة التي أضافت وأغنت بحق... التقدير والاحتلاام والمحبة لك وللجميع..
حذفمحبتي
Professor
لكل مقال مقام ولكل بروفسور عظيم و شريف مثلك مكان ومحبة في قلوبنا "انت تقدم المعلومة العلمية والاخلاقية الصحيحة وتقوي من عزيمتنا استمر وفقك الله
ردحذفكلماتكم الجميلة والخلّاقة والنبيلة منحتنا القوة والفخر؛ نفتخر بكم أولاً .. الشكر الجزيل لكم .. ولمحبتكم الخلّاقة... و لكلماتكم المليئة بفيض من المشاعر الجميلة.. نتمنى أن نبقى عند هذه التوصيف الذي يليق بكم... و يليق فينا...
حذفمحبتي
Professor
شكرا شكرا شكرا
ردحذفهذا واجبنا الأخلاقي والمجتمعي.. تجاهكم؛ وتجاه مجتمعه والإنسان... وهو دور كل فرد يعمل بطريقة مجتمعية صحيحة وأخلاقية.. الشكر الكبير موصول لكم ..
حذفمحبتي
Professor
مقالات رائعة ومفيدة جدا ..
ردحذفشكرا برفسور
انتم الرائعون والذوّاقون .. شكراً لكم مع المحبة والاحترام والتقدير ...
حذفمحبتي
Professor
أضفت التشويق والقوة إلى موضوع هام ؛ ربما لو شاهدناه على الشاشات أو قرأنا حوله لكان عادي وتقليدي ، بروفيسور انت مزجت القدرة مع الفائدة وقوة الاسلوب والكتابة والتشويق وكأنه قصة أو رواية قصيرة ×
ردحذفهل يستطيع العلماء اليوم ايجاد لقاح فعال ومضاد ونهائي؟؟؟ الشكر لك بروفيسور
لكلماتكم التي تفيض من مشاعركم الخلّاقة كل التقدير والاحترام والمحبة... نتمنى أن نبقى عند هذه التوصيف الذي يليق بكم... و يليق فينا...
حذف** تساؤلكم جيد ومفيد ويغني الفكرة المطروحة في المقال؛ ونقول لكم كإجابة: كلا؛ ونعم؛ على امتداد تاريخ المُسببات المرضية بأشكالها الفيروسية والجرثومية والبكتيرية وغيرها؛ وانتشارها؛ أو إعلانها كحالة وبائية أو فاشيات مرَضية.. لم يتمكن أحد من صنع عقاقير طبية أو أمصال ومضادات نهائية "كحل نهائي" .. والسبب يعود إلى قدرة تلك الميكروبات نفسها في تطوير سلالاتها وأشكالها بالطفرات "طفرات الهروب - التخفي".. لدرجة أن بعض أنواع البكتيريا مثلاً استطاعت حتى أن تتخطى المُضادات الحيوية المعروفة بفعّاليتها سواء الطبيعية منها.؛ أو الدوائية المُصنّعة..
أيضاُ هذا لايعني أن أن العلماء - المخبريين "الجندي المجهول الحقيقي".. لم يستطيعوا أن يجدوا او يطوروا مثل هذه الأمصال؛ ولكنّ شكلها والمطور عليها لاحقاً.. ستكون قادرة على العمل بمبدأ العلاج المساعد الإضافي للجهاز المناعي؛ صاحب الفضل الأول والنهائي في التصدي والتغلب على تلك الميكروبات أولاً ... وفقط للتعامل مع الجين أو السلالة النهائية التي وصل إليها الميكروب بأشكاله حين إيجاد أو التوصل لهذا المُضاد.. أما إن أُصيب الإنسان بطفرة جديدة منه؛ فهذا يعني أن نفس الدواء أو المُضاد بشكله الأخيرسيفي بحاجته حينها؛ فهو حينها سيحتاج إلى تطوير تركبيته الدوائية أيضاً.. وبالتالي يأخذ الفايروس وقته في غزو الجسد إن توفرت له الأسباب من الناحية المناعية ..
شكراً لمساهمتكم ومشااركتكم القيّمة؛ ولإغنائكم الموضوع والإفادة ..
محبتي
Professor
اسلوب جميل ومقال مفيد شكرن برفسور
ردحذفانتم الجميلون .. والفائدة والمقال لكم ولأجلكم دائماً من دورنا و واجبنا الأخلاقي والمجتمعي .. شكراً لكم أنتم.. مع التقدير والاحترام..
حذفمحبتي
Professor
توصيف دقيق و عميق و علمي للحالة
ردحذفيوضح كثير من الأمور عن حالة التفشي
بطريقة سلسة و كاملة و متكاملة مع المواضيع السابقة
يعطيك ألف عافية
و تمدنا دائماً بالمعلومات العميقة و المهمة و الواضحة و ألي منحتاجها جميعنا
محبتنا و احترامنا و تقديرنا لك و لجهود بروفيسور
شكراً لكِ ياسمين ... ولدعمك الدائم.. وقرائتك المتأنية المفيدة.. ولتوصيفك القيّم .. ومشاركتك الغنية .. والدائمة .. يعافيكِ وشكراً لكِ.. ويعطيك العافية لما تقدمينه على مدونتك "ياسمين سوري" من الفائدة والمواضيع الغنية والضرورية والقيّمة .. المحبة والتقدير والاحترام لكِ ولجهودك دائماً .. مع الشكر المتواصل ..
حذفمحبتي
Professor