علاقاتنا ترتبط بهذا! وذاك!
علاقاتنا ترتبط بهذا! وذاك!
برنامج "حلو هالحكي!" ح2
هل
صادفت في حياتك؛ أو في بعض الأحيان؛ وبشكل مفاجئ لك! أن أحد الأشخاص؛ أو مجموعة تربطهم
صلة ما ببعضهم! وبشكل مفاجئ وغير مُعلن؛ قد تغيروا بمعاملتك! أو بطريقة التعامل معك!
أو أتخذوا موقف أو مواقف! مستغربة ومستهجنة بالنسبة لك! وغير مفهومة!؛ أو أصبح ردهم
عليك باردً؛ أو جافً؛ وربما جلف؛ أحياناً!... .
هل
حدث وأنك كنت وبعض الأشخاص على علاقة طيبة وصادقة!؛ وهم يعلمون بالتجربة والملموس مدى
صدقك وأمانتك ونبلك؛ ونبل أخلاقك؛ وربما نال بعضهم واستفاد من الكثير من فضائلك كحقيقتك
من الداخل؛ كجوهرك؛...
وبشكل
مُستغرب أصبحوا أشخاص آخرين؟ وربما قبل ساعات؛ أو يوماً؛ أو بضع أيام؛ كنت وإياهم
"سمن و عسل" كما يقال بالعامية!! ومازال العسل عالق على شواربهم؛ أو على
أعلى شفاههم؛ حتى هذه اللحظة!
ربما
الكثير منا صادف هذه التجربة في حياته!؛ وطبعت على الكثير من علاقاته المجتمعية بعض
علامات الأخذ والرد؛...؛ ولنستمع إلى أحد الأسباب التي نُرجّح أنها قد تكون وراء ذلك!
((حيث
أننا ما زلنا نعتقد أنها أهم الأسباب؛ أو أنها السبب الوحيد! التي يمكن أن تكون وراء
رداة الفعل تلك!
ولا نقول:
أن السبب هو عدم وجود الفضائل عند البعض؛
أو بسبب ربما الاضطرابات التي تعتري حياتهم؛ وتطبع على تكوين الشخصية عندهم - والتي
لا يدركونها في أنفسهم ربما!! أو لا يعترفون بوجودها!!)).
فنحن مازلنا نعتقد ونتوجّس بالناس الخير؛ لأننا نرى
الأمور من منظور أخلاقنا وقيمنا نحن؛ ومن منظار مرآة روحنا وقلوبنا! فلا نرى سوى الصفاء
والنور والمحبة والضياء ... .
"حين تعثر على الجمال في قلبك .. ستعثر عليه في
كل قلب!"..
سواء بالمحاكاة الإيجابية؛ أو من منظار قلبك! أو على
الأقل من وجهة نظرك أنت!
سقراط والفلاتر الثلاث
في
أحد الأيام صادف الفيلسوف العظيم والحكيم "سقراط".. أحد معارفه؛ الذي قال له بِتلهّف:
سقراط يا صديقي الجميل؛ أتريد أن تسمع ما قاله عنك أحد
طلابك – تلامذتك؟
رد عليه سقراط: انتظر لحظة! .. قبل أن
تخبرني شيئاً؛ أود منك أن تجتاز امتحان صغير؛ يدعى امتحان "الفلتر الثلاثي"؟!
*
أمممم!! لابأس؛ أجابه الرجل بحذر!
أكمل سقراط قائلاً:
1- الفلتر
الأول هو الصدق:
**
هل أنت متأكد أنّ ما ستُخبرني بهِ صحيح؟
*
فقال الرجل: لا.. في الواقع لقد سمعت الخبر؛ و....؟!
** سقراط مُقاطعاً: حسناً إذاً!
إن أنت لست متأكداً أن ما ستخبرني بهِ صحيح أو خطأ؟!
فلنجرّب الفلتر الثاني إذاً...
2
– وهو فلتر الطيبة – النية الطيبة:
** هل ما ستخبرني بهِ عن طالبي هو شيء طيّب! أو بنية طيّبة؟
*
قال الرجل: لا.. على العكس!!
** استطرد سقراط قائلاً: حسناً.. إذاً ستخبرني شيء سيء عن طالبي!!؛ وعلى الرغم من أنك
غير متأكد من أنه صحيح!؟
*
بدأ الرجل يشعر بالإحراج!! والضيق لنباهة وحكمة سقراط..
** تابع سقراط..
ما زال بإمكانك أن تنجح في الاختبار – الامتحان!
فهناك فلتر ثالث
3
– فلتر الفائدة:
** هل ما ستخبرني بهِ عن طالبي سيفيدني!؟
*
فأجاب الرجل: في الواقع لا...!!
** سقراط الحكيم: إذاً.. إذا كنت ستخبرني بشيء!!
1- ليس بصحيح! أو لست متأكد
منه!
2- ولا هو بطيّب! أو بنية
طيّبة!
3-
ولا ذي فائدة! أو قيمة!
** لماذا ستخبرني بهِ من الأصل؟؟
ولماذا سأستمع إليك؟! ولأمثالك!؟ أيها الخبيث!!
فكما تنقل لي الآن!! سيأتي وقت وتنقل عني أيضاً!!
اخجل من نفسك! واحترم ما بقي لديك من!!!!.............
العِبرة:
فلنستخدم هذا التحليل المنطقي في حياتنا دائماً؛ قبل
أن نتحدّث عن أي شخص.. أو نتحرى قبل أي حوار!؛ أو نميمة؛ أو عندما تُنقل لنا؛ أي خبرية!
أو أخبار!! عن أحد ما!؛ أو قبل أن نأخذ بها؛ ونصدّقها ربما من أحد!.. أو عن أحد!!...
خصوصاً هذه الأيام حيث كثُر اللغط!! وعمّت الإشاعة!
وشاعت الأكاذيب!! وازدادت غربة الناس عن بعضهم البعض!! وتاهت الأرواح! في هجرة القلوب
للقلوب..
وربما أسبابها؛ أكذوبة!! أو أهروجة!! أو نميمة خبيثة!!...؛
وبالتأكيد طاعون ناقل لها!
وفي قانون الفرسان
أسامح مرتين!!
وفي الثالثة: أتمنى لك كل الخير... بعيداً عني!!
والسؤال لك أنت أيها القارئ – المتابع الجميل
هل مررت بمثل هذه التجربة من قبل؟
كيف تَصرفت حيال الأمر؟
يقول جبران خليل جبران:
"إذا شعرت
بالحاجة إلى يد دافئة – صادقة؛ فأمسك بيدك الأُخرى! فلن يُهزم شخص يؤمن بنفسه أبداً"
..
"وسلاماً على أولئك الذين رأوا جدار روحك يريد
أن ينقض؛ فأقاموه؛ ولم يفكروا أن يتخذوا عليه أجراً... "
"مولانا"؛ جلال الدين الرومي
محبتي
Professor
👈 ترقص كلؤلؤة! وتسّطع كشمس! ح3
👀 الذكاء العاطفي – الوجداني! ح6
👈 النحل؛ والذُباب! تفوق الواهمين! ح9
👀 سيمياء الفرسان! لا تبالي! ح10
👀 الأَلمْ! والحَياة! والحُبّْ! ح12
👈 تباً للتوازن! جرّب الانحياز للحياة! ح13
👀 القناعات السلبية! والفشل! ح14
👀 الفوبيا 1- المعلومات الصحيحة
👈 الفوبيا 4 - علاج الفوبيا "متابعة"
👀 الفوبيا 5 - فيض الطاقة الخلّاقة
👈 الوهم القاتل! تصحيح المفاهيم الشائعة
👀 الدرياق القاتل! ممارسات شائعة وخاطئة
👈 ذروة التفشي! ذروة البلوغ ونشوة التفشي!
👀 قوة الإيحاء الخفي! العقل الباطن
👈 مُسببات الوهم! لماذا تقتلون أبنائكم والحياة؟
👀 فوائد الدُخّان! المُضحك المُبكي!
👈 قضايا والبقايا صور! حالة وظاهرة!
👀 تجارة الأوهام! لا تشتري العبثية!
👈 انهيار الأمم! بداية لنهايات مرسومة
👀 الجنسانية! وثقافة التربية الجنسية
👈 ما بين القيصرين؛ المطرقة والسندان!
👀 العلّة والدواء- برامج التعديل السلوكي
👀 الحالة النفسية والمزاجية؛ الاجتماعية!
👈 الوجع النفسي الاجتماعي؛ السقوط!
👀 علّمتني الحياة! علّمتني التجربة!
👈 الاجتماع والعقد الاجتماعي/ الجوكر
👀 ألوان؛ المعاني النفسية والدلالات الاجتماعية
👈 الجهل يغتال العلم! تهافت التهافت
👈 هل أنت مُصاب بتشخيص البايبولار؟
👀 حالة توصيم واضطراب؛ الاستشفاء!
👈 الظلام القبيح؛ والنور الجميل!
أُنظر: أرشيف المقالات الكامل



المسالة برمتها اخذ وعطاء
ردحذفالخير والشر في البشر ليوم الدين
محسومة مقدما
صحيح وصدقت سيد جلال.. كلامك دقيق.. لهذا نريد دائماً تغليب الجانب الخيّر فينا ولو على مضض.. هكذا تعلمنا وتربينا .. وهكذا أخلاقنا وسلوكياتنا.. شكراً سيد جلال على مشاركتك الجميلة التي تسعدني جداً.. وعلى حضورك الدائم والفاعل والغني.. مع التقدير والاحترام ..
حذفمحبتي
Professor
اقل مايقال جميل وجميل وجميل جدآ
ردحذفشكراً للطفكم ولكلماتكم العذبة وجمال تعبيركم .. شكراُ لمساهمتكم ومشاركتكم القيّمة .. التقدير والاحترام لكم
حذفمحبتي
Professor
جميعنا اعتقد صادفو ويصادفون ذلك في حياتهم، هذه الحلقه تلامس الواقع والناس وتمنحهم الحكمة للتصرف مستقبلا ، شكرآ لكم بروفسور
ردحذفصحيح هذا .. هذا مانعتقده أيضاً ونشارككم ونشاطركم الرأي .. شكراُ لمساهمتكم ومشاركتكم ولإضافتكم القيّمة .. التقدير والاحترام لكم
حذفمحبتي
Professor
فكرة رائعة وقريبة جداً مما نصادفه وبشكل يومي تقريباً في حياتنا .. شكراً جزيلاً بروفسور
ردحذفمن منا لم يمر بهذه الحالة كونها حالة عامة ومن منا لم يحتك بنموذج سمته الغالبة نقل الأكاذيب الإشاعات والقيل والقال ..
هذه العادة السيئة لها إرتباط كبير بالتنشئة الإجتماعية للشخص وبقولبته في مراحل طفولته وتحدث طبعاً دون العلم بآثارها السلبية في المجتمع ..
طبعاً الشخص الذي ينقل الشائعات هو شحص ذكي ولكنه غير أخلاقي هدفه هدم نجاح الآخرين والتقليل من شأنهم ..
أنا تعرضت لمثل هذه الحالة ولكن السر يكمن في كيفية التصرف وفي ردة الفعل
حاولت أن أكون هادئة نوعاً ما وكما العادة .. تعاملت بطريقة إيجابية مع الموضوع على الرغم من إستفزازه لي ولم أسمح لنفسي أن أقع ضحية غضب
أو ردة فعل عنيفة
لم أتبع قاعدة رد الإساءة بالإساءة وإنما تابعت عملي وبكل ثقة متجاهلةً تماماً ما تم ذكره .. ومرت هذه المحنة بسلام
ربما كيفية التصرف أو ضبط ردة الفعل هي الجزء الأكبر والأهم في التعامل مع أي مشكلة.
كلامك جميل وروعة في التوصيف والأناقة.. في الكتابة والتعبير واختيار وانتقاء الكلمات والعبارات والجمل.. تجربتك رائدة وتصرفك لبق وينم عن وعي وفهم وقدرة على التصرف وضبط رداة الفعل والمحاكاة الجيدة لـِ اللغة الجسدية والحسية والشعورية السليمة .. والمهارات الاجتماعية والنفسية وذكائهما المعروف ..
حذفشكراً لـِ لطفك ولكلماتك ولتوصيف تجربتك الغنية .. شكراُ لمساهمتك ومشاركتك التجربة معنا بشكل قيّم يضيف لموضوع الحلقة الكثير .. التقدير والاحترام والمحبة لكِ
محبتي
Professor
نتعلم الدرس تلو الدرس، ليصبح لدينا حصيلة من الدروس في حياتنا ، وفي النهاية وفي كثير من الاحيان نفشل عندما نخضع لاختبار ما، وربما اختبار بسيط، كلامك كالعادة صحيح وجميل وعظيم يا معلم، تلهمنا دائمآ، و ألهمتنا اليوم اعظم درس وأفضل طريقة لنتعلم من خلالها كيف ندير حياتنا وبعض تجاربنا، العبرة ليست بكثرة الدروس وإنما بوجود معلم جدير وقدير وقاسي قليلآ لمصلحتك، لكنه مليء بالمحبة والطاقة، يعطيك ببساطة طرق عملية لتستطيع من خلالها ان تقارب حياتك بشكل ٱفضل ، بدل من ان تضيع في كثرتها او متاهاتها او بالتعامل مع كثرة من المدعين، والزائفين، أستاذنا نحن منعرفك من خلال الحياة ومنعرف قدراتك العظيمة وطاقتك الإنسانية الخلاقة والخليقة ، لقد علمتنا في التدريب وفي الجامعة وخلال مادة واحدة وتدريب واحد، أكثر مما تعلمناه في سنوات عديدة ، وعند كثير ممن يدعون التدريب والتدريس والتعليم، أو من يظنون أنفسهم انهم بحجم مؤسسات، وكنت اكبر و اعظم من الجميع وبحجم مجتمع متكامل تضمهم جميعآ وبيضل عندك فضى، وها انت شعلة خالدة ونبراس مضيء ومنير واصبحت بحجم الشمس، لا تكل ولا تمل، حتى هنا تعمل وتنذر نفسك لتعلمنا وتلهمنا وترشدنا وتمنحنا الطريقة والقوة والعزيمة والاستمرار والتفاؤل والأمل، رغم كل ظروف تعبك التي يعلمها الكثيرون، لا اعلم إن كان الشكر يكفي، فأنا وكل طلابك نعلم أنك حتى لا تحب أن يشكرك أحد، وتقول لنا دائمآ بابتسامتك اللطيفة المعهودة هذا واجبي وانا مقصر معكم فاعذروني إن قصرت.. ولكن اسمح لي يامعلم أن اقول اضعف الايمان بحقك، باسمي وباسم كثير من زملائي ومن القلب، شرف كبير نفتخر به أنك كنت معلمنا وأستاذنا وقدوتنا، ومازلت وستزال، شكرآ لتأثيرك الكبير والعظيم في حياتنا وكأنه يزداد مع الوقت ويكبر ولا ينضب كالنبع الخالد، واسأل الجميع عن ذلك فهذا شعورهم، وقولهم، وهذه الحقيقة، وبتمنى يشاروكوني هالحكي هون ويكتبوه، لأنه تستحق على الأقل أن يقال لك هذا وأكثر، وتستحق أن يرى الجميع هذا الكلام مني ومنهم ليعلموا من انت بالحقيقة، وكم انت عظيم، دائمآ منحكي ومنقول لبعض هيك واكثر، ومن القلب شكرآ لك يا أستاذي العظيم، شكرآ يا ماستر، شكرآ يا معلم، شكرآ يابروفيسور على كل شيء ..نحبك كثيرآ ونفتخر بك ونبجلك، المحبة منك ولك، طلابك وتلامذتك.
ردحذفصدقت فيما ذكرت .. لكَ ولي ولنا جميعاً الفخر بأننا نهلنا من هذا الإنسان العظيم الكثير والكثير
حذفقيم وحكم ..معارف ومهارات ..تغييرات جذرية في حياتنا وعلى نحو إيجابي ...
إستطاع أن يخرج منا طاقات كبيرة لم نكن نعلم أصلاً بوجودها بداخلنا ..
لاحَ في سماءنا كنجمة براقة لن يخفتَ بريقها لحظةً واحدة .. نترقب إضاءتها دائماً ونسعد بلمعانها في سماءنا
فاستحق وبكل فخر أن يرفع اسمه في عليانا ..
مهما نطقت الألسن بأفضاله ومهما خطت الأيدي بوصفه تظل مقصرة أمام روعته وعلوِّ همته ..
بروفسور .. لك منا كل المحبة والتقدير
ممنون.. وممتن جداً وكثيراً وجزيلاً ...... لكم؛ ولمحبتكم.. ولمشاعركم .. ونبل أخلاقكم وقيمكم ..............................
حذفالتقدير والاحترام والشكر والمحبة دائماً
محبتي
Professor
صدقتم وسنكتب لك يا أستاذنا العظيم
ردحذفوسأقول بلغة بسيطة عن حقيقتك كما يعلمها جميع من عرفك وتعامل معك عن قرب
انت كالسنبلة التي كنت تخبرنا عنها دائما، سنبلة مليئة وممتلئة بكل انواع المعارف والعلوم والخبرات والقدرات ، وبنفس الوقت كالسنبلة المليانة متواضع جدا جدا
لدرجة ان هناك ناس لايعلمون من انت ويعتقدونك كشخص عادي حتى لا تمتلك شهادة على الرغم انو عشرات الصفحات لا تكفي لان تذكر فيها شهاداتك العلمية والاكادمية والخبرات التي تمتلكها بالفعل،
انت كالموسوعة الكبيرة المتنقلة تضم انفس واكبر واندر العلوم والمعارف والخبرات ، ليس المقروء منها فقط، وانما ايضا من حصيلتك وانتاجك،
انت شخص تقدم للجميع وتنسى نفسك دائمآ
انت أصدق شخص مر في حياتنا ، صادق لدرجة انك تخسر الكثير والكثير ومازلت، مقابل ان لا يرف لك جفن وانت تقول الحقيقة، وانت تحاول ان تحصل لنا على الافضل، ولا تساير احد، وان لاتتنازل لاحد، وانت لا تقبل ان تساوم احد على المبادئ والاخلاق والقيم الكبيرة التي تحملها وتمارسها بالفعل،
كنت تقف امام الجميع كالجبل الشامخ، وتقول للمدعين ما بسمحلكم انكم تضحكوا وتغشوا حدا وانا موجود، واذا لزم الامر تفضحهم وتعريهم بصوت عالي ولا يهتز لك جفن، وانت تعلم انك تخسر الكثير من العلاقات والمعارف والجهات الداعمة التي ممكن ان تفيدك وتستفيد منها، مقابل شوية مسايرة وابتسامة ومهارة ؛ وانت سيد المهارات والتواصل والعارف
للغة الجسد، والمدرب لها، وتقول بفخر واعتزاز وكرامة لامثيل لها، ليس انا من يفعل ذلك،
انت من القلائل الذين لا يسكتون ولايقبلون ولا يسمحون لاحد ان يغشنا او يستغلنا او ان يضحك علينا ولو بشيء يسمونه لمصلحتنا،
لا يرف لك جفن وان كنت ستقارع جميع الوحوش في آن، مقابل ان لا تساوم او لا تتنازل لاحد غير جدير بالثقة، ان لا تقبل الخطأ والغلط، ان لا تقبل الكذب ان لاتقبل الخداع واللوفكة والزعبرة كما تسميها
وكالعادة رجل وبكل معنى الرجولة وكما عهدناك تفضحهم في وجوههم وبنص عينهم ولا تخشى لائم،
ولا تقبل أن تقول ذلك في ظهورهم، بل في وجهوههم وعيونهم الجاحظة في تلك اللحظة لانهم لم يعتادوا امثالك من الرجال
رجل في المواجهة ؛ ورجل في المحبة والتسامح
كلنا نعلم كم خسرت وخسرت مقابل هذا، وتقول لنا مبتسما ماتهكلو هم انا دائمآ ربحان حالي وربحانكم وهذا اعظم ربح وغنى في العالم،
وايضاً ابسط شخص ان قال لك شيء صحيح بميزانك تقول له ربما انت اصبت وسأعمل على تصحيح خطأي ان وجدته وبالفعل تفعل ذلك،
ماذا اقول يامعلمي ويا استاذي العظيم
حتى المعروف عن قسوتك او حزمك في العمل والتعليم والتدريب والتدريس وادارة الشغل ، فنحن نعلم انه لمصلحتنا وصالحنا ونلامس ذلك دائما بالنتائج ، ومع ذلك هي مليانة بالمحبة واللطافة والاحترام حتى مع الذين يحاولو ان يسيئوا لك، وتقول لنا كالعادة لابأس كن حازم معهم بشدة لكي لايتمادوا اكثر، وهم لا يستطيعون أن يسيئوا الا لأنفسهم فقط، ومع ذلك يجب أن نتعاطف معهم بمحبة ونشفق عليهم، فهذا نتيحة بناء شخصياتهم واضطراباتهم التي لا ذنب لهم بها فهم ضحايا كثير من المشاكل التي واجهوها ويواجهونا، ولا يعلمون
انت الشخص العادل الذي يعرفه كل من تعامل معك، عادل مع الجميع دون تمييز او مسايرة لاحد ، عادل حتى على نفسك ومع نفسك ، حتى لو كان العدل يعني ان تكون ضد نفسك، وضد مصلحتك الشخصية،
لن يتسع كلام او مكان لاقول و نقول مانعلمه عن حقيقتك
يكفي ان نقول من عرفك سيعرف ان هذا الذي قلته هو جزء بسيط من خصالك الكثيرة والكثيرة جدا
ولن يكفي دهرا لنشكرك على كل شي قدمته وتقدمه لنا
وبتمنى من يقرأ ايضآ ان يكتب شهادته وكلامه ومشاعره هنا بحقك،
ايها المعلم والماستر والأستاذ والصديق والاخ والقريب والدكتور ، ايها السنبلة الممتلئة بالحياة
لك مني ومن جميع من اعلمهم من طلابك وتلامذتك كل المحبة والتقدير والاحترام والشكر والعرفان لشخصك ولمرتبتك العلمية والمجتمعية ولقيمتك ولخصالك ولانسانيتك ولطفك ولمحبتك الكبيرة والعظيمة بحجمك يا بروفيسور، طالباتك وطلابك،
ممنون.. وممتن جداً وكثيراً وجزيلاً ...... لكم؛ ولمحبتكم.. ولمشاعركم .. ونبل أخلاقكم وقيمكم ..............................
حذفالتقدير والاحترام والشكر والمحبة دائماً
محبتي
Professor
من منا لا يعرفك جيداً ؛ من تعامل معك ولا يستطيع إلا أن يحترمك وبوقار وبإجلال المعلم والاستاذ والشخص ذو القيمة الكبيرة في المجتمع وفي قلوبنا؛ حتى أولئك الذين كنت تواجههم وتفضح حقيقتهم وبصوت عالٍ؛ لا يستطيعوا إلا وأن يحترموك ولو بارتجاف ويحسبوا لك ألف حساب؛ ولا تقبل حتى أن نسميهم اعداء أو خصوم؛ بل تقول ليس لي اعداء ولا يستطيع ان يتواجد خصوم ؛ كل ما في الامر انها وجهات نظر مختلفة في العمل والطريقة و القيم ولأخلاق والمبادئ وهي شيء صحي وصحيح وطبيعي
ردحذفمن منا ياصبايا ويا شباب لايذكر ذلك الشخص المنظم الدقيق في العمل وإدارة التدريب والورشات والمشاريع ؛ في كل شيء؛ صاحب التفاصيل الدقيقة لدرجة أنك تشعر معه بالأمان والاطمئنان والثقة تشعر وكأنك في عالم الساعات السويسرية لجودتها ودقتها وتنظيمها في العمل والوقت ؛ ولا يقبل إلا كل شيء وكأنه الكمال المطلق؛ وبتواضع يقول اعذروني على التقصير فهذا أفضل المتاح الذي استطعته
من منا لايعلم أنه يستطيع حتى التوقع لما سيحدث وكأنه يعيشه ويكون مستعد ومجهز له كل احتمال وحتى أنه لا يضطر أن يمتلك خطة ب فهو لا يحتاجها؛ تشعر وكأن كل شيء يسير وفق ما يريد وفق معرفته وعلمه حتى لو كان طوارئ ومفاجئات؛ وعندما نسأله بذهول يبتسم قائلا الأمور كلها تمام ما تهكلو هم شي وانا موجود
ولو اضطر الأمر يرتجل الخطة البديلة الدقيقة بلحظتها والتي ستسير الأمور والطوارئ أيضاً وفق لها
الشخص المتواضع المليء بالثقة والكبرياء والكرامة والقيم والأخلاق والفضائل ؛ والتي لمجرد أنك تعيش بعالمه تكتسبها؛ ومع ذلك هو يعلمنا ياها في كل تفاصيل التدريب والتدريب والتعليم والحياة العادية وكأصدقاء ايضاً؛ تشعر بالثقة العارمة لمجرد أنك بالقرب منه وكأنه الملاك الحارس لكل شخص وتعيش باطمئنان وقوة غريبة في عالمه وبجانبه وكأنه ليس انت
الشخص الذي يحتاجه الجميع والجميع وبشدة ؛ ولكن لا يريد الكثير منهم أن يتواجد لكونه الأقوى والأبرز لكون كالشمس الساطعة وهم سيختفون بجانبه ؛ وايضا لأنه سيفضح حقيقتهم ويكشف أمرهم
الذي يقدم كل شيء بلا مقابل ؛ ولو مجرد شكر بسيط تريد أن تقوله له؛ يجيبك او يرد على رسالتك هذا حقكم وهو واجبنا ونحن مقصرين فاعذروني على التقصير
استاذ ومعلم ومدرب من الطراز الرفيع؛ وبنفس الوقت هو صديق الجميع من الطراز النبيل المفقود في عالمنا
نفتخر بك جدا جدا ؛ كان وسيبقى لنا الشرف والفخر أننا عرفناك وعملنا معك وتعلمنا على يديك ؛ محبتنا وتقديرنا واحترامنا الذي لن ينضب
ممنون.. وممتن جداً وكثيراً وجزيلاً ...... لكم؛ ولمحبتكم.. ولمشاعركم .. ونبل أخلاقكم وقيمكم ..............................
حذفالتقدير والاحترام والشكر والمحبة دائماً
محبتي
Professor
هل تذكرون في احد جلسات التدريب المخصصة للترفيه والتدريب العميق على ان نستجلب القوة من عالمنا الداخلي الروحي الطاقي؛ لو كنت تريد أن يكون لك عالمك الطاقي او الروح البديلة من كنت ستفضل أن يكون ؛ او ان تشبهه ؛ كلنا اجبنا وبشغف وانبسطتنا وتعلمنا بعمق الكثير من هذه الجلسة لدقائق واستحضرنا أقوى طاقتنا وكأنها أصبحت في أيدينا؛ وعندما اصرينا عليه أن يقدم هو فقرة كجزء من المتدربين قال لنا أفضل ان أكون الذئب القائد كروح ثانية توأم الروح وكلنا تفاجأنا ويضيف وطائر الفينيق السوري
ردحذفنعم الذئب القائد؛ وشرح لنا مطولاً ما معنى الذئب الحقيقي؛ لدرجة اننا جميعا عشقنا الذئب واختلفت نظرتنا له ولعالمه وحقيقته.. وكما هو شائع عنه؛ والكثير منا تبنا واحب الفكرة واصبح يضع ايقونته
أيضاً طائر الفينيق هو رمزه؛ وهو الآن يضعه في ايقونة صورة البروفيسور الذي يعتبره ايضاً الروح الثانية توأم الشعلة؛ نقلق دائماً على تغييبه وعدم تواجده لفترات طويلة في حياتنا أو تدريباتنا أو عالمنا؛ وكان يقول أنا كطائر الفينيق لا تهكلو هم أعود من الرماد من جديد وبقوة دائماً كالحضارة والأصالة السورية انتظروني وستجدوني بجانبكم متى احتجتم لي ومتى كان ضروري ذلك؛ ويصدق دائما
نعم الذئب القائد ذو السلالة الملكية والأصل كما يصفه؛ الذي يجمع الشجاعة والقوة والذكاء والبأس والغيرة على الجميع والذي يضحي لأجل الجميع؛ ويعيش الحياة الاجتماعية الاصيلة والصحيحة والقيم والأخلاق والمبادئ على أصولها
وأيضاً طائر الفينيق السوري الاسطوري النادر والقوي والاصيل كرمز لبلادنا وحضارتنا التي نحب والذي لا يستطيع أحد أن يقتل وجودها وتأثيرها وعودته من جديد
ننتظرك دائماً يا معلم ونثق بك ونصدقك ؛ على الرغم من أنك لم تغب او تغيب عنا وعن تواجد وحضورك في عالمنا وفي ذاكرتنا ووجداننا وعقولنا ؛ دمت الأفضل دائماً دون منازع لك محبتنا وتقديرنا واحترامنا واعتزازنا بك وبما تحمله من قيم ومحبة واسم كبير ولامع كالشمس ؛ نحن جميع من عرفك
ممنون.. وممتن جداً وكثيراً وجزيلاً ...... لكم؛ ولمحبتكم.. ولمشاعركم .. ونبل أخلاقكم وقيمكم ..............................
حذفالتقدير والاحترام والشكر والمحبة دائماً
محبتي
Professor
Beau, lumineux et serviable, Merci professeur
ردحذفحضوركم جميل ومُشرق ومشعّ .. ومشاركتكم لطيفة وعذبة .. فشكراً لكم ولمشاركتكم ومساهتكم الدائمة .. التقدير والاحترام والمحبة ..
حذفمحبتي
Professor
جميل جداً وكأنك تصف لنا الواقع والمعاش وحياتنا وعلاقتنا بالظبط؛ لقد ابتعدت الأرواح والقلوب عند الكثيرين والمحبة والتسامح هي الدواء الذي يجب أن تتداوى به ارواحنا , شكراً يامعلم ؛ بروفيسور
ردحذفصدقتم توصيفكم بمكانه وجيد ودقيق .. وأجدتم بذكركم الحل والدواء في المحبة والتسامح التي هي أم الطاقات ونبعها الدائم .. وما تنعش وتغني بهِ الروح؛ فمن دون الروح السَمِحة ماذا يتبقى منا .. شكراً للطفكم ولكلماتكم العذبة وجمال تعبيركم .. شكراُ لمساهمتكم ومشاركتكم القيّمة .. التقدير والاحترام لكم
حذفمحبتي
Professor
حميعكم على حق وببساطة سأتلو عليكم حقيقة جميعكم تعرفونها ومازلت احتفظ بنسخة وذاكرة منها لا تغيب عني وعن من كان معي ؛ وبتمنى من الكل يكتبو رأيهم ويللي بيعرفوه
ردحذفهو يمثل المجتمع الأفلاطوني عالم المثل والقيم العليا بكل معنى الكلمة** والكل يعرف ذلك ولكن الفرق لديه أنه يعيش هذا العالم ويمارسه في الواقع كفكر وسلوك وعمل ومعنا أيضاً ويصنعه فيصبح كنموذج يحتذى لنا وملموس؛ ويعلمنا أياه بدقة وبصبر ** ويقول لنا ماذا يعني مجتمع أفلاطوني بمثله وقيمه العليا هو ليس عالم وهمي او افتراضي ** هو يعني أن كل فرد منا يستطيع أن يعرفه ثم يستطيع أن يمارسه ويعيشه من ذاته ولذاته كتغيير يبدأ من الذات دون تمييز أو طبقات *ومجموع الافراد أي نحن سنصبح ما نمثله كمجتمع مصغر ولاحقا تتسع الدائرة بطريقة ابتكرها في احد تصميمات المشاريع لنيل المنحة فيها وهي طريقة التموج الدائري والتوسع الافقي وخلق ابعاد جديدة** لتصبح لاحقاً مجتمع دائري أكبر وأكبر وتتسع لتشمل المجتمع ككل في نهاية تواتر الدوائر.. ولتصبح بالمحاكاة نموذج عالمي فريد** وهكذا نحارب الظروف والصعوبات فلنعتبر انها تمثل الظلام بالنسبة لنا * نعم النور وحده من يستطيع ان يطرد الظلام ويحل مكانه وهذا النور موجود في أيدنا وهو ما سيغير ظروفنا وليس العكس لا تتغير الظروف من تلقاء نفسها وننتظر ذلك لنبدأ نحن من نبدأ بتغييرها وتحسينها لتتحسن أمورنا
فكرة التموج الدائري والتوسع الأفقي وخلق أبعاد جديدة في أي فكرة أو مشروع اعجبت واذهلت المسؤولة عن البرنامج الوطني والعالمي للمنح عندما قابلتنا وسألتنا عن فكرتها كثيراً ونسيت كل ما تبقى وركزت على هذه الفكرة مذهولة بهذا الطرح والتصميم التي كما قالت وقتها لنا هي تعمل منذ سنوات طويلة في هذا المجال والتنمية واطلعت على أعداد لامتناهية من الأفكار ومن المشاريع المقدمة حول العالم ولم ترى حتى الآن مثل هذا التصميم والأفكار الذكية والمبدعة والمبتكرة والممكنة على أرض الواقع من أن تتحقق وببساطة وسهولة وبمبدأ من دهنه سقيلو والذي يصنع الإنتاجية ويخلق فرص العمل لجميع الأفراد والقطاعات في المجتمع ولاحقا الاستدامة المجتمعية وبميزانية متواضعة جداً؛ نعم ميزانية متواضعة جداً لأنه لم يضع في حسابه الاستفادة الخلفية والخفية من المبالغ * ولأنه يستطيع بقطرة ماء أن يصنع بحيرة * أترون بمجرد سماع الفكرة مننا ألهم سيدة من عامة المجتمع * وألهم سيدة تعمل منذ سنوات طويلة في عالم التنمية والمشاريع ومع مختلف المؤسسات والمنظمات والاشخاص ومع ذلك لم ترى بمثل هذه العظمة ** وع فكرة هو صمم مشروع متكامل لنا خلال ساعات فقط* أخذ منه وقت ليقرأ المطلوب وليستمع لنا ويناقشنا ويأخذ بآرائنا جميعا كعادته ووقت لكتابته فقط** هذا هو أستاذنا العظيم البروفيسور الذي نعرفه جميعنا
ممنون.. وممتن جداً وكثيراً وجزيلاً ...... لكم؛ ولمحبتكم.. ولمشاعركم .. ونبل أخلاقكم وقيمكم ..............................
حذفالتقدير والاحترام والشكر والمحبة دائماً
محبتي
Professor
حضرنا عدة تدريبات انا ومجموعة من رفقاتي ضمن ورشات عمل حوالي شي 16 ورشة لهلق قامت فيها مؤسسات وبرامج كبيرة وجهات متنوعة وحضر مدربين من هون ومن غير محافظات وحتى من لبنان وكان لبعضهم تصنيف دولي، واحيانا كانت حقائبهم التدريبية مصممة من قبل مؤسسات تنموية بريطانية احترافية مثل ما اخبرونا، احضرنا عند الدكتور ورشتين عمل ضمن برنامجين للتديب التموي خلال سنتين ، بالنسبة لألنا وهاد الكلام اذكرناه انا ومجموعة من رفقاتي بالتقييمات اكثر من مرة ، ومنحكيه دائما وقلنا هاد الحكي كتير اذا بدنا نصنف افضل مدرب وابرعهم واغنى حقيبة تدريبية واجملها واكثرها نتائج ملموسة علينا وع قدراتنا ومعارفنا واقوى جهة تدريب بتنافس وبتغلب كل هالجهات والمؤسسات فكان هو الماستر ولحاله، مع تصميماته الذكية والمناسبة والمتنوعة ، فالبروفيسور بلا منازع بالترتيب الأول، والثاني كمان ، وبعدين ممكن نحط مدربين لبنان بالترتيب الثالث ، الباقيين مو مهمين
ردحذفبتتذكروا وقت كنا نضل بورشة العمل عند البروفيسور الماستر شي 5 ساعات ونكون جايين قبل نص ساعة بكل نشاط وفرحة ونضل معاه نص ساعة بعد التدريب كمان، يعني 6 ساعات متواصلة ع مدار كل يوم لمدة اسبوع غير التحضيرات واجتماعات التحضير والمناقشة، ونحنا مو حابين نروح او نخلص تدريب و، وقت نروح نكون متنشطين، ع عكس أي ورشة عمل بأول نص ساعة نمل وننعس، ولا ونقطع منها يوم او تنين كمان لبين ماتخلص،
ببساطة هاد الماستر البروفيسور بمجال العمل ، اما باقي الخصال الشباب والصبايا كتبوها قبلي مارح عيدها بس بأكد عليها كلها وفيني زيد كمان، بروفيسور تحيات وتشكرات واحترامات وتقديرات ومحبتنا كلنا ويادوب تعطيك شوية حق من حقك وواجبك عنا ماسترنا العظيم
ممنون.. وممتن جداً وكثيراً وجزيلاً ...... لكم؛ ولمحبتكم.. ولمشاعركم .. ونبل أخلاقكم وقيمكم ..............................
حذفالتقدير والاحترام والشكر والمحبة دائماً
محبتي
Professor
بالطبع ماذكره طلابك وتلامذتك ومن تعامل معك بالواقع والحياة لا شك أنه هكذا وانك انت بالحقيقة هكذا؛يكفي أن نقرء ما كتبوا فنلامس الشيئ الكبير من المشاعر الصادقة والحقيقية بكتابتهم وتوصيفهم لندرك كم انت هكذا بالفعل والحياة والعمل ؛ والشرف لنا أيضاً لأننا تعرفنا إليك عن طريق هذه المنصة الإيجابية والأخلاقيات الكبيرة التي تقدمها للجميع ووللمجتمع وللناس فعرفناك انك هكذا أيها المهلم بالمحبة والإنسانية والخلاق والقيم الحقيقية والصادقة ؛ بروفسور لك التقدير والاحترام ومحبتنا
ردحذفممنون.. وممتن جداً وكثيراً وجزيلاً ...... لكم؛ ولمحبتكم.. ولمشاعركم .. ونبل أخلاقكم وقيمكم ..............................
حذفالتقدير والاحترام والشكر والمحبة دائماً.ز الشرف الكبير لي أيضاً وبعمق ..
محبتي
Professor
اريد أن اضيف شيء على زملائي أيضا .
ردحذفعندما كانوا يقولون لنا ولا أريد ان اذكر من وانتم تعرفون من اقصد . يقولون هذا لأنكم تحبون مدربكم واستاذكم. لهذا تقولون عنه هكذا وتصرون عليه . ولاتقبلون بديل
كنا نجيبهم نعم ونعم. بس فيه شغلة
نحبه ونحترمه ونقدره ونفضله لانه استحق هذا بجدارة كبيره. ولانه الافضل بالفعل والاقدر حقيقة
هذه نقطة قوة له نفتخر ان نعلنها للجميع. وليست نقطة لهذا السبب
لماذا لم نحب ونقدر ونفضل ونصر على غيره ومر علينا كتيير .
لان البروفيسور استحق بجدارة كبيرة هذا ولانه فعلا الافضل والافضل والافضل . دون مقارنة معكم . لان مجرد المقارنة ليست صحيحة. فهو لايقارن باحد. ومجرد فكرة المقارنة مارح تكون في صالحكم
ماتعطوه لنا في مية تدريب وتنفقون عليه مبالغ كبيرة ومهدورة . وبتجيبوا مية مدرب ؟؟؟؟؟ كما تسمونهم .يستطيع البروفيسور ان يحقق نتائج افضل من مية تدريب ومية مدرب؟؟؟ وبجلسة تدريب وحدة فقط او باجتماع للمناقشة معه والاستماع اليه
اما استكمال باقي التدريب عنده فهو يقطعكم بسنوات ضوئية تحتاجون زمن ضوئي لتفهمونه لا لتلحقو به
اي نحبه ونقدره ونجله ونحترمه ونصر وسنصر عليه للبروفيسور لأنه يستحق واستحق وسيبقى مستحق هييك الى مالنهاية
ممنون.. وممتن جداً وكثيراً وجزيلاً ...... لكم؛ ولمحبتكم.. ولمشاعركم .. ونبل أخلاقكم وقيمكم .............................. التقدير والاحترام والشكر والمحبة دائماً
حذفمحبتي
Professor
طلابي وأصدقائي المحبين والمخلصين والأوفياء؛ القرّاء الأعزاء الجميلين .. يا صبايا؛ ويا شباب؛ .. واستطيع أن أقول لكم كعادتي؛ يا شباب لأنها تمثلكم جميعاً؛ ولأنها تمثل ما تعنوه وتمثلوه وترمزوا إليه من حياة وحاضر ومستقبل .. يا أصحاب القيم والمثل العليا والأخلاق والعلم والفضائل المجتمعية والإنسانية العظيمة .. والكرامة والشهامة والنبل بمرتبة فارس .. كما لامستها دائماً لديكم.. وكما هي بالفعل عندكم وفيكم.. من خلال تواصلنا وتعاملنا مع بعضنا البعض.. ومن خلال حقيقتكم بالواقع.. وكم هي انتم بالحقيقة والحياة والمدرسة والجامعة والفرق التطوعية والجمعيات المحلية والمؤسسات المتعددة .. وفي المجتمع..
ردحذفلأول مرة أقف عاجزاً عن التعبير والكلام.. وأشعر بهِ.. أمام هذا الفيض العظيم من المحبة والوفاء.. أمام هذا الطوفان الهائل من القيم والتربية والسمو والرفعة والخصائل العليا لديكم.. وإن دل على شيء فهو يدل على حقيقتكم أنتم وما تمثلوه في الحياة ككل.. كما عرفتها فيكم ..
وهكذا كنتم أنتم كما عرفتكم جميعاً .. ولست الآن مستغرباً في هذا الوفاء والكلام والمشاعر الفيّاض منكم... لطالما كنتم تُمثّلون كل شيء جميل وعظيم؛ وتمتلؤون بالأدب والتربية والتنشئة المتوازنة أو قد حققتموها بالفعل؛ من جرّاء ذلك وما أضفتموه إليها أيضاً.. وما تمتلكونه من أخلاق وطموح وقيم وثقافة ونشاط وحماس وأفكار... ؛ كشعلة مُتّقدة ومُحبة عظيمة للجميع ولخدمة المجتمع .. بالفعل.
إن كنا نجحنا فهو بسببكم أنتم لأنكم خلّاقون وإيجابيون.. وإن كنا أنجرنا فهو إنجازكم أنتم لأنكم خلوقين وخلّاقين .. وإن كنا الأفضل فهو بفضلكم لأنكم الأفاضل.. وإن كنا قدمنا شيء فهو ما قدمتموه أنتم بالفعل لأنكم أنتم الحقيقة والواقع - الحاضر والمستقبل؛ فنحن كنا الوسيلة فقط لتستطيعوا تقديم كل فائدة وإيجابية وخدمة للمجتمع ولأفراده وللمرجعيات المجتمعية المتعددة التي تُمثلكم.. وإن كنا منتظمين ومنضبطين فهذا لأنكم انتم من نظّم ودار وحقق هذا الانضباط والتنظيم العظيم والراقي والمميز.. وإن كنا في الترتيب الأول فهذا لأنكم أنتم الأوائل؛ وانتم أصحاب العمل والتدريب والتنمية.. وأنتم من مثلّتم وحققتم النتائج والمخرجات النهائية.. وأنتم من توّج واستحق هذا بجدارة واستحقاق كبيرين.. وإن كنتم تعبرون بالمحبة والحب ..فهذا لأنكم مُحبين ؛ والمحبة تفيض بكم وبداخلكم ولأنكم تمتلكونها انتم..
أقف بفخر واعتزاز وشرف وأشعر بهِ وكأنه يمتلئ بداخلي ويمتلكه .. لأنني تعرّفت عليكم.. ولأنني تعاملت معكم.. وعملت لديكم.. ولأنني كنت واحد منكم.. ولأنني تعلّمت منكم الكثير والكثير.. ولأنكم أصبحتكم بذلك الوعي وتلك القوة الإيجابية.. العظيمة كطاقة مجتمعية أخلاقية وبنّاءة..
وأطلب منكم وكالعادة أن تروقووووا كثيراً؛ كما كنا نتعلم مع بعضنا البعض.. نحن فقط نحب ونمتلأ بالمحبة ولا شيء آخر.. نحن لا نقبل توجيه أي اصبع اتهام أو أن نمارس تنمّر على أحد .. حتى لو كان القصد أنكم تريدون التعبير بالمحبة والوفاء والحقيقة.. نستطيع ذكر كل ذلك والتعبير عنه دون الإشارة أو التلميح على أحد .. فكما كنت أُخبركم دائماً.. الجميع غير مُقصّر.. ولكن كل شخص أو جهة بما تستطيع وتقدر "ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها ...." .. والجميع يقوم بتقديم واجبه وما عليه.. وعند النقد يجب أن يكون نقد بنّاء وإيجابي وبالوجه مباشرةً .. لإيجاد حلول وتقديم رؤى وليس للمنافخة كما اعتدنا من البعض.. والتي ليس لها طائل ولا جدوى.. ولا نتيجة سوى المزيد من الآثار الوخيمة..
ردحذفنحاججهم بالوجه وننتقدهم بشكل بنّاء وعلمي وتخصصي للحصول على الأفضل دائماً ولنحقق نتائج بالفعل.. ونحقق تنمية حقيقية ملموسة بالنتائج والمؤشرات والمُخرجات الواقعية على صعيد الأفراد والمجتمع؛ وليس من خلال الأقوال وكتابة هذا كمتخيل أو مأمول أو كقناعة وهمية.. لدى الكثيربن..... وهذا حقكم وحقنا.. وهو واجبهم دون منية على أحد..
هكذا نصوب الأمور دائماً.. والأهم أننا لا نقبل الشيء الناقص وغير الكامل أو المكتمل أو الجدير لمجرد أنها فرصة ولا نريد أن نضيعها .. التعلّم بالمتجزئ والخاطئ يساوي تماماً الجهل .. بل وحالة النكوص أيضاً فهي حالة أخطر هنا. لأننا كمن سيضيف على زرعه الذي بدأ بالنمو رويداً ..شيءً فاسداً .. فيسفد كل شيء .. ونعود إلى البداية.. لهذا فقط أنتم من تستطيعون أن توقفوا هذه المآسي باسم التنمية المؤسساتية؛ لتحصلوا على الأفضل دائماُ وبإمكانكم ذلك..
لا أدري ما سبب كل ذلك.. ولا أدري إن كانت هذه الحقلة هي السبب في فتح جروح ماضية؛ قد ولّت.. ولكن نحن كما تعلمنا أن هذه الجروح هي تجاربنا وهي دليل بأننا كنا أحياء وحقيقيون.. ومازلنا كذلك.. وهي تمدنا بالقوة والعزيمة والاستمرار..
ومع ذلك أشكركم جزيل الشكر أعتقد أني من القلائل المحظوظين الذين حضروا حفل تأبينهم بما سيقال من كلام جميل عنهم قبل أن يحدث ذلك..
كل التقدير والاحترام والمحبة لكم .. دمتم ودامت قيمكم وأمثالكم من الشباب الذي نفخر بهِ ..
كان لي شرف معرفتكم عن قرب.. وكان وسيكون لي دائماً شرف التعامل والعمل معكم ولكم..
محبتي
Professor
شباب وكما تعلّمنا دائماً ..
ردحذفتقدرون أن تصوّبوا الأمور وتصححونها.. والأهم أن لا تقبلوا نهائياً الشيء الناقص وغير الكامل أو المكتمل أو الجدير وبالحد الأدنى .. لمجرد أنها فرصة ولا نريد أن نضيعها .. التعلّم بالمتجزئ والخاطئ يساوي تماماً الجهل .. بل وحالة النكوص أيضاً .. وهي حالة أخطر هنا وأكثر وخماً ... لأننا حينها كمن سيضيف على زرعه الذي بدأ بالنمو رويداً ..شيءً فاسداً .. فيُفسد كل شيء .. ونعود إلى البداية.. لا وبل ونحرق أرضها الخصبة..
لهذا فقط أنتم من تستطيعون أن تًوقفوا هذه المآسي باسم التنمية المؤسساتية والمجتمعية؛ لتحصلوا على الأفضل دائماُ وبإمكانكم ذلك..
مبدأ ( أ – ب) التنمية المجتمعية يقول: أن المجتمع وأفراده هم أصحاب العملية التنموية برمتها؛ وهم من يقرر أولوياتها والمهم والأهم والأكثر أهمية فيها؛ وأيضاً بالنسبة لهم ولمجتمعاتهم المحلية.. (أي لا يستطيع أي أحد أن يفرض عليكم شيئاً).. وما على القائمون على العملية التنموية - العاملون في الحقل التنموي مهما كان تسميتهم أو رمزيتهم أو مرجعيتهم المجتمعية؛ ما عليهم سوى معرفة ذلك عند التدخل المجتمعي – الشراكة.. ومحاولة تصويب العملية كمراقبة "ملاحظة" ومتابعة وتقويم (تقييم وتقويم معاً) بشرط إشراك أصحاب العملية التنموية أنفسهم (أي انتم).. وصولاُ لتحقيق النتائج المرحلية والنهائية .. وتحقق الأهداف القريبة والمتوسطة والبعيدة؛ والحصول على مخرجات حقيقية وملموسة من هذه العملية أو من تراكم مجموع العمليات التنموية المتتابعة والمتكاملة وفي مختلف القطاعات وعلى جميع المستويات.. وصولاُ لتحقيق الاستدامة المنشودة....
والاستدامة لا تعني هنا استمرارهم أو استمرار البرامج والمشاريع كعدد "أعداد البرامج والمشاريع التي يعددونها" (فهذا يصبح كالعبث).. بل تعني أن تكون نتائج ومخرجات وتحقق أهداف المشاريع والعمليات التنموية السابقة والمتراكمة .. ملموسة ومُحققة في الواقع.. ومستديمة أي دائمة ومتطورة ومتجددة دائماً؛ وغير مُستهلِكة (توفر للمستقبل وللآخرين تجدد ونمو وازدهار وفرص أُخرى..) من خلال مشاريع وبرامج أُخرى مناسبة لها وفق كل مرحلة من مراحلها.. وإلى أي نقطة على مؤشر أو مقياس الارتفاع وصلت إليها .. وأنها استطاعت تحقيق توسع ونتائج وآثار ومخرجات أفقية وعامودية في المجتمع المحلي وبين أفراده.. وفي المجتمع ككل.
وبغير تحقيق كل هذه الخطوات (خطوة خطوة).. وكل العملية بمراحلها .. وبرمّتها.. وصولاً للمراحل النهائية بحسب الخطط (قصيرة أو متوسطة أو طويلة الأمد) أو على مقياس السنوات.. وملامسة النتائج والمخرجات بشكل واقعي.. وفعلي.. أفقياً وعامودياً .. وليس ورقياً وكتابياً .. يستوجب محاسبتهم من قبلنا أولاً؛ ومن قبل مرجعياتهم ثانياً .. وللبعض من قبل داعميهم .. ومن دون كل ذلك .. فما يتم صناعته والعمل بهِ كتنمية يشبه التجارة بالأوهام والأحلام.. والضحك على الدقون الطيبة..
هذا ما ينبغي وما يجب أن تكون عليه الأمور؛ وكيف يجب أن تكون عليه.. وبهذا الشكل نساهم بالمعرفة والعلم وممارسة الصواب؛ والسلوكيات التنموية والإيجابية .. وليس بالتقريع أو توجيه أصابع الاتهام والتقصير أو المقارنة مع أحد.. فالجميع (يعطيهم العافية) يعمل ما يتوجب عليه ولا اعتقد أن أحد مُقصر بذلك .. فقط علينا تصويب الأمور والسعي للأفضل.. وللأحسن فعلياً من خلال تضافر جميع الجهود الممكنة..
والأكثر أهمية من قبلنا بالفعل أن لا نمارس الخطأ نهائياً.. ولا نشارك بهِ كمهزلة.. ولا نسكت عنه حين نراه أو نسمعه عنه؛ أو نتأكد من وجوده أو نرى محالة هزلية تطبيقه..
ياشباب استمروا في السعي إلى الجمال ...
محبتي
Professor
باسم الجميع أستاذنا وماسترنا العظيم؛ نقول لك؛ وجب ؛ وحاضر ؛ لا للانتقاد سلبيا؛ لا للمقارنة مع حدا؛ لا للإشارة باصبع أو اتهام لأحد ؛ نعم للنقد البناء والإيجابي؛ نعم للبناء والتنمية الصحيحة؛ وسنستمر بالسعي إلى الجمال دائما في حياتنا ومجتمعاتنا ولحاضرنا ولمستقبلنا؛ محبتنا الدائمة لك بروفيسور
ردحذفصديقي العزيز:
ردحذففي الحقيقة شهادتي بك مجروحة..وانا من اعتاد على محادثتك وجلساتنا وحواراتنا لساعات طويلة...
لم اجدك يوما"منحازا"لرأيك...او لا تقبل الأختلاف وقبول وجهة نظر الآخر....
فما اقرأه اليوم واتابعه عبر هذه المنصة المفيدة والشيقة هونتيجة تعب وخبرة واطلاع ومعرفة عن قرب....
أتمنى لك التوفيق في كل ما تسعى إليه..
تستحق المتابعة والأهتمام بجدارة....
محبتي
صديقتي العزيزة الجميلة.. هذا وسام شرف وضعته وأضعه على صدري فخوراً بهِ .. منكِ وبكِ دائماً.. وبالطبع انتِ كنتِ كذلك وربما أكثر .. لقد كنتِ ترين دائماً من مراة ومنظار نفسك دائماً فترين النور والضياء وتسّطعين بهِ وتشعين من خلاله .. كالشمس المضيئة.. المتنورة والمنورة أبداً..
حذفواتمنى لكِ السعادة والفرح والصحة والمحبة والسلام والعافية دائماً وأبداً في حياتك وضيائك وعملك ودورك المجتمعي البنّاء ..
سيدتي كان وسيبقى لي الشرف والسعادة القلبية .. ومتابعتك وقراءتك ومن قبل الجميع هي ما يجعلنا نفخر ويحملنا المسؤولية الدائمة لنكون عند ما يليق بكم.. وبما يليق فينا .. بالمبادئ والقيم والمثل العليا والقدرة والطاقة الخلّاقة والخليقة بالمحبة والإيجابية والدور المجتمعي البنّاء والخلوق والتنمية الحقّة للأفراد والمجتمع ..
كل المحبة والاحترام والتقدير لشخصك ولموقعك وحيثيتك المجتمعية الرفيعة والخلّاقة ...
محبتي
Professor
جميل جداً
ردحذفبتشكرك سيدتي جزيلاً وجميلاً .. شكراً لمساهمتك ومشاركتك القيّمة.. كل التقدير والاحترام والمحبة ..
حذفمحبتي
Professor
نعم كل ما ذكرت مررنا به ونمر به كل يوم ولكن الحل الامثل لذلك هو كلام سقراط.. شكرا لك من القلب على كل هالحكي.. الحلوووو
ردحذفصحيح وقد أصبتم تمام الصواب.. ممتن جداً لجمالكم وحضوركم البهي والحلو .. ولمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة.. الشكر مع التقدير والمحبة القلبية...
حذفمحبتي
Professor
نعم لقد مررنا بمثل هذه المواقف ونمر بها كل يوم.. والحل الامثل لذلك هو حديث سقراط ورده الجميل... شكرا لك على هالحكي الحلو وو... وطريقة سرده بشكل مشوق ورائع...
ردحذفممتن جداً لجمالكم وحضوركم البهي الجميل .. ولمشاركتكم ومساهمتكم القيّمة واللطيفة.. واتمنى أن تكون التجربة قد عدّت وأنكم وبفضل حكمتكم وذكاؤكم قد تجاوزتموها.. وتتجاوزونها دائماً.. الشكر مع التقدير والمحبة القلبية...
حذفمحبتي
Professor